أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن الصابئة المندائيين













المزيد.....

ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن الصابئة المندائيين


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1642 - 2006 / 8 / 14 - 07:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة
عن الصابئة المندائيين
برهنوا انهم اوسخ واقذر من صدام حسين
انفال ضد الصابئة المندائيين
قفزة شعوب العالم نحو مرحلة افضل ، وتناضل من اجل التحرر والابداع في شتى المجالات وافاق
العلوم المختلفة والتقنية في بناء الحياة العصرية ، بالرغم من القمع والتسلط الراسمالي الذي
يقف حجر عثرة في طريق الحياة والتحضر والابداع ، اما في العراق اين الابداع بحكم البهائم
الطائفيين ، حتى نناقش بمضمونه مع شعوب العالم ، هل بالحرب الظالمة التي يشنونها البهائم
على الصابئة المندائيين الابرياء اهذا هو ابداع سماسرة زواج المتعة ، لو عرضنا هذه الصورة
السخيفة للعالم بالتاكيد سوف يبصقون على عامات الطائفيين على عملية الانفـال التي يرتكبونها
ضد للصابئة المندائيين وكذلك على حلفائهم الشوفينيين الكردستانيين ، الذين فعلوا بعمال سمنت
طاسلوجة السليمانية وسكان جمجمال وكلار وشورش ما فعل صدام حسين بسكان مدينة حلبجة
والتحريفيين الرجعيين والشوفينيين العراقيين يتمتعون بمشاهدة مثل تلك الافلام ومسرحياة الدم
قراطية ، يقفون مكتوفي الايدي امام مسرحية الدم الكردستانية والشيعية عمـلاء خارطة الدم
خارطة سايكس بيكو رقم 2 ) وهم من فوق تل السلامة يشاهدون فصول مسرحية الدم كيف
يهاجمون العتات الظلاميين البهائم على الصابئة المندائيين من دون مبرر سوي انهم مكلفين تحقيق
وصية اسياهم الصهاينة ، وفق خارطة ( سايكس بيكو عامات الشيعة المخرفين رقم 2 ) جلبوا
الى العراق قطعان اليانكي حتى تساعدهم لاعداد وتشكيل امارة على شكل مستعمرة شيعية طائفية
تابعة لجمهورية الافيون الايرانية النازية ، ومطاردة وقتل الماركسيين اللينينيين الماويين ، حتى
تساعدهم الإمبريالية وجلادي طهران وقم على اعمال السلب والنهب ومطاردة الصابئة والارمن
والآشوريين والفلسطينيين العراقيين

ان ممارساتهم العدوانية ضد تلك الصنوف من ابناء الشعب العراقي لتخريب تشكيلته الموزائكية
كانت عمليـة موقوتة ظهرت على السطح مع توقيت العـدوان الاسرئيلي على الشعب اللبنـاني
والفلسطيني كثيرا ما كان يتردد الدكتاتور الفاشي صدام حسين ان عمامات الشيعة الموالين لإيران
والكردستانيين هم عملاء اسرائيل وامريكا لان صدام بحكم عمالته لأمريكا يعلم منهم اشقائه
في العمالة للصهيونية العالمية ان لإمبريالية الامريكية هي التي نصبتهم كحكام دكتـاتوريين على
العراق ، لانهم قدموا من المستنقع الصهيوني ذاته وقتالهم انذاك لايتجاوز نغمة الكراسي والمال
مع ان غالبيـة اصحاب العمامات الشيعية المخرفين يعملـون ضمن صفوف البعثيين القذرين
ويلحسون ( طيز ) صدام حسين ووزير اوقافه تنسقوا مع البعث انطلاقا من نقطة العداء للاشتراكية
والشيوعية ويتلقون امولا طائلة من وزراة اوقاف البعث على خدماتهم الرخيصة للبعثيين .

ان اسلوب جحوش الموالية للحثالات والطفيليين في مطاردة تلك الاصناف من صنوف الشعب
العراقي قاصدا تخريب موزائيكه ، تاتي تلك بمثابة تكملة لمسيرة البعثيين الدموية ، او السير على
خطى اشقائهم البعثيين ، وهي بمثابة حرب نازية مفتوحة على تلك الاصناف من صنوف الشعب
العراقي ، حرب من اجل امارة شيعية وفق خارطة الدم ( سايكسبيكو رقم 2 ) ان حربهم العدوانية
الظالمة ينبغي ان تجابه بالحرب الشعبية البروليتارية بغية هدم حوزاتهم الافيونية حوزة ( سايكس
بيكو رقم 2 ) ، على رؤوسهم الخاوية ورؤوس اسيادهم الصهاينة ، ينبغي استخدام البنادق لاخماد
شر بنادقهم لكسر شوكتها وشوكت بنادق الكردستانيين عملاء اسرائيل .

