أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل إسبانيا في ورطة ؟















المزيد.....

هل إسبانيا في ورطة ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6879 - 2021 / 4 / 25 - 18:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


L’Espagne est – elle en difficulté ?
بتنسيق بين النظام الجزائري ، وبين رئيس الوزراء الاسباني السيد Pedro Sanchez ، وفي سرية تامة سرعان ما افتضحت ، تم نقل زعيم جبهة البوليساريو على وجه السرعة الى اسبانيا ، للتعافي من مرض المّ به ، واستعصى علاجه في الجزائر رغم عائدات البترول والغاز .. لكن الى الآن يظل سبب مرض السيد إبراهيم غالي مجهولا ، وحسب قصاصات الاخبار المختلفة ، فان غالي مصاب بفيروس كورونا ... لكن هل حقا ان كرونا هي سبب نقل زعيم الجبهة ، وعلى وجه السرعة الى اسبانيا ... ان المرض الذي نقل من اجله زعيم الجبهة ، ابعد من كورونا ، وانه قد يتعلق بسرطان قاتل ... ومن جانبنا نكاد نجزم ان نوع المرض ليس كورونا ، لكنه سرطان أصيب به الشخص ، وتطلب النقل على وجه السرعة الى اسبانيا ...
السيد إبراهيم غالي سافر الى اسبانيا بجواز جزائري ، وباسم اخر هو " محمد بن عطوش " ولم يسافر باسمه الحقيقي إبراهيم غالي المعروف به .. لكن هل تغيير الاسم الى اسم اخر هو تدليس، ام تحايل على البوليس ، وعلى انظار المتابعين من صحافة ، ومخابرات اجنبية ، وبالضبط هل المستهدف من تغيير الاسم في جواز السفر الجزائري ، هو النظام المغربي .. .
لا اعتقد ذلك ، لان عيون المخابرات المغربية في اسبانيا وفي فرنسا ، كاميرات دقيقة تصور كل كبيرة صغيرة ، لحساسية الدولتين ، ولحساسية التواجد الكثيف للبوليساريو بإسبانيا .. فعندما يتجنس شخص بجنسية اجنبية ليست جنسيته الاصلية ، يكون من حقه تغيير اسمه ، كما يكون من حقه الاحتفاظ باسمه الأصلي .. وهذا لا يشكل جريمة او تجاوزا للقانون ..
لكن ان يتم استقبال زعيم جبهة البوليساريو ، وبتنسيق مع الدولة الاسبانية ، وبالضبط مع رئيس الوزراء الاسباني السيد Pedro Sanchez .. فالمستهدف من السرية يبقى النظام المغربي ، حتى لا تثار هناك حزازات بين الدولتين ، تزيد من حدة سوء الفهم ، او من حدة العلاقات المتوترة .. خاصة وان موقف الدولة الاسبانية من نزاع الصحراء ، رغم انه معروف ، ويناصر تقرير المصير بدعوى التمسك بالحل الاممي ، فان ذهاب الدولة الاسبانية بعيدا من خلال وزير الخارجية السيدة Arancha Gonzalez ، عندما توجهت شخصيا عند الرئيس الأمريكي John Biden ، طالبتا منه الراجع الفوري عن اعتراف الرئيس الأمريكي السابق Donald Trump بمغربية الصحراء ، وهو موقف ليس له من تفسير غير عدم اعتراف الدولة الاسباني بمغربية الصحراء ، وانها بذلك هي مع الاستفتاء وتقرير المصير التي تنص عليهما قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وقرارات مجلس الامن ، أي تدويل النزاع بما يفضي به فصل الصحراء عن المغرب ..
