كتابات مندلاوية 56/فريق الصمود

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6859 - 2021 / 4 / 4 - 00:52
المحور: مقابلات و حوارات
    

# وصلني مقال طريف عن فريق الصمود الأهلي الرياضي من الاستاذ عدنان ابو رؤى ،إنه توثيق الرياضة لا سيما "كرة القدم" في مندلي،هنا
نتحدث عن بإسهاب:
هو من الفرق الفتية التي نشات بجهود فردية للسيد عيسى يحيى بالتعاون مع شباب محلة قلم حاج فاختار لهم الفانيلة الزرقاء لتكون تميمتهم في كل مباراة ... ومنذ تاسيسه في عام 1973 ساهم مساهمات جادة وندية مع بقية فرق مندلي كفريق الهلال الاهلي وفريق النسور الاهلي وفريق الطليعة الاهلي وفريق العاصفة الاهلي ... وفريق الانتصار الاهلي ... حيث حاز على بطولات الاندية الاهلية لثلاثة مواسم ... وكان من ابرز لاعبيه ...
اللاعب عيسى يحيى وكان يحمل الرقم 5 واللاعب موسى يحيى وكان يحمل الرقم 4 واللاعب حسين مدحت وكان يحمل الرقم 7 واللاعب محسن شكر وكان يحمل الرقم 2 وكان حارس المرمى اللاعب هادي صلاح ... ولاننسى بقية اللاعبين امثال غلام حاتم ... وجليل جاسم ... ويوسف قمر ... و صادق توفيق ... و سلام عبد الكريم ... و محمد درويش ... و موسى درويش ... و داخل حنش ... و صلاح علي قمر ... و جبار جهاد ... و خليل ابراهيم صاروخ ... و عبد الستار حسن كاظم ... الاستاذ مهدي علي ... و كامل شهاب ...
وإذ نذكر بعضا من ملامح الزمن الجميل للوسط الرياضي والعطاء الزاخر في صور جميلة لشباب مندلي نستءكرهم بمداد الفخر ... وهم يرسمون الفرحة على وجوه اهليهم في كرنفالات عريقة من سمفونيات رياضية جادت بها اقدامهم في ساحات الملاعب الكروية
وفي قادم الايام لنا مراسيم تتويج بقية رموز الكرة المندلاوية شارات العرفان بالجميل الذي هم اهله ... والسلام ...

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل