-(فاطمه) امهم اعَزّي

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6970 - 2021 / 7 / 26 - 23:27
المحور: الادب والفن
    

يتغنج شغلته اويحچي باليعني
يتقاسم بالدخل و(البرهم) آنه اعني
هلبت غيرتك تصحه اوتتعلم
*من تونس (سعيد) اوشانك اتعلي
***
هديتوا العراق اگعتوا ع التلـَّه
لملوم امن الدول شيعيهم..كردي اوسني
عصابه الحاكمه سراق محترفين
اتجـوّع بالشعب والجار متهني
***
تخطف بالشباب اوتكتل اوتذبح
يا أم الشهيد اتعزي بس ونـّي
-(أحمد) العام انكتل واليوم (علاوي)-
-(فاطمه) امهم اعزي والخبر احزني
***
آلاف اتعوقت ميات دمهم سال
سراق اتملينت فرحانه واتغني
نايم ياشعب تحمل مهانه اوذل
ما ترضه الظلم لا ذله..كل ضني
***
باوع للشعوب الداير اوميدور
اتغـيـر انظمه اتـثـلث اتـثـني
شاطر باللطم والطين فوگ الراس
لا مشفى لا مدرسه لا شارع المبني
***
لا تونس لحگنه لا مصر لا ايران
انوج اوننطفي چن خفت ! دافني
* نوري السعيد الگال من ازمان
-(مثل گبة البردي اوننطفي)
..والمثل ثاولني
----------------------------------------
*هنيئا للشعب التونسي برئيسه قيس بن المنصف بن محمد سعيّدهو
رئيس الجمهورية التونسية السابع وسياسي
وأستاذ جامعي مساعد مختص في القانون الدستوي
---------------
(مو مثلنا احنه المگاريد)
------------------------------------------------------------------------------------
قال نوري السعيد رئيس الوزراء في العهد الملكي
*شعب العراقي مثل الملح الفوار يفور لثواني ثم يخفت
-------------------------------------------------------------
26/تموز2021
ســــــــــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل