أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - أهمية العلاقات العربية – الكردية في ظل المستجدات والتحديات الراهنة















المزيد.....

أهمية العلاقات العربية – الكردية في ظل المستجدات والتحديات الراهنة


أحمد شيخو
كاتب وباحث سياسي

(Ahmed Shekho)


الحوار المتمدن-العدد: 6955 - 2021 / 7 / 11 - 14:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لاشك أنه في ظل الظروف والتغييرات والأحداث التي تحث في المنطقة عامة وفي الشرق الأوسط والإقليم خاصة، يتحتم على جميع شعوب المنطقة التكامل والتكاتف والتعاضد والبحث عن مقومات ومرتكزات للاستقرار والأمن والسلام في ظل الحروب والصراعات التي تعصف بالمنطقة والتي لم تعرف نتائجها بعد، كما في ظل تعدد المشاريع الإقليمية والعالمية التي تود مرة أخرى السيطرة والهيمنة على شعوب المنطقة ومقدراتهم، دون أي اعتبار لإرادة الشعوب والمجتمعات المحلية وعلى رأسهم الشعب العربي والكردي.
ومن الجيد ذكر بعض الأسباب وهم الموجبات والدوافع الحتمية للعلاقة العربية-الكردية ومنها:
1_وجود الفوضى والتقسيم الجاري وبذلك تزايد محاولات إضعاف المنطقة وهشاشتها وتهيئتها للمشاريع الخارجية الجاهزة البعيدة عن مصالح شعوبنا ومجتمعاتنا وثقافتنا وقيمنا الحضارية والأخلاقية والإنسانية.
2_الدعم الموجود للتوجهات و التيارات والأدوات المحلية المتواطئة حتى تكون حاملة للأجندات والمشاريع الخارجية وتلعب دور حصان طروادة في انهيار الإرادة الحرة للمجتمعات وقبولها بالمشاريع الخارجية كأمر واقع.
3_إعادة ترتيب النظام الإقليمي الجاري في المنطقة، حتى تضمن القوى العالمية المهيمنة مصالحها وهيمنتها على المنطقة في ظل الأزمات الحادة في المنطقة والعالم التي تشكل كافة المجالات من الاقتصادية والاجتماعية حتى الأمنية والثقافية.
4_إنفتاح القوى العالمية على التعامل والتفاعل مع الكيانات والأطر غير الرسمية في الدول واستخدام مختلف أنواع الأعمال والانواع الدبلوماسية والقوى الناعمة لزيادة التأثير وخلق الانطباعات اللازمة لها ضمن المجتمعات والدول المستهدفة.
5_ انتشار ظاهرة الإرهاب مدعوماً من بعض الدول الإقليمية وتهديدها لكافة شعوب ودول المنطقة وتوظيف القوى الإقليمية والعالمية لهذا الخطر فيما يخدم مصالحها ومشاريعها.
6_تزييف الوعي وضخ الشائعات والأكاذيب من قبل الجهات التي لها مشاريع تمددية واحتلالية واستراتيجيات تخص المنطقة وقلب الوقائع والحقائق وتحريف الرأي العام عن القضايا المصيرية على قضايا ثانوية تخدم توجهاتها.
7_ تزايد نشر خطاب الكراهية في وسائل الإعلام والتواصل المختلفة وتحت بنود عدة ودون وجود محاسبة رغم تأثيرها السلبي على المجتمعات وأمانها وتعايشها السلمي، بل أن بعض الدول تستخدم منصات الإعلام المختلفة ووفق سياسية تحريرية معادية لعدد من الدول والقوى المجتمعية والديمقراطية المؤثرة في المنطقة وجل عملها شيطنة الآخر والتهجم عليه.
8_زيادة المخاوف المتبادلة بين الشعوب والدول والحاجة إلى تبديدها نتيجة انعدام أو قلة جسور التواصل والتعارف بسبب الذهنيات الإنكارية والأحادية والمطلقية التي نشرها بيننا وفي المنطقة من كان يسعى لتقسيم المنطقة والهيمنة عليها وخلق أدواه وقوى تابعة له.
9_عدم وجود اطر ومؤسسات اجتماعية وثقافية وحتى اقتصادية تعزز وتفعل العمل والتبادل المشترك مستفيدة من الطاقة والجهد والإمكانيات الموجودة لخلق وبناء منطقة قوية ومتماسكة ومكتفية اقتصادياً.
10_ ما تشكله الاحتلال والهجمات التركية على مناطق تواجد الكرد من خطر على المناطق والدول العربية كما الآن في الهجمات التركية على مناطق متينا و زاب وافاشين والتي استعملت الدولة التركية الأسلحة الكيميائية لأكثر من 13 مرة. وكذلك ما فعلته تركيا في عفرين وسري كانية (رأس العين) وكري سبي( تل أبيض) وقبلها في سور آمد ونصيبين وجزيرة بوطان وشرناخ وكفر وغيرها، حيث أن احتلال تركيا للمناطق الكردية هي خطوة أولى للتوغل والاحتلال بعدها للدول والمناطق العربية.
