أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - من أجل الوطن والشعب هكذا نرى!














المزيد.....

من أجل الوطن والشعب هكذا نرى!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 6835 - 2021 / 3 / 9 - 15:38
المحور: كتابات ساخرة
    


1.الأمتناع عن الكذب، بخلق مدرسة أجتماعية تربوية تقطع دوابر الكذب، ومحاسبة عسيرة لكل من يمارس الكذب، بعد التوعية الكاملة للمجتمع.
2.الكف تماماً عن السرقة وأستئصاله من جذوره وقمع كل من يمارسه بقوة.
3.القضاء التام على الراشي والمرتشي(نهاية الرشوة)، لخلق مجتمع معافى تسوده العدالة والضمير وخدمة الناس جميعاً.
4.قطع دابر الغش في أي عمل كان، أو أية ممارسة وفعل خارج النزاهة والشفافية، من قبل أيّ كان.
5.توعية كاملة للمجتمع بعدم الخيانة فرداً أو جماعة أو دولة.
6.منع وقوع أية جريمة مستقبلاً مهما كانت نوعيتها وخلفياتها.
7.عدم ممارسة الطعن بالآخر.
8. ممارسة التربية الخادمة للمجتمع بصراحة تامة دون لف ودوران وخداع للأخرين.
9.توفير الضمان الأجتماعي لعموم الشعب، من العاطلين وكبار السن والأطفال.
10.الضمان الصحي لكل الناس دون أمتيازات لأيّ كان وبمساواة تامة.
11.الضمان التعليمي لجميع الأعمار وجميع المراحل من قبل الدولة.
12.خلق قضاء مستقل ونزيه وفاعل ومؤثر بعدالة، ولا سلطان عليه من أية جهة كانت.
13.أعطاء الأجير أجره بالتمام والكمال، وضمان حياته العملية ومعيشته بكرامة دون أستغلال الأنسان لأخيه الأنسان.
14.تأمين الحوافز للعاملين الخادمين للمجتمع. مع تطور الأنتاج النظيف والصحي للمجتمع.
15.نهاية الفساد بأقرب وقت ممكن، ووضع حد للفاسدين والعابثين بأقتصاد البلد.
16.بناء مجتمع معافى من الأمراض الأجتماعية والتفسخ الخلقي والنفسي، وتأمين حياة الناس ومستقبلهم العامر والمتطور والمتجدد.
17.ضمان السكن اللائق والخدمات الأساسية من ماء وغاز وكهرباء ونقل مريح لجميع المواطنين.
18.أجراء أنتخابات حرة ونزيهة وعادلة بعيداً عن الطائفية والعشائرية والمحسوبية والمنسوبية، كي يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
19. ضمان كامل ودائم لحقوق المواطن، وعلى المواطن تحمل واجباته الكاملة تجاه الوطن والشعب وفي خدمتهما.
20.التعامل الأنساني بضمير حي بين الناس أجمعين. وترك العلاقة الأيمانية الروحية بين الأنسان والخالق، من دون تدخل الآخرين.



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقدان قامة عراقية وطنية - فرج القس ايليا عم مرقس
- وداعاً أيها المناضل والأديب القانوني الفريد سمعان!
- طروحات مختصرة لغبطة الكاردينال لويس ساكو من أجل الوطن والموا ...
- آن الأوان لتوحيد اليسار العراقي!
- الثورة المعاصرة
- لا يا عوني القلمجي، ما هكذا تقاس الأمور؟!
- أما آن الأوان لتوحيد قوى اليسار العراقي؟!
- الأنتفاضة التشرينية لها مفرداتها ومبادئها!
- الأنتفاضة الشعبية التشرينية مستمرة ومتواصلة!
- الثورة..الأنتفاضة..التغيير.
- شيء من الواقع التاريخي القريب
- السيد ايشايا أيشو (شعيا أسرائيل) المحترم!
- الواقع العراقي المر المرير الى متى؟!
- الأخ العزيز والأستاذ الدكتور صباح قيا المحترم
- كورونا والواقع القائم
- كورونا ما لها وما عليها!
- لا يا الكعبي ما هكذا تكون التهنئة!
- الحل العملي الملح والمطلوب للعراق!
- مبادرة لأمي في ذكرى فقدانها ال 15 عاماً. يوم 8 آذار!
- يوم المرأة العالمي في سطور!


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - من أجل الوطن والشعب هكذا نرى!