أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيزو عبد الرحمان - في قصة الصراع المزعوم بين المقراني والامير الامر طبيعي بالنظر لزمانهما















المزيد.....

في قصة الصراع المزعوم بين المقراني والامير الامر طبيعي بالنظر لزمانهما


عزيزو عبد الرحمان

الحوار المتمدن-العدد: 7115 - 2021 / 12 / 23 - 22:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في قصة الصراع المزعوم بين الانصار من هو البطل المقراني ام الامير ؟؟؟
حين نكتب التاريخ يجب ان نكتبه بمنهجه التاريخي لا بشيء اخر والمنهج التاريخي منهج من مناهج العلوم الانسانية يستند الى ثلاث ركائز الوثيقة والاثر المادي والشهادة وعمل الباحث هنا هو عمل فريق مشترك متعدد التخصصات بدل فرد واحد يكتب ما يعتقده ولا يكتفي ان تستند على وثيقة واحدة او اثر واحد وتنفي ما دون ذلك اولا وثانيا لا يجب ان ننسى او ننتانسى الظروف الاجتماعية انذاك اي اننا نحتاج الى تحليل اجتماعي وكذلك لا يجب ان ننسى التحليل النفسي لعقلية ذلك الوقت كيف كان يفكر الفرد كيف كانت البطولة كيف كان مفهوم الوطن _____ الخ
لماذا اكتب في هذا الموضوع ؟ أريد ان انير بما اراه صحيح وفقا لاجتهادي كباحث لقد دأب مهندسو الانقسام في هذا الوطن على جعل كل شيء مختلف فيه حتى الرموز اختلف فيها المهم الا يتحد الشعب كاملا على رمز واحد او كلمة واحدة او مبدا واحد
ثالثا لا يمكننا البت في قضية بطولة احدهما دون الاخر وهذا لاينفي كونهما معا بطلين حسب مفهوم البطولة انذاك لا يمكننا البت دون ان نعرف جيدا الحركات الصوفية المنتشرة انذاك وطريقة كلا منهما وماذا تقول له طريقته في الجهاد ولماذا اتخذ كل منهما تلك القرارات بناءا على ما تمليه طريقته
لنبدا من الاحتلال الفرنسي من سقوط العاصمة في 1830 كان الشيخ محمد المقراني ابن خليفة المسلمين على الطريقة الرحمانية الشيخ احمد المقراني مزكى من الشيخ الحداد _ طيب الله ثراه _ الذي يحمل رتبة الغوث على الطريقة الرحمانية ( يعتقد الرحمانيون ان الغوث واحد في الزمان فقط فلا غوثين)_ وهذا ما اغضب كثيرا ايث القاضي الذين اعتبروا الطريقة الرحمانية مرجعها ايث سماعيل وتعود للشيخ بوقبرين وبالتالي عليها ان تبقى في جرجرة وليس صدوق _ بجاية _ التي كانت تعرف آنذاك بالقبائل الكبرى وعارضوا ملك ال مقران واتخذوا قرارات ضدهم _
بينما كان الامير عبد القادر على الطريقة القادرية لا يزال شابا ولا يحمل اية رتبة حسب تنظيم الطريقة وكان ابوه الشيخ محي الدين متقدم عنه في الرتبة فالرتبة في الطرق الصوفية تمنح حسب السن عادة وكلهم يدنون بالولاء للقطب الاكبر الذين يعتبرونه احسن انسان في الدنيا الشيخ عبد القادر الجيلالي طيب الله ثراه
ان اول خلاف بين الرجلين هو خلاف في الطريقة اصلا ، فالرحمانية ليست القادرية حتى في الجغرافيا الرحمانية تحكم جبال بجاية حتى الصومام شمالا ، الى ورقلة جنوبا حيث الزاوية المختارية في طولقة ، الى التلاغمة شرقا حيث الزاوية الحملاوية ، الى سور الغزلان _ تاقديت _ غربا حيث زاوية الشيخ المبخوت فهي تجمع بين التل والجبل يعيش بها من عرفوا سابقا بشعب الماصيل الذي كان زعيمهم ماسينيسا واكبر قبائلها صنهاجة وبطنها عجيسة فالرحمانية تسيطر على جبال الاوراس والبيبان والحضنة بينهما وتصل حتى جرجرة
بينما القادرية تسيطر على كل السهول الغربية فيما يعرف سابقا بماصيصيليا التي كان ملكها صيفاكس وهي اراض منبسطة كثيرة الخير اهلها ذو كرم وجود دون نفي هذا عن الاولى ايضا
في العصر الوسيط كانت جهة الرحمانية تحكمها الدولة الحمادية التي منحت الجزائر اسمها ثيزري من زيري بن مناد الصنهاجي وكانت جهة القادرية تحكمها الدولة الزيانية وكانوا اصهارا
كلا من الطريقيتين لها رتب متدرجة حسب السن والولاء وتوجب الطاعة التامة للشيخ دون نقاش
موقف الطريقة الرحمانية من الاتراك كان موقف حرب فالاتراك لم يدخلوا اي من اقاليم مملكة ايث مقران مدة خمسمئة سنة بل كانت العلاقة بينهم علاقة دولة بدولة وكانت قوافل الاتراك تدفع الرسوم في مضيق البيبان للعبور الى الشرق بينما كان موقف القادرية مسالما على اعتبار انهم مسلمون على نفس الطريقة فالأتراك قادريون ايضا
كان الولاء للقبيلة والارض وللإسلام فكل مسلم هو ابن وطنك وحين جاء الفرنسيس كانوا كفارا اما القادريون فقد بدووهم بالجهاد لانهم كفار على غير ملتنا بينما كانو الاتراك مسلمين قادريين كان الموقف واضحا وشرعيا اعلن الشيخ محي الدين الجهاد ضد الكفار وربط لواء الجيش لابنه الشاب عبد القادر _ عبد القادر لم يبايع اميرا للبلاد بل قائدا للجيش وهذا امر جائز حالة التترس اي حالة الحرب في الطريقة القادرية _ كان الشيخ محي الدين شيخا طاعنا في السن ولذلك اختار ابنه لحمل راية الجيش موشحا بالوان الحرب الاحمر والاخضر وهي الوان كوكب المريخ وقد يكون كتب له كتاب تهزيم الجيوش على كتاب ابن الحاج وهذا يدخل ضمن اعمال معروفة في الطريقة
بينما احتفظت الطريقة الرحمانية بحدود ارضها كاملة منتظرة الاعتداء كان اول اعتداء عليها حين تحرك الفرنسيون الى ملك مسيلة ودخلوها سنة 1831 وهي اقليم من اقاليم دولة ايث مقران يحكمها الشيخ السعيد بن ابي داوود شيخ الزاوية الكبرى للطريقة الرحمانية انذاك وياتي الهجوم على مسيلة لاهميتها الاستراتيجية كونها خصر الجزائر
عسكرت جيوش المقراني في منطقة الديس _ اولاد سيدي ابراهيم التابعة اقليميا لبوسعادة الان _ وطلبت من الجيش الفرنسي مغادرة مسيلة وجد الفرنسيون انفسهم محاصرين من الجنوب ومن الشمال حيث جيش بومزراق يسيطر على الشمال ضمن اقاليم ( ونوغة _ الدريعات _ المعاضيد ) انسحب الفرنسيون خارج حدود المملكة وعسكروا في مدينة بوسعادة في ثكنة وسط المدينة التي ما تزال قائمة لليوم
لا ارى فرقا بين الموقفين كل من اقتربت منه فرنسا حرك جيوشه لمقاومتها واحتفظ كلا من الاميرين بحدودهما فاحتفظ المقراني بحدود مملكة اجداده السابقة الذكر ورسم الامير عبد القادر حدود مملكته في معاهدة تافنة
في سنة 1854 توفي الشيخ احمد المقراني خليفة المسلمين على الطريقة الرحمانية واندلع خلاف شديد للخلافة بين ابنه محمد قائد ثورة 1871 واخيه عبد السلام ، حاول عبد السلام التحالف مع الامير عبد القادر حيث ضم اليه شيخ زاوية طولقة _ بن عزوز _ الذي عينه الامير عبد القادر اميرا على الحضنة وتقدمت جيوش الامير نحو اقليم ونوغة _ وعسكر الامير بالمدرسة الصديقية ببني يلمان _ ، لكن امر الخلافة يفصل فيه الغوث الشيخ الحداد الذي فصل للابن محمد واعتبر عبد السلام غالط ، فكان على الخليفة ضبط الامور حارب بومزراق جيش الامير الذي راه معتدي في مسيلة وونوغة وطلب منه الرحيل الى خلف سور الغزلان _ اقليم التيطري _ حيث تنتهي حدود ايث مقران