11_ عدم وجود آلية دولية لإرغام تركيا على تنفيذ ما يتوجب عليها فعلها عند اتخاذ بعض القرارات الدولية، مع عدم وجود الرغبة لدى السلطات التركية الحالية لفهم اللغة الدبلوماسية والسياسية وتنفيذ الالتزامات والوعود التي تقطعها على نفسها مع الآخرين وتحاول دائماً الاستفادة من كافة الأوضاع والظروف حتى تستمر في تمددها واحتلالاتها.
ومن المفيد الإشارة إلى أن المنطقة وخاصة بشعبيها العربي والكردي لم يفقدوا على مر التاريخ التواجد والعمل والتفاعل المشترك لبناء الحياة الحرة ومواجهة التحديات المشتركة رغم كل الظروف والمعوقات والتحديات الكبيرة، ولكن بعد فقدان المنطقة لإدارة نفسها بنفسها وقدوم العثمانيين وثم الاستعمار البريطاني والفرنسي والتأثير والهيمنة والنفوذ الروسي والأمريكي والأوربي بعدها. أصابت المنطقة داء شديد وهو التقوقع وضياع الإرادة والتفتت وقلة التفاعل وزيادة المخاوف بين شعوبها وكل ذلك فيما أوجدته الظروف والقوى المسيطرة في أوقاتها. ولكن في الوقت نفسه كان هناك الكثير من المحطات المشتركة الناصعة والتي كانت تعبير عن وحدة المنطقة وتكاتفها وتكاملها كما من حصن حسكيف في باكور كردستان في جنوب شرق تركيا الآن حتى بلاد الشام ومصر والحجاز في أيام الأيوبيين. وكما كانت أيام بناء العباسيين وأبو مسلم الخرساني الخلافة العباسية التي كانت أكثر مرونة وانفتاحا على الشعوب والأقوام من الخلافة الأموية الصارمة والشديدة.
ولاشك ما فعله يوسف العظمة الكردي وزير الحربية في الدفاع عن دمشق في وجه الاحتلال الفرنسي وشهادته وكما إبراهيم هنانو وغيره الكثيرين كما بطولة سليمان الحلبي العفريني الكردي الذي قتل كليبر في مصر بمشهد وإرادة بطولي يفوق التصور.
ولعل دفاع كوادر حزب العمال الكردستاني الذين كانوا يتدربون مع الحركات الفلسطينية أعوام الثمانينات عن بيروت وصيدا ومعركة قلعة الشقيف ضد إسرائيل واستشهاد حوالي 12 مقاتل واعتقال العشرات، تشكل غيظ من فيض.
ومن أحدث الأمثلة ما فعله وأنجزته قوات سوريا الديمقراطية كأقوى تحالف وشراكة كردية عربية بعد شراكة صلاح الدين مع العرب في بلاد الشام ومصر. وما أنجزته قوات سوريا الديمقراطية من هزيمة داعش وخلاص ملايين العرب والكرد من سوادها وظلمها تشكل اقرب وأوضح مثال عن أهمية وفاعلية الشراكة والعمل والتفاعل العربي الكردي المشترك. رغم كل محاولة القوى الاستبدادية والقمعية والأداتية الوظيفية لصالح الأطراف الخارجية من محاولات زعزعة الاستقرار ومحاولات إيقاظ الفتن وإشعالها لضرب التحالف التاريخي بين الكرد والعرب في شمال وشرق سوريا مع بقية المكونات والخصوصيات الأخرى.
وإذا عرفنا تواجد الكرد في تركيا الذي يتجاوز حوالي 33% من سكان تركيا المقارب لـ 30 مليون وفي إيران حوالي 16 مليون، ولو نظرنا للجغرافية وتموضع الشعب الكردي من شمال الخليج العربي في جنوب غرب إيران وبشكل قوس يشكله سلاسل جبال زاغروس وطورس حتى عفرين ولواء إسكندرون وأضنة، بين الشعب العربي ودولتي إيران وتركيا لأدركنا أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الكرد و تأثيره على حماية المشرق العربي والشعب العربي بالمجمل طالما أن السلطات في تركيا وإيران لها مشاريع تمددية ورغبة في السيطرة والهيمنة على المنطقة والدول العربية ومقدراتها، إضافة إلى وجود حوالي 15 مليون مواطن في الدول العربية من أصول كردية ما عدا سوريا والعراق لهم إسهامات كبيرة في كافة المجالات لبناء الحياة العامة في تلك الدول.
إن الحقيقة التاريخية للأمن القومي العربي وكما هو معلوم مرتبط بالجغرافية والتموضع والمكان ولا يتغير في غالب الأوقات كما ذكره العلامة المصري جمال حمدان. وكما قال محمد علي الكبير الكردي باني مصر الحديثة و إبنه إبراهيم باشاٌ الذي هزم العثمانيين و الذي كاد أن يسقط إسطنبول وينهي العثمانية لولا تدخل بريطانيا وروسيا وفرنسا وأيضا سليمان الفرنساوي وحتى نابليون عندما تواجد في مصر حيث قالوا جميعاً، أن أمن مصر المتضمن حينها السودان وليبيا يبدأ من جبال طوروس أي من كردستان. وهنا نقول إن كان أمن مصر يبدأ من كردستان من جبالها جبال طوروس فكيف يكون بالنسبة للدول العربية الـ 12 القريبة من كردستان والواقعة في المشرق العربي.
