أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب عمران المعموري - جماليات توظيف الميثولوجيا في (أبولو وشظايا الرقص) للشاعر أحمد رافع















المزيد.....

جماليات توظيف الميثولوجيا في (أبولو وشظايا الرقص) للشاعر أحمد رافع


طالب عمران المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 7017 - 2021 / 9 / 12 - 20:43
المحور: الادب والفن
    


بات الشعر اليوم مرتبطاً بالحرية واختراع لغة جديدة تقوم على فعل الخلق في منطق الابداع القائم على اللامنطقي.
اختلف النص الشعري من شاعر للآخر على مستوى الظاهرة الشكلية للقصيدة وعلى مستوى المضمون الذي اضاف للقصيدة الحديثة اضافة جمالية..
ينطلق الشاعر من اللغة متمردا عليها كونها تعجز كثيرا في الوفاء بالمعنى الذي يشعر به فأحيانا تحمل الكلمات قصوراً في تبليغ المعنى الاعمق والخفي لذا يضع الشاعر لغة خاصة وأسلوبا قائم على الانزياح من خلال استغلال الشاعر لإمكانات اللغة وطاقاتها، بقصد إثارة المتلقي، وشدّ انتباهه، وإيقاظ مخيّلته، وتحفيزه على اكتشاف الجديد والغريب..
وانا أتأمل مجموعة (أبولو وشظايا الرقص) للشاعر أحمد رافع الصادرة عن دار تأويل للنشر والترجمة في طبعته الاولى 2020 ،بلوحة غلافه لصورة أله الاغريق (رأس أبوللو (Apollo) أو أبلنأ ،المنحوت ،حسب ما كان يعتقده الإغريق هو إله الشمس، إله الموسيقى، إله الرماية (وليس إله الحرب)، إله الشعر، إله الرسم، إله النبوءة، إله الوباء والشفاء، إله العناية بالحيوان، إله التألق، إله الحراثة. يملك جمال ورجولة خالدة..
ابولو – و شظياه / الحجر المنقوش عليه ترنيمة دلفي الموجه الى ابولو التي تم العثور عليها منقوشة على شظايا حجرية من الجدار الخارجي الجنوبي للخزانة الأثينية في دلفي في عام 1893 من قبل عالم الآثارالفرنسي تيوفيل .
جاءت اللوحة مطابقة مع عنوانها الاستنباطي من احد عنوانين مجموعته في إضمامتها التي تضمنت احدى وثلاثون عنونة معظمها جاء بلفظ مركب وبلغة شعرية انزياحيه :
مرأه سائلة/ شرذمة في وقع المجهول/خروج بلا ملامح /دندنة التابوت /خزانة الوحدة/نبوءة التحول/رؤيا ن الفحم /حريق الاسئلة/ولادة المطر /وجه سائل/الهبوط من الصراع/ شظايا تتصلب في الدماغ انسكاب المرآة/ ابولو وشظايا الرقص ..
( أبولو وشظايا الرقص) عنوان المجموعة وهو اولى عتباته ومفتاحها الدلالي وهو وجه نصوصه على لوحة الغلاف بأبعاده السيمائية والدلالية والرمزية التي تغري المتلقي بتتبع دلالاته ومحاولة لفك شفراته ، وهو من العناصر والمناصات المهمة الذي له علاقات جمالية ووظيفية مع النص نظرا لموقعه المؤثر في كونه مدخلا اساسيا لقراءة المجموعة .
الاهداء/ استهل مجموعته بلغة شعرية انزياحيه امتنانه الى الذين كان لهم الفضل في زرع ملكة الجمال وبلورة شاعريته و صنعته الشعرية حتى صارت هيئة راسخة في عقله الواعي واللاوعي..
"إلـى مـن يـخـالـج مـرآة البحـر صـانـعـاً مـن الخبايـا أغنيـة سائلة
إلـى حائـك الضـوء مقتفيـاً أثـر الخـيـط فـي عمـق الدهمة!
