أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الأماميون الثوريون - في الذكرى 51 لتأسيس المنظمة الماركسية اللينينية المغربية -إلى الأمام-















المزيد.....

في الذكرى 51 لتأسيس المنظمة الماركسية اللينينية المغربية -إلى الأمام-


الأماميون الثوريون
تيار ماركسي ـ لينيني ـ خط الشهيد زروال

(Alamamyoun Thaoiryoun)


الحوار المتمدن-العدد: 7004 - 2021 / 8 / 30 - 09:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شباب كله طموح في التغيير الثوري، شارك بحماس في تأسيس المنظمة الماركسية ـ اللينينية المغربية "إلى الأمام" في 30 غشت 1970، بعد فشل توحيد الماركسيين اللينينيين المغاربة في منظمة واحد، وكان هاجسهم الأول بناء الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي، ودافعهم مواجهة تحريفية الحزب الشيوعي السوفييتي وامتداداته في الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، ومنطلقهم معانقة توجهات الحزب الشيوعي الصيني. كانت مرحلة السبعينات من القرن 20 حافلة بانتصارات الحركات الوطنية الثورية، وامتدادات عبر حركات التحرر الوطنية بآسيا، إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، فانتشرت بأوروبا الأفكار الماوية الثورية في أوساط الشباب الثوري، حتى اعتقد بعضهم أن الحركات الثورية العالمية على وشك تحقيق الثورة البروليتارية العالمية، وأن الإمبريالية آلية إلى السقوط.
لم تكن الحركة الثورية المغربية استثناء، حيث كانت معقل الثورة الوطنية الديمقراطية، انطلاقا من مقاومة الفلاحين المسلحة للاستعمار الفرنسي والإسباني، من ثورة الجنوب إلى ثورة الشمال ومقاومة الثغور بالأطلس المتوسط والجنوب الشرقي، وامتداداتها بالصحراء الغربية، وتأثيرها على الحركات الوطنية الثورية العالمية والعربية، عبر التجربة الثورية الريفية بقيادة القائد الثوري محمد بن عبد الكريم الخطابي، خاصة تأثير دروسها الثورية على حركة التحرر الوطني الثورية بالصين وفييتنام، فكانت الثورة المغربية حاضرة عبر العالم، مما أعطى للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية معنى أدق وأشمل، رغم أنها لم تتخذها منطلقا أساسيا لها حيث اكتفت بالمنطلقات الثورية الحديثة، التي أطرت الصراع بين الحزبين السوفييتي والصيني.
وكان لانتكاسة الاستقلال الشكلي في 1956 أثر كبير في تصفية الزخم الثوري للحركة الوطنية الثورية المغربية، عبر تصفية الحزب الشيوعي المغربي وامتداداته : التحرر والاشتراكية، والاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وامتداداتهما في صفوف الحركة العمالية المغربية، بعد فشلهما في بلورة مفهوم الثورة الوطنية الديمقراطية في صفوف الطبقة العاملة، مما ساهم بشكل كبير في بروز الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية وعلى رأسها منظمة "إلى الأمام"، التي حملت مشعل الثورة الحديثة في عصر الإمبريالية، عبر بناء مفهوم الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية في مواجهة النظام الملكي الدموي عميل الإمبريالية الأمريكية والفرنسية، وارتباطاته التاريخية بالكيان الصهيوني، باعتباره أداة مركزية لتصفية القضية الفلسطينية.
كان الشباب الثوري السبعيني طموحا وعازما على إنجاح ثورته، ليس من منطلق العمل السياسي الثوري فقط إنما كذلك من البعد الأيديولوجي، الذي لعب فيه الشهيد القائد الماركسي اللينيني عبد اللطيف زروال دورا كبيرا، باعتباره شابا ثورية مثقفا ثقافة ثورية من النظرية إلى الممارسة، في الديالكتيك والبراكسيس، فأعطى للشباب مكانة كبيرة في الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، وامتداداته بالجامعات والثانويات، عبر نقابات الطلبة والتلاميذ، مما خلق حركة ثورية في أوساط الشبيبة الطلابية والتلاميذية، ولم يستسغ النظام الملكي الدموي العميل للإمبريالية والصهيونية هذه الحركة الثورية، فواجهها بالحديد والنار في تنظيماتها ونضالاتها، عبر الاعتقالات والتعذيب بمخافر البوليس السياسي فاستشهد الشاب القائد الماركسي ـ اللينيني عبد اللطيف زروال، في عز بناء الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية في 14 نونبر 1974.
