أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - الطابع الديمقراطي لثورة شمالي سوريا وعمقها العربي والتحالف التاريخي بين العرب والكرد















المزيد.....

الطابع الديمقراطي لثورة شمالي سوريا وعمقها العربي والتحالف التاريخي بين العرب والكرد


أحمد شيخو
كاتب وباحث سياسي

(Ahmed Shekho)


الحوار المتمدن-العدد: 6962 - 2021 / 7 / 18 - 18:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع التحركات الجماهيرية ذات الطابع الشاب في معظمه، في معظم دول المنطقة نتيجة وصول الأزمات إلى مراحل حادة، ومع محاولة بعض الأطراف الدولية التدخل و تمكين أدواتها المحلية والإقليمية وتوجيه التحركات وفق مصالحها وأولوياتها البعيدة عن مصالح الشعوب والجماهير التي أردات التغيير وتحقيق مزيد من الحرية والديمقراطية في ظل فشل الأنظمة القمعية القوموية التي تم فرضها على شعوب المنطقة منذ خروج الإستعمار البريطاني والفرنسي والروسي من المنطقة وتصاعد الهيمنة الأمريكية بعدها.

بدأت في سوريا وكما في معظم دول المنطقة تحركات شبابية ذات مطالب محقة وتنادي بالحرية والديمقراطية.
وقد تميزت المناطق الشمالية في سوريا بطبيعة التحركات الجماهيرية وبقدرة فعالياتها المجتمعية المنظمة، التي حافظت على جوهر المطالب المحقة للشعب السوري وعلى أهداف التحركات التي وصلت لمرحلة تسميتها الثورة السورية أو ثورة الحرية والكرامة.
ولقد بدأت وتحديداً من المناطق ذات الغالبية الكردية كما في منطقة كوباني وأريافها وبالتوازي معها وبعدها بيوم في منطقة عفرين ونواحبها وقراها وكذلك منطقة الجزيرة ثورة 19 تموز(يوليو) عام 2012.
وكانت البداية بإعادة المؤسسات للشعب عبر المجالس واللجان الشعبية التي تشكلت لتنظيم الحياة في مختلف المجالات من الحماية والأمن إلى التعليم والصحة والخدمات وغيرها.
ولاشك أن الطابع الديمقراطي للمؤسسات والفعاليات الإجتماعية الجديدة وللأطر والهياكل التنظيمية والإدارية التي تشكلت كحاجة ومطلب جماهيري نتيجة الفراغ الأمني والسلطة وإحتياجات السكان، جعلتها قادرة على الصمود في وجه التحديات والتعبير الحقيقي عن إرادة المجتمعات المحلية المتنوعة.
وبعد 9 سنوات من عمر هذه ثورة 19 تموز أي ثورة الحرية في شمال سوريا ورغم كل الصعوبات والهجمات عليها والظروف الصعبة التي واجهتها إلا أنها تبقى اليوم نموذح للحل الديمقراطي وللمستقبل السوري بنتائجها وبالتطورات والإنجازات والتغيرات التي أحدثتها في شمال سوريا وشرقها ومجتمعاتها وكذلك في عموم سوريا ولتأثيراتها على ملامح المنطقة والعالم ولإمتلاكها قدرة التاثير والتفاعل.
ولو أردنا أن تستعرض أهم المرتكزات والجوانب المبشرة فيها سنذكر:
1_أنها ثورة لها مشروع إجتماعي تستهدف تغيير الذهنية والفكر وبالتالي السلوك والمقاربة وبناء إرادة وذهنية مشتركة وبذلك تحقق التغيير الحقيقي المطلوب في بنية المجتمع، وليس التركيز على هدف الوصول للسلطة كما تسعى إليه معظم الثورات والحركات.
2_قامت بريادة المرأة والشبية للنضال و العمل البناء كعنصرين لهما المصلحة والرغبة الحقيقية في التغيير وإحداث ثورة إجتماعية. ولاشك أن أي ثورة لاتحرر المرأة ولاتنظمها ليست بثورة، وثورة 19 تموز قامت بريادة المرأة وتنظيمها لنفسها وللمجتمع أيضاً.
3_قامت على فكر وفلسفة المفكر والقائد أوجلان والمرتكز للمجتمع الديمقراطي وحرية المرأة وللبيئية أو الأيكولوجية التي تقيم علاقة طبيعية وصحيحة بين الإنسان والطبيعة، وكذلك على الخط السياسي الثالث أو السياسة الديمقراطية والتي تضم كافة التكوينات والشرائح والمجتمعات التي بقيت خارج السلطة والذين لهم هدف بناء حياة حرة و ديمقراطية .
4_ ثورة تحقق الإرادة الحرة والديمقراطية في ظل وحدة كلية طوعية لكافئة الشعوب والمجتمعات والخصوصيات ضمن نظام لامركزي ديمقراطي يؤمن ويحافظ على التنوع والتعدد الموجود وبذلك يرسخ ويعمق الإنتماء للبلد ويقوي الجبهة الداخلية ويحقق وحدة البلد الحقيقة وليست الشكلية والإجبارية.
5_ تحول ثورة 19 تموز لمشروع إجتماعي وحر وديمقراطي لشعوب المنطقة عبر مشروع الإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال وشرق سوريا وقواتها قوات سوريا الديمقراطية، إستطاعت تحقيق تحالف وشراكة تاريخية بين الشعبين العربي والكردي كأقوى وأهم شراكة وتحالف ديمقراطي بين الشعبين بعد التحالف والشراكة التاريخية التي كانت في عهد صلاح الدين الأيوبي بين كردستان وبلاد الشام ومصر والتي جمعت وأظهرت إرادة المنطقة وشعوبها في وجه التهديات والتحديات الخارجية وقتها.
6_إيمان وقناعة مشروع الإدارة الذاتية الديمقراطية وإستنادها لثقافة المنطقة و للمحيط و وللعلاقات وللعمق الاستراتيجي العربي كركيزة وبعد تاريخي ومجتمعي لتحقيق تغيير حقيقي لمصلحة الشعوب وبناء حياة جديدة تجسد إرادة شعوب المنطقة وتحافظ على وحدة البلد وترفض كل اشكال التبعية للخارج وقوى الهيمنة الإقليمية والعالمية التي تحاول تمرير مصالحها بعيداً عن إرادة ومصالح شعوب المنطقة عبر مشاريع الهيمنة والسيطرة على المنطقة كما تم بعد إنهيار العثمانية البائدة وتقسيم الكرد والعرب، و إعادة تشكيلها مجدداً وفق ذلك .

