أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - تكنولوجيا الخشبة توصل خطاب المخرج بلا ثغرات (فاختانكوف يسحر الواقع ويلبس التراجيديا رداء الكوميديا)















المزيد.....

تكنولوجيا الخشبة توصل خطاب المخرج بلا ثغرات (فاختانكوف يسحر الواقع ويلبس التراجيديا رداء الكوميديا)


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 6994 - 2021 / 8 / 20 - 22:23
المحور: الادب والفن
    


ان في انعدام التكنلوجيا او تخلفها في المسرح العربي - علي وجه الخصوص -مشكلة لازمت عمل كافة الاجيال من المخرجين العرب، وبالذات الجيلين الاول والثاني اللذان ظلا يستخدمان الوسائل التقنية البدائية السائدة آنذاك وحتي وقت قريب من يومنا هذا. وهي تكنلوجيا الخشبة التي نعني بها (المسرح الدوار، والعتلات الرافعة البدائية) لقد شكلت انعطافة او قفزة في تطوير عمل المخرجين وانطلاق خيالهم باستخدامات امكاناتها علي شكل العرض، فـ (المسرح الدوار، والعتلات اليدوية البدائية الرافعة) قد سهلتا استخدام وتوظيب المناظر وعملتا علي تجهيز العرض الواحد بأكثر من منظر. ومن ثم تطور عملهما بالتدريج لتدارا بواسطة التيار الكهربائي. نوجز القول، بان عمل التكنلوجيا في المسرح ظل استخداما بدائيا لا يرقي، الي ما وصلت اليه الآن من امكانات هائلة - ليزيرية ورقمية عالية - ، اقترنت بنهضة التكنلوجيا في كافة وسائل الاعلام. لقد ظلت التقنيات ولازمان طويلة نسبيا محدودة الاستخدام. الأمر الذي عقد وسائل الانتاج، مما دعي الي اختيار المسرحيات ذات الحد الادني من المستلزمات والمتطلبات الفنية، كأن تكون مسرحيات ذات المنظر الواحد، هروبا من نقص امكانات الانتقال السريع، ذو التأثير العالي. بل كثيرا ما كان المخرجون يلجئون الي توزيع المناظر في المسرحيات ذات التعددية المنظرية، علي طول الخشبة وعرضها، او جعل الخشبة بمستويات مختلفة تتوزع عليها المناظر بأحجام صغيرة غالبا ما تؤثر علي عناصر العرض بالمستوي الطموح، علي الرغم من أن هذا التفكير قد حل الكثير من فقر التقنيات في المسارح القديمة التي لم يكن لها بدائل.

ايصال الخطاب
فعقد امكانية التوزيع الرشيد في الحركة الاخراجية علي كامل الخشبة حين تم اختصارها في مناطق ضيقة لا تتجاوز المترين في احسن الاحوال، الأمر الذي أثر علي عمل المخرج في ايصال خطابه بشكل اقل من الطموح. وهكذا ظلت ازمة نقص التكنلوجيا تتحكم في عمل المخرجين من كافة الاجيال الي يومنا هذا. لقد استمر جيل كامل من أهم المخرجين بسبب المعمار المفروض قسرا بسبب قدم المسارح وبساطة تركيبها ، فمسرح بغداد مثلا، وبحكم بناءه الذي تم تحويره الي من مكان لخزن المواد الغذائية الي قاعة للعروض المسرحية، الأمر الذي حتم علي المخرجين الذين قدموا عروضهم علي خشبتها ان يبتكروا وسائل يتحايلوا بواسطتها علي النواقص في تكنلوجيا هذا المسرح وما يشبهه من مسارح ولو بابسط الحدود فابتكروا مقترحات ارتقت باعمالهم، ولو الي الحد الادني من الوسائل ذات التاثير والأهمية غير المألوفة - وان كانت بالحد الادني - في العروض التي قدموها. ان الاعتقاد بضيق المكان ومالوفيته والامكانات المحدودة بحكم نوع المعمار المعروف في (مسرح العلبة الايطالي)، جعل المخرجين يعتقدون بان عروضهم لن تتفق مع طموحاتهم ان لم يخرجوا منه لينطلقوا بعروضهم الي مكانات اخري غير(مسرح العلبة). كي يتخلصوا اولا من نقص التكنلوجيا ال في تلك المسارح، ولكي ينهضوا بافكارهم في فضاءآت جديدة غير مألوفة لجمهورهم في الاقل، فاختاروا الساحات والاماكن العامة والفضاءآت المختلفة أملا في تحقيق طموحاتهم لالارتقاء بتلك العروض. وبالرغم من سلامة التفكير الا انه زاد من اعباء جميع العاملين عندما تركوا مسارحهم التي تحوي ورشهم واجهزتهم مهما كانت بسيطة ليخرجوا الي فضاءآت خالية منها. وشمل التأثير حتي المضامين الطموحة لنصوصهم في الاختيار النوع، والامكانات والمتطلبات التي حكمها الاختيار الجديد للفضاء المقحم من اجل الطموح بسبب فقر الامكانات المتاحة في ممالكهم القديمة(المسارح).

