أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلام ابراهيم عطوف كبة - لا تستر على حماقات الاصوليات السياسية بعد اليوم















المزيد.....

لا تستر على حماقات الاصوليات السياسية بعد اليوم


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 1632 - 2006 / 8 / 4 - 10:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان تضامن الشعب العراقي مع الشعب اللبناني والحركة الوطنية اللبنانية والمقاومة الوطنية اللبنانية لا يعني التستر على عورات الاسلام السياسي والأصولية الشيعية المتمثلة في حزب الله اللبناني الذي أدخل لبنان إلى محرقة المغامرات الصهيونية ثانية، ولا يعلم أحد كيف ستنتهي هذه الحماقة ! .. الم يدرك النبي الجديد حسن نصر الله عنجهية اسرائيل عندما اقدم على مغامرته الحمقاء الاخيرة ! هل يتغابى نصر الله عن مجازر اسرائيل داخل لبنان ربع قرن من الزمان ! .... اسرائيل اليوم هي نفس اسرائيل الامس ... هل نعود الى الف باء العمل الوطني من جديد ! ونستذكر مقولات الفكر العلمي عن الصهيونية !!!؟ .. هل تعامل حسن نصر الله بخطوته المغامرة الحمقاء مع دولة اسرائيل أم مع الصهيونية ! ؟
لم يأبه حسن نصر الله لنشاطه المتفاقم في تكريس وترسيخ الطائفية والعداء الطائفي السياسي لا في صفوف حزبه ومليشياته المسلحة فحسب ، بل وفي صفوف الشعب اللبناني ... وهذا ديدن الاصولية الإسلامية والشيعية في العراق ايضا ، والميليشيات المسلحة التابعة لمقتدى الصدر(ميليشيا جيش المهدي) وعبد العزيز الحكيم (فيلق بدر) وهيئة علماء المسلمين (جيش الإسلام وغيره من الميليشيات المسلحة غير المعلن عنها رسمياً).. طناطل الاصوليات الاسلامية تشارك في تأجيج الصراع الطائفي في الشرق العربي ... وتتلطخ وتغوص ايادي إيران وسوريا بشكل غير مباشر بدماء الشعب العراقي .. كل ذلك جهز جماعات البعث الصدامي والإسلام السياسي الإرهابي المتطرف، وخاصة أتباع بن لادن والظواهري وأبو أيوب المصري وأنصار الإسلام السنة ، ويجهز الصهيونية يوميا بالترياق الضروري لأدامتها وهو مزيدا من نزيف الدم الجاري في العراق ولبنان وفلسطين ، ولإحراز المكاسب السياسية والمالية على حساب الشعوب العربية بأي صورة كانت !
هل يعي حزب الله اللبناني ماذا يفعل اليوم ليسدل الستار عن استبسال مقاتلي "حزب الله" نفسه وباقي الأحزاب اللبنانية.... في معركة تحرير الجنوب اللبناني تسعينيات القرن المنصرم ؟! لا يدرك نصر الله التناقضات الاساسية في عصرنا الراهن ! ويسطح جوهر تناقضات العولمة ويضيع في متاهات فوضى الامة الشيعية الواحدة واصوليات الاسلام السياسي والممارسات السياسية المعادية فعلا للحركات الثورية والديمقراطية والوطنية !. وتعارض الأصولية الشيعية لنصر الله المسيرة المنتصرة للديمقراطية السياسية في العالم وتلح على الولاء لولاية الفقيه وجهابذة المرجعيات الشيعية وحوزاتها وتشيع المحافظة في الحياة السياسية وترفع شعار اصمت وكن مع مشروعي والا ( فستكون من الكافرين ) سيئة الصيت ، لا بل تتعداه لأنها لا تطيق اي رأي مخالف ولا تتقبل الرأي المعارض ، وانها مستعدة لأستخدام أقذر الوسائل واخسها ضد خصومها السياسيين بما في ذلك التكفير والتحريض على القتل والأرهاب ضد الابرياء وفق منهجية مبرمجة جبانة وخبيثة مصاغة في اروقة قم وطهران .
