المعلمون في اربيل يتظاهرون مطالبين بالاجور و وحدة التنظيم

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 483 - 2003 / 5 / 10 - 06:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

بلاغ رقم 10
صادر عن الحزب الشيوعي العمالي العراقي

المعلمون في اربيل يتظاهرون مطالبين بالاجور و وحدة التنظيم

خرج المئات من المعلمين في مسيرة حاشدة في مدينة اربيل في كردستان العراق الاسبوع المنصرم. رافعين مطالبيهن بدفع رواتبهم المتأخرة لشهرين، و بتوحيد كافة صفوف المعلمين في اربيل و السليمانية و كركوك في تنظيم واحد و هو " اتحاد المعلمين". و قد انطلقت المسيرة من احد المدارس، مجتازة الشوارع الرئيسية باتجاه البرلمان.

و قد حاول احد المسؤولين الحكوميين انذار المعلمين بانهاء مسيرتهم و الا تعرضوا للعقوبات. الا ان المعلمين واصلوا مسيرتهم.  حال وصول المسيرة الى البرلمان التقى مندوبيهم عددا من اعضاء البرلمان الذي  استقبلوهم و رحبوا بهم مؤكدين على الاستجابة الى مطاليبهم فورا.

يساند الحزب الشيوعي العمالي العراقي مطاليب المعلمين في دفع اجورهم و وحدة تنظيماتهم و يطالب البرلمان بالاستجابة الفورية لمطالبيهم.

الحزب الشيوعي العمالي العراقي
8-5-2003

للاتصال بقيادة و مقرات الحزب في بغداد والمحافظات :
بغداد- الباب الشرقي، نهاية شارع الرشيد، مقابل الاتحاد العام لنقابات العمال.
- تلفون 008821667760311  من الساعة 7- الى الساعة 8 مساء بتوقيت لندن.
كركوك- المحكمة القديمة، وسط المدينة، مقابل دار الانضباط.
الناصرية- شارع الكورنيش، قرب بناية المحافظة.
عنوان الحزب في الخارج:

www.wpiraq.org / E- mail: [email protected]
BM BOX 8927 LONDON  WCIN  3XX UK
Tel: 0044 7796 25 7020/ 0044 7890 06 5933

 

 

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل