أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - رحلة إلى إسپانيا.. موطن الموسيقى ورقصة الفلامنگو















المزيد.....

رحلة إلى إسپانيا.. موطن الموسيقى ورقصة الفلامنگو


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6874 - 2021 / 4 / 20 - 13:57
المحور: الادب والفن
    


بجانب حبي وولعي للموسيقى الكلاسيكية في نهاية الخمسينات، كنت استمتع كثيراً بسماع الموسيقى والأغاني الإسپانية ورقصة الفلامنگو.

موسيقى إسپانيا لها تاريخ طويل وقد لعبت دورا هاما في تطوير الموسيقى الغربية. وكان لها تأثير قوي خاصة على موسيقى أمريكا اللاتينية. وكثيرا ما ارتبطت الموسيقى الإسپانية في الخارج بموسيقى تقليدية مثل الفلامنگو والگيتار الكلاسيكي لكن الموسيقى الإسپانية، في حقيقة الأمر، تختلف من منطقة لأخرى. الفلامنگو على سبيل المثال، هو نوع من الموسيقي الأندلسية من جنوب إسپانيا. على العكس، نجد أن موسيقى المناطق الشمالية الغربية تركز على استخدام القرب، بينما تتمتع منطقة الباسك بموسيقها التقليدية الخاصة بها، التي تختلف عن موسيقى أراگون، كتالونيا، بلنسية، قشتالة وليون. لعبت إسپانيا أيضا دورا هاما في تاريخ الموسيقى الكلاسيكية الغربية، خاصة في المرحلة المبكرة من من القرن 15 حتى القرن 17؛ مع مؤلفين مثل توماس لويس ده ڤيكتوريا حتى الاوپرا الإسپانية زارويلا أو الباليه العاطفي مانويل ده فالا وعازف الگيتار پيپه رومرو.

فيديو.. رقص الفلامنكو في استوديو صباح العربية
https://www.youtube.com/watch?v=VnsLVyKMWTY


الفلامنكو تجمع عشاق رقصة الكعب العالي من أطراف العالم

سحر الفلامنكو

ليست كتب التاريخ وحدها من تحفظ الماضي، حتى الفنون تختزن تاريخ مشاعر الشعوب وتعبر عنها في الرقص والموسيقى والغناء، وحين تلتقي هذه الشعوب نكتشف لقاءها وعواطفها في الفن، فرقصة الفلامنكو التي نشأت في إسبانيا وانتشرت في أميركا اللاتينية وشمال المغرب، تعود جذورها إلى تاريخ مشترك بين العرب في الأندلس من الإسبانيين والغجر.

مدريد - تنطفئ الأضواء بينما تنعكس أشعة أفقية على أجزاء من خشبة المسرح الصغير الكائن بمنطقة “كاسا باتاس” الشهيرة باستضافة عروض رقصات الفلامنكو، وسرعان ما تضيء المصابيح ببطء في الوقت الذي ينتظر فيه المتفرجون بفارغ الصبر بدء العرض.

ويبدأ عازفو الغيتار في عزف مجموعة من الألحان ببراعة مصحوبة بتصفيق منتظم من مجموعة أخرى من الموسيقيين، وكذلك الضرب على آلة الكاجون وهي آلة موسيقية تقليدية للنقر.

عندئذ تندفع راقصة بتبختر إلى منتصف خشبة المسرح وهي ترتدي فستانا طويلا مزركشا من اللونين الأحمر والأسود مع إزار أبيض اللون، وترصع شعرها بوردة، بينما ينتصب ظهرها ويرتفع رأسها عاليا في شموخ.

وتمد الراقصة إحدى ذراعيها فوق رأسها وتبدأ في أداء عرضها الراقص، مستخدمة صاجات مشبوكة في أصابع يديها، كما تستخدم كعبي ونعلي حذائها المخصص للرقص في إحداث النغمات العالية المطلوبة عندما تحتك بأرضية المسرح.

