أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - اردوغان.. من حصان طروادة إلى حروب دون كيشوتية!















المزيد.....

اردوغان.. من حصان طروادة إلى حروب دون كيشوتية!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6847 - 2021 / 3 / 21 - 10:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من ماليزيا إلى ليبيا.. أردوغان يبحث عن انتصارات وهمية للتغطية على فشله الداخلي

فشل ذريع وهزائم متلاحقة تعرض لها أردوغان جعلته يبحث عن انتصار خارجي يحسن صورته أمام شعبه ولكنه فشل في ذلك

إجراءات خارجية عديدة لجأ إليها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في محاولة للبحث عن انتصارات وهمية، لمواجهة فشل داخلي متواصل على مختلف الأصعدة خصوصا خلال عام 2019.

الفشل الأردوغاني بدأ بخسارة حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه المدن الكبرى، ولا سيما في إسطنبول وأنقرة في الانتخابات البلدية التي جرت في الـ31 من مارس/‏آذار 2019.

ثم تعمق الفشل بانشقاقات متتالية عن صفوف الحزب واستقالات بالجملة من عضويته، واتساع نطاق المعارضة لسياساته، وتزايد الوضع المأزوم للاقتصاد التركي.

مليشيات سورية موالية لتركيا تفتح مراكز لإرسال مسلحين إلى ليبيا

من أبرز تلك الإجراءات الخارجية، كان قرار التدخل العسكري شمالي شرق سوريا أكتوبر الماضي، ثم مشاركته في قمة كوالالمبور قبل أيام بحثا عن زعامة وهمية للعالم الإسلامي.

وقبل ذلك توقيعه مذكرتي تفاهم مع رئيس ما يسمى حكومة الوفاق الليبية فايز السراج، ثم السفر إلى تونس الأربعاء في محاولة ضمها إلى جانبه في تدخلاته المرفوضة إقليميا ودوليا في ليبيا.

لجأ أردوغان لتلك الإجراءات في محاولة للتغطية على فشله الداخلي من جانب، ومن جانب آخر بحثا عن انتصارات وهمية، يحاول بها عبثا إيقاف التآكل المتواصل لشعبية حزبه ونزيف خسائره المتواصل.

لكن السحر انقلب على الساحر، وتحولت جميع تلك الإجراءات إلى ضده، وامتد فشله الداخلي إلى نطاق خارجي، خصوصا مع فشل قمة كوالالمبور وتصاعد الرفض الإقليمي والدولي لتدخل أردوغان في ليبيا.

وتزامن ذلك مع قيام 3 دول بنفي وتكذيب تصريحات أدلى بها أردوغان خلال الأيام القليلة الماضية، هي السعودية وتونس والسودان.

فشل ذريع.. وهزائم متلاحقة

تعرض حزب العدالة والتنمية الحاكم لأكبر انتكاسة في تاريخه، خلال الانتخابات البلدية التي شهدتها تركيا 31 مارس/آذار الماضي، مع خسارته أكبر 3 مدن رئيسية، هي أزمير وأنقرة وإسطنبول.

وتشكل خسارة أهم مدينتين (أنقرة وإسطنبول) في البلاد هزيمة مدوية لأردوغان، الذي كان هو نفسه رئيس بلدية إسطنبول، والذي حظي بقدرة لا مثيل لها في تاريخ تركيا على الفوز بشكل متكرر في الانتخابات.

وكان الاقتراع بمثابة استفتاء على حكم حزب العدالة والتنمية، بعدما تباطأ الاقتصاد التركي لأول مرة منذ عقد.

الخسارة التي مني بها أردوغان وحزبه في الانتخابات البلدية تضاعفت بعد هزيمته مجددا في الانتخابات نفسها، وتلقينه درسا قاسيا من أهل إسطنبول، الذين انحازوا لأكرم إمام أوغلو مرشح حزب الشعب المعارض.

وكان إمام أوغلو فاز برئاسة بلدية إسطنبول في الجولة الأولى من الانتخابات المحلية التركية التي جرت يوم 31 مارس/آذار الماضي، قبل إلغاء اللجنة العليا للانتخابات نتائج الاقتراع وإعادتها في 23 يونيو/حزيران، بعد أن زعم أردوغان تزويرها، لتأتي نتيجة جولة الإعادة كالصاعقة على أردوغان، بعد اكتساح إمام أوغلو منافسه بن علي يلدريم مرشح حزب أردوغان.

