أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أهلاً بك في العراق














المزيد.....

أهلاً بك في العراق


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 6946 - 2021 / 7 / 2 - 17:30
المحور: الادب والفن
    


أهــلاً بـك فـي الـعـراق
بلد الميليشات المنفلتة
والفرص السانحة
نقتل من يستجرىء علينا
بما لدينا من قنابل وكواتم ألاسلحة
سياسيون أذاقوا البلد مرّاً
جائحةٌ تتلو جائحة
الجوع والتخلف سادا
لا تنتظر غير نتن الرائحة
أتكلم عنهم كلهم
من الصدريين
الى الديقراطين
الى ألأخوان
الى السيسناني والصميدعي
الى المالكي ذو السياسة الجانحة
حكومةٌ فاسدةٌ
هي وحدها لفساد جميع الدول كاسحة
من الفاو الى زاخو
موتوا لتصلوا للراحة
أحلامكم ألآن لا تتعدى
الغذاء
الماء
الكهرباء
وحتى هذه لا يوفروها أبناء الناطحة
جعلوا الشعب يتمنى نزول القضاء به
يا شعبُ مت لن تجد عليك نائحة



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبالقتل وحده دينكم يبشر
- الى أحرار بهدينان ... موقف للتاريخ
- ممنوعون
- في عيد ميلاد مريم 25-06-2021
- ألا يا أيها الساقي 99
- مع هدوء الليل
- لأننا نسكت
- هائمٌ في صحراء الجنون
- أم أنَّ القلب سيحترق ولن يهداْ
- أفعالكم أفعال وضيع الشان
- عندما أصبح ألإله ذكراً - أبراهيم بن تارح - المقدمة 2
- ألى معلمتي الجميلة إيما
- أين الناهقون بحمد أردوغان
- ألى النبع الزلال
- في عيد ميلاد جولي
- أمغادرةٌ أم إستراحة
- أيها ألإسلامي الكوردي
- تجارٌ بدماء ألأبرياء
- ألا يا أيها الساقي 98
- هامش على أفتتاح تلفريك العيد


المزيد.....




- مصر: وفاة المخرج داوود عبدالسيد.. إليكم أبرز أعماله
- الموت يغيّب -فيلسوف السينما المصرية- مخرج -الكيت كات-
- مصر تودع فيلسوف السينما وأحد أبرز مبدعيها المخرج داود عبد ال ...
- -الكوميديا تهمة تحريض-.. الاحتلال يفرج عن الفنان عامر زاهر ب ...
- قضية صور ريهام عبد الغفور.. نقابة المهن التمثيلية تتدخل وتتخ ...
- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...
- بدا كأنه فيلم -وحيد في المنزل-.. شاهد كيف تمكن طفل من الإيقا ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أهلاً بك في العراق