• ماذا جنت براقش ؟
نعم ، لبنان في قمة الخطر في مواجهة العدوان الإسرائيلي .الرزمة الشاملة من 7 مراحل لوقف الحرب في لبنان ... وتبدأ من انتشار 20 ألف جندي أطلسي على الحدود الإسرائيلية والسورية ، وانتشار الجيش ولتنتهي بسحب سلاح حزب الله في غضون 6 أشهر . ولبنان اليوم هو الضحية ... وسوف يتم اقتطاع جزء من اراضيها بحجة انشاء حزام او شريط امني تتخندق فيها القوات الدولية ، وتكون قوة مساعدة للحفاظ على امن وسلامة اسرائيل من الهجمات المستقبلية .... ويبقى الشأن اللبناني شائكا في الداخل بعدما كانت قد استقرت نوعا ما بعد خروج القوات السورية منها ... هل هذا ما رغبت به يا نصر الله ؟! وسيتجمهر الالاف من المتطوعين للقتال من بلدان اخرى في لبنان ، وستبقى الحكومة والشعب في مأزق لا خروج منه ، الا اذا تحققت اهداف الدول الاخرى على ارض لبنان ، لانه لا يوجد احد الان يهتم بالمصلحة اللبنانية .... بفعلتك الشنعاء يا نصر الله هل المنقذ (ع) قادم... ام الشرق الاوسط الجديد ؟ ان شئت ام ابيت فقد ساهمت بعماك السياسي في تمرير المشاريع الصهيونية . ايران استفادت وستحاول الاكثر من اجل طي ملفها النووي ، وسوريا تحاول استعمال اقوى الاوراق في يديها من اجل لجم جماح التغير والديمقراطية في سوريا ، وهذين القوتين ربحوا المعركة تكتيكيا ويتطلعون الى النصر استراتيجيا ، ويبقى الشعب اللبناني يدفع الثمن تكتيكيا واستراتيجيا معا. الضربات المتلاحقة تنزل فوق لبنان واللبنانيين ، وكأن القيامة قامت والشعب اللبناني في يوم المحشر الى حين يلاقي ربه في ساعة الحساب ، زلازل تضرب الارض من فوق وبأوزان مختلفة من المتفجرات ، وبنايات وجسور وطرق تتهدم الواحدة بعد الاخرى ، كسيل جارف يبدأ من الجنوب ويتجه امواجه الى الشمال والوسط ، وليجري احياء المجازر والمقابر الجماعية ، والسبب هو خطف اسيرين اثنين من الجيش الاسرائيلي .
ماذا اراد حسن نصر الله من افعاله الشنيعة هذه ؟!! .. تحريك الاجواء السياسية على الطريقة الساداتية وتحويل الانظار عن ايران وسوريا اي تخفيف الضغط السياسي على هدهد دمشق وملالي قم وطهران ! .. ان حسن نصر الله زعيم حزب الله جعل من الله جندي ايراني وفي خدمة طهران ! يعيد حسن نصر الله بصولته الصدامية الجديدة مع اسرائيل امجاد خيبة قادسية القادسيات ليدخل الشرق الاوسط برمته الى مخاطر الحروب الاقليمية والاهلية وليفتح شهية الصهيونية مجددا لتحقيق احلامها الطوباوية ، وليؤكد ان الاصوليات السياسية على اختلاف تنوعها تمتلك الجوهر الواحد والمعدن الردي المشترك !.لقد راوغ حزب الله الشعب اللبناني منذ أكثر من خمس سنوات (بعد تحرير الأرض) للاحتفاظ بسلاحه، وبالتأكيد ليس لتحرير فلسطين أو الجولان؛ بل ليبقى حاجزاً للاستخدام في المشروع الاستراتيجي الإيراني. مسؤولية إيران إذن هي في هذا الاستخدام اللامبالي للشيعة في لبنان بعد العراق، بدون أن تحسب حساباً لجرائر ذلك على أمن الشيعة واللبنانيين والعرب والمسلمين الآخرين.
يعتقد نصر الله انه يكفي ان يرفع شعار معاداة امريكا والصهيونية ليصبح وطنيا حتى لو كان السبب بتدمير وطنه . نعم ، ان اصل المشكلة... عند الصهيونية وحسن نصر الله وتيسير خالد والاصوليات الاسلامية في العراق هي ثقافة عقدة الفرقة الناجية وتقسيم الجنة والنار والكفر والإيمان.. ثقافة عناكب الشك والحذر وقيم النفاق والغدر والأنانية ولوائح تطول وتطول من الحلال والحرام.. ثقافة الانتقام و القمع .... وتحويل السلطات القائمة الى مراكز عصبوية جديدة استبدادية طائفية بدل ان تكون وسيلة استخراج وبلورة الارادة والاجماع الوطني .... يحاول هؤلاء جميعا مخاطبة الانسان باللاهوت و الآخرة ، واقناع المجتمعات بان هذه الدنيا صنعها الله من اجل عذاباتنا ، وعلينا التوجه الى لقاء ربنا ونحن مضرجون بالدم من اجل ان يسامحنا الرب ويدخلنا فسيح جناته .... وهم يهدفون الى انشاء عالم خالي من التعددية والراي الاخر ، ولايمكن نشر العدالة والمساواة بوجود قوة او انسان واحد لا يتبع دياناتهم ووفق شروط هذه الحركات وليس بشروط الاديان السماوية الحقة .... انهم يحاولون ادلجة الاديان ، وبين هذه الادلجة والاديان مسافات من التضليل .