لكن هل يحق للدولة الاسبانية ان تستقبل من شاءت على ارضها ، وبما فيهم إبراهيم غالي الذي يتهمه النظام المغربي بمجرم حرب ؟
اعتقد ان الجواب سيصبح سؤالا : هل اسبانية دولة ذات سيادة ، ام انها دولة تابعة للنظام المغربي ؟
هنا يصبح الجواب الواضح : كيف للنظام المغربي ان يحتج على الدولة الاسبانية ، لاستقبالها إبراهيم غالي بتبريرات إنسانية ، ولو باسم اخر ، وبجواز جزائري ،... والخطورة انّ النظام المغربي ، هو من اعترف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 ، ونشر اعترافه هذا في جريدته الرسمية عدد 6539 ؟
والسؤال هنا وهذا سيكون تحد للنظام المغربي : هل سيقوم القضاء الاسباني بتنفيذ مذكرة الاعتقال في حق إبراهيم غالي ، بسبب جرائم الحرب التي ارتكبها في حق الجنود المغاربة الذين كانوا في الاسر ، وفي حق المغاربة الصحراويين الذين ظلوا متمسكين ،ومتشبثين بمغربية الصحراء ، ام ان القضاء الاسباني الذي يفضل مصالح اسبانيا بالأساس ، سيتغاضى الاستجابة للمذكرة ، ومنها يبقى السيد إبراهيم غالي حرا طليقا فوق الأراضي الاسبانية . وهنا يصبح السؤال : هل الدولة الاوربية ، ومنها اسبانيا وفرنسا ، هي دولة ديمقراطية وعادلة تتمسك بحقوق الانسان ، ومن ثم فهي لا ولن تتردد في الاستجابة للمذكرات ، والدعاوى ، والشكاوى المرفوعة امامها كسلطات قضائية .. وهذا من شانه ان يشكك في نزاهة السلطة القضائية ، وسيكون عربونا وذليلا ساطعا ، على وجود حكومة عميقة ، هي من يتولى تصريف وتدبير القضايا الحساسة التي تتأثر بها اسبانيا ، وانْ كان يتم ذلك خارج ، وضد تعليمات ، ومذكرات القضاء ...
وهنا هل يوجد من فرق بين الدولة الاسبانية والفرنسية ، التي تحكمهما حكومتين ، حكومة واجهة لتصريف الاعمال ، وحكومة ظلٍّ تتحكم وتصدر القرارات ، التي تمس اصل النظام لا هوامشه ..
لقد حصل احراج للحكومة الاسبانية ، حين حاولت تغليف الحقيقية ، وحاولت تلطيف الأجواء ، سيما وانها ومن خلال بيان السيدة Arancha Gonzalez ، حاولت الوقوف في وسط الطريق ، او انها حاولت اخذ نفس المسافة من الصراع الدائر بين النظام المغربي ، وبين النظام الجزائري ، حين رجحت الأسباب الإنسانية ، في قبول استقبال السيد إبراهيم غالي بإسبانيا ، وهو الشخص الذي تنتظره مذكرات ، ودعوات تصفه بالمجرم الذي اقترف جرائم يعاقب عليها القانون الدولي ..
ان ْ يشمل بيان السيد Arancha Gonzalez ، وزيرة الخارجية الاسبانية ، التأكيد على العلاقات المتينة والمتنوعة ، بين النظام المغربي ، وبين الدولة الاسبانية ، وتوجه دعوة عاجلة الى الاتحاد الأوربي ، كي يخصص منحة ، رشوة مالية للنظام المغربي الملهوف على الدولار واليورو ، لمحاربة الهجرة غير الشرعية ، وتتحجج بالاعتبارات الإنسانية في استقبال إبراهيم غالي .. فهذا تفسيره هو الضحك على النظام المغربي ، واستصغاره في علاقات الدولة الاسبانية مع النظام المغربي لصالح النظام الجزائري .. ان اعتماد السرية ، وتغيير الاسم ، وحيازة الجواز الجزائري .. كلها دلائل على تواطئ الدولة الاسبانية التي على راسها السيد Pedro Sanchez ، مع النظام الجزائري ، وليس مع الجمهورية الصحراوية التي لا تعترف بها الدولة الاسبانية ..
ولو كانت النية خالصة ، ولم يكن هناك تواطئ من تحت الستار، لكان على الدولة الاسبانية ان تستقبل زعيم البوليساريو في واضحة النهار ، وليس في الليل ، لأنها دولة ذات سيادة ، من حقها ان تستقبل أيا كان ، ومن حقها الاّ تستقبل أيا كان .. وعند دخول الشخص المطلوب ، او المتابع الى التراب الاسباني .. هنا ترفع يد الدولة ، ليحل محلها القضاء انْ كان نزيها ، ولم يكن بدوره يخضع للتعليمات السياسية ، التي لا علاقة لها بدول العدل المعطلة ....
وحتى تتضح جليا طبيعة ونوع العلاقات ، التي تجمع الدولة الاسبانية بالنظام المغربي .. يصبح السؤال : هل سيعتقل القضاء الاسباني زعيم جبهة البوليساريو ، بناء على المذكرات ، والشكاوى المرفوعة ضده ، وتعتبره مجرم حرب ....
وحتى نكون صريحين ، فان اسبانيا لن تعتقل إبراهيم غالي ، ولو ثقل الجرائم المتهم بها .. لأنها لو كانت ستعتقله ، وهي التي تتوفر على شكايات ضده ، هل كان لها ان تضع راسها في ورطة ستخدش سمعة قضائها ، وستخدش سمعة ديمقراطيتها ... وهنا سنتخلص نتيجة مهمة ستستنبط من السؤال التالي : من تفضل اسبانيا في علاقاتها . هل النظام المغربي ، ام النظام الجزائري ؟
بغض النظر عن القول بان اسبانيا دولة العدالة ، ودولة القضاء المستقل الذي لم يعد مستقلا اذا رضخ للتعليمات السياسية للحكومة ، واصبح نظامها نسخة طبق الأصل للنظام المغربي وقضاءه ...