7_إنها مشروع توحيدي وتكاملي وكلياتي ديمقراطي للمنطقة وشعوبها عبر بناء نظام ديمقراطي يعبر عن إرادة كافة الخصوصيات الحياتية المختلفة وحقها في إدارة نفسها والعيش بثقافتها،وبذلك تكون بديل المشاريع الأخرى التي تحاول إضعاف وتقسيم وتفتيت المنطقة وتحقيق تبعيتها للخارج ولقوى الهيمنة المختلفة، كالمشاريع القوموية والإسلاموية الأداتية التي إستهدفت وتستهدف المنطقة وتحاول إنهاء القيم المجتمعية الأخلاقية وثقافة المنطقة وتحاول إستخدام مقدسات الشعوب والمجتمعات في مشاريعها السلطوية.
8_ لايهدف مشروع الإدارة الذاتية إلى بناء دولة قوموية لأي مكون عرقي أو إثني أو ديني وكذلك لايهدف إلى هدم الدول القومية الموجودة بل تحقيق التحول الديمقراطي فيها وتطويرها المقاربات والممارسات المرنة والخلاّقة لحلّ قضاياها الإقليمية والوطنية وقضايا المكونات الشعبية لديها. وضمان حقوق المجتمع وتحويل المؤسسات وإعادتها للشعوب والمجتمعات وفق توافقات وضمانات دستورية.
9_ تعمل مشروع الإدارة الذاتية على إعادة المعنى الحقيقي إلى التاريخ والثقافة وربطهم بالعلم الحديث لعدم تعرضهما للتشويه والإبادة، وبذلك يُمكننا من تحقيق النهضة الصحيحة خلال التغيير وإنجاز التحول الوطني الديمقراطي والبحث عن الحقيقة في الحرية والديمقراطية والمجتمعية الاخلاقية والاقتصاد المجتمعي .
10_وفيما يخصّ حلّ القضية الكردية في سوريا وغيرها، فإنّ السبيل الأساسيّ المبدئيّ والثمين، الذي لا يستند إلى الانفصالية أو العنف، يمرّ من القبول بالإدارة الذاتية الديمقراطية والأمة الديمقراطية. وجميع الطرق عدا ذلك تؤدي إما إلى إرجاء القضايا وإهمالها، وبالتالي إلى توطيد الانسداد، أو إلى تصعيد الاشتباكات وحصول الانفصال.
11_بإمكان الإطار التنظيمي الإجتماعي والسياسي الواسع للخاصيات وللتكوينات المجتمعية المجسد في الإدارة الذاتية التوجه صوب الحلّ مع الدول القومية الحاكمة المعترفة بوضع الإدارة الذاتية الديمقراطية في ظلّ سيادة الدستور الديمقراطيّ الوطنيّ. فبنية الأطر المجتمعية والسياسية والأخلاقية منفتحة على التزامها بحياة الفرد المواطن الحرّ وحياة المجموعة على حدّ سواء، وبالوضع القانونيّ والدستوريّ لتلك الحياة.
12_حفاظ ودفاع الإدارة الذاتية عن وحدة وسيادة سوريا وتقديم كل مايلزم لذلك ولعل المقاومة البطولية التي أبدتها قوات سوريا الديمقراطية رغم فارق القوى تجاه الاحتلال التركي لعفرين وسري كانيه(رأس العين) وكري سبي(تل أبيض) وغيرها يؤكد ذلك.
13_قضاء الإدارة الذاتية وقواها العسكرية وبالتعاون مع التحالف الدولي على داعش أكبر تهديد للشعب السوري ولشعوب المنطقة والعالم، وتخليص ملايين العرب والكرد في سوريا من ظلمها وتحقيق الإستقرار في المناطق المحررة من داعش وكذلك إستمرارها في العمل على مواجهة خلاياه رغم محاولة تركيا إعادة إحياء داعش بحربها وضغطها على الإدارة الذاتية حتى عبر قطع المياه عن المدنيين في مناطق الإدارة الذاتية.
14_ لعب الإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال وشرق سوريا دور كبير في تحقيق وتعزيز الأمن القومي العربي، لتفاعلها مع الشعوب والدول العربية ولهزيمته لداعش والتنظيمات الإرهابية مثل الإخوان والقاعدة ولدورها الطبيعي الممارس في تحجيم النفوذ والتدخل التركي والإيراني في المنطقة والدول العربية.
15_ تقديم الإدارة الذاتية نموذج للتعايش السلمي المشترك ولأخوة الشعوب وللشراكة الديمقراطية بين الشعبين العربي والكردي وتمكين المرأة وإمكانية وقدرتها هذا النموذج في دمقراطة سوريا ودول المنطقة في حال إنتشارها وتبنيها من قبل الساعين و الباحثين عن الحرية والديمقراطية والكرامة والتنمية. وإمكانية البناء و تطوير التحالف والشراكة العربية والكردية إلى فضاءات أوسع بحيث تشمل الأمة الكردية وأكبر تنظيماتها منظومة المجتمع الكردستانيKCK وحزب العمال الكردستاني PKK وبثقلها الكبير في باكور كرستان(جنوب شرق تركيا) و روجهلات كرستان (غربي إيران) بإلاضافة إلى شمالي سوريا وباشور كرستان( إقليم كرستان العراق)مع الأمة العربية والدول العربية المحورية وقواها الرئيسية .

