أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الحسين العطواني - موقف القبائل من السلطات .. ومشيخة التسعينات















المزيد.....

موقف القبائل من السلطات .. ومشيخة التسعينات


عبد الحسين العطواني

الحوار المتمدن-العدد: 6850 - 2021 / 3 / 25 - 14:58
المحور: المجتمع المدني
    


لقد كان الولاء القبلي في زمن النظام الملكي في معظم المدن العراقية لاسيما الجنوبية ، التبعية المطلقة لشيخ القبيلة والذي يلقب بـ ( المحفوظ ) المدعوم من السلطة – وان كان ظالما ، والانقياد الاعمى لنداء الشيوخ ، وان تعارض مع الولاء والانتماء للوطن ، والتمسك بالعرف وان تعارض مع القانون ، وتقديم عامل القرابة في التقرب من سلطة الشيخ على معيار التأهيل والكفاءة المتوافرة ببعض افراد القبيلة ، مع ترسيخ قاعدة شعورلدى هؤلاء الافراد بان القبيلة هي وجودهم الخاص والعام ، وانهم لايحسنوا بوزنهم وقيمتهم في المجتمع الا من خلال القبيلة بأعتبارها خصوصية وهوية اجتماعية محددة وسمة عامة لهم ، وانها وليدة التراكم الاجتماعي والتعايش الحياتي ، ومن خلال هذه النظرة ، لايمكن للجهود والتوجهات والانطباعات والآراء التي تتم خارج اطارالعشيرة، ان تحظى بقبول القبيلة وشيخها ، أو اقرارها أوالاعتراف بها بزعم انها ليس من مخرجات العشيرة او ثقافتها ، اومن التراكم الذي اورثته الاجيال المتعاقبة ، دون ألتفات القبيلة الى ان هذه الهيمنة والخنوع لها كانت اساس الظلم والاستحواذ على جهودهم وممتلكاتهم حتى قيام ثورة تموز 1958 .
وبغض النظر عن نظام الحكم ومظالم البعض من المشايخ المتسلطة ، وللتطورت التي حدثت بعد الثورة يمكن القول ان النظام القبلي مكون رئيس من مكونات المجتمع ، مع حضور ملموس للمكونات الاخرى طبقيا وطائفيا ، فالقبيلة بما هي تنظيم اجتماعي سياسي سابق على ظهور الدولة تميل الى المحاقظة، كما انها لاتتردد عن توظيف عناصر الحداثة التي تخدم بقاءها ، وعاى الرغم من النمو السريع للمدن ، وارتفاع نسبة التعليم في القرى والارياف ، والمناطق النائية والشعبية في المدن، والتعرض لوسائل الاتصال الجماهيري ،الا ان قيم المجتمع العشائرية لم تذب ، ومازالت هذه القيم معيشة ومتأصلة لدى كثير من ابناء الشعب العراقي ، لذلك حظيت العشائر العراقية باهتمام العديد من الباحثين ، اذ تتجلى العشيرة بانها قوة اجتماعية لها دورها وفاعليتها في رسم ملامح مشهد التعايش السلمي ، وهناك من ينظر الى القبيلة باعتبارها محور تشكل الدولة العراقية القديمة والحديثة ، ومن هنا فان النظام القبلي او العشائري بطابعه العصبوي وولاءاته العمودية حصل على تشجيع اغلب الانظمة السياسية التي تعاقبت في الحكم على العراق، لانها رأت في العشائرسدا آمنا للحكم ، لدورها في الحد من احداث التغيير ، والاسهمام في اعادة نتاج ماهو قائم ، على نقيض البنى الطبقية والطائفية التي مثلت المنازع الحقيقي للانظمة على كرسي الرئاسة ، وفي خضم تسيس النظام لمختلف انشطة الحياة في المجتمع ، بما يكرس استمرارية الرئيس في السلطة ، الا ان قوة النظام القبلي تتفاوت بين فترة واخرى ، فيزداد دور القبيلة ويتعاظم نفوذها حين تتراجع سيادة الدولة وتضعف سلطتها .
ومع ان العشائر كانت ولاتزال الداعم الرئيس للسلطة السياسية وكذا المهدد الفاعل لها ، خاصة في حال اخفاق الدولة من القيام بمهامها تجاه القبيلة والمجتمع ، فضعف الدولة يدفع القبائل الى اعلان براءتها من مساندة الدولة الآيلة الى السقوط ، والتمرد عليها ، فالتمرد القبلي ضد الدولة لايرجع الى رفض القبائل للنظام السياسي القائم ، ولا الى رغبتها في التغيير ، بل يرجع الى رغبتها في الحصول على منافع مادية مباشرة واعتبارات سياسية ، فضلا عن المكانة الا جتماعية ، لذلك من الاهمية بمكان على الدولة ان تغري شيوخ القبائل بالاندماج معها توظيفا لسلطتها ، وتجنبا لبطشها ، لكي تتخلى القبائل عن استخدام العنف وترجيح الصراع السلمي على الصراع المسلح ، لكون التسامح ظاهرة مرتبطة بحاجة القبيلة الى توفير الامن والاقتصاص من المعتدين وفق نظرة المجتمع العشائري ، ولهذا استمرت الدولة بمنح( كبار القبائل ) ممن لديهم تاريخ قيادي ومتأصل في تولى امور العشيرة وتبني مشكلاتها ، لا للتسلط من اجل كسب المنافع من خلالها كما اشرنا ، فقد منحتهم الكثير من الامتيازات منها بشكل رسمي وقانوني ، واخرى بشكل غير رسمي ، بوصفهم القوى الاجتماعية الاكثر تأثيرا وفاعلية في الوقوف الى جانب الحكم ، بأعتبار ان الدور الاساسي للقبيلة في حقيقة الامر – دور يتمثل بسلطة كبار القبائل – لنصل بذلك الى القول ، ان دور القبائل يرجع في المقام الاول الى ضعف الدولة ، فعجز الدولة عن تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المناطق القبلية يدفعها الى كسب ود شيوخ القبائل بالاموال ، كما يؤدي بها الى توسيع دورهم السياسي ، بما يمكنهم من التأثيرعلى افراد قبائلهم ، وتجنيب الدولة تحمل تبعات التقصير في وظائفها التنموية ، هذا بالاضافة الى ميل القبيلة في حال تراجع نفوذ الدولة لملأ الفراغ بما يؤمن بقاء تلك القبيلة واستمرار نفوذها .
وبعد اجتياح الكويت في اب 1990 ابان النظام السابق وللظروف الامنية والاقتصادية التي مربها العراق ، وسقوط معظم محافظات الوسط والجنوب تأيدا للانتفاضة الشعبانية قي اذار 1991، ونتيجة لبطش النظام واساليبة الاجرامية تم قمع الانتفاضة والقضاء عليها ، دون ان يكون هناك دور لشيوخ العشائر في دعم سياسة الدولة بهذا الاتجاه ، رغم المكاسب والامتيازات التي حصلوا عليها ، اي على عكس ما كان متوقع ، الامر الذي اثار استياء النظام تجاه هؤلاء الشيوخ ، وعمل على اعادة تفعيل مصلحة شؤون العشائرببناء مرحلة جديدة قطاعا من المجتمع العشائري خارج اطار عملية التلقين الايديلوجي للعشيرة ، تمثل هذا القطاع بالشباب الذي نال قسطا من التعليم ، وبات يعول عليه في رسم التطورات السياسية القادمة ، في زوبعة من الشحن المعنوي ، او النفخ الكاذب برزت في اغلب العشائر اشتهروا بتسمية ( شيوخ التسعينات ) لتضرب امواجها شواطئ المشيخة ولتوهمها بفرصتها التأريخية النادرة السانحة لقلب الاوضاع والتفوق على المشايخ المتأصلة .
هذا السلوك اسهم في تشجيع هؤلاء الشباب دخول المعترك العشائري نتيجة لدعم السلطة لهم من خلال عقد المؤتمرات والاجتماعات واللقاءات معهم ، ومنحهم هويات المشيخة ، مع اجازات لحمل السلاح ، وشمولهم بالمنح المالية التي كانت تصرف للمسؤولين بالمناسبات الوطنية ، والاعياد الدينية وغيرها خلال السنة ، ويحدد المبلغ لكل واحد منهم وفقا لحجم مسؤوليته العشائرية المحددة بالهوية ، على الرغم من افتقار اغلبهم الى شرط الكفاءة او الاهلية ، المتعارف عليها لمهمة (المشيخة او الكلاطة) بشكلها الواضح لدى الجميع ، والتي غالبا ما تستند الى توافر العامل الوراثي ، والى الشخصيية القيادية المؤثرة في المجتمع .
وبهذا المفهوم الجديد وبسبب طيش ( شيوخ التسعينات )، اصبح الكثير من العادات والتقاليد العشائرية السائدة في المجتمع تفقد خصوصيتها وثوابتها ، وحلت محلهاعادات وتقاليد جديدة و( سناين )اضحت غريبة وطفيلية ، وتحولت الى لوثات وتشوهات ثقافيىة رغم محاولات استنباتها في البيئة العراقية بقوة التضليل الاعلامي ، ادت الى تفاقم المشكلات وكثرة المنازعات بين العشائر بسبب ضعف الحلول المقدمة من قبل الشيوخ الجدد ، وكان من اولى اهتمامات اغلبهم ، الحصول على المكاسب المادية بشكل غير شرعي وبطريقة المساومة والاستفزاز ، مقابل التوسط وتقريب وجهات النظر بين المتنازعين نحو الصلح ،او غير ذلك من القضايا والمشكلات الاجتماعية والعشائرية ، وفي حالة تعذر ذلك ، يبدأ التحريض بأستخدام التهديد والوعيد بهدف اخضاع الطرف الجاني او المذنب الى تنفيذ مطالبهم ، وبعضها قد يكون مجحفا وصعب التنفيذ ، خاصة اذا كان الفاعل ينتمي الى احدى القبائل او العشائر التي تتحاشى الوقوع في المشكلات ، او هي ليس بمستوى قوة العشيرة المقابلة ، او اقل منها شغبا .
