أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ظافر شانو - أخوتي االناخبين العراقيين شاركوا في الأقتراع كي لا تُسرق أصواتكم.














المزيد.....

أخوتي االناخبين العراقيين شاركوا في الأقتراع كي لا تُسرق أصواتكم.


ظافر شانو

الحوار المتمدن-العدد: 7043 - 2021 / 10 / 10 - 11:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحية وإحترام:

في الساعات القلال القادمة سيشهد العراق عرس أنتخابي نيابي كما يحلو للبعض أن يسميه! عن نفسي لا أترجى من هذه الأنتخابات أي خير, فهي لا تعدو أكثر من عملية ضحك على ذقون الشعب العراقي بجميع أطيافه يستغلها الحتيان الكبار بأسم الدين وباسم القومية والعشائرية وما الثمانية عشر عاماً الماضية إلا أكبر دليل على ما أقول, فلا يضحك عليكم أحدهم قائلا مرحباً بالتغيير!! (ترة الشغلة نفس الطاسة ونفس الحمام الله وكيلكم!!).


عليه وكي نفوت الفرصة على هؤلاء الحيتان ومن يتبعهم على كل مواطن عراقي أن يشارك في هذه الأنتخابات وبقوة كي لا يتم سرقة صوته من قبل هؤلاء الحيتان وأتباعهم من الذين وظيفتهم تتمثل بسرقة هذه الأصوات! فكل ناخب لا يذهب الى صندوق الاقتراع يتم الأستيلاء على ورقته الأنتخابية من قبل البعض بوضع أسم المرشح التابع للجهة التي يمثلونها وبهذا تأتيهم الأصوات مجاناً بسبب خطأ قام به المواطن يتمثل بعدم أشتراكه بالأنتخابات وأبطال الورقة الخاصة به بوضع علامة x كبيرة عليها! .

فليعلم العراقيون الغير مؤمنون بجدوى الأنتخابات أن اكبر خطأ يقترفوه هو مقاطعة الأنتخابات! فهذه المقاطعة أعود وأقول تخدم الحيتان الذين يسيطرون على العملية السياسية برمتها والأنتخابات وصناديق الأقتراع ويحولوا هذه المقاطعة الى مصلحتهم الخاصة.




من ناحية أخرى وكمواطن أصيل عراقي كلداني وبعد خبرة 18 عشر عام من الحكومات المتعاقبة وصلت لخلاصة أن على الكلدان أن لا يلوثوا أسم الكلدان بهذه الانتخابات بأي شكل من الاشكال, وكل ناخب كلداني يعلن عن نفسه في حملته الأنتخابية أنه ممثل عن الكلدان فليعتبر نفسه شريك في كل ما سيحصل للشعب العراقي عموماً على مدى الأربع سنين القادمة! يا من رشحتم على مقاعد الكوتا هل أنتم على قدر المسؤولية ؟ للتأكيد أقول وأترجى أن لا تلوثوا أسم الكلدان مع هؤلاء.

تحياتي.



#ظافر_شانو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة كنيسة المشرق ودور البطاركة الأجلاء كما يراها أحدهم.
- ما بين زكا العشار وغورباتشوف, مار ساكو قُل لنا ماذا تُريد؟.
- مواطن عراقي والفانوس!.
- غبطته و مواقع كشكول النفايات!.
- البطريرك ساكو وضمان عدم محاكمة الفاسدين!!
- السينودس الكلداني والوضع العام في العراق!!
- السؤال الذي يطرحه الكلدان: ماذا يمكن أن تقدم هذه المقالة الس ...
- عن أي رجال دين تتكلم غبطتكم؟
- تصحيح خطأ تسمية -قداسة بابا الكلدان-.
- مدرسة الحياة والخير والشر.
- هل سيهبّ المسيحيون العراقيون لاجتماعٍ يُناقش أوضاعَ مستشفى ا ...
- في عالم الانترنت هناك شخص ينداس وشخص ينباس وشخص يوضع على الر ...
- الحقوق والاكتراث مطالب البطريرك ساكو من الحكومه الجديده!.
- سالفه و رباط... الاستاذ أبو عليو...


المزيد.....




- -نحن جميعًا ملوك-.. ماذا لو أصبحت المباني السكنية على شكل ال ...
- وزراء أوروبيون يطالبون بتنفيذ أمر محكمة العدل الدولية بوقف ع ...
- الإعلام العبري: الجنود المصريون أطلقوا النار على جنود إسرائي ...
- ولاية كنتاكي تحذر من طقس أكثر قسوة بعد العواصف التي قتلت 14 ...
- شاهد: عشرة قتلى و39 جريحاً في حادث تصادم مروّع جنوب تركيا
- -كادت تصطدم بأحد المباني-.. رحلة نجاة مثيرة لطائرة هبطت اضطر ...
- رحلة مثيرة إلى حضارات عريقة.. موقع شالة الأثري المغربي يفتح ...
- السجن لضابط بالجيش الألماني بتهمة التجسس لصالح روسيا
- وزيرة الخارجية الألمانية: حكم المحكمة الدولية بشأن غزة ملزم ...
- الوحدة الشعبية ينعى الرفيق المؤسس المناضل أكرم الصادق “أبو ا ...


المزيد.....

- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ظافر شانو - أخوتي االناخبين العراقيين شاركوا في الأقتراع كي لا تُسرق أصواتكم.