ومما لاشك فيه أن هذا النموذج من الحياة والإدارة المنظمة والواعية والمستندة إلى شعوب المنطقة وثقافتهم وقيمهم ورغم تفاعل الإدارة الذاتية الإيجابي وعلاقتها مع جميع القوى في المنطقة والعالم، إلا أنه هناك البعض من ينظر بعين الريبة والشك وحتى العداء إلى هذه التجربة وخصوصاً السلطات القوموية والقمعية والدكتاتورية في المنطقة وكذلك قوى الهيمنة الإقليمية والعالمية رغم التعاون الحاصل والمستمر في مجال مكافحة الإرهاب. بسسب أن نجاح وتعميم تجربة الإدارة الذاتية في مجمل سوريا والمنطقة سوف يحقق سوريا ديمقراطية لكافة أبنائها وشعوبها وذلك سيمهد لنظام إقليمي جديد أو كونفدرالية ديمقراطية في الشرق الأوسط في إطار تكامل للمنطقة ووحدتها وتعزيز إرادتها الحرة وهذا ما يحجم ويضعف المشاريع الإستعمارية ومشاريع التمدد الإقليمية والهيمنة العالمية، وحتى أنه يقدم بديل للنظام العالمي الرأسمالي القائم على الربح الأعظمي كأهم هدف له. وهذا ماجعل القوى العالمية والإقليمية يحرضون ويدفعون تركيا الفاشية الاداة الإقليمية للقوى العالمية أو يخضون النظر عن تجاوزها للقانون الدولي ولكل الأعراف والمبادئ الدولية ولوحدة وسيادة سوريا في هجماتها وإحتلالها لمناطق الإدارة الذاتية وممارستها للتطهير العرقي والتغيير الديموغرافي كما في عفرين وسري كانيه(رأس العين) و كري سبي(تل أبيض) وسعيها لإثارة الفتن والفرقة وخلق الفوضى والإضطرابات، وذلك لرغبة القوى المناهضة لمشروع الإدارة الذاتية ولدمقراطية سوريا و المنطقة في إنهاء أو إضعاف أو ترويض الإدارة الذاتية وقيادتها وجعلها تخدم استراتيجياتهم في المنطقة ولإبعادها عن الخط الأوجلاني وفكره الذي يشكل مكمن ومنبع القوة والصمود للإدارة الذاتية حتى اليوم رغم كل الظروف والتحديات التي مرت بها.