وبعد سقوط النظام في نيسان 2003 عادت الشيوخ المتأصلة الى الساحة العشائرية برغبة من الحكومة الجديدة ، وكذا عاد الدعم المالي والسياسي لهم لحاجة الكتل والاحزاب لهم في حث عشائرهم في المساهمة لخوض الانتخابات لكسب اصواتهم ، لما يتمتعون به من حضور وثقل عشائري كبير، مع تجاهل متعمد لشيوخ التسعينات ، الامر الذي جعل الاخيرة تزيد من منافستها للأولى ، وتحاول اعادة حظوتها من خلال الانتماء الى الاحزاب والكتل ، كسلطات متنفذة لها اليد الطولى في الحكومة ، في خطوة بأستقبال المواطنين والاستماع الى مشكلاتهم ومعالجة بعضها ، كأسلوب جديد يمكن من خلاله كسب ودهم والتأثيرعلى الناس وبالتالي تأسيس قاعدة جماهيرية لهم ترفع من مقبوليتهم ، وتقلل من عزوف المجتمع لهم ، فضلا عن قيام البعض بتشييد المضايف الكبيرة واعداد الولائم ، مع اقامة تجمعات في هذه المضايف ، موزعة بينهم بشكل منتظم على ايام الاسبوع ، لمن يرغب الحضور سواء لغرض التسلية ، او المشاركة في مدوالة الامور العشائرية ، بضيافة تتخللها تقديم القهوة والشاي واحيانا وجبات الطعام السريعة ، ومما تجدر الاشارة اليه ان عدد المضايف في بعض العشائر تجاوز عدد (افخاذ العشيرة ) بسبب المنافسة وادعاء الاحقية ،على الرغم من ان المقرروالمألوف سابقا مضيفىا واحدا لكل قبيلة او عشيرة .
ومن الامور الاخرى التي اثارها ( شيوخ التسعينات ) وروجوا لها عبارة ( محفوظ ) المستخدمة في زمن الاقطاع والتي سبق ذكرها ، وتداولها في المناسبات العشائرية تجاه (احفاد) شيوخ العشائرالمتسلطة في ذلك الوقت ،( مع جل احترامنا وتقديرنا لهؤلاء الاحفاد الذين امتازوا ببساطتهم وحسن تعاملهم وديمومة مشاركتهم الفاعلة لهموم الناس وحل مشكلاتهم ) ، لكننا نتسائل ما هو الغرض منها ؟: هل لاعادة الذاكرة لفترة الاقطاع المظلمة ؟، ام وفاء لما قدمه اسلافهم من خدمة جليلة ومكانة معتبرة لعشائرهم ؟، ام ان روح العبودية لهؤلاء أبت ان تفارقهم ؟، ام وسيلة للتقرب والاذعان لماضي سلطاتهم ؟
ولاينتهي الامر في هذا الحد ، بل هناك ظاهرة اخرى اخذت طريقها بالانتشار عبارة اوكلمة ( (شيخ ) مع انها اقل وطأة من الاولى ، لكنها قد تكون مقبولة اذا ما احسن استخدامها لاستمالة اومخاطبة الشخصيات المؤثرة او التي لها باع طويل في مجال المشيخة ، لكن المشكلة لم تقتصر على هؤلاء ، بل اصبحت توجه لم هب ودب وارتدى الزي العربي ، والادهى من ذلك اصبحت سمة ملاصقة لاسماء الدخلاء ودعاة المشيخة ، وقلما تجد من لا يبدأ حديثه تجاه الاخر بكلمة ( شيخ ) ، او (شيخنا العزيز)، واحيانا تسبب الاحراج لمن يجهل تداولها .
لذلك علينا ان يعرف كل منا حجمه الحقيقي وان نبتعد عن الألقاب والمزايدات والمجاملات المزيفة مع انها لاتعبر عن قناعة وحقيقة قائلها ، وان لانبخس حقوق وعطاءات الشيوخ (كبار العشائر) الذين عاشوا الحرمان والفقر، وتحملوا التنكيل والسجن من السلطات الحاكمة على مر العصور، وتعرضوا (للدكات العشائرية ) ، واحيانا الى القتل ، وجميعها بسبب جرائم وجنايات ترتكب من افراد ينتمون لعشائرهم لاناقة لهم فيها ولاجمل ، كما لايخفى على الجميع ان التجارب اثبتت ان اغلب ( شيوخ التسعينات ومن برز تباعا على شاكلتهم ) لم نلمس منهم خيرا ، سوى تشويه تراثنا العشائري ، وزعزعة الاستقرار ، وخلق التوتر، واشاعة الفوضى ، واستشراء الرشاوى ، والتحكم بمصائر الناس ودفعهم نحو الهاوية ، الا من هم خارج ( التغطية ) وتطوعوا سعيا لخدمة الناس، فذلك تقديرنا وامتناننا لهم ، وقد ااشير لهذا الموضوع ( الشيخ شياع جاسم محمد الحسن شيخ عشيرة البهادل) في لقاء متلفز لرؤساء العشائر مطالبا وزارة الداخلية ان تأخذ دورها في وضع حد لمن يدعي المشيخة باطلا .
واخيرا نقول ان نضع نصب اعيننا ان الظلال الكبير للاشياء لايعني ان اصول اجسامها اصبحت كبيرة ، بل لان التلاعب بالاضاءة هو الذي صنع تلك الخدعة الذهنية والبصرية .