إلـى مـن زال الضـبـاب مـن النـافـذة متـداركاً الـرؤى البعيدة
وتشظى راقصاً في العزلة
إلـى صـولجان العـالم ومرتـع المرايـا سـيدة الامومـة والدتي
إليكم هذه الشظايا"2
افتتح مجموعته نص بعنوان (مرآة سائلة ) عنوان ذا طابع رمزي سوريالي
لجأ الشاعر الى التعبير الرمزي كوسيلة للإفصاح بما كان كامناً من مشاعر دفينة بعدم الكشف عما يعبر عنه بالتحديد باستعمال ايحاءات وقوالب رمزية
" ان الشعر الموظِّف للرمز يكثف المعاني ، ويعمق أبعادها ، ويثري القصيدة بمدلولات بعيدة عن المباشرة والتقرير ويصبح التعبير الرمزي بذلك " يمثل أداء مكتنزاً بالمكن وبالمحتمل" 3
"مرأة سائلة"
اوه یا (نرسیس)
وأنت في الطريق المؤدي للمرآة
تتراءى ملامحك السائلة
بين فقاعات الماء والسنابل الخضراء
ولحن غلومتي
سقطت بين أنياب حادة
مقهقها ترنو يا إبليس
معتنقا لذيذ الحانة
اصمت إذن ،
أطرب اغنية الخسارة في واد متفحم
مرآة سائلة ترنحت بها ليس الا
حكاية الماء ، العشب الميت
صدى الفراغ يحوم في الموج الحالك
تنضج زهرة نرجسية
وظف الشاعر الميثولوجيا اليونانية هو تعبير عن رؤية حضارية جديدة، موظفا الرمز كأداة للتعبير عن القضايا الموضوعية التي تتعلق بالرمز وتمركزت في نتاج الشاعر، ودارت معظم قصائده حولها، وان أبرز هذه القضايا الموضوعية التي حملتها رموزه تدور ، هي الجمال، الحزن، الموسيقى، الحب ، الاغواء ،الموت، الالهة الطقوس ، التي ترمز إلى النفسية المتألِّمة للذات الشاعرة وهذا ما يجب توفره في قصيدة النثر الوحدة العضوية حيث يعالج الشاعر قضية ذاتية او قضية كلية نفسية او فلسفية.
انصرف الشاعر في هذا النص الى توظيف الرمز الاسطوري(نرسـيـس) فـتـى فـي الأساطير اليونانيـة رأي صورته لأول مـرة فـي الماء وبقي مذهولا بها ومنه انبثقت الزهرة النرجسية..
توظيفه كرؤية فنية رمزية يثري بها بناءه الشعري بما يحمل من طاقة تمنح الشاعر مجالا للتعبير ليفصح عن افكاره في بناء فني يبتعد بالقصيدة عن المباشرة والسطحية .
انفتحت نصوصه وبشعرية جديدة يتجاوز السطح للغوص في الاشياء للكشف عن عالم مليء بالحيوية وطاقته هي التجدد ، ولغة الخلق هي البديل عن لغة التعبير كما في نصه ص11:
( شرذمة في وقع المجهول)
تمثال مفتت ، والرأس مهدد بالزوال
يطل على نهر جائع
غيمة عاقرة لا تسقط الضحايا
تثرثر عن اللاشيء
ملامحها الغامضة تؤول لرسام مجهول الأصابع
تغني الطائرة الورقية خيط الطفولة
ترثي النشيد عند الارتطام بجدار النهاية
اجده قد جمع الشعر والاسطورة فقد لجأ اليها وكحضور مستمر في قصائده لأتساع زوايا الرؤيا ، وتأثيرها الفعال في مجموعته وسيطرة الرمز للأسطورة اليونانية وآلهتها على لغته الشعرية وذلك للكثافة الانسانية التي تحملها تلك الاسطورة والكثافة المعرفية .