فإسبانيا تضحك وتتلاعب بالنظام المغربي ، حين تصرح في الرباط بشيء ، وتصرح في الجزائر العاصمة بشيء اخر يناقضه ... ما يهم اسبانيا هي مصالحها الضيقة ، طالما ان هذه المصالح ميّالة الى النظام المغربي ، خاصة في قرب المسافة بين الدولتين ، وفي ملف الهجرة ، والصيد البحري .. لكن الموقف الاسباني الحقيقي ، موقف الدولة ، هو ضد مغربية الصحراء .. ، ورد فعل الدولة الاسبانية من خلال وزيرة الخارجية الاسبانية السيدة Arancha Gonzalez من اعتراف الرئيس Donald Trump بمغربية الصحراء ، جلي وواضح ..
ولو كانت اسبانيا حقا تأخذ بعين الاعتبار، المذكرات المرفوعة ضد إبراهيم غالي ..
ولو كانت تعتبره حقا مجرما ..
هل كان لها ان تقبل استقباله فوق ترابها ..
وهل كان لها ان توفر التغطية القانونية للجبهة ، وحتى للجمهورية الصحراوية ، وتقدم لها الدعم المالي .. والشخص الذي على راسيهما تعتبره مجرما ...
استقبال بوريطة للسفير الاسباني للاستفسار وللاحتجاج ، لم يكن في محله ، ولم يكن موفقا .. والاّ لكان عليه ان يستقبل السفير الموريتاني ، عندما جدد الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني اعتراف بلاده بالجمهورية الصحراوية .. ولو كان بموريتانية مستشفيات متقدمة وعصرية ، لكانت موريتانية الدولة التي ستستقبل زعيم الجبهة في واضحة النهار ، وليس في الليل ... أي ان النظام الموريتاني يتحدى النظام المغربي .. واذا كانت هذه الحقيقية .. فهل النظام المغربي قادر على مواجهة الدولة الاسبانية المكيافيلية ، التي تتصرف بما يترك النظام المغربي مرتبكا ، وحائرا من امره ..
وسيصبح السؤال : ماذا سيفعل النظام المغربي الحگارْ ، والمعتدي ، ومفقر الشعب المغربي ، اذا اهمل القضاء الاسباني المسيس طبعا كالقضاء المغربي ، مذكرة توقيف ابراهيم غالي كمجرم حرب .. وواصل التعافي والتشافي في اسبانيا برعاية الدولة الاسبانية ، وتحت حراسة المخابرات الاسبانية ...؟
انْ لم يفعل القضاء الاسباني شيءا ازاء المذكرات المرفوعة ، تكون الدولة الاسبانة لا تعترف بتاتا بما يسمى بالجرائم المقترفة ، وتكون الدولة الاسبانية قد اعتبرت ما حصل ، كان حربا بين النظام المغربي ، وبين جبهة البوليساريو ، وراعيها النظام الجزائري .. وتكون الدولة الاسبانية تنتصر للنظام الجزائري على حساب النظام المغربي ... لان النظام الجزائري لو لم يستشر ، ولو لم يتفاوض مع الدولة الاسبانية بخصوص سفر ابراهيم غالي للاستشفاء ، ولو لم يحصل على ضمانات اسبانية ، حيث تكون حكومة اسبانية مصغرة قد اجتمعت لمناقشة الموضوع ، وخرج الجميع بقرار الموافقة على الاستقبال .. هل كان للنظام الجزائري ان يغامر ويقامر ، بارسال احد صنائعه الى المحرقة ....
واذا كان لا بد للقضاء الاسباني من الاستجابة لمذكرات توقيف ابراهيم غالي كمجرم حرب .. فهنا لا ننسى ان مذكرات مقابلة رفعتها جمعيات ، ورفعها صحراويون ضد النظام المغربي ، بتهمة ارتكابه هو كذلك جرائم حرب في الصحراء .. وهناك 522 صحراوي مفقود ، ومجهول المصير تم قتلهم على يد وزارة الداخلية ( البوليس / مديرية مراقبة التراب الوطني / القوات المساعدة ) ، وليس الجيش ، ولا الدرك اللذان كانا يسلمان الموقوفين الى مصالح ، واجهزة وزارة الداخلية ( ادريس البصري ) ... والمقابر الجماعية تشهد على ذلك .... فهل اذا انتقل احد المسؤولي المتهمين في تلك الجرائم الى اسبانيا ، سيقدم القضاء الاسباني على اعتقاله ... من يعتقد ذلك سيكون واهما .. لان الافضلية والاولية للمصالح الاسبانية لا لغيرها ... ومصالح اسبانيا اللعب على التناقضات بين النظامين المغربي ، والنظام الجزائري ..