وسرعان ما يرصد المتفرج مشاعر الحب والإثارة المطلة من عينيها، ممزوجة بالحزن والغضب والعاطفة الفياضة. ويقول المفكّر الإسباني بلاس إنفانتي إنّ الممارسات التي ارتكبها الإسبانيون تجاه المسلمين الذين هربوا من قراهم، واقترابهم من الغجر، كانت العامل المؤثّر الذي أدّى إلى ولادة هذا التراث.

وبحسب رأيه، فإنّ الموريسكيّين الذين أصبحوا بلا أرض، اندمجوا مع الغجر وأسّسوا ما يُسمّى بالفلامنكو كمظهر من مظاهر الألم الذي يشعر به الناس بعد إبادة ثقافتهم.

فيديو.. أغنية ورقصة الفلامنگو
https://www.youtube.com/watch?v=sLFH01qJT3k


دقة في الحركة دقة في الحركة

ويجلس المتفرجون في صمت مشوب بالذهول ومأخوذين بهذا العرض، الذي تندمج فيه الموسيقى مع الرقص والأغاني لتصير شكلا فنيا متفردا وطاغيا.

ووصفت منظمة العلم والتربية والثقافة التابعة للأمم المتحدة (اليونسكو) هذه التعبيرات العاطفية التي تثيرها الآلات الموسيقية وتعبيرات الوجه والإيماءات والحركات والتألم والأصوات المبحوحة للفلامنكو، بأنها مزيج من “الحزن والفرح والأسى والابتهاج والخوف”.

وفي عام 2010 أدرجت منظمة اليونسكو رقصة الفلامنكو في قائمتها للتراث الثقافي المعنوي، ومنذ ذلك الحين تم إعلان يوم عالمي رسمي للفلامنكو للاحتفال بهذا الفن، الذي يمارس أساسا في الجنوب الإسباني، في 16 نوفمبر من كل عام.

ومن المعتقد أن أصل الفلامنكو يرجع إلى الدمج بين الموسيقى الشعبية الأندلسية وموسيقى قومية “خيتانوس” أو الروما الإسبان الذين استوطنوا في الجنوب الإسباني في القرن الخامس عشر، وتعرض أبناء هذه القومية لفترة طويلة للاضطهاد والتهميش، ولم تبدأ أحوالهم في التحسن إلا مع بداية القرن التاسع عشر، عندما كتب الملك رسائل تهدف إلى حماية البعض منهم الذين خدموا في الجيش الفلمنكي.

ويذكر أن العرب المسلمين تواجدوا في الأندلس قرابة ثمانية قرون وجلبوا معهم ألحانا ومقامات وإيقاعات وآلات وموسيقى من الشرق، وقد برع من بينهم زرياب الذي طوّر الآلات الموسيقيّة، لذلك، فإنّ الترابط بين الفلامنكو والموسيقى العربيّة ليس ترابطا عابرا، بل هو ارتباط المولود برحم الأم.

رشاقة وجاذبية رشاقة وجاذبية

وتنتشر رقصة الفلامنكو في المغرب، وخصوصا في المدن الشماليّة كتطوان، شفشاون، طنجة ومدن أخرى، حيث الشمال المغربي والجنوب الإسباني يتشابهان كثيرا في الثقافة والهندسة المعماريّة للمدن.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%86%D9%83%D9%88-%D9%8A%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D9%82-%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85


رحلة إلى برشلونة بحثًا عن اللاعب ميسي

الإثنين 19 أبريل 2021

من المدن الأوروبية الجميلة التي يتحدث عنها القاصي والداني (مدينة برشلونة) التي بلغ بي الشغف لرؤيتها الشيء الكثير، وما ذلك إلا للسمعة الكروية التي حققتها المدينة الكتالونية مع منافسها التقليدي ريال مدريد، خاصة مع تحقيق فريق برشلونة للكثير من البطولات بفضل إمكانات اللاعبين الذين اشتراهم بملايين الدولارات، وفي مقدمتهم اللاعب الأرجنتيني ليونيل أندريس ميسي كوتشيتيني.