يعمد الشاعر في ايصال رؤيته وموقفه عن طريق الايحاء ، وتكمن أسباب اللجوء إلى الرمز – كما يرى محمد فتوح أحمد- إلى أن" النَّفس البشرية ذات طبيعة غامضة ومعقَّدة، لا تستطيع الوسائل المباشرة أن تعبر عنها؛ لذلك يلجأ الشعراء إلى الرمز للإيحاء بأغوار هذه النَّفس وتلك الحالات النفسية والعوالم الخبيئة التي تقبع في أعماقها، ذلك أن الرمز تمكّنه الطبيعة من تجاوز عالم الحس إلى العالم المجرد، وبالتالي فإنَّه يتسنَّى له أن يوحي بأعماق النَّفس وأغوارها الغريبة المدهشة" 4
هايدز إله العالم السفلي في الميثولوجيا اليونانية/ (الهـة النصـر فـي الميثولوجيـا الإغريقيـة وأسـمها نيكيه "Nike" بحسبون أنها تجلب الحظ وريحاً مؤاتية في السفن/ (ثيسـبي ) العـذراء الصـغيرة فـي الأساطير اليونانيـة التـي أحبهـا "بيرامـوس" ومـاتـا فـي أول لقائهما فـي مقـام مقـدس (لأفروديت) / (بيرسيفون) أبنـة الآلهـة ديميتـر أسـرها إلـه العـالم السفلي هايـدز / ( ديميتـر) آلهـة الخصوبة والزراعـة / تابعات باخوس في الميثيلوجيا اليونانية نساء تابعات الى ليديونوس حاولت استمالة الاله اوفيوس فلم يلفت اليهن مما أدى الى غضبهن وتمزيقه/ أورفيوس الاله الذي اشتهر بالعزف بقيثارته/ يوريدس زوجة الاله أورفيوس حاول استرجاعها من عالم الاموات/ زفس كبير الالهة في الميثيولوجيا الاغريقية ، الذي نزل على هيئة طير من الذهب ونقذ الحورية المسجونة في برج من البرونز / زيوس ملك الالهة باستطاعته التحكم بالمناخ / ريا والدة الاله زيوس الذي خبأته في الكهف لئلا يأكله والده/ هيرا زوجة زيوس ، ملكة الالهة وهي اله الزفاف والزواج وتغار من العلاقات المتعددة لزوجها / هرقل ابن الاله زيوس / هيرمز اله السفر وكان رسول الالهة لأرواح الموتى في عالم الاموات ولديه عصا تجعل الرجال ينامون ..
أوه يا( أورفيوس)
كان عليك الا ترشق النظر للخلف
وانت في الميعاد الاخير للأحياء
والاشباح تتابع المسير في رؤيا معدومة
لم تكن (يوريدس) جثة
نظرتك الثاقبة دفعتها من جديد للعالم السفلي
انفلتت من رمق النظر الى عمق الموت
تعزف في فضاء الرجوع أغاني الوداع
اشتغل الشاعر على أنسنه الاشياء وتجسيد المعنويات وتجريد الماديات والمزج بين المادي والمجرد وتبادل الصفات الحسية "5نرى ذلك جليا في مفرداته الانزياحية:
حكاية الماء/ زهرة النرجيسة/ تنساب الخطيئة/ النار خائنة/ حديث الجعة/اثداء الليل/ نهر جائع/غيمة عاقرة/تغني الطائرة/نبوءة المطر/نشوة الانياب/ثوب الضجيج/ التجاعيد الخرساء/صرخة الصدر/يمِّ اللقاء/ امواج جائعة/فم الماء/ شخير الصخور/مرقص الشلال/لدغة الوحدة/وقتا سائلا/ الغضب رصاصة/ اللسان زناد/حنجرة المودة/ اغنية الدهشة/ زقزقة الجيب/عذرية الرحيق/شقاء المطر/وردة مغتصبة/ الليل لغم/ وحل الاوراق/ وقت يابس/ انسنة/ الديك يتلعثم/ الديك يغص/انامل جائعة/ الباب يتوسل/الزوارق تنوح/ / عين الندم/لسان القصب/...الخ
السمات الجمالية التي تتجلى في نصوص الشاعر احمد رافع قدرته على التمرد على اللغة وخروجه عن المألوف ونحت جماليات وسمات فنية تخصه وحده في فضائه الشعري :
الغضب رصاصة
اللسان زناد القتل
الدماغ عملية قنص بارعة
لا أكترث ما يخبئ الليل في أمعدته الهاوية
فولادتي المستعصية ضحية
وظف الشاعر اسلوب تراسل الحواس وهو نمط من التصوير عند الرمزيين خاصة يعتمد على نقل صفات الحواس بعضها الى بعض فيصبح للون طعم وللصوت رائحة وبذلك تصبح الصورة ايحائية يقول غنيمي هلال " فتعطي المسموعات ألواناً وتصير المشمومات أنغاماً وتصبح المرئيات عاطرة"6 ويقيم بذلك علاقات متداخلة بين معطيات الحواس المختلفة وبين مدركات كل حاسة منها كما في مفرداته :
المقل تهجع/ النباح زقزقة/الهديل وترا/ دخان مر/ هباء ملموس/تراتيل الضوء/ خطوات حيرى/ ينجب الضياء/ يستفرغ الغيوم/ يتأنق الزهر/ نبض يرتجف/ رياح جائعة/ صقيع يدهس/ الاقدام تتقيئ...الخ
"أبولو وشظايا الرقص" ٧
كل شيء يتحرك حين يتناغم
الماء راقصاً ، تمايل الهواء المبلل في وجه الريح
الفقاعة الصغيرة تبدو صولجان الهواء ،
والبركة تنزوي في العتمة ، ركود ملامحها تحفرها الضفادع
تنثال انتشاء الحانة من أضلع الليل
الأغاني السائلة تنساب من الفرشاة
النجوم وحدها تصفق حين يكون للقمر رقصة أخرى
II
تدندن خیوط الغيث المهسهسة
ينفلق بطن الغيم ، يتمدد إلى وقع الرطوبة
وحبات الندى تحرك برعم الزهرة
يهبط الليل راقصا في واحة السواد
والأجنحة تكتم الصرير ،
تنسج من الريش رقصة بهلوانية
III
الصفصاف له حركة ، يقرع أذن الطائر
لكن يرقص ميتاً حين تدور العجلة الكونية
تتسارع اللحظات حين تكون لليد مشهد آخر
تحتشد مصغية إلى لحن يلوذ للخطي
لكنها تصاب بالسقم حين تنصت الى بوق الهروب



#طالب_عمران_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - البنیة الزّ مكانیة في روایة (خرابة ميشو) ...
- تجليات الرمز الصوفي في (مكابدات الحافي)
- النزعة الغرائبية بين الواقع والمتخيل في رواية تابو للروائي ح ...
- النزعة الصوفية السوريالية في (فينمولوجيا) للشاعر العراقي احم ...
- الوعي الكائن والوعي الممكن في (هذا العام نريده مختلفاً...) ل ...
- الزمكانية .. آليات المفارقة السردية في رواية ( ريم وعيون الآ ...
- سيمياء النص وكيمياء المادة في (قصائد خافرة ) للشاعر شكر حاجم ...
- الثنائية الضدية في غزالة الصبا للشاعر كاظم الحجاج (مقال منقح ...
- الثنائية الضدية في غزالة الصبا للشاعر كاظم الحجاج
- الليل في -امرأة من جنوب القلب-
- اتجاهات الرمز .. في ما قاله الغيم للعراق
- تراسل الحواس في قصيدة (حنين) للشاعر ناهظ فليح الخياط
- الصورة السينمائية وخصوصية اللقطة السريعة في (ألوان بالأبيض و ...
- البعد الدلالي والايحائي في قصيدة (ظلك الارجواني) للشاعر مازن ...
- شعرية الوجع في (موت جماعي ) للشاعر قاسم وداي الربيعي
- النضج الجمالي .. رسم في الخيال و تحقق المعنى في (عادات سيئة ...
- آلية الاشتغال السردي في رواية (حبة خردل ) للروائي عامر حميو ...
- الايقاع ونسج الصور في الوميض الشعري في (مجرات ضوء ) الاديب ر ...
- سومرية بين جدلية حب الوطن والحبيب في... (وأقشر قصائدي فيك) ل ...
- بنية النفي ودورها في انتاج الدلالة( لا أودعها أسراري ... ) ق ...


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب عمران المعموري - جماليات توظيف الميثولوجيا في (أبولو وشظايا الرقص) للشاعر أحمد رافع