فيديو.. الحروب الوهمية وسيلة اردوغان للبقاء في السلطة
https://www.youtube.com/watch?v=HxcTdt-YdXI

وقد شكّلت خسارة العدالة والتنمية لإسطنبول البالغ عدد سكانها 15 مليون نسمة، وتمثل القلب الاقتصادي لتركيا، ضربة موجعة للرئيس التركي، خاصة أن الحزب أزيح عن المنصب بعد سيطرة دامت 25 عاما، بدأها أردوغان رئيسا للبلدية في التسعينيات، وكانت بوابته نحو كرسي الرئاسة التركية، لكن يبدو أن معارضه أكرم إمام أوغلو الفائز بعمدية إسطنبول يسلك الطريق نفسه.

وبعد أسبوعين من الإعلان عن فوز إمام أوغلو مجددا، تلقى أردوغان الصفعة الثانية بإعلان النائب الأسبق لرئيس الوزراء علي باباجان استقالته من حزب العدالة والتنمية، معلنا اعتزامه تأسيس حزب جديد.

وبعدها بشهرين، أعلن رئيس الوزراء التركي الأسبق أحمد داود أوغلو استقالته من حزب العدالة والتنمية، في 13 سبتمبر/أيلول.

وعلل استقالته حينها بأن "الحزب لم يعد قادرا على حل مشاكل تركيا، ولم يعد مسموحا بالحوار الداخلي فيه".

وشغل داود أوغلو (60 عاما) منصب رئيس الوزراء التركي بين عامي 2014 و2016 قبل أن يختلف مع أردوغان.

ووجه هذا العام انتقادات حادة لأردوغان والإدارة الاقتصادية لحزب العدالة والتنمية، واتهمهما بتقويض الحريات الأساسية وحرية الرأي.

وتأتي هذه الانشقاقات المتتالية اعتراضا على سياسات أردوغان التي أدخلت البلاد في نفق مظلم.

جاءت كل هذه التطورات في وقت يفقد فيه "العدالة والتنمية" كل يوم مؤسسيه وقاعدته الشعبية منذ فشله في الانتخابات البلدية.

وانخفض عدد أعضاء الحزب خلال عام واحد، بمقدار 788 ألفا و131 عضوا، حسب ما أعلنته المحكمة العليا في 1 يوليو/تموز الماضي، إذ سجل عددهم 9 ملايين و931 ألفا و103 أعضاء، بعد أن كانوا 10 ملايين و719 ألفا و234 عضوا.

وخلال الشهرين الأخيرين الممتدين من 1 يوليو حتى 9 سبتمبر/أيلول الماضي انخفض أعضاء الحزب كذلك بمقدار 56 ألف شخص، ما شكل حالة كبيرة من الذعر في أروقة العدالة والتنمية دفعته للبحث عن حلول وصيغ لوقف هذا الانهيار.

وفي 13 ديسمبر الجاري، أعلن رئيس الوزراء التركي الأسبق أحمد داود أوغلو تأسيس حزبه الجديد "المستقبل"، فيما كشف باباجان خلال لقاء تلفزيوني مؤخرا أن الإعلان عن حزبه الجديد سيكون في مطلع عام 2020 المقبل، أي في يناير/كانون الثاني المقبل.

انتخابات مبكرة في الأفق

وفي تلك الأجواء بدأت تتعالى الأصوات خلال الآونة الأخيرة بعقد انتخابات مبكرة، على خلفية الأوضاع المضطربة بسبب الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ فترة، وتداعياتها المختلفة.

وتشهد تركيا أزمة اقتصادية طاحنة تتزايد يوما تلو الآخر، وسط فشل نظام أردوغان في إيجاد حلول لها، إذ وصلت إلى مستوى خطير من ارتفاع معدلات البطالة، وتواصل نزيف العملة التركية مقابل العملات الأجنبية.

ويرى خبراء واقتصاديون أتراك أن الفترة المقبلة ستشهد مزيدا من الارتفاع في أسعار المنتجات والسلع المختلفة، سواء في القطاع الخاص أو العام، مرجعين ذلك إلى ارتفاع نفقات الإنتاج وازدياد عجز الموازنة.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قال تمل قره ملا أوغلو، رئيس حزب "السعادة" المعارض، إن هناك احتمالا كبيرا لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في بلاده، مرجعا ذلك إلى الاضطرابات والأوضاع الاقتصادية السيئة.

البيان الذي نشره الحزب بعد اجتماع طارئ له، دعا كذلك إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة، قائلا "نريد إجراء انتخابات نيابية مبكرة للخلاص من قبضة (حزبي) تحالف العدالة والتنمية (الحاكم)، والحركة القومية (المعارض)، هذه دعوة التحدي، وعلى المعارضة بأكملها أن تتحد وتتحرك لدعم هذا المطلب".

ونهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلن زعيم المعارضة التركية كمال قليجدار أوغلو أنه وجه المسؤولين والقيادات في حزبه، الشعب الجمهوري، بضرورة أن يكونوا على أهبة الاستعداد مع تزايد احتمالات عقد انتخابات مبكرة.
رحلة الانتصارات الوهمية.. وفشل جديد

في مواجهة تلك الإخفاقات المتواصلة وتراجع شعبية الحزب الحاكم وانهيار الاقتصاد لجأ أردوغان إلى مجموعة من الإجراءات الخارجية، بحثا عن انتصارات وهمية ولصرف الأتراك عن فشله الداخلي، وعلى رأسها عملية ما سمي بـ"نبع السلام" ضد أكراد شمال سوريا.

شنت القوات التركية، شهر أكتوبر الماضي، هجوما عسكريا على شمالي سوريا، وسط انتقادات ومخاوف دولية من أن يتسبب الاعتداء في إعادة إحياء تنظيم داعش الإرهابي الذي دُحر مطلع العام الجاري على يد قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي.

وبعدما يزيد على أسبوع من العدوان توصلت واشنطن وأنقرة إلى قرار وقف إطلاق نار مؤقت في شمالي سوريا، وإيقاف العملية العسكرية التركية لضمان انسحاب آمن لقوات سوريا الديمقراطية.

فيديو.. إدلب كشفت عورة انقرة بانتصارات اردوغان الوهمية
https://www.youtube.com/watch?v=JJj9wrGApNQ

وسيطرت تركيا والفصائل الموالية لها على مناطق كانت تحت سيطرة الأكراد، على منطقة بطول 120 كلم على الحدود منذ بدء عمليتها العسكرية على شمال سوريا، الأمر الذي تسبب بمقتل المئات ونزوح 300 ألف شخص.

وقوبل الهجوم التركي بعاصفة من الإدانات الإقليمية والدولية، وأوقفت العديد من الدول الأوروبية تصدير الأسلحة إلى تركيا، على خلفية الهجوم الذي أدى إلى فرار العديد من عناصر تنظيم داعش الإرهابي من مخيمات المنطقة.

ومع فشل أردوغان في سوريا بدأ يعبث في الملف الليبي، فوقّع في ٢٨ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مع فايز السراج رئيس ما يعرف بحكومة الوفاق الليبية مذكرتي تفاهم غير شرعيتين أقرهما برلمان أنقرة في مجالي البحرية والأمن، ما يمنح تركيا غطاء لإرسال جنودها ومعداتها العسكرية والسلاح إلى ليبيا، في خرق واضح للقرارات الأممية التي تحظر ضخ السلاح إلى ليبيا.

وهي خطوة من شأنها تجديد النزاع حول التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط، وضمان أنقرة الحصول على حصة من الموارد البترولية، غير أنها تمثل انتهاكا للقانون البحري الدولي.

وجاء التوقيع لتحقيق مصالح متبادلة للطرفين، فحكومة السراج كانت تريد الدعم السياسي والعسكري التركي في مواجهة الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، الذي قطع شوطا معتبرا باتجاه تحرير العاصمة، وبالفعل أعلنت تركيا أكثر من مرة استعدادها لإرسال قوات إلى ليبيا.

"ميللي جوروش" التركية.. أداة أردوغان لنشر التطرف في أوروبا

ويخوض الجيش الوطني الليبي عملية عسكرية في العاصمة طرابلس منذ أبريل/نيسان الماضي لتطهير العاصمة من المليشيات المدعومة من حكومة فايز السراج.

وفي المقابل أنقرة كانت تسعى للحصول على دعم طرابلس لاغتصاب المنطقة الاقتصادية اليونانية، حيث تتيح تلك الاتفاقية غير الشرعية بين تركيا وحكومة السراج تتيح لأنقرة المطالبة بحقوق على مساحات واسعة في شرق البحر المتوسط غنية بالغاز، بينما يفرض الاتحاد الأوروبي بالفعل عقوبات على تركيا لحفرها في المياه القبرصية.

كما تخطط السلطات التركية لمنع اليونان من التنقيب في جزيرة كريت، وهو ما يعد مخالفة صريحة للقانون البحار الدولي.

وفي مواجهة الرفض الدولي الوسع لتلك الاتفاقات، جاءت الزيارة المفاجئة للرئيس التركي إلى تونس الأربعاء الماضي، في محاولة لإقحامها في الأزمة الليبية.

وزعم الرئيس التركي، في تصريحات له، أنه تم التوصل إلى اتفاق بين أنقرة وتونس يقتضي تقديم الدعم اللازم إلى ليبيا من أجل استقرارها، وهو ما نفته الرئاسة التونسية جملة وتفصيلا.

واستهجنت الرئاسة التونسية، الخميس، تصريحات الرئيس التركي حول انضمامها لحلف تركي في ليبيا، مؤكدة حيادها في هذا الملف، حسب وسائل إعلام محلية.

بدورها، كذبت القوات المسلحة السودانية تصريحات أردوغان، الذي ادعى فيها وجود مرتزقة سودانيين يحاربون مع الجيش الليبي في طرابلس.