هكذا نمت الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية في فترة وجيزة، في أقل من أربعة سنوات من النضال الأيديولوجي والسياسي في صفوف الشباب، تلتها اعتقالات بعد سنتين من تأسيس منظمة "إلى الأمام"، وكانت ضربة قاسية في مرحلة التأسيس، وتوالت الاعتقالات بعد سنتين، وكلما نضجت شروط هذه الحركة الثورية، مما ساهم بشكل كبير في شلها، خاصة على المستوى التنظيمي، الذي لم ينضج بعد ليشمل الطبقة العاملة، الطبقة الأساسية في بناء الحزب الماركسي ـ اللينيي المغربي وحسم الصراع الطبقي، مما أسفر عن إعادة النظر في التكتيك واستراتيجية المنظمة من طرف قيادتها بالسجن، والتراجعات الأيديولوجية والسياسية التي خلصت إليها نقاشاتها، فيما يسمى إعادة البناء والقيادة الثانية، الشيء الذي ساهم في بروز التحريفية وانقسام المنظمة بعد انقسام الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية.
إن التذكير بهذه المرحلة يجعلنا نفهم جيدا ما يجري اليوم في صفوف الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، فبالإضافة إلى عدم قدرة قيادة المنظمة على تحمل تبعات القمع الشرس الذي ضرب المنظمة، وعدم قدرتها على بلورة تصور أيديولوجي وسياسي ثوري في صفوف الطبقة العاملة، استسلمت لتأثير الواقع الموضوعي، الذي أصبح أكبر من طموحاتها واعتبرته أمرا لا مفر منه، وفشلت بذلك في فهمه وفي إمكانية بلورة تغييره، وعزت فشلها إلى الخطأ في التصور ليس فقط التنظيمي وإنما كذلك الأيديولوجي والسياسي للمنظمة، مما ساهم بشكل كبير في ضرب الأسس التنظيمية للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، وتداعيات ذلك على الحركة الثورية بالجامعات وما تبقى من ذلك بالثانويات، وكان لتصفية إرث المنظمة بشكل غير معلن، وعدم قدرة المتشبثين بالقيادة الأولى على تطوير أساليب العمل الثوري بعد خروجهم من السجن، وتقديم نقد ذاتي يعطي أفقا ثوريا للمنظمة خاصة على المستوى التنظيمي، أثر كبير في شل تطور المنظمة.
كان لما شاب المنظمة من القطيعة التنظيمية، وهدر الوقت في صراعات هامشية داخل حزب النهج الديمقراطي، لأزيد من عقد من الزمن، دور كبير في تنامي أشكال تنظيمية بالجامعات وامتداداتها خارجها، وتداعيات ذلك على التناحر فيما بينها، مما ساهم بشكل كبير في الغياب الفعلي للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية في الصراعات الطبقية في أوساط الطبقة العاملة، مما زاد في تفاقم الوضع التنظيمي للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، واكتفاء البعض بجمع تراثها عبر التوثيق والنشر، في شكل من التأريخ لها، لكن دون القدرة على نقدها وتطويرها، مما زاد في تعقيد وضع الحركة، وابتعادها شيئا فشيئا عن المهمة التاريخية: تأسيس الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي.
والغريب أن بعض القياديين السابقين للمنظمة يدعون إلى تأسيس الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي بعيدا عن تنظيم العمال والفلاحين، في سابقة خطيرة يسمونها الموقف الثوري الصائب، فبعد خمسين سنة من الصراعات الأيديولوجية والسياسية داخل الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، هناك من ما زال يحلم بحضور تأسيس الحزب الثوري المغربي دون أن يقدم للحركة شيء يذكر، في الوقت الذي لم يستطع فيه قيادة إعادة بناء المنظمة أو بناء منظمة بديلة، مما زاد في تفاقم وضع الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، مما يستوجب إعادة قراءة الوضع السياسي الراهن، في علاقته بتطور أساليب القمع للنظام الملكي الدموي، في علاقته بتطور الوضع السياسي العالمي للإمبريالية، خاصة بعد تأثير الوباء على الشعوب المضطهدة سياسيا، اقتصاديا، اجتماعية وثقافيا، واتخاذه من طرف الإمبريالية لتمرير سياساتها الطبقية ودعم الأنظمة الرجعية.
ويأتي حزب النهج الديمقراطي بعد فشله في بناء تنظيم ديمقراطي برجوازي صغير يحظى بمكانة داخل مؤسسات النظام الملكي الدموي، ليعلن عزمه على تأسيس ما سماه "حزب الطبقة العاملة والكادحين"، في تعميق لنهجه التحريفي واستباق ضد أصحاب الحزب الماركسي ـ اللينيني في السرية، وكلاهما يغوصان في مستنقع التحريفية والانتهازية، مما جعل من صراع قطبي منظمة "إلى الأمام" بعد استشهاد القائد الماركسي ـ اللينيني عبد اللطيف زروال، جزء من المشكلة وليس حلا للمسألة التنظيمية داخل الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، مما يوجب على الشبيبة الماركسية ـ اللينينة المغربية إعادة النظر في علاقتها بهذين القطبين، حتى لا يتم إعادة نفس التاريخ بشكل مأساوي.