ملايين الكادحين في الشرق الاوسط والعالــم متعاطفين مع الشعب اللبناني الذي يقـع ضحية
عمامات شيعة حزب الله عميل جلادي طهران وقم ، ونيران مدافع العـدو الصهيوني والقنابل
المدمرة التي تنزل حممهـا من المقاتلات المتطورة واباشي الامريكية على راس اللبنانيين ، اما
البهـائم الطائفيين يطاردون الصابئة المندائيين والآشوريين والارمن والفلسطينيين ويتسلون بتعذيب
الابرياء وقتلهم ، حتى يغضون النظر عن ما يصيب الشعب اللبنـاني جراء العدوان الاسرئيلي ،
من خراب ودمار وموت ابنائه بمدينة قانا وغيرها من المدن والقرى اللبنـانية لايتجرؤون قول
شيء لانهم بفضل العدو الصهيوني وامريكا ، منحوا السلطة والمال ، لاشأن لهم بلبنان او فلسطين
من حق الشعب اللبناني والشعب الفلسطيني ان يقولون بصوت رفيع طز , وثم طز والف طز
بهولاء البهائم وحلفائهم البرزانيين والطالبانيين اللصوص

شب حريق العدوان الصهيوني ارض لبنان وشعبه وحريق الحرب الفاشية العدوانية يزحف نحو كل
زاوية وزقاق و بيت لبناني ، تلتهـم اجساد ابناء العمال والفلاحين الفقراء من الاطفـال والنساء
والطاعنين بالسن ويحول اجسادهم الى فحم . والحمير في جنوب العراق وبغداد منشغلين بحملاتهم
الفاشية الجبانة ضد المواطنين العزل من ( الصابئة المندائيين والآشوريين والارمن ) ذلك تنسيقا مع
المخطط الصهيوني الهادف تمزيق الصف الوطني والبروليتاري العراقي ، لايبالون البهـائم للعدوان
الاسرائيلي على لبنـان وما يتعرض له الشعب اللبناني والشعب الفلسطيني من ابادة جماعية ،
على يد اسيادهم الصهاينة ، الصهيونية التي تفتك بشعوبنا انجبت هؤلاء البهائم وتنسق معهـم لقتل
وتشريد الفلسطينيين المقيمين في بلدهم الثاني العراق .

فلسطين مستعمرة منقسمة بين العـدو الصهيوني وحكام الصهاينة العرب " حلفاء اسرائيل " شعب
فلسطين يرزح تحت نير الاحتلال الصهيوني وتحت نير حراب السلطة الفلسطينية الرجعية العميلة
اما اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في البلـدان العربية يسحقون بالمثل ، تمارس ضدهم ممارسات
مشابه لممارسات الراسمالية الاسرائيلية ، يعاملون بمثابة اسرى واقنـان لدى الانظمة التخلفية العربية
ولدى عصابات السلطة الفاشية الشيعية والكردستانيـة الشوفينية في العراق مهددينهم على مغـادرة
بلدهم الثاني العراق والا يواجهون مصيرهم المحتوم المفعم بالعذابات وثم القتل ، البهـائم لاشغل
ولا شاغـل سوى مطاردة الصابئة المندائيين والآشوريين ، وتهديدهـم بالخروج من المستعمرة
الشيعيـة مستعمرة السيستاني الإيراني التي يحكمونها باسدران الخميني المجرمين امثـال نوري
المالكي والجعفري ، وعبد العزيز الحكيـم ونجله التافه الذي التقى واجتمع بالوفد الصهيوني الموسادي
في العراق , والجحش الإيراني مقتدى الصدر وعملاء اخرين كالربيعي ، وقائد قوات باسداران
الشيعة السيستـاني الإيراني الجنسية ( والي ايران ) على مستعمرة الشيعة في جنـوب العراق ومن
قلب هذه المستعمرة تصدر الفتن والنفاق لضرب العراقيين ببعضهم ، على هؤلاء الاوغاد الكف عن
ارهاب وتشريد الصابئة المندائيين والآشوريين والارمن الفلسطينيين ، في الامس ارتكب العميل
المقبور ملك حسين مجازر بحق الفلسطينيين في اواسط السبعينات والعشائري المخرف قذافي قذف
بهم خارج حدود ليبيا