فما أن انهيت مهمتي الرسمية في العاصمة الفرنسية (باريس) حتى حزمت حقائبي عبر أول قطار متجه إلى مدينة برشلونة الأسبانية، وبعد ست ساعات قطعها القطار السريع وصلت المحطة الرئيسة في ثاني أكبر مدن إسبانيا بعد العاصمة مدريد، وتعتبر برشلونة من الوجهات السياحية البارزة بإسبانيا لما تتمتع به من إرث حضاري وثقافي عريق، والطبيعة الساحرة المتمثلة في المناطق الساحلية والجبلية والزراعية المنتشرة في برشلونة، بالإضافة للسمعة الكروية الكبيرة التي حققها نادي برشلونة.

وفي هذه المدينة مجموعة من القصور الملكية، والمباني والمتاحف الأثرية والعلمية، والأسواق الشعبية، والكاتدرائيات التاريخية، والشواطئ والحدائق والمتنزهات التي ترى في محيط المدينة التي تقع على ساحل البحر المتوسط وبين مصبي نهري بيزيوس ويوبريغات.

فيديو.. مزيج من رقص فلامنكو عربي
https://www.youtube.com/watch?v=ASdDAl0wqo4


شارع لا رامبلا

لقد اخترت السكن في أبرز شوارع المدينة، شارع لا رامبلا (La Rambla)، وذلك حسب توصية أحد الزملاء الإعلاميين الذي قام بتسهيل مهمة حجز الفندق لمعرفته بالمدينة والفندق، فهو في أحد أشهر شوارع برشلونة الرئيسة القادم من ساحة كاتالونيا الشهيرة التي يرجع تاريخها للعام 1766 كبديل عن أسوار العصور الوسطى ببرشلونة.

في هذا الشارع يقع مجلس المدينة ومباني حكومة برشلونة، وكاتدرائية برشلونة التي يتم إشعال الشموع عندها مساءً، ودار أوبرا برشلونة حيث كانت هناك مسرحية تعرض والازدحام كبير عليها، وسوق بوكويريا حيث المطاعم السياحية، فتناولت وجبة الغداء سمك بحري مشوي مع بطاطس وخضرة، وهناك كذلك النصب التذكاري لكريستوفر كولومبس، وميناء بورت فيل حيث المراكب السياحية التي ركبت في أحدها لأخذ جولة بحرية لمدينة برشلونة.

في هذا الشارع يلتقي السكان والزوار والسياح، فشارع المشاة بالنصف ومسار السيارات على الجانبين، فيجلس الفنانيين بآلاتهم الموسيقية للغناء، وهناك كذلك الرسامين باختلاف مدارسهم لقدموا نتاج فنونهم للناس.

كنيسة ساغرادا فاميليا

وفي جولة سياحية بالمدينة عبر الحافلات المخصصة للمدينة (باللون الأحمر ) وأخرى (باللون الأخضر) بلغنا كنيسة Basilica of the Sagrada Familia

(كنيسة العائلة المقدسة) التي تعتبر أعجوبة معمارية، ويرجع تاريخ إنشائها لمطلع ثمانينات القرن 19، وقد كانت فيها أعمال بناء وتجديد وصيانة كبيرة، بالاضافة للحشود السياحية التي ترغب بالدخول إليها.

ملعب كامب نو وأبرز المعالم الرياضية والسياحي

بمدينة برشلونة ملعب كامب نو (Camp Nou)، فمن يزور المدينة ولم يذهب للملعب كأنه لم يزرها، أو ارتكب إثماً كبيراً، لذا يقصد الكثير من السياح هذا الملعب، ويدفعون الكثير من المال من أجل المشاهدة والمتعة في هذا الملعب، خاصة أن العالم اليوم منقسم على فريقين، برشلونة وريال مدريد.