وكان أردوغان زعم خلال زيارته إلى تونس، الأربعاء، أن "هناك 5 آلاف مقاتل سوداني وألفين من الروس يقاتلون في ليبيا".

وعلى وقع التدخل التركي في ليبيا رفض كيليتشدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، إرسال بلاده جنوداً إلى ليبيا، وطالب الحكومة التركية بأخذ العبرة مما حدث في الأزمة السورية.

وقال كيليتشدار "إذا أرادت تركيا ألا تخسر في السياسية الخارجية وأرادت أن تكسب، أولا لا بد أن يتخلى أردوغان عن جماعة الإخوان"، مؤكدا أن انتماء أردوغان للجماعة يجعل تركيا تخسر كثيراً.

حديث رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض عن فشل أردوغان في السياة الخارجية أكده تكذيب السودان وتونس لتصريحاته، وفشله في تحقيق أهدافه، هذا إلى جانب الرفض الدولي الواسع لمحاولات تدخله في ليبيا.

"زعيم إسلامي" فاشل

هذا الفشل يضاف إلى فشله أيضا في التسويق لنفسه كزعامة إسلامية سعى لحل مشاكل الأمة خلال قمة كوالالمبور.

وكانت ماليزيا دعت إلى لقاء خماسي لدول إسلامية، هي تركيا وقطر وإندونيسيا وباكستان، إلى جانب الدولة الداعية ومشاركة إيران، فيما بات يعرف بـ"قمة الفتنة"، خلال الفترة بين 18 إلى 21 من الشهر الجاري، لكن جاكرتا وإسلام آباد أعلنتا رفض الدعوة.

وبالفعل عقدت القمة وحضرها الرئيس الإيراني حسن روحاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالإضافة إلى أمير قطر تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد.

وفشلت قمة كوالالمبور قبل أن تبدأ، عندما ألغى رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان حضوره القمة.

وتراجع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو عن الحضور، كما تعرضت القمة لانتقادات كثيرة لمحاولتها شق الصف الإسلامي وضرب جهود الدول الإسلامية مجتمعة، بقيادة السعودية، والتشكيك فيما تقوم به من جهود تحت مظلة منظمة المؤتمر الإسلامي.

وأمام هذا الفشل، لجأ أردوغان كعادته لتعليق فشله على الآخرين، زاعما أن الرياض مارست ضغوطا على إسلام آباد من أجل مقاطعة القمة، وهو ما نفته السفارة السعودية لدى باكستان.

وأكدت السفارة توافق البلدين على أهمية منظمة التعاون الإسلامي والاحترام المتبادل لسيادتهما واستقلال قرارهما، وعدت ذلك سمة تميز العلاقات التاريخية الراسخة بينهما.

فيديو.. عمرو اديب: ماذا تستفيد تركيا من دعمها للإخوان؟
https://www.youtube.com/watch?v=9XqRgC-a4Vc



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أكثر من 300 مليون شخص يحتفلون به.. ما هو عيد النوروز؟
- تخبط وأخطاء حكام كرة القدم بعض الدول الخليجية!
- انفجار الإطارات وانهيار الاتحاد السوفيتي بسبب الفساد والغباء ...
- الدببة القطبية في خطر محدق بسبب التغير المناخي!؟
- الاتفاق النووي.. من تسوّل الملالي إلى ترحيب أميركي!؟
- رسامة سعودية أبهرت -مرسيدس- بلوحاتها الفنية
- الجيش لعب دورًا فعالًا في قمع احتجاجات نوفمبر 2019
- مخترع شريط الكاسيت.. صنع ثورة سمعية ورحل بعد 60 عاماً!
- ايران.. من الأزمة الغذائية إلى البنزين والغاز والخبز والدجاج ...
- ذكرى رحيل الشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع
- يوم المرأة العالمي.. ومعاناة المحامية شيرين عبادي ونرجس محمد ...
- قصة الطفل العراقي الموهوب ليث.. وجرائم اعدام الأطفال في ايرا ...
- في اليوم العالمي للمرأة.. النساء يتعرضن لانتهاكات ممنهجة في ...
- حكاية الطفل البحريني الموهوب.. وأطفال ايران البؤساء!؟
- حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك! ...
- الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟
- احذروا سرطان البروستات يا ناس.. قبل أن يقع الفأس في الرأس!
- مغامرات الطرزان اردوغان.. في غابات السلطان والإخوان!
- ال-واتس أپ- نعمة أم نقمة.. حمام زاجل أو بومة؟
- حرق بحرينية ب-الأسيد- على غرار حرق وجوه النساء في ايران!؟


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - اردوغان.. من حصان طروادة إلى حروب دون كيشوتية!