وحالياً في ظل أهمية امتلاك عوامل القوى والضغط في التفاوضات و معرفة عوامل القوة والاستفادة منها و المفاعيل المختلفة للعلاقات بين الشعوب والتكوينات المجتمعية، وفي ظل ومقابل سعي القوى الإقليمية للتدخل في شؤون البلاد العربية وإجراءاتها وممارساتها الأحادية المتجاوزة لكل القوانيين والأعراف، يشكل الشعب الكردي وبقواها الفاعلة وتطوير العلاقات معه قوة أساسية ورصيد إضافي لقوى ومرتكزات الأمن القومي العربي الذي يستطيع أن يمتلك عوامل قوة كبيرة إن تفاعل بإيجابية مع الشعب الكردي وريادتها الفاعلة وثورتها وقواها الديمقراطية والمجتمعية التي تناضل منذ 50 سنة لنيل حرية شعبها ودمقراطة تركيا وإيران والعراق وسوريا والمنطقة وليس تقسيم هذه الدول وتفتيتها كما تروجها تركيا وأدواتها وابواقها لزيادة الهوة والفجوة بين الشعبين العربي والكردي. ومن المهم لكافة القوى في المنطقة والعالم عدم النظر بالعيون والرؤية التركية للقضية الكردية بل من الأهمية للأمن القومي العربي استوعاب الكرد والتعامل معهم ومع نضالهم وحقوقهم كجزء من الأمن القومي العربي حيث أن حصول الكرد على حقوقهم سوف يلغي الرغبة لدى الدول التي تعطي حقوق الكرد من التمدد وتهديد الأمن القومي العربي لأن عندها تكون قد تحولت وتبدلت وحققت الإصلاح الديمقراطي الذي سوف يلغي تهديد الآخرين وحربهم لأن أغلب حروب تركيا داخلها وخارجها هي لأنها لم تحل القضية الأساسية في تركيا القضية الكردية.
ومن الممكن ان يكون العلاقات وحتى الحوار والتواصل وليس إقامة تحالفات استراتيجية بين الشعبين العربي والكردي مصدر قلق للقوى الإقليمية و الدولية وللنظام العالمي، حيث أنهم لا يقبلون ببناء وتفاعلات وعلاقات خارجة عن تحكمهم و إرادتهم وتحجم مشاريعهم وتقدم بدائل من حضارة المنطقة وجوهر قيمها وإرادتها الذاتية المجتمعية الحرة. ولكن زيادة تماسك المنطقة وتقويتها ورصف صفوفها ستجعل حتى القوى العالمية مضطرة على مراعاة مستوى وعي وتماسك وتنظيم ووحدة وقوة المنطقة في مشاريعها واستراتيجياتها وربما أحيانا الاستفادة منها ومحاولة ترويضها إن كانت ذات قوة و تاثير كبير في المنطقة وإن رأت تأثيرها وفعاليتها.
وعليه ونتيجة ظروف التوتر والقلق وانتشار الإرهاب وذهاب المنطقة ربما إلى مزيد من الفوضى والاضطراب حتى تتهيأ لترتيب وتشكيل نظام إقليمي جديد و مع زيادة رغبات التوسع والتمدد من قبل القوى الإقليمية ومن ورائها الدولية، يبقى للعلاقات بين الشعوب والبدء بحوارات ونقاشات جادة أهمية كبيرة وفعالية قصوى وخصوصاً بين الشعبين العربي والكردي الذين تعرضا للظلم والغبن اثناء تشكيل المنطقة بعد انهيار العثمانية البائدة، حتى لا يتكرر ما حصل ويتشكل نظام إقليمي جديد خارج عن إرادتهم ولا تراعي مصالحهم ومصالح شعوب المنطقة الأساسية.
ويبقى للمشروع الذي قدمه المفكر والقائد عبدالله أوجلان العصرانية الديمقراطية أو الكونفدرالية الديمقراطية أو الأمة الديمقراطية قدرتها وأهميتها في تقديم نموذج مجتمعي وديمقراطي وحر و بديل لمشاريع الهيمنة والسلطة و بناء علاقات صحيحة بين الشعوب وصيانة وحماية المجتمعات والشعوب في المنطقة، كونه يقدم حل لكافة القضايا الوطنية وقضايا الشرق الأوسط المتراكمة والمعيقة لتطوير العلاقات وتعميقه وإقامة التحالفات الاستراتيجية بين شعوب المنطقة. و لانه يركز على دبلوماسية الأمة الديمقراطية التي هي وسيلة لتكريس السلم والعلاقات المفيدة، وتطوير وتمكين سيرورة المراحل التي تدار بالنفع المتبادل وتعزز الصداقة بين الشعوب المتجاورة وتعبر عن قوة بناء المجتمعات التشاركية والتركيبات الجديدة لمجتمعات أرقى، وليس لإشعال الحروب وتأمين الربح الأقصى. والدسائس الدبلوماسية ودبلوماسيات الدول القومية في النظام العالمي المهيمن الذي جعل الكرد والعرب يلعبون دور كبش الفداء كما خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية وتقسيمهم للكرد والعرب.