سيدو ان فرنسا كانت تنتظر موقفا كهذا بعد ان قضت على الباي الذي رفض المقراني مساعدته فموقفه من الاتراك واضح قبل سقوط العاصمة وبعدها ____ بقي الامير يحارب مع كل قبايل غرب الجزائر بما يعرف بالكحلة نسبة للخيمة الكحلة وفي صحراء الجزائر الغربية استغلت فرنسا صراعا اخر بين القادرية وطريقة اخرى هي التيجانية التي كانت في تماس مع مملكة الامير انذاك
تعتبر القادرية التيجانية خارجين عن الملة يجب حربهم بينما تعتبر التيجاينة نفسها الطريقة الصحيحة ومن دخلها فقد ضمن الجنة وليجتهد في غيرها
حسمت فرنسا الامر بطريقة البلاد ان الطريقة القادرية لها شيخ كبير اكيد بعد وفاة الشيخ محي الدين وهو من يقرر من يبايع بايع الشيخ القادري ملك المغرب خليفة للمسلمين على الطريقة القادرية وطلب من الامير منح الولاء للخليفة الجديد كان على الامير ان يختار ثلاث مواقف :
_ اما ان يحارب اخوانه المسلمين من القادريين
_ اما ان ينضم الى جيش الخليفة الجديد ويعلن الولاء له وما ينجر عنه يقبله
_ اما ان يوقف كل هذا ويرحل بنفسه الى بلد اخر
اي رجل في مكانه سوف يختار الحل الثالث وهو ما فعله ، طلب حماية اهله من اي مكروه ورحل في حكم القادرية يعد الامير خارجا عن السلطان يجب اراقة دمه تعهدت فرنسا بحمايته من ذلك واختار مكانا حيث لا تصله يد ملك المغرب واكمل حياته بها
بقي المقراني وحيدا ملكه في وسط الجزائر يشرف على ثلاث مضايق برية وعلى سهول قمح جد غنية وله مرجعية دينية قوية كان يبادل فرنسا القمح كما يبادل اي دولة اخرى الفرنسيون لعبوا دور الصديق وهو لم يكن غبيا ليصدق لكن الخيارات كانت محدودة اما ان يحارب فرنسا واما ان يحافظ على مملكة اجداده مثلما حافظ عليها في وجود الاتراك مدة اربعمئة عام بدى ان الخيار الثاني افضل فمن يملك تجربة في مجال لا يتركه
كانت حرب بسمارك استنزافا حقيقا لجيوش الامارة شارك بومزراق المقراني بأفضل فرسانه على امل ان ترسم حدود الامرة لاحقا تقريبا بنفس الطريقة التي خدع بها الجزائريون في الحرب العالمية الثانية حدث له ما حدث مباشرة بعدها اعلنت فرنسا قانونا ينزع الاراضي لكي تحل الازمة التي ولدتها الحرب مع بروسيا كان الرحمانيون رافضون نزع اراضيهم التي حفظوها نصف قرن واندلعت الحرب
في مقارنة بين الرجلين :
_ كلاهما حافظ على اقليم ممكلة ضد عدو اعتبره كافر حسب عقيدته
_ كلاهما كان يولي ولاءا مطلقا لطريقته
_ احتفظ الامير بحدود مملكته سبعة عشر سنة واحتفظ ال مقران بحدود مملكتهم خمسمية سنة
_ جمع الامير 12000 جندي وجمع المقراني 200000 جندي
_ كان للأمير عاصمة متنقلة من الخيام _ حسب نمط معيشة ثواره _ وكان للمقراني قلعة حصينة وسط البرج _ حسب نمط معيشة سكان اقليمه _
_ حاول الامير تجاوز حدود ايث مقران ولم يحاول المقرانيون تجاوز ملكه
_ طلب الامير من ايث مقران الانضمام تحت لوائه بينما لم يطلب المقراني ذلك من الامير ورفض الانضمام تحت لوائه لعدة اعتبارات اولها اختلاف الطريقة وثانيها ان المقراني اقدم في الخلافة
المغالطات التي مست الرجلين :
_ يقال ان ما يحمله الامير هي اوسمة منحتها فرنسا له والحقيقة هي احجار تحصين وهي اعمال معروفة في الطرق الصوفية القديمة للامراء والملوك واصحاب الهيبة وهي تحصينات يحملها الشيخ المقراني في حزامه ايضا
