أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - بحثٌ ..أنا إذنْ ...














المزيد.....

بحثٌ ..أنا إذنْ ...


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6892 - 2021 / 5 / 8 - 04:06
المحور: الادب والفن
    


بحثٌ ..أنا إذنْ...
همتُ على وجهي فجأةً،
بين البوادي والحضرْ
والفيافي..
والحقولْ
كفرس بلا مقود
متجهاً نحو الـــ "لا أدري"
رأيتُ شيخاً قابعاً
في زاوية منسيّة..
من الدرب الطويلْ..
محدقاً في الأفقِ..
الى شيءٍ لا أراه
لابّــد لي من الاستعانة بشيءٍ
كي أكون مثلـه
من كثرة الأضداد!
كما تفعلُ أفاعي الهندِ
لإقتناصِ الفريسة
بلا حراك،
وكأن الزمنَ توقف عن السيرْ
سألتُــه عما يبحث؟
أجابَني دون أن يرفع جبهته :
عن ذلك الذي يقولْ:
أتوني زبر الحديد..
قلتُ هذا ما كنتُ أبحثُ عنه
أنا إذنْ...
واستقر بي المكانْ!!.
*****
* كتبت في بغداد يوم 2/10/2010م.



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا ويلي ..نادت حواء
- لم ينحنِ الفارس..شعر
- حذاء سامان -قصة
- رؤيا إنسان غريب..
- من هنا و هناك 2/2021م
- أنا كوكب ..
- بيوتنا بلا سقفٍ...
- لِمَ الدنيا اختفى فيها النهارُ!!..
- كمر مندلي يضيء العالم..
- أوراق الخان والاستاذ شامار
- السمسار..
- احتراق : شعر /2021م
- مختصرات تاريخية 1/2021م
- عشائر كوردية1/2021م
- الشيخوخة في الشعر العربي
- كتابات مندلاوية 60/السعادة
- من أعلامنا ..د.نجوى الجلبي
- الانسان بين التوكل و المسؤولية /3
- الانسان بين التوكل و المسؤولية/1
- الانسان بين التوكل و المسؤولية /2


المزيد.....




- -ريغريتنغ يو- يتصدّر شباك التذاكر وسط إيرادات ضعيفة في سينما ...
- 6 كتب لفهم أبرز محطات إنشاء إسرائيل على حساب الفلسطينيين
- كفيفات يقدّمن عروضًا موسيقية مميزة في مصر وخارجها
- عميل فيدرالي يضرب رجلًا مثبتًا على الأرض زعم أنه قام بفعل مخ ...
- انقطاع الطمث المبكر يزيد خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائ ...
- إشهار كتاب دم على أوراق الذاكرة
- مثنى طليع يستعرض رؤيته الفنية في معرضه الثاني على قاعة أكد ل ...
- المتحف البريطاني والمتحف المصري الكبير: مواجهة ناعمة في سرد ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - بحثٌ ..أنا إذنْ ...