أنها الثقافة السوداء ...ثقافة الموت والقبور . مطلوب منا أن نعيش وسط الرايات السوداء والملابس السوداء لجيش المهدي والجيش الزرقاوي وثقافة البكاء على الأموات واللطم على الصدور وضرب الرأس بالقامات وإسالة الدماء منها ولبس الأكفان البيضاء والتباهي بها وضرب السلاسل وتعذيب ألذات .انه الفكر الأسود الذي تريد هذه الأحزاب سحب الناس إليه . يطلب الاسلام السياسي ان نكون مشاريع شهادة ( أي مشاريع موت ) إلى مالا نهاية ومشاريع جهاد ( أي قتلة محترفين ) أيضا إلى مالا نهاية ... فمن خلال التهديد بجهنم وبئس المصير وبالعقاب الإلهي وأيضا من خلال الأغراء بالجنة التي في السماء وحور العين يتم نشر الثقافات السوداء خصوصا في وسط الفقراء.اما الجنة التي يفترض إن نبنيها هنا على هذه الأرض فهو حرام مجرد التفكير بذلك .
وحسب الرواية الرسمية لاصوليات نصر الله مثلا فان الدرجال سيظهر في العراق ومقابل ذلك سيظهر المنقذ (ع) - المهدي ( مخلص الانسانية من الظلم والاضطهاد ) من الشام وسيقضي على الدرجال على مشارف دمشق ، وكأن ظروف هذه الحادثة اصبحت قريبة وعلينا الاسراع الى ملاقات ربنا ، فامريكا في العراق الان وتحولت الحرب الى لبنان وقد تمتد الى سوريا عن طريق اسرائيل ، والسيد نصرالله يحاول بسط نفوذه الى ابعد من لبنان عن طريق ايران وسوريا ، من اجل ان تتحقق هذه الرواية .وهذا بحد ذاته احتضار سياسي ومسخرة كاريكاتيرية تعري محاولات تكوين طائفة جديدة او قبيلة جديدة هي عصابة اصحاب الحكم واتباعهم !.. انتم يا نصر الله تعتاشون على دعم ومساعدة الأنظمة المتربعة على كراسي الحكم بالقوة والعنف منذ سنين ، والتي ترفع الشعارات التحررية وتتحدث بالديمقراطية والرفاهية والتنمية ولا زالت شعوبها تعاني من الفقر والجوع وإنعدام الحرية وكثرة السجون القديمة والجديدة !... حزب الله اصبح يشكل دولة مستقلة داخل لبنان... ولابد من تغيير هذا الواقع الذي يهدد الكيان الصهيوني .. بسيطة ، ضربة على قفاه لينبز وليعربد ..وهذا ما حصل ولتحصد الحركة الوطنية اللبنانية جريرة أخطاء حزب الله اللبناني ، صنيعة قم وطهران ودمشق ! وبات اليوم ايضا صنيعة الصهيونية نفسها مع الاسف !... مثلما فعل استاذه الفاضل صدام حسين في مغامرة احتلال الكويت 1990 .
• تسويق المشاريع الاميركية والصهيونية
ان اتخاذ المدنيين دروعا بشرية مهما كانت الذرائع عمل جبان. من اين يطلق هذا الحزب المسخ صواريخه .. من اراضي حزب الله ومعسكراته .. ما شاء الله ! .. ومن اين تطلق عصابات الاسلام السياسي الصواريخ والقذائف على الاحياء الآمنة في بغداد والمدن العراقية ... من اراضيهما ومزارعهما .. ما شاء الله ! .. الميليشيات واللجان الشعبية المزعومة ( العصابات المناطقية ) في بغداد والمدن العراقية سلطة داخل سلطة ... ماذا ارادت المظاهرات الصدرية في مدينة الثورة يوم 5/5/2006 ؟ محتجة على قيام الشرطة بتفتيش مكتب مقتدى الصدر في هذه المدينة الكادحة ومطالبة بخروج القوات الأمريكية من العراق. وبدلاً من أن يتظاهر الفقراء ضد الجوع والبطالة والحرمان والإرهاب ،يتظاهرون لأن الشرطة العراقية دخلت مكتب الصدر وفتشت بعض غرفه.. وكأنه البيت المقدس الذي لا يجوز ولوجه. هم يعيقون عمليات الإجهاز على الإرهاب الدموي في العراق ويساهمون شاءوا ذلك أم أبوا، بإطالة عمر وجود القوات الأمريكية في العراق، كما يسعون إلى مساعدة إيران في الصراع الجاري مع الولايات المتحدة. ماذا اراد المجلس الاعلى عندما أستعرض ميليشياته في بغداد يوم 2/8/2006 في منطقة الكرادة ؟ تأجيج المشاعر الطائفية وتسويق المشاريع الحمقاء كفيدرالية الوسط والجنوب او عفوا الفيدرالية الشيعية والمنطق الاهوج للجان الشعبية .