وفي تصفحنا لتاريخ الأحزاب الشيوعية لم نجد حزبا شيوعيا لم يخض حربا ثورية ضد الإمبريالية، من الطبيعي جدا أن تكون بداية تأسيسه سرية، لكن ليس بالمكاتب والصالونات بل في ميادين الصراعات الطبقية، وفي أقصاها في ميادين القتال، فالحزب الشيوعي هدفه الأساسي هو السلطة وليس العمل الجماهيري، فكيف يمكن تأسيس حزب شيوعي بدون قواعد بروليتارية؟ وخارج العقيدة العسكرية للحزب الثوري؟ ولا وجود خلايا ثورية عسكرية في بؤر التوتر الحربية ضد الإمبريالية؟ ولا تكوين عسكري ولا حتى انغراس مناضليه في أوساط العمال والفلاحين؟ ولا تنظيمات جماهيرية وشبه جماهيرية تؤطر الحركات الاحتجاجية لجماهير العمال والفلاحين؟ حزب لا يراعي هذه القضايا لن يكون إلا حزبا برجوازيا صغيرا يعرقل الحركة الثورية للشعب المغربي.
إننا لا ننكر وجود شبيبة ماركسية ـ لينينية مغربية بالجامعات، فحكومة وأحزاب النظام الملكي الدموي تقر بذلك في تصريحاتها ضد حركتها، لكن ماذا ننتظر منها والحركة الماركسية ـ اللينينة المغربية عاجزة عن تحقيق القفزة النوعية : تأسيس الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي، وبمواصفاته التي أشرنا إليها سابقا؟ فهل تحول تاريخ المنظمة إلى مجال للعمل الجماهيري العفوي؟ لا يمكن أن يبقى الوضع على ما هو عليه، لكن شروط تغييره قاسية ومريرة، وهي في حاجة إلى النقد والنقد الذات اليومي المواكب للممارسة العملية، ليس بالطريقة المعهودة في المنظمة إن لم نقل غائب فيها بعد استشهاد القائد الماركسي ـ اللينيني عبد اللطيف زروال، إنما بأقصى ما يمكن من تأثيره على التطور المادي لتاريخ الحركة، وهو بناء الأسس الصحيحة للعمل الشيوعي، في الميادين وليس في الكواليس، في المعامل والمزارع، والجبال والسهول، وساحات القتال وهي رحبة في هذا العصر.
المنظمة ليست بحاجة ممن يمجدها ويمجد تاريخها ويقول أنه يبني تاريخ الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي، شهداء المنظمة ليسوا بحاجة إلى تمجيدهم فدماؤهم كفيلة بذلك، هم في حاجة ممن يطور العمل الشيوعي اليومي إلى تنظيم، تنظيم الشبيبة الشيوعية في المعامل والمزارع، وتدريبهم في ميادين القتال، حتى لا يصطدموا بالواقع المر المقبل، واقع الحروب الأهلية التي تعدها الإمبريالية للشعوب المضطهدة، فالشعب المغربي مرشح لحرب لا هوادة فيها، فلم يبق أمام النظام الملكي الدموي سوى طريق الحرب، حرب الحكومات على الشعوب كما سماها لينين، فجميع أشكال الحرب اليوم مشروعة ضد الحرب الإمبريالية على الشعوب المضطهدة، والحرب الوطنية الثورية تستعمل جميع أشكال الحروب من بلانكية إلى الإرهاب، لكن بشرط واحد تحت قيادة الحزب الماركسي ـ اللينيني كما يقول القائد الثوري هو شي منه.
نحن نتحدث هنا على ما يجب أن يكون، انطلاقا من رفضنا لما هو كائن، حيث وصل الوضع السياسي ببلادنا إلى حد لا يمكن تحمله، كل القيم الثورية تحاول التحريفية والإصلاحية مسخها، وتقدمها في طابق من ذهب سموما للشبيبة الثورية، وتدجينا وتحوليها مادة رخوة يسهل تمطيطها، حتى تجدها المدرسة النظامية مادة لتحميل السياسات التعليمية الطبقية، وتحويل المعامل إلى معسكرات استغلال قوة عمل الشبيبة العاملة، والمزارع مرتعا للعبودية والرق، والشارع متحكم فيه باسم الطوارئ.
إن وضع الشبيبة الثورية اليوم صعب أكثر مما كان عليه في السبعينات من القرن 20، وكل مؤشرات نشر القمع المباشر، ليس فقط ضد الحركات الاحتجاجية إنما حتى في الحالات العادية، والتنظيمات السياسية والنقابية والحقوقية أصبحت في خدمة النظام الملكي الدموي، ولم يترك لها حتى جزء من الهامش الذي حققت بفضل نضالاتها السابقة.
في ظل هذا الوضع السياسي المأساوي للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، لا يمكن الجزم بوجود هامش من التاريخ يسمح لنا بقبول حال الحركة على ما هي عليها، وكل من يدعي أنه بدونه لا يمكن فعل أي عمل سياسي ثوري، أو يفرض القبول باستعمال الوسائل القديمة المعهودة في التنظيم، فلن يكون إلا تحريفيا لن يشفع له تاريخ انتمائه إلى المنظمة في شيء، أما من يريد تأسيس حزبه البرجوازي الصغير باسم الحزب البروليتاري فليكن له ذلك، ولا يمكنه إلا إشباع لذته في التنظيم تحت طوق قبيلته أو مجموعته، كما هو الشأن في حال حزب النهج الديمقراطي وغيره ممن يفكر في ذلك في سباق تاريخي للعمل السياسي التحريفي.