وعليه يبقى الخط والفكرالأوجلاني مع الطابع الديمقراطي للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا وريادة المرأة والشباب فيها وكذلك عمقها وبعدها العربي والشراكة الاستراتيجية بين العرب والكرد وبقية مكونات المنطقة وإنفتاحها على التطوير والتفاعل المستمر مع المستجدات وإيجاد الأليات اللازمة للمراحل المختلفة وتحدياتها، من أهم عوامل التماسك والقوة للإدارة الذاتية في صمودها ونجاحها وتجسيدها لمطالب الشعب السوري وثورتها وتحرك جماهيريها من درعا وحتى دير الزور وديريك وعفرين واللاذقية في الحرية والكرامة والديمقراطية وبناء سوريا ديمقراطية لامركزية موحدة تحقق الاستقرار والسلام والكرامة لشعبها ولشعوب المنطقة وللدول العربية والمجاورة. ومن الصحيح والمهم والمطلوب الإعتراف بالإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا بها من قبل دول المنطقة والعالم وخاصة العربية بعد تقديم هذه الإدارة لأكثر من 11 الف شهيد وأكثر من 25 الف جريح في سبيل إنقاذ سوريا والمنطقة العربية والعالم من داعش والتنظيمات الإرهابية وكذلك عملها المستمر في الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها وتقديمها نموذج لحل الأزمة السورية وفق معاير وطنية سورية وأخلاقية مجتمعية ووفق القانون الدولي والقرار2245 الخاص بحل الأزمة السورية وبذلك تحقق الاستقرار والأمن والسلام في المنطقة.



#أحمد_شيخو (هاشتاغ)       Ahmed_Shekho#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاجة الشعوب والمنطقة إلى الدبلوماسية المجتمعية...الدبلوماسية ...
- أهمية العلاقات العربية – الكردية في ظل المستجدات والتحديات ا ...
- تركيا ورغبة إبتلاع الدول العربية وشعوب المنطقة
- الألوية الحميدية أداة الفتنة والإنهاء والهيمنة
- عداء الدولة التركية لداخلها ومحيطها والمواقف الدولية المرتبك ...
- الدولة القومية و ديالكتيك المجتمع و السلطة .. تكامل أم تصارع
- الإدارات الذاتية ضمان وحدة سوريا ودمقرطتها
- قوة المعنى والحياة في الإنطلاقة الذهنية والحداثة البديلة
- الفرد بين مواطنة الدولة القومية و مواطنة الأمة الديمقراطية و ...
- لنتوحد ضد فاشية تركيا
- سلوك الدولة التركية ومقاربتها للقضية الكردية والقضية القبرصي ...
- بين الثورة والاستعمار
- السياسة الديمقراطية لمواجهة التدخلات
- الإيدولوجيا والتكنولوجيا بين التكامل والتصارع
- تمتين العلاقة الكردية – العربية وتبديد المخاوف
- أهمية الثورة الذهنية في بناء الحياة الحرة في المنطقة
- المكونات المجتمعية و المواطنة الحرة
- تركيا والحرب الخاصة
- الثورات ومخالفة الأهداف
- الفكر الوظيفي والفكر المجتمعي


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - الطابع الديمقراطي لثورة شمالي سوريا وعمقها العربي والتحالف التاريخي بين العرب والكرد