#أحمد_شيخو (هاشتاغ)       Ahmed_Shekho#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا ورغبة إبتلاع الدول العربية وشعوب المنطقة
- الألوية الحميدية أداة الفتنة والإنهاء والهيمنة
- عداء الدولة التركية لداخلها ومحيطها والمواقف الدولية المرتبك ...
- الدولة القومية و ديالكتيك المجتمع و السلطة .. تكامل أم تصارع
- الإدارات الذاتية ضمان وحدة سوريا ودمقرطتها
- قوة المعنى والحياة في الإنطلاقة الذهنية والحداثة البديلة
- الفرد بين مواطنة الدولة القومية و مواطنة الأمة الديمقراطية و ...
- لنتوحد ضد فاشية تركيا
- سلوك الدولة التركية ومقاربتها للقضية الكردية والقضية القبرصي ...
- بين الثورة والاستعمار
- السياسة الديمقراطية لمواجهة التدخلات
- الإيدولوجيا والتكنولوجيا بين التكامل والتصارع
- تمتين العلاقة الكردية – العربية وتبديد المخاوف
- أهمية الثورة الذهنية في بناء الحياة الحرة في المنطقة
- المكونات المجتمعية و المواطنة الحرة
- تركيا والحرب الخاصة
- الثورات ومخالفة الأهداف
- الفكر الوظيفي والفكر المجتمعي
- اللامركزية قيمة ديمقراطية مشرقية
- الدويلات القومية.. أدوات للهيمنة العالمية


المزيد.....




- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- إسرائيل تتأهل إلى نهائي مسابقة يوروفيجن الأوروبية رغم احتجاج ...
- شاهد: فاجعة في سان بطرسبرغ.. حافلة تسقط من جسر إلى نهر وتخلف ...
- المساعدات الأوروبية للبنان .. -رشوة- لصد الهجرة قد تُحدث الع ...
- بوتين يوقع مرسوما بتعيين ميخائيل ميشوستين رئيسا للحكومة الرو ...
- -صليات من الكاتيوشا وهجومات بأسلحة متنوعة-.. -حزب الله- اللب ...
- بالفيديو.. -القسام- تستهدف جنود وآليات الجيش الإسرائيلي شرقي ...
- سوريا..تصفية إرهابي من -داعش- حاول تفجير نفسه والقبض على آخر ...
- حماس: في ضوء رفض نتنياهو ورقة الوسطاء والهجوم على رفح سيتم إ ...
- كتائب القسام تقصف مجددا مدينة بئر السبع بعدد من الصواريخ


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - أهمية العلاقات العربية – الكردية في ظل المستجدات والتحديات الراهنة