أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ألى معلمتي الجميلة إيما














المزيد.....

ألى معلمتي الجميلة إيما


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 6919 - 2021 / 6 / 5 - 08:57
المحور: الادب والفن
    


مشتاقٌ للعودة الى هول كوليج
ولمعلمتي الجميلة إيما
تشرح الدرس ببساطةٍ
وتجعل من الصف جنةً ونعيما
تبسط أعقد مشاكل اللغة
وتوضح الغامض والمبهما
لها مذهبٌ في الحياة رفيعٌ
تمطره علينا
كما تمطر الغيما
تقول أن الحياة جميلةً
عِشها بكرمٍ وكن كريما
صدى ضحكتها في الدرس
تدوي في آذاننا
شدواً رخيما
تحيطنا بمحبتها
كأنها ألأم
أو ألأخت
أو الصديقة
أو الحبيبة
قلبٌ خُلِقَ ليكون رحيما
أشتاق لإيما شوقاً لا حدود له
شوق العطشان لواحةٍ
بعدما داهمه بالصحراء
خطرٌ كان وخيما
أحببت إيما كصديقةٍ
وأحببتها حباً جَماً عظيما
أتمنى أن أرجع لهول
وترجع أيامي
لأتلقى على يد إيما التعليما



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين الناهقون بحمد أردوغان
- ألى النبع الزلال
- في عيد ميلاد جولي
- أمغادرةٌ أم إستراحة
- أيها ألإسلامي الكوردي
- تجارٌ بدماء ألأبرياء
- ألا يا أيها الساقي 98
- هامش على أفتتاح تلفريك العيد
- تتدفق المشاعر من قلبي
- لا رجاء لنا
- آهٍ لو تنجدني كلماتي
- رسالة إلى أبن شهيد
- أصدقاء الفيسبوك
- سطو
- ما دامت حبيبتي بخير
- شعبٌ مريض ووالٍ مُعافى
- يدوخ ألإله عندما يراكِ
- لولاه ما بلغت سنين فطامي
- أمام نور وجهك ... 2016
- ألا يا أيها الساقي 97


المزيد.....




- -ليفربول في حالة فوضى-.. الأسباب الفنية لسقوط الريدز
- إيليا أبو ماضي: شاعر التفاؤل وصاحب الطلاسم
- نور الدين بن عياد: تونس تودع فنان الفكاهة والبساطة، من هو؟ و ...
- إيران: العلماء الناقدون غير مرحب بهم ولا مرغوب فيهم
- إجراءات جديدة لتسهيل تصوير الأفلام الأجنبية في مصر
- عرض خاص لفيلم -أطياف ذلك الضوء- عن الشاعر سلطان العويس
- اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة
- اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة
- بهجت رزق: لابد من تسوية بين الثقافة والسياسة لتجنب الصراعات ...
- من -آنا كارينينا- إلى -الجريمة والعقاب-.. الأدب الروسي يفتح ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ألى معلمتي الجميلة إيما