#الأماميون_الثوريون (هاشتاغ)       Alamamyoun_Thaoiryoun#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا ثوار فلسطين الماركسيين اللينينيين ارفعوا راية المقاومة عا ...
- في ذكرى استشهاد المناضل الماركسي اللينيني خط الشهيد زروال : ...
- دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة - الحلقة الثالث ...
- دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة - الحلقة الثاني ...
- دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة الحلقة الأولى
- من أجل توحيد الماركسيين اللينينيين المغاربة
- نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبقية وحركة 20 فبراي ...
- نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبقية وحركة 20 فبراي ...
- نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبعية وحركة 20 فبرا ...
- نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبعية وحركة 20 فبرا ...
- الشهيدة سعيدة والكلمات الثورية
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - الجزء الرابع - نقد بيان ...
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - الجزء الرابع - نقد بيان ...
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - الجزء الرابع - نقد بيان ...
- النقد العلمي المادي لتجربة 30 غشت - الجزء الرابع - نقد بيان ...
- من أجل إعادة بناء استراتيجية الحروب الوطنية الثورية ضد الحرو ...
- النقد العلمي المادي لمنظور الديالكتيك عند ماو تسي تونغ - 5
- من هو الشهيد عبد اللطيف زروال ؟ وما هو الطريق الثوري الذي بن ...
- النقد العلمي المادي لمنظور الديالكتيك عند ماو تسي تونغ - 4
- النقد العلمي المادي لمنظور الديالكتيك عند ماو تسي تونغ - 3


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الأماميون الثوريون - في الذكرى 51 لتأسيس المنظمة الماركسية اللينينية المغربية -إلى الأمام-