في عراق ما بعد التاسع من نيسان ، واليوم تحديدا ، تعود ممارسات النظام الصدامي الدكتاتوري وتتكرر بكل تفاصيلها على أرض الواقع مع
إضافة لمسات خاصة يقوم بها أعداء وطننا و شعبنا .. يموت في وطننا العراق اليوم كل خمس و عشرين ساعة ما يقارب ثمانين إلى سبعين عراقي على أقل تقدير ، وتجاوز عدد المهجرين بسبب تهديدات الإرهابيين من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل وطننا العشرين ألف عائلة ... بغداد.. من فرق الموت ليلا لفرق الخطف نهارا..!!. أفواج حماية أنابيب النفط تقود فرق الموت وتعمل بأيعاز من القوى الأرهابية ! تفسد الطائفية المنافسة السياسية النزيهة، بقدر ما تعطل العملية التمثيلية وتحرم الجماعات الأخرى من احتلال مناصب المسؤولية والمشاركة في القرارات السياسية وتعطل آلية بناء الصعيد العمومي أو المعبر عن عمومية الدولة وارتفاعها فوق جميع المصالح الخاصة والجزئية. ليست هناك دولة مع الطائفية وليست الدولة الطائفية دولة بالمعنى الحقيقي للكلمة بقدر ما هي فوضى سياسية دائمة. لا يوجد ارهاب اكثر همجية من الآخر .. الارهاب الطائفي وارهاب الازارقة ! ان حسن نصر الله واخوانه العراقيين يسوقون المشاريع الاميركية والصهيونية مع سابق اصرار ..
الفكر العلمي لا يقبل التأويل والبراغماتية والمجاملة في امور سياسية حساسة كهذه ... واصولية نصر الله وأخوانه العراقيين تعاني من ازدواجية رهيبة بين شعاراتها الشكلية وبين سلوكها الحقيقي المعرقل لأي تطوير فعلي للتقدم الاجتماعي والنهوض السليم المعافى للبناء المؤسساتي المدني ، بسبب إصرارها على القيادة الانفرادية والتزامها المعاداة الهستيرية للديمقراطية وخدمة الاجنبي أيا كان ، ايرانيا وصهيونيا وأميركيا ، انها تلهث وراء مصالحها الاقتصادية من اوقاف واملاك عقارية وتجارية ...
إن أنظار اللبنانيين تتجه اليوم إلى المجتمع الدولي، إلى أوروبا وإلى شعوب العالم وأممه في الشرق والغرب، إلى الشرعية الدولية الممثلة بالأمم المتحدة وبمجلس الأمن الدولي. إنها تتجه إليهم جميعاَ من أجل العمل لإنقاذ لبنان وشعبه مما هما فيه من محنة ومن عدوان.



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهندس الديمقراطي العراقي وحق العمل النقابي الحر
- حسن نصر الله والصهيونية ومزبلة التاريخ
- ثورة 14 تموز والفكر العلمي
- عيد العمال العالمي في عراق ما بعد التاسع من نيسان
- أية ديمقراطية يمكن أن تنتجها الأحزاب الطائفية
- زيادة أسعار الوقود ... حماية دخل الكادحين ام افلاس حكومي
- جدليات العمل النقابي العمالي في العراق
- مام جلال وشهداء الحزب الشيوعي العراقي في بشت آشان
- الطائفية السياسية – قطار رجعي ينطلق دون رحمة داهسا تحته الجم ...
- جدل التشيع في العراق الجديد
- الديمقراطية الشرعية النقابية أساس وحدة الحركة النقابية العما ...
- الجدل العسكري في العراق الحديث
- لنشدد المطالبة بالكشف عن مصير شاكر الدجيلي
- غسيل الاموال - جريمة الفساد العظمى في العراق
- التعاون في عراق ما بعد التاسع من نيسان
- الدستور العراقي والشرعية الدولية لحقوق الانسان
- هندسة النفس البشرية والترجمة الآلية وعصر المابعديات
- سلام الشماع – ضياء النجم البعيد القريب
- التلوث البيئي - صناعة الموت الهادئ في العراق
- محراب الطائفية ام محراب الماسونية


المزيد.....




- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلام ابراهيم عطوف كبة - لا تستر على حماقات الاصوليات السياسية بعد اليوم