ملعب برشلونة الكامب نو الذي يعود للعام 1957 يتميز بمساحته الفسيحة، والمدرجات تتسع لما يتعدى 99 ألف متفرج ما يجعله من أكبر ملاعب أوروبا، وفي النادي يوجد متجر يحتوي أدوات رياضية، وهو مركز رياضي للتسوق من طابقين، وقد شاهدت التدافع الكبير من الزوار لاقتناء مستلزمات الرياضة الاصلية والتي تحمل شعار النادي.

ومن الاماكن السياحية بالمدينة كذلك كاتدرائية برشلونة، والحي القوطي، وقصر جويل، قلعة مونتجويك، مبنى كازا باتلو وكازا ميلا، متحف بيكاسو، ساحة كتالونيا، النافورة الساحرة، ساحة اسبانيا، اكواريوم برشلونة، شاطئ برشلونيتا، كانت رحلة ناجحة بكل المعايير ولكن للأسف لم أستطع مشاهدة اللاعب الارجنتيني ميسي.

بقلم الكاتب البحريني صلاح الجودر

فيديو.. مهرجان الاندلس لرقصة فلامنكو في مدينة نيويورك
https://www.youtube.com/watch?v=cm9IYSDxagc



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساعدة حزب الشيطان اللبناني.. من ثروة الشعب الايراني!؟/2
- مساعدة حزب الشيطان اللبناني.. من ثروة الشعب الايراني!؟
- لعبة توم أند جيري.. بين بايدن وخامنئي!
- مملكة البحرين.. والانجازات الرياضية الكبيرة!
- بايدن والزمرة الخمينية.. ومآسي الحرب اليمنية!
- مغامرات ومقالب الخادمة الجميلة لسلب قلوب الرجال!
- مغامرات الخادمة الجميلة التي تسلب قلوب الرجال!
- الصين.. بين التستر على تفشي كورونا وأضرار لقاح سينوفارم!
- رجل دين ايراني يدّعي.. فيروس كورونا مقدمة لظهور المهدي!
- بايدن والاتحاد الأوروبي.. وإعادة الروح إلى عصابات الملالي!
- صوفيا.. من الممثلة إلى الراقصة وحفيدتي والروبوت
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/3
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/2
- فشل التحالفات بين الأحزاب اليسارية والتنظيمات الدينية
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/1
- ايران انترنشنال سبقت بعض القنوات العربية في نشر خبر ضحايا أس ...
- حكاية الطفلة المعجزة فيروز.. التي خطفت قلوب الملايين في العا ...
- بعد نحو ثمانية قرون من غزو المغول.. الصين الشيوعية تغزو ايرا ...
- اختلاف الآراء حول فوائد وأضرار بول البعير وحليب الحمير!؟
- وصمة عار في جبين المرشد الغدّار.. مهندس اتفاقية العار!


المزيد.....




- “فرحي أولادك وارتاحي من زنهم”.. التقط تردد قناة توم وجيري TO ...
- فدوى مواهب: المخرجة المصرية المعتزلة تثير الجدل بدرس عن الشي ...
- ما حقيقة اعتماد اللغة العربية في السنغال كلغة رسمية؟ ترندينغ ...
- بعد مسرحية -مذكرات- صدام.. من الذي يحرك إبنة الطاغية؟
- -أربعة الآف عام من التربية والتعليم-.. فلسطين إرث تربوي وتعل ...
- طنجة تستضيف الاحتفال العالمي باليوم الدولي لموسيقى الجاز 20 ...
- -لم أقتل زوجي-.. مسرحية مستوحاة من الأساطير الصينية تعرض في ...
- المؤسس عثمان الموسم 5.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 158 باللغة ...
- تردد قناة تنة ورنة الجديد 2024 على النايل سات وتابع أفلام ال ...
- وفاة الكاتب والمخرج الأميركي بول أوستر صاحب -ثلاثية نيويورك- ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - رحلة إلى إسپانيا.. موطن الموسيقى ورقصة الفلامنگو