أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - أعياد في ثياب الحداد !














المزيد.....

أعياد في ثياب الحداد !


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 6902 - 2021 / 5 / 18 - 22:05
المحور: الادب والفن
    


بعضُ الاعيادْ
تطلّ علينا بقبّعة الحزن
وثياب الحداد
تتناسى ومضة الابتسام الشفاهُ
خوفا
وتكتفي في تكرار الكلام المُعاد
وكم سعاد
بانت
في زمن العشق الافتراضيّ هذا
وخلّفت ألف "كعب"
(على آلة حدباء محمولُ)
او شريدا يتوسّد رمل الفيافي
وصخر الوهاد
يستجدي من ليله الشجيّ
حنينا
او غفوة في جفون الرقاد
وكم ليلى
سخرت من جنون قيس
بعد أن صال وجال طولا وعرضا
بين وادي الغضا
وارض السواد
سكبت دموع التماسيح "رفقا"بحبيب
شاعر
مرهف
إستعان بالدمع حين عزّ
عليه المداد.



#محمد_حمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ممنوع الوقوف بين لا ونعم
- مازال الصمتُ مُتاحا للجميع
- أعيدوني إلى مسقط قلبي...
- أحصد أخطائي...في الموسم الخطأ!
- سيماهُم في وجوههم من أثر التشرّد...
- الصحراء في جسدي وأنا لستُ بدويّا !
- على سبيل النسيان...
- ثقافة القطيع - قصيدة
- ليلي يرتدي عباءة الظلام
- أتسلّق الهواء على أطراف القصائد
- احيانا...بل في كل الاحيان
- قلبي فقد واو العطف مبكرا !
- مساء الليل...ايها النهار !
- مساءُ الليل...ابها النهار
- القُبل الافتراضية لا تسد الرمق
- القُبل الافتراضية لا تسدّ الرمق
- ديمقراطية قوم عند قوم مصائب - قصيدة
- الغيوم تغازل السماء علنا..
- الطُرقات لا تكترث للخُطى المبعثرة
- ألف باء الوصال والجفاء


المزيد.....




- العربية في اختبار الذكاء الاصطناعي.. من الترجمة العلمية إلى ...
- هل أصبح كريستيانو رونالدو نجم أفلام Fast & Furious؟
- سينتيا صاموئيل.. فنانة لبنانية تعلن خسارتها لدورتها الشهرية ...
- لماذا أثار فيلم -الست- عن حياة أم كلثوم كل هذا الجدل؟
- ما وراء الغلاف.. كيف تصنع دور النشر الغربية نجوم الكتابة؟
- مصر تعيد بث مسلسل -أم كلثوم- وسط عاصفة جدل حول فيلم -الست-
- ترحيل الأفغان من إيران.. ماذا تقول الأرقام والرواية الرسمية؟ ...
- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- أطروحة دكتوراة عن أدب سناء الشعلان في جامعة الأزهر المصريّة
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - أعياد في ثياب الحداد !