اصحاب العمامات الشيعية باتوا من اصحاب الثروة والمال والقصور الفخمة ومركبات من اخر موديل
من اين لهم تلك الاموال هل كسبوها باتعابهم ام بطرق النصب واللصوصية ، كلا لم يعمل احدا
منهم ولو نصف ساعة في خدمة العراق بقدر ما هم يعيشون عالة على الشعب العراقي ، ستاتي تلك
الساعة تنزع البروليتاريا عماماتهـم وجببهم وتبعث بهم كمزارعين الى الحقول الزراعية وتسحب منهم
الاموال المسروقة . والراسماليين الكردستانيين الشوفينيين سيندحرون الى جانب حلفائهم ايضا .

ان يوم تاديب البهائم اصحاب العمامات والكردستانيين اللصوص بالحرب الشعبية البروليتارية قادما
ستطرق ابوابهم وبئس المصير ، غدا لناضره قريب .

الموت للظلاميين والشوفينيين النازيين وحلفائهم التحريفيين .
لتسقط اسرئيل الصغري في شمال العراق .
لسقط اسرائيل الصغرى اسرائيل باسداران ايران في جنوب العراق .
الموت ليانكي الامبريالي والموت للصهيونية .
المجد والحياة للبروليتاريا اللبنانية والفلسطينية والعراقية .
عاشت الماركسية اللينينية الماوية .
تحيا حركة الثورة البروليتارية العالمية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتفاضات من اجل التحرر والانعتاق من سيطرة الانظمة الفاشية
- جماهير جمجمال الباسلة وعمال طاسلوجة وجماهير مدينة السماوة يص ...
- العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظ ...
- الانتفاضات العمالية الثورية ستعيد بناء نفسها من السماوة والى ...
- التحليل السياسي والطبقي للحرب
- نوري ورا نوري
- العلمانية والقمع الطبقي
- تضامنا مع الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ارض المغرب
- الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار
- الاستراتيجيات الراسمالية لم تبدا نشأتها بالزرقاوي القزم ولن ...
- مرور ذكرى العاشرة للحرب الشعبية في نيبال التي اندلعت في عام ...
- لتلتحق بروليتاريا من اربيل والسليمانية والى البصرة بانتفاضة ...
- بين الفكر والقلب
- نبذة عن سيرة شهداء حركتنا الخالدين الابطال
- البروليتارية الثورية قاهرة لاتقهر
- كانت 7 نيسان ذكرى فاشية جعلتها الامبريالية الامريكية 9 نيسان
- رفاق الدرب ان بلاد وادي الرافدين في ليل الدكتاتورية الراسمال ...
- خبر استشهاد رفيقين من رفاقنا بيد جحوش السلطة الدكتاتورية الف ...
- من ألفرق ألثورية ألحمراء اللبنانية والسورية
- حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤام ...


المزيد.....




- حرب غزة: لماذا يتعرض الفلسطينيون من طالبي المساعدات الإنساني ...
- -ما قمنا به في إيران كان رائعًا-.. ترامب: إذا نجحت سوريا في ...
- الاتحاد الدولي للسلة: إعلان هزيمة منتخب الأردن تحت 19 سنة أم ...
- ألمانيا... داء البيروقراطية حاجز بوجه العمالة من أفريقيا
- طهران تبدي -شكوكا جدية- بشأن احترام إسرائيل لوقف إطلاق النار ...
- الحكومة الفرنسية أمام اختبار سحب الثقة
- الموفد الأمريكي إلى سوريا: اتفاقات سلام مع إسرائيل أصبحت ضرو ...
- خبير عسكري: فقدان جيش الاحتلال قوات اختصاصية خسارة لا تعوض
- 40 عاما من الحكم.. الرئيس الأوغندي يترشح مجدّدا للرئاسة
- 47 شهيدا بغزة وعمليات نزوح كبيرة شمال القطاع


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن الصابئة المندائيين