بدائية الركح
لن نختلف اذن، علي الاطلاق من ان التكنلوجيا في عموم المسرح العربي كانت بدائية، ليس بسبب فقر المسارح التي تمتلكها الموؤسسات المسرحية فقط، وانما بسبب الجهل في استخدام المتوفر منها ان وجد. علما انها لم تكن باكثر من دوران الخشبة وما يرافقها من عتلات رافعة - كما اسلفنا - والاضاءة التي استعانت بالليزريات في الاونة الاخيرة. ولي وجهة نظر - قابلة للنقاش - ان استخدام الاضاءة الليزيرية لا يتفق دائما وايقونية العمل في الدراما، في بعض التفاصيل. بل انه يفرغ الدراما من محتواها أحيانا ليقربها كثيرا من عمل المنوعات وهذا غير مستحب في المسرح الدرامي - اكرر هي ليست اكثر من وجهة نظر قابلة للرد ليس الا - . لكن هذا لايعني ان يكون المسرح مجرد، خشبة مسرح stage ومستلزمات ميكانيكية يدوية مقنعة تجعل المخرجين ومنذ ازمان مبكرة يتحسرون علي امتلاكهم اياها. نستذكر علي سبيل المثال رائد المسرح العراقي حقي الشبلي حين قال: " لو كان عندي في الثلاثينات، او الاربعينات، او الخمسينات، مسرح متكامل يحتوي غلي الاجهزة الفنية الحديثة، ومسرح مشيد علي اساس هندسي وفني، لكنت اخرجت الكثير من المسرحيات العالمية والعربية بالشكل الذي اتمناه "(1).
اذن فلنتفق قبل الدخول في عالم التكنلوجيا، بأن المسرح الذي سبق التكنلوجيا بالمفهوم الذي يريده كل منا، انما هو المسرح التقليدي القائم علي الحوار الذي يقوله ممثل منار، والحوار، ليس فعلا، وبالتالي لا يمكن اعتباره من ادوات التعبير في المسرح. فالكلام لايلمس ولايري وبالتالي ليس فعلا مرئيا، في حين ان الدراما فعل يشاهد action. وعليه لامكان للكلمة المجردة - التي تموت حين قولها - في الحياة وعلي المسرح. أما الذي يهمنا فهو الممثل (الفاعل) الذي يقول الكلمة التي تموت ويعزز المعني بالفعل الذي يبقي أمام النظر كـ (شاهد عيان). ولأجل الممثل (الفاعل) استعان المخرجون بالضوء وكافة المرئيات - وهي التي نطلق عليها تقنيات technicality - لكي يتمكنوا من تجسيد الافعال وما ينطق به الممثل لايصال الخطاب المسرحي، حفاظا علي الدراما من وجهة نظرهم - وهذا بحد ذاته ( خروج عن المألوف ) الذي باعتقادهم يبعد المسرح عن فهمه المتوارث منذ (ستانسلافسكي) والي اليوم. ولنبدأ بأول الخارجين عن المألوف في المسرح الحديث الألماني ( برتولد بريخت )، الذي انتقل بالبطل في مسرحه من (الممثل) الي (الكاتب) حين ابتدع المحتوي و(التغريب) في خطابه المرئي - المقروء . عندما يجسد بواسطة (التغريب) في طرح كل ما هو خارج عن المألوف والمنطق، مواضيعه الآسرة التي استعان بها علي ايصال أفكاره بواسطة ( الجدل dialectic ) المحفز لذهن المشاهد كي ينظر الي العالم بفكر وقاد، ولمس جيدا مردودها العلمي في التأثير علي المتلقي. الأمر الذي جعله يستعين بوسائل اتصال مبتكرة - غير التي كان يستخدمها ستانسلافسكي -وكانت غاية في الاهمية من حيث مرونتها وتقبل المتلقي لها مثل: الاغنية والرواية لكسر المألوف السائد في المسرح الدرامي الذي يعتبر دخولها علي الدراما نوع من التجديف يبعد الدراما عن جديتها. لقد دعي بريخت الي المسرح الملحمي، وعمل مع الممثل من خلال (الهدف الاعلي) علي الرغم من انه اراد من الممثل ان يكون قريبا دائما من الرواية المقصودة، ولم يرد من الممثل ان يعيش الدور كما عند ستانسلافسكي، وعلي الرغم من انه لم يكن ليسعي الي تطوير الضوء (الانارة) التي ابقاها كما الشمس في الحياة، بيضاء تؤدي اغراضها الاعتيادية في هداية الطريق للناس كما الحياة، والممثل علي المسرح، وبذلك قلل كثيرا من اهمية الانارة، والديكور، وهي سابقة تحسب لـ (بريخت) دون سواه. لكن هناك الكثير من المخرجين ممن ساروا علي نهج (بريخت) تجاوزوا بياض الضوء فلونوا الحياة التي اعتقدوا انها يجب ان تكون أو تصل هكدا. فاستهانوا بمسرح الكلمة وسعوا الي تجميلالحياة في المسرح باضافاتهم الاخري التي كان لها الاثر الايجابي علي التلقي.

آلية الجسد
فمنذ الجيل الثاني بعد (ستانسلافسكي) من المخرجين الذين ابتكروا الجديد في فن التلقي من أمثال (مايرخولد) عبر( ممثل المستقبل) والبايوميكانيكا Bio-Mechanic)(2) و(المسرح الشرطي) : حين اهتم من خلالهما بـ (آلية الجسد) ومرونته في العمل الحيوي الذي تفرضه الحياة في البقاء من اجل العمل علي ايصال الافكار. كان (مايرخولد) يعتقد بان المشكلة الاساس في تدني عمل الممثل، تكمن في جهله بفن (البايوميكانيكا). وهي واحدة من تأثيرات ثورة اكتوبر الاشتراكية في روسيا 1917 وهي في المسرح بمثابة - الثورة المسرحية الاولي علي نبذ الكلام المجردن الخالي من الافعال، وهو ما كان سائدا لفترات طويلة - . ان (البايوميكانيكا) وما يتطلبه من التدريب العالي، والاداء الدقيق والفاعل، في ترجمة الكلام الي افعال مرئية، وفق نظام عصبي وجسدي سليم، قادر علي تجسيد اجراءآت الفعل الانساني المنعكس واللاارادي، المتطلع في الوصول الي (ممثل المستقبل) الذي دعي اليه (مايرخولد) حين اراد من خلاله ان يطابق بين عمل الممثل الذكي والعامل الماهر من خلال الحركة الدقيقة الخالية من التفصيلات الزائدة فتعمد الباس ممثليه وفقا لمنهجيته ملابس العمل في المسرح - علي غير العادة المتبعة عند غيره من المخرجين - ربما انطلق في ذلك ايضا من تأثيرات ثورة اكتوبرعليه وعلي جيله من الشباب، في تاكيد دور العمل . نخلص من تجربة (مايرخولد)، هو اعتقاده في ان البطل هو ليس (الفرد) وانما هو (الشعب)، لذلك عمل علي العرض الشعبي. كما كان يعتقد بأن أهم ما في العرض هو (الممثل) لذلك اختصر في الكثير من الامور ومنها: الديكور، الاضاءة، الملابس - حين تعمد الباس ممثليه ملابس العامل الماهر، لتكون جاهزة لكل الافعال .