الخلاصة ان الدولة الاسبانية لن تعتقل ابراهيم غالي بدعوى ارتكابه جرائم حرب ، ولن تعتقل مسؤولي النظام المغربي المتهمين بارتكاب جرائم حرب كذلك....
ان جرائم عامل العيون صالح زمراگ ، في إبادة صحراويين وطنيين ، ظلوا مرتبطين بمغربية الصحراء ، لتصفية حسابات سياسية معهم ، لانهم عرّوا وفضحوا سرقاته المكشوفة ، كانت اكثر من فضيعة ... وللإشارة فهذا العامل وحتى يصفي معارضيه من الصحراويين ، كان يحرض عملاءه للكتابة ليلا في جدران مدينة العيون ، شعارات باسم البوليساريو ( عاش الجمهورية الصحراوية ) ، ( عاش جبهة البوليساريو ) ، ( يسقط الاحتلال العلوي للصحراء ) .. كما كان يحرض عملاءه بتوزيع المناشير المؤيدة للانفصال ليلا ، وتشتيت رايات الجبهة في شوارع العيون ... وفي الصباح يبدا في تنظيم الاعتقالات ضد المعارضين ، فكان يرسلهم الى المعتقلات السرية ، وهي عديدة ، حيث مات المئات منهم تحت التعذيب بتقارير كاذبة .. وعندما انكشف امره ، وحتى لا يصل الخبر الى الحسن الثاني ، صفاه وزير الداخلية ادريس البصري ، بحضور العامل عزمي ، والعامل عبدالسلام الزيادي ، ووالي الامن العشعاشي ، والعامل الآمر بالصرف في مديرية مراقبة التراب الوطني حميد البخاري ، الذي سيصبح مديرا عاما للإدارة العامة للأمن الوطني برصاصة في الراس ....
من يعتقد ان اسبانيا في ورطة ... لا يقرأ خلفيات المعاني المركبة ين السطور ... اسبانيا لن تعتقل غالي بتهمة جرائم حرب ... ولن تعتقل احد المسؤولين المغاربة المتهمين بارتكاب جرائم حرب ... واسبانيا لن تعادي النظام المغربي .. ولن تعادي النظام الجزائري .. لكن حين يجِدُّ الجِدّ ، ويصبح الحسم في القضايا الأساسية العالقة امرا مفروضا ... اسبانيا ستعترف بانفصال الصحراء عن المغرب .. شأنها شأن الاتحاد الأوربي ... وما دام هذا الجِدّ ُ لم يحن وقته الذي هو في الطريق .. اسبانيا صديقة للنظام المغربي .. وصديقة اوفى للنظام الجزائري ... الغاز والبترول ...

هل



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل الغاية من تنظيم الاستحقاات السياسية في المغرب
- هل الملك مريض طريح الفراش بين ( الحياة والموت ) ؟ - مستقبل ا ...
- الجمهورية
- السيدة نبيلة منيب الامينة العامة لل - حزب الاشتراكي الموحد -
- حزب الرئيس الفرنسي في مدينة الداخلة / مفاوضات الصحراء / عضوي ...
- هل اصبحت موريتانية محمية ، او حديقة خلفية للنظام المغربي ؟
- هل النظام المغربي مقبل على تنزيل نظام الحكم الذاتي على الارض ...
- إدارة الرئيس الامريكي - جون بايدن - تسحب اعتراف الرئيس دونال ...
- هل يخاف النظام المغربي الجواز الامريكي / صدور احكام تثير الش ...
- النظام الجزائري التائه الفاقد للبوصلة / الاغتيالات بالجزائر ...
- صراع ضد الداخل ام صراع ضد الخارج ... توالد الافكار ..
- أبواق النظام الجزائري
- مجلس الامن على ابواب دورة ابريل 2021 بشأن نزاع الصحراء
- القمع الذاتي والحظر الذاتي
- تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004
- السياسة
- الناطق الرسمي باسم الامين العام للامم المتحدة السيد ستيفان د ...
- الاعلام الفرنسي يعترف بجبهة البوليساريو
- هل جبهة البوليساريو منظمة ارهابية ؟
- تشنج العلاقات بين النظام المغربي وألمانيا الديمقراطية


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل إسبانيا في ورطة ؟