_ يقال ان المقراني كان باشاغا والحقيقة انه رفض هذا الاسم ولم يوقع به اية وثيقة بل وظل اسمه الشيخ حتى الاستشهاد
_ لم يوقع المقراني اية معاهدة بينه وبين فرنسا بينما وقع الامير ثلاث معاهدات معترفا بالدولة الفرنسية تافنة الاولى والثانية ومعاهدة الاستسلام
_يقال ان الامير خائن لانه ترك الجهاد لكنه حسب طريقته لم يكن له ممكنا ان يستمر والا اصبح خارج الملة
_ يلقب المقراني بانه بطل ثورة القبائل بينما يلقب الامير انه مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة مع ان ملك كلا منهما كان جزءا من الجزائر فقط
_ تقدم المتاحف علما يحمله كان يحمله الامير ولا تقدم العلم الذي كان يحمله المقراني
_ اكبر مغالطة تعرض لها المقراني انه من بلاد القبائل _ المعروفة حاليا _ بينما هو من بلاد القبائل المعروفة سابقا والتي تشمل مدنا لا يعتبرها الاعلام اليوم من بلاد القبائل وهي _ مسيلة _ ميلة _ سور الغزلان _ بوسعادة _ ورقلة وهي القبائل الكبرى
_ ينحدر المقراني في اصله من قلعة بني حماد من قبايل عجيسة من صنهاجة وينحدر الامير من صنهاجة ايضا
مواقف غير مفهومة لليوم من الرجلين :
_ لما قرر الامير ايقاف الجهاد لماذا ارسل مرسوله الى ايث القاضي خصم المقراني في بلاد القبائل على الرغم من انه لا يحوز لقب خليفة ؟؟؟
_ لماذا انتظر المقراني حتى يبقى وحيدا لكي يعلن الحرب ؟
لقد دافعا الرجلين عن ملكهما وارضهما بكل قوة ومنحى نفسهما فداء ذلك نتمنى ان نقدر يوما ان نعمل مثلهما فمواجهة الموت ليس امرا هينا
ما اردت بهذا المقال الا انارة العقول ما استطعت ولست اجزم اني املك العلم لوحدي ولا اني على صحة كاملة فمن اراد اثراء الحوار فليتفضل مشكورا ومن اراد غير ذلك فلا حاجة لنا به
الدكتور عزيزو عبد الرحمان



#عزيزو_عبد_الرحمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة نقدية لدفتر شروط الجديد لروضات الاطفال في الجزائر
- معايير لتقييم الروضات في الجزائر ضمن مسابقة احسن روضة في الج ...
- تحليل البيئة الاجتماعية الداخلية والخارجية لظاهرة التوحد في ...
- التكوين المغاربي ( الجزائر _ تونس ) المشترك للمتخصصين محور ا ...
- برنامج التكوين المشترك الجزائري التونسي للمربيات
- الاضطرابات المصاحبة للتوحد اعراض متشابهة وتشخيص فارقي صعب
- افضل الانظمة الغذائية لاطفال التوحد
- نمو الطفل واضطراباته
- الشفاء من التوحد حقيقة ام خيال
- حقوق ادماج الطفل التوحدي في المدارس الجزائرية
- مشاكل الغذاء لدى اطفال التوحد جزء من الاضطراب النمائي
- الوفق الزوجي ومشاكل امتزاج الجينات لدى الآباء من السيوطي إلى ...
- الحضنة الشمالية اهمية استيراتيجية عبر التاريخ
- هل التوحد خلل عصبي
- المناعة والتوحد العلاقة جزئية
- الحصين ... الرقم ستة واسرار الحروف هل الحصين هو سر الحياة في ...
- مادة الميليين ودورها في الحركة الخلوية للخلية العصبية والتوح ...
- الاسباب المتعددة للتوحد معادلة معقدة ذات نتيجة واحدة
- كيف ومتى ظهرت العربية بصورتها الحالية
- تسممات فترة الحمل وتاثيرها على الجنين


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيزو عبد الرحمان - في قصة الصراع المزعوم بين المقراني والامير الامر طبيعي بالنظر لزمانهما