الخروج عن المألوف
أما (فاختانكوف) الذي أضفي السحرية في تعامله مع الواقعية حين أطلق (الواقعية السحرية) التي لونت الفضاء بانواع السحر اللوني، وحين كسر الواقعية المألوفة بالخروج عنها الي اللامألوف فيها حين اقترح المداخل العكسية في المعالجة فألبس التراجيديا لبوس الكوميديا والعكس ايضا صحيح- وجعلها المنطلق الكبير الي الـ (غروتسك)(3). فاتسمت تقدمية طريقته في انه ابتعد كثيرا عن (الايهام) ولم يتعامل مع المسرح الا باعتباره مسرحا/ وتعامل فيه منطلقا من (الكيفية) بدلا من الحيرة في (ماذا) أعمل ، المنطلق الخامل في الحركة المسرحية/ وتعامل مع المزيد من التركيب، ولم يكتف بالمألوف/ وتعامل مع المزيد من (الابداع) و(الخيال). وكي لا ندخل في كامل التاريخ الروسي في المسرح، فكل من سبق (ستانسلافسكي) وتلاه، بل ومنذ البدايات الاولي للمسرح وحتي زمن شكسبير وملاحظاته في التمثيل الواضحة في مسرحية (هاملت)، وموليير وملاحظاته للمثلين عند اخراجه لمسرحيته (ارتجالية فرساي)، وصولا الي ظهور شخصية المخرج في المسرح في العام1847 في دوقية (سكس مايننغتن- في الماني)، نلمس بأن لكل واحد من هؤلاء ومن زامنهم كانت لديه لمساته التي حاول من خلالها تخفيف حدة المشاهدة وجعلها اكثر طراوة في التلقي. فكانت عندهم اضافاتهم التي حاولوا من خلالها كسر المألوف في مسرح الكلمة التقليدي. ولو استعرضنا البقية الباقية من المخرجين علي طول وعرض الساحة المسرحية العالمية، للمسنا ذلك ايضا. ومن الامثلة القريبة نجدها في محاولات (التجريب) منذ الكلاسيكية والرومانسية والواقعية والطبيعية و.... حتي السريالية والدادائية واللامعقول ومارافقها من التسجيلية والوجودية والمسرح الفقير ومسرح القسوة ، وغيرها، التي نلحظها في تجارب آرتو، وبروك، وغروتوفسكي، وشاينا، وفايدا، وباربا، وغيرها من التجارب ، الجيد منها وغير الجيد. وصولا الي الميتات المتوالية للمؤلف والمخرج والممثل- كما في تجارب كريج، وبيكاسو- والبقية الباقية من التجارب الباحثة عن وسائل التخفيف من حدة التلقي - كما اسلفنا -. حتي صار البحث في ادخال (التكنلوجيا) كعنصر هام من عناصر الارتقاء بالمشاهدة في المسرح. اذن فالخطاب في المسرح خطاب غير مدجن (ثابت) قابل للتغير. وهو حالة من الهدم والتاسيس الفكري والجمالي علي الخطاب المتوارث - مسرح الكلمة الخامل - والذي بسببه ظهرت المدرسة الصوتية. ونتيجة للثوابت التي تلزمه ، قام نظام الكليهشه، وأصبح الاخراج بسببه في بعض البلدان العربية لا يتعدي أكثر من مجموعة من الممثلين (المصطفين)، أي الواقفين نسقا واحدا بجانب بعضهم مثل اصطفاف الجنود صباحا، أو التلاميذ في صباحات ايام الخميس في رفعة العلم، يتقدم من تصل اليه الجملة الواجب قولها في العرض. وهذه جميعا من اسباب قتل الجاذبية (الكاريزما) في المسرح.



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يكتمل الصراع حين يغيب الآخر في المونودراما ؟
- المؤثر القلق في ثبات الأنظمة التربوية والتعليمية في العراق
- تطور عمل المخرج في المسرح العربي المعاصر
- في ( المونودراما ) و ما تيسر من تاريخها ...
- مستقبل المسرح العراقي ... حين تغيب العافية عن المسرح
- الابن لمن يربيه !!!
- الفن قوة
- المخرج .. قائد للفريق في المسرح
- المخرج ودينامية الحياة في المسرح
- طرق الاخراج
- * المنظور * السرعة الايقاعية * التشكيل الحركي في عمل الممثل
- الديكور، نبض العرض الأول في المسرح
- كتاب (منهج الاخراج)
- أهمية الثقافة و الديمقراطية في تطوير وعي الإنسان العراقي [ال ...
- شارع المعارف CITY CENTER العمارة
- الميزانسين ... التشكيل الحركي
- حين تغيب العافية عن المسرح
- التمثيل والصوت
- تماثل التجربة
- الاختلاف يطور المسرح


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - تكنولوجيا الخشبة توصل خطاب المخرج بلا ثغرات (فاختانكوف يسحر الواقع ويلبس التراجيديا رداء الكوميديا)