عن رفيقي فؤاد النمري وفرضيَّة فائض القيمة

تحياتي للجميع
انا أرى أن هناك خلط بين الربح ومعدل الربح ،وخلط من جهة أخرى بين فائض القيمة والربح نفسه.
مع استبدال العمالة بالالآت ترتفع فائض القيمة وممكن أن يرتفع معدلها ،معدل فائض القيمة يحسب بالنسبة للأجور لا لرأس المال الكلي،ومعدل الربح يحسب بالنسبة لرأس المال الكلي (المتغير والثابت)،معدل الربح ينخفض لكن الربح نفسه يرتفع ،أي الربح سابقا 300 ألف دولارمثلا وراس المال الكلي (ثابت ومتغير) 1 مليون هنا معدل الربح 30%،بعد الأتمتة يرتفع الربح الى 500الف دولار وراس المال الثابت يرتفع ويرفع معه راس المال الكلي الى 2 مليون معدل الربح يهبط هنا الى 25 %
لهذا الربح السنوي يرتفع ،لكن معدل الربح السنوي ينخفض وهذا يتوقف ايضا على معدل الاهتلاك للآلات ،هنا نقطة أخرى لو استطاع معمل الأحذية ان يؤمن مواد أولية بسعر أرخص فممكن ان يرتفع معدل الربح أو لو خفض أجور عماله يستطيع ان يرفع من معدل ربحه أو على الأقل يخفض من انحداره
لذا فرضية هبوط معدل الأرباج هي فرضية مجردة ،ماركس وضع لها عوائق منها خفض الأجور او تأمين مواد أولية بثمن أقل
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومع الاتمتة ،تنخفض نسبة الأجور الى الأرباح ،لهذا يرتفع معدل فائض القيمة ،وفائض القيمة نفسه يرتفع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن -أهل الفكر الشيوعي- نقول بأن -فائض القيمة- تصنعه قوة عمل العامل على حدِّ تعبير فريدريك أنجلز في أكثر من موضع من مؤلفاته ومقدماته لكُتيب -البيان الشيوعي- وكتاب -رأس المال- وحتى لينين أقر بذلك في عرضه لأسس الماركسية. و-فائض القيمة- هذا يحصل عليه الرأسمالي من قوة عمل العامل وهو الربح الأساسي الذي يعتمد عليه تراكم رأس المال عند الرأسمالي...هل المصانع التي تعتمد الأتمتة بالكامل تنطبق على انتاجها فرضيَّة -فائض القيمة-؟

حاولت بكل الوسائل الممكنة أن أقيس معدل -فائض القيمة- في أكثر من مصنع حين كنتُ أعمل فيها، ولكنني فشلت في ذلك. هل من الممكن أن تكون فرضيَّة -فائض القيمة- وهماً من الأوهام الثورية الكثيرة التي اعتنقناها وصارت -عقيدة- لا يمكننا التخلي عنها حتى لو ثبت بطلانها، وهل نحن نتخيل حدوثها لأننا نؤمن حقيقة بأنها حدثت في الواقع فعلاً ...أما عن الربح الذي يُضاف إلى -رأس المال- فهناك الكثير من الطرق لفعل ذلك وليس -فائض القيمة- بالتعريف الماركسي يفعل وحده ذلك...مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العامل هو العبئ الاكثر تكلفة في عملية الانتاج

يبقى من الضروري لاجل سلامة المجتمع توفير متطلبات الحياة الكريمة لكل افراده

النظرية خاطئة لاتستحق الجدل

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب مصنع الاحذيه اشترى روبوت مصنوع في مصنع اخر و يختزن في داخله قيمة ، واستعمل هذه القيمه بدل العمال ، فالالة تنقل قيمتها الى المنتج الجديد حتى تستهلك نهائيا ، ويتوجب عندها تبديلها وشراء اخرى ، ان صاحب المصنع وضع في جيبه كذا فائض هو من مكان اخر ، فهو استعمل سلعة مصنع اخر تمتلك قيمة استعماليه وتبادلية وهي تختزن بداخلها قدرة عمل ، و ربحه الكبير من مكان اخر من فائض قيمة مصانع اخرى.هو عمليا لم يحقق فائض قيمة إلا من ابنائه عمال اداره الروبوتات ، ولا يعني زيادة ربحه انه يحقق فائض قيمه اعلى فهو فقط نهش من فائض قيمه رأسمالي اخر .و الثروه الوطنيه التي هي مجموع فائض القيمه لم تزد سوى فائض القيمه الذي يؤمنه اولاده.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل عبدالرازق دحنون .

بالنسبة للأتمتة الكاملة ،لو فرضنا أن مجتمع ما أدخل الأتمتة الكاملة في مصانعه ،فببساطة لن يستطيع هذا المجتمع أن يصرف سلعه ،لأن العمال لايملكون القدرة الشرائية لتأمين هذه السلع وبهذا سيفقد النقد قيمته،لو تبنى مصنع واحد أو بضعة مصانع الأتمتة الكاملة ، ،اي مثلا العمالة توظف في انتاج وسائل الانتاج والاتمتة الكاملة في انتاج السلع الاستهلاكية ،لو أن العمالة التي تم استبدالها بالالآت لم تجد وظائف بديلة اي مثلا تزداد نسبة التوظيف في انتاج وسائل الانتاج او توظف هذه العمالة في قطاع الخدمات لو لم يحدث أياً من هذا ستحدث ازمة فائض انتاج ،

لهذا ما ينمح السلع قيمتها هو الطابع الاجتماعي للعمل ،أي التقسيم الطبقي للمجتمع عمال ورأسماليين ،فلو استبدل العمل كليا بالآلة سيفقد النقد قيمته ولن يكون هناك أي ربح أو فائض قيمة أو قيمة حتى..

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق المحترم عبد الرزاق دحنون

اكتشاف فائض القيمة من طرف ماركس هو ما سلط الضوء على المأزق الذي كان الاقتصادا البورجوازي حبيسه
.
ان تشك كشيوعي في فائض القيمة ، الاكتشاف الحصري لماركس، فيفترض فيك ان تجد حلا اخر لمأزق الربح في الاقتصاد البورجوازي، اللهم ان كنت تتبناه.



سؤالي :

لماذا لم تنشر تعليقك اعلاه على صفحة موضوع الرفيق النمري : ماركس لم يقرأ بعد 8


تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا آسف لأن شرحي المقتضب جداً أعلاه لم يسعف على الفهم كما اعتقددت

الواقعة الخاصة جداً والإستثنائية التي تشير إليها حضرتك تحدث أحيانا مخالفة لميكانزمات السوق الصارمة جداً
ميكانزمات السوق الصارمة والتي اعتمدها مختلف آباء علم الإقتصاد السياسي تقول أن القيمة التبادلية للسلعة هي القيمة التبادلية لقوى العمل المختزنة في السلعة بعيدا بالطبع عن قانون العرض والطلب

الأحذية من إنتاج المصنع الجديد بيعت في السوق بأكثر من القيمة التبادلية لقوى العمل القليلة المختزنة فيها مخالفة لقواعد السوق الصارمة
هذا يحدث أحيانا ريثما تعود الأحذية الجديدة تخضع لميكانزمات السوق وتباع بقيمة العمل المختزن فيها

الأرباح الوفيرة التي حققها صاحب المصنع الحديد ليست جزءاً من فضل القيمة بل هي أضعاف مضاعفة من فضل القيمة وهي لذلك برهان قوي على فعالية ميكانزمات ىالسوق الصارمة التي تؤكد أن فضل القيمة يتحقق من قيمة العمل غير مدفوع الأجر

أرجو أن يسعف شرحي هذا لمفهوم فضل القيمة وهو جوهر النظرية الماركسية ومن اكتشاف ماركس

تحياتي البولشفية للرفيق دحنون

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول لينين في موضع ما من مؤلفاته -بأن الواقع أشياء عنيدة- ومن هنا أسأل ما السر الذي يجعل نمط الإنتاج الرأسمالي في كوريا الجنوبية يحقق رفاهاً اجتماعياً واضحاً للعيان -عندي أصدقاء عمال من مدينة إدلب في الشمال السوري يعملون من سنوات في حقل قطع السيارات في العاصمة الكورية الجنوبية ومعلوماتي منهم- على عكس نمط الإنتاج الاشتراكي في كوريا الشمالية والواضح تخلفه عن ركب الاقتصاديات العالمية...بمعنى عيش الكوري الجنوبي أفضل بكثير من عيش الكوري الشمالي...ما السر يا ترى في ذلك، وما علاقة فرضيَّة فائض القيمة هنا، وكيف -كشيوعيين- نفسر ذلك التفاوت في الدخل بين الكورتين؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فَرضيّة: اسم، والجمع: فَرْضِيّات: رأيٌ علميّ لم يثبت بعد، افتراض على سبيل الجدل. فكرة يؤخذ بها في البرهنة على قضية أو حل مسألة. هي تفسير مقترح لظاهرة ما. لنأخذ مثلاً فرضيّة (فائض القيمة)، أو كما ترجمها إلياس شاهين في مؤلفات لينين (القيمة الزائدة)، وهو مفهوم استخدمه كارل ماركس في نقده للاقتصاد السياسي. رغم أن ماركس نفسه لم يخترع المصطلح -كان موجوداً قبل ماركس- فقد ساهم بشكل كبير في وضع مفهومه. ويشير المفهوم بشكل تقريبي إلى (القيمة الزائدة) التي تنشأ بواسطة العمل غير المأجور من قبل العامل بناء على قيمة قوة العمل، التي هي من خصائص الأنظمة الرأسمالية وقاعدة الربح لها، كما ترى الماركسية، وهكذا يكون فائض القيمة هو أساس تراكم رأس المال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو افترضنا جدلاً بأن فرضيَّة فائض القيمة أو القيمة الزائدة هي أحد الأوهام الثورية فهل يعني ذلك بأن ما سعى إليه ماركس في حياته ينهار؟ الجواب لا أظن ذلك لأن الفلسفة الماركسية تحتمل الجدل والشيوعية كذلك هي في الأساس جدلية بمعنى أنها تُصحح مسارها في علاقتها بالواقع-الواقع واقع ونظرتنا للواقع تتغير- الماركسية -نهج- -طريقة عمل- وليست عقيدة دينية لا يمكن المساس بها على ما أحسب
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يخطئ الرفيق عبد الزاق دحنون خطأً فاحشاً إذ يقول أن فضل القيمة أو القيمة الزائدة كان معروفاً قيل لاماركس
لم يقل أحد آخر أن النظام الرأسمالي سينهار بسبب التناقض الكامن فيه والمتجسد بفضل القيمة

