أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - مريم نجمه - تأملات وذكريات ..














المزيد.....

تأملات وذكريات ..


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6975 - 2021 / 7 / 31 - 03:21
المحور: سيرة ذاتية
    


؟ تأملات , وخواطر ..
هذه الذات , الذات .
هذه الذات الذاتية , جُزء صغير صغير من الذات الكونية الكبرى .
هي أيضا لم يعرفها أحد سوى الأحد
يا لهذا السرّ , بل الأسرار!
هذه ذاتي , التي لم يعرفها سوى ذاتي .
..

حينما حاولوا التنفس الطبيعي دون الجهاز أوقفوا الحياة , ربما !؟
سافرت الروح .... حيث درب السماء نور وضياء
يا لوجع قلبي حينما غادرتِنا دون وداع ..!
لم أعد أسمع صوتك نداءك
لم نعاود المشاوير والزيارات
صمتت الهواتف
بين لبنان ولاهاي , قصرت المسافات , طال الغياب
تصدّرت الدمعات , تربّعت الذكريات
نضال , ابنتي اشتقت لك .. أحبك
نحبك ..يا أصغر الوردات ..!

:
- " الحياة ليست ما يعيشه أحدنا وإنما هي ما يتذكره وكيف يتذكره ليرويه . - غابرييل غارسيا ماركيز-

الحب هو المنتصر أخيرًا في هذه الرحلة الأرضية الطويلة , ان طالت أم قصرت .
الحب هو الجواب , هو المنتتصر. الحب ودوائره المتعددة هو ما يجعل الانسان منتصرًا في هذه الحياة .
عشت الوطن والغربة , الكلمات القاسية المؤلمة , الصدمات النفسية و العاطفية والنخزات الصحية .
أعيش المرض والصحة , أعيش الحزن والفرح , أعيش الألم .
بل عشت الغنى والفقر, التعب والقهر والإضطهاد السياسي والإجتماعي , عشت الحروب والسلام , لا أندم ولا أتافف , عشت العلم والثقافة , السفر والإطلاع والتجارب , أعيش وأختبر وأختمر وأتعلم , لا أتافف لا أغضب أو أكره
الغضب مرفوض لدي , كل شئ يمر كما هو , نروّضه بأعصابنا وعقلنا وناموسنا وفكرنا وتربيتنا , وعينا تجاربنا الثرية المتراكمة في الرحلة الارضية .. الحياة
أرحب بكل رأي مخالف حرية الراي والرأي الآخر محترمة على صفحتي .
أنا حرة بما أنشر من قناعات وأراء وثقافات , ولا ألزِم أحد بتبنيها .
هناك حقائق في التاريخ لا يمكن نكرانها أو تجاهلها علينا كشفها والإضاءة عليها ونقدها إذا كانت ضد البشرية والإنسان كالجرائم والممارسات وضد الإنسانية , لنتجرأ أن نقول الحقيقة ونعبر عن رأينا قولاً أم كتابة مهما كانت المسؤولية والعمر .
نحن بنات وأبناء الكفاح والنضال العريق المخضرم , ولسنا أبناء اليوم , عجنتنا الأحداث والتجارب , لا نخجل إذا كتبنا قناعاتنا وما نؤمن به ..
مُذ حملتُ أول كرّاسة و" سواعيّة " وكتاب , أصبحتُ رسولة علم وأدب وتربية وقيم وثقافة إنسانية .
نحن أبناء الفكر الثوري , أنتمي للطليعة الثورية التحررية , إذا لم نعمل تغييراً في كل مفاصل الحياة يعني أننا لم ننتمي للحاضرولا نشارك في بناء المستقبل العادل الجميل , جنتنا على الأرض .
أنا إبنة التاريخ والبحث والتدوين لكل ما هو وطني وشعبي وطبقي , لست من اليوم , بل منذ 60 عاما وأكثر أنبش وأفتش وأضئ على كل ما هو مخبأ وممنوع ومنسي و مهمل في زوايا المكتبات والبيوت وذاكرة الشعوب من الأهل والأصدقاء والأقارب والمحيطين , حتى في بلاد الإغتراب .

تاريخياً منذ القدم , من يسيطر على الطرق البرية والبحرية يسيطر على التجارة يسيطر على العالم .
ابتداء من البلدة والمنطقة والمحيط حتى أقاصي العالم
الطرق الداخلية والخارجية البحرية - البرية - والنهرية - الطرق الداخلية والخارجية - العالمية والدولية والاقليمية

مملكة دمشق , البتراء تدمر الحضر ممالك الانباط اليمن امارات ارامية - عربية -

إمارات جديدة , وممالك عربية مرتزقة للايجار , حروب بالوكالة ,
نعيش كجمهور المتفرجين

مصائب الشعب السوري لا تنتهي طالما الوحش قابع في الجُحر .... 1920
.



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اليوميات : بعد الكورونا صيف 2021
- من يوميات الغياب - تموز
- غادة السمّان : من الرائدات
- يللي جالسين أمام المُكيّف - من يوميات الصيف
- ننهل منك أيها المناضل الجسور - من يوميات الغياب
- العكوب الجبلي - 16
- سلاماً إلى ..
- خاطرة مسائية - العين سراج الجسد -
- شهر أيار الشهر المبارك
- مشوار في الحيّ
- الإنتخابات والوحش !
- - أبو البراميل - , والإنتخابات ! من اليوميات
- قلمي منذور لك
- فضاء مفتوح .. أحزان وذكريات -
- من اليوميات : المال المال
- لك الموسيقى والشعر !
- أول عاملة في التاريخ .. من تكون غير المرأة ؟
- حبنا أسطورة ..!
- إلى أن نلتقي ..
- يليق بك التكريم والرثاء عزيزي


المزيد.....




- بريطانيا: تنظيما داعش والقاعدة يشكلان تهديدًا للمملكة المتحد ...
- احتفظت بجثة ابنها الراحل لشهرين.. هذا ما كشفته مذكرات ليزا م ...
- بعينين دامعتين.. سيلين ديون تعبر عن تأثرها بأداء كيلي كلاركس ...
- بعد 67 عامًا على تشييده.. هدم فندق شهير في لاس فيغاس بطريقة ...
- مايا هاريس... أخت كامالا وصانعة استراتيجيات حملتها من وراء ا ...
- -كانوا محترقين-.. غزة: 16 قتيلا و17 مصابًا في هجوم على مستشف ...
- لماذا يعود الحديث عن انتخاب رئيس للجمهورية بقوة في لبنان؟
- من بينهم المرجع الشيعي علي السيستاني.. من هم الزعماء الذين و ...
- لمناقشة العلاقات بين البلدين.. الرئيس الفنلندي يتوجه إلى الص ...
- تجارة المعابر.. كيف يستغل الجيش السوري مأساة العائدين من لبن ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - مريم نجمه - تأملات وذكريات ..