أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد الحمد المندلاوي - حكاية إسم أسكندر














المزيد.....

حكاية إسم أسكندر


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6901 - 2021 / 5 / 17 - 09:20
المحور: المجتمع المدني
    


**إسكندر:إسم علم مذكر يوناني، على إسم الإسكندر الثالث المقدوني، المعروف بأسماء عديدة أخرى أبرزها:الإسكندر الأكبر،أو الكبير، و الإسكندر المقدوني، و الإسكندر ذو القرنين ،وقال الإمام علي (ع) و عكرمة:كان إسكندر ذو القرنين من ولد يونان بن يافث بن نوح (ع) ،وهو أحد ملوك مقدونيا الإغريق، ومن أشهر القادة العسكريين والفاتحين عبر التاريخ. وُلد الإسكندر في مدينة بيلا قرابة سنة 356 ق.م، وتتلمذ على يد الفيلسوف والعالم الشهير أرسطو حتى بلغ ربيعه السادس عشر.وبحلول عامه الثلاثين،كان قد أسس إحدى أكبر وأعظم الإمبراطوريات التي عرفها العالم القديم، إسكندر من الأسماء القديمة في المجتمع البشري الذي جاء ذكره في القرآن الكريم بكُنية (ذو القرنين) الذي سيطر على العالم القديم ،و هناك عدة مدن بإسمه في شتى أنحاء العالم بلغ تعدادها (44) مدينة كما جاء في بعض المصادر،منها:
ألف- مدينة الإسكندرية في مصر.
باء- مدينة الإسكندرية في العراق.
ألف- مدينة الإسكندرونة في تركيا.
و قيل أنَّ إسكندر أول من وضع صورته على العملة في العالم،و قيل إنَّ إسكندر هو الوحيد بين البشر الذي ولد في أوربا ،و مات في آسيا و دُفن في أفريقيا في مصر.



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قريباً سيأتي البراق...
- جولة مع الهوسة الشعبية
- كيف تكسب الأصدقاء؟؟..
- بحثٌ ..أنا إذنْ ...
- يا ويلي ..نادت حواء
- لم ينحنِ الفارس..شعر
- حذاء سامان -قصة
- رؤيا إنسان غريب..
- من هنا و هناك 2/2021م
- أنا كوكب ..
- بيوتنا بلا سقفٍ...
- لِمَ الدنيا اختفى فيها النهارُ!!..
- كمر مندلي يضيء العالم..
- أوراق الخان والاستاذ شامار
- السمسار..
- احتراق : شعر /2021م
- مختصرات تاريخية 1/2021م
- عشائر كوردية1/2021م
- الشيخوخة في الشعر العربي
- كتابات مندلاوية 60/السعادة


المزيد.....




- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...
- مميزات كتييير..استعلام كارت الخدمات بالرقم القومي لذوي الاحت ...
- تقاذف الاتهامات في إسرائيل يبلغ مستوى غير معهود والأسرى وعمل ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد الحمد المندلاوي - حكاية إسم أسكندر