أصلاً ماركس قال في احدى رسائله أن كل ما كتبه كان معروفاً من قبل باستثناء فضل القيمة الذي هو من اكتشافه الحصري كما أشار الرفيق سعيد

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز عبدالرزاق دحنون المحترم
تحية لك

دعك من السيد النمري. يتكلم السيد النمري بلغة لا يفك طلاسمها الأ السيد النمري, فدعك عن ولنهتم بالموضوع.
1. أكد ماركس على أن المجتمع الرأسمالي الكامل الاتمتة سوف يكون مستقبل العمل.
كان ماركس يرى أن المكائن سوف تحل محل العمال مع زيادة في الإنتاج, وذلك من خلال تطوير رأس المال الثابت (الآلات)، يمكن التخلص من الكثير من رأس المال المتغير (العمال) .
فقد كتب في الغروندسية, Grundrisse :
أن الميل الضروري لرأس المال هو زيادة القوة الإنتاجية مع امكانية الكبرى لنفي العمل الضروري, وهذا يتحقق بفعل انتقال وسائل العمل الى المكائن.

2. ماذا عن فائض القيمة؟ هل ينتج الربوت فائض قيمة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الروبوت لا يولد اي قيمة جديدة, لكنه باعتباره جزء من الرأسمال الثابت, فانه يضيف فقط للمنتوج.

فائض القيمة يساوي الفرق بين القيمة الكلية للمنتوج و الرأسمال.

فق = القيمة الكلية للمنتوج ناقص ( رأس مال ثابت + رأس ما متحرك).

لو فرضنا جدلاً: أن رأس المال المتحرك يساوي صفراً ( لا وجود للعمال).

فق = القيمة الكلية للمنتوج ناقص رأس مال ثابت

هنا تأتي فائض القيمة من غزارة الإنتاج و من سرعة الإنتاج.

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=441475

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل 170سنه ايام العمل اليدوي والمانيفكتورا في وقت سمي بالثوره الصناعية الاولى وكانت القوى المنتجه ايام العم ماركس هي العمل والادوات التيبواسطتها يقوم الانسان بالتاءثير عالطبيعه ليقتطع منها مايجعله منتوجا يشبع حاجة البشر من اجل ديمومة حياتهم التي كانت هي الاخرى بسيطة جدا تنحصر بالماءكل وشئ من ملبس وشئ من سكن-نحن الان في عالم اخر-اوبالاحرى العالم الغربي في حياة اخرى حيث حاجاتهم وطرق اشباعها تختلف كما وكيفا عن الانسان والمجتمع شبه البدائي في القرن التاسع عشر ايام اخونا المظلوم-بهلوسات بعض الاغبياء او المتخلفين او الاشرار المتطرفين-وقد كان عمنا ماركس وفي زمانه ضد مايسمى الماركسية حتى انه قال انا لست ماركسيا بل انه ابتعد هو وصاحبه انجلس عن السماسره الذي اخذوا-يدللون بالكومونه التي حصلت فيها اشياء يندى لها الجبين من الجانبين بل وقاما بالانسحاب من التنظيم الشيوعي في حينه-هو احنه لماذا لانبحث امورنا فليس في بلداننا اية قيمه لنتجادل عن فائض القيمه-اننا نستورد خبزنا اليومي
وحتى البستنا ونعالاتنا ثم ان حتى نظرية انشتين بالنسبيه في الفيزياء شاخت واصبح الفيزيائيون يتكلمون عن الانفجار العظيم فلماذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على فكرة
طرح الدكتور صادق الكحلاوي رأياً ثورياً غاية في الأهمية
نعم
نحن نتجادل في طروحات عن -فائض القيمة- عتيقة، قديمة، أكل الزمان عليها وشرب، وما زلنا نُجادل ...يا سيدي معك كل الحق
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول تعليق رقم 12
1. يخطئ الرفيق عبد الزاق دحنون خطأً فاحشاً إذ يقول أن فضل القيمة أو القيمة الزائدة كان معروفاً قيل لاماركس....الخ