#عبد_الحسين_العطواني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صور التآمر وأدوات تنفيذه
- الازمة الاقتصادية بين ضعف السلطة .. ومصادر التمويل
- افي لذكرى الاولى لشهداء قادة النصر
- حقوق المواطن .. بين النهب وصراع المتنفذين
- تشكيل الحكومة العراقية ومرحلة البناء
- الكليات الاهلية العراقية
- المفاعل النووي الإيراني والحشود الأمريكية
- مشاركة القطاع الخاص في مجال الكهرباء وآليات التنفيذ
- التحولات السياسية واساليب التغيير
- عندما تنحرف الاحتفالات والتقاليد الاجتماعية عن مسارها
- ديمقراطية العراق .. وتشكيل الحكومة
- تبعية الاعلام وانعكاساتها على المجتمع
- التظاهرات العراقية .. ومحاولة الالتفاف على شرعيتها
- الاسئلة الوزارية .. ومردودات التسرب
- الديمقراطية.. بين الهيمنة السياسية والتسقيط
- الا نتخابات القادمة .. ودور المواطن
- المآتم .. بين التفاخر والقيم الاجتماعية
- الفساد بين القانون والتكليف
- عقود الكهرباء مع القطاع الخاص .. نعمة أم نقمة
- عقود الكهرباء مع القطاع الخاص .. نعمة أم نقمة ؟


المزيد.....




- مراجعة مستقلة: إسرائيل لم تقدم أدلة بشأن ادعاءاتها لموظفي ال ...
- منتقدة تقريرها... إسرائيل: الأونروا جزء من المشكلة لا الحل
- زاخاروفا: هناك نقطة مهمة غائبة عن الانتقادات الأمريكية لحالة ...
- البرلمان البريطاني يقر قانون ترحيل المهاجرين غير النظاميين إ ...
- لجنة مستقلة: الأونروا تعاني من -مشاكل تتصل بالحيادية- وإسرائ ...
- التقرير السنوي للخارجية الأمريكية يسجل -انتهاكات جدية- لحقوق ...
- شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد ...
- إسرائيل: -الأونروا- شجرة مسمومة وفاسدة جذورها -حماس-
- لجنة مراجعة أداء الأونروا ترصد -مشكلات-.. وإسرائيل تصدر بيان ...
- مراجعة: لا أدلة بعد على صلة موظفين في أونروا بالإرهاب


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الحسين العطواني - موقف القبائل من السلطات .. ومشيخة التسعينات