2.أصلاً ماركس قال في احدى رسائله أن كل ما كتبه كان معروفاً من قبل باستثناء فضل القيمة الذي هو من اكتشافه الحصري كما أشار الرفيق سعيد

وتعليقنا أن هذا ( التبجح الكاذب ) يدل دلالة أكيدة على الجهل بتاريخ فكر ماركس ,جهلاً يرفع ماركس من ( ناقد Critic) إلى ( مكتشف discoverer).

ألقد نشأ مفهوم ( فائض القيمة ) أول ما نشأ في مدرسة Ricardian socialism وأول من صاغ coined هذا المفهوم هو الفيلسوف الايرلندي ويليام طومسون William Thompsonفي عام 1824 في كتابه ( مبادئ توزيع الثروة 1824). ثم شرح هذا المفهوم مجموعة ( الفيزيوقراطيين Physiocrats ) بشكل واسع .
لكن الاضافة او التعديل الذي قام به ماركس وحسب قوله في رسالة إلى أنجلز بتاريخ 24.08.1867 هو:
معالجة treatment فائض القيمة بصورة مستقلة عن أشكالها الخصوصية : فائدة , ربح..الخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل يكذب انجلز على صديق عمره ماركس و يصدق الزيرجاوي عدو الماركسية بخصوص اكتشاف فائض القيمة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف لك أن تزكي قول الغبي الكحلاوي بأن الماركسية جرى عليها التقادم
بالأول ليتعلم الكحلاوي الكتابة العربية قبل أن يحكي في الماركسية
تطور التناقض بين الإنسان والطبيعة هو ما عني به ماركس وهو لا يخرج عن قوانين ثابتة تمثلت بالمادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
الكحلاوي هو أوطى أعداء الشيوعية وثمة فرق كبير بينه وبين منير كريم
كتابة الكحلاوي العاجزة لغوياً ليست أكثر من طزطزة

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق رقم 18

يؤكد تأكيداً واضحاً على ما ذكرنا في تعليقنا رقم 17 على ( الجهل) والتخلف والأمية بفكر ماركس.

سعيد زارا ( ماتي ) في مسرحية (برخت: بونتيلا : النمري وتابعه ماتي: زارا) يصفنا بصفات يطلقها النازي على خصمه و تطلقها ( داعش) على خصومها.

لم يقل إنجلز مفردة ( أكتشف) في خطابه على قير ماركس بتاريخ 17.05.1883. وسعيد زارا وقع ضحية الترجمة الانكليزية والعربية الخاطئة للخطاب.

استعمل إنجلز المفردة الألمانية
Entwicklung بمعنى ( تطوير development ) وليس ( أكتشف discovered ) و هذا خطأ .
ليس هذ فقط , بل يؤكد إنجلز على إن ماركس تجاوز وطور مفهوم ( فائض القيمة) عند الاقتصاديين البرجوازيين والنقاد الاشتراكيين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق20

هل داروين طور قانون تطور الطبيعة العضوية ام اكتشفه؟



تجريد ماركس من اكتشافاته مدخل اخر لتشويه الماركسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي
في البداية أسعد الله أوقاتكم بكل خير
دمتم بصحة وعافية
في العلوم الطبيعية -البيولوجيا- أسهم الإنكليزي تشارلز دارون -مُعاصر كارل ماركس- مساهمة كبيرة في كشف الغموض الذي كان يُحيط بمفهوم -التطور- وعمل على تطوير هذا المفهوم، فكرة -التطور- كانت معروفة قبل داروين، وإن كنتَ تفضل استعمال كلمة -اكتشف- لك ذلك، زمن دارون كان الاعتراف بفكرة التطور، تطور الأحيان من جد مشترك وتشعبها إلى أنواع مستقلة، تشبه الاعتراف بجريمة قتل.

حقيقة الأمر بأن كارل ماركس عمل على تفسير -فائض القيمة- تفسيراً جديداً وربطه مع استغال رأس المال للطبقة العاملة، وهذا الأمر معروف ومتاح في المراجع الاقتصادية لا يحتاج منا إلا إلى العودة لتك المراجع ...على فكرة -الماركسية- مشوهة بما فيه الكفاية. لذلك نقول اليوم، وقديماً قيل ذلك، ماركس لم يكن ماركسياً.

في التعليقات أعلاه الكثير من التجريح بين أهل الماركسية ...هل يُرضيك هذا ...صرنا فرجة لمن يتفرج...مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---