أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - الاستشراق السياسي و الطبقة المتوسطة و المهمشة / 1 !!! 1















المزيد.....

الاستشراق السياسي و الطبقة المتوسطة و المهمشة / 1 !!! 1


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6828 - 2021 / 3 / 1 - 17:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في عام 2002 تسرب فيلم يوسف شاهين  تحت عنوان (الآخر / الصادر عام 1999) عبر شريط فيديو في بيت جدتي لتشاهدة العائلة و ترى نبيلة عبيد لانها نجمه شعبية .
لم يلاحظ أحد ظهور شخص في مقدمة الفيلم  ذو ملامح أمريكية لكن خطاه عربية
وقع اقدامة على الأرض عربيه
ينطق الحروف كالمستشرقين او المستعربين الجدد
لم أشاهد أحدا في الفيلم ينطق  اللغة العربية بهذا  النطق و النسق .
كنت في سن الخامسة  لا اعي ماذا يقول هذا الشخص ذو النظارات الطبية
اخذني سحر  التصوير نحو معالم جامعة كولومبيا كأنها مكان أثري يضج بالحياة لا تغادره روح الحضارة
سحر المكان و مدرج الجامعة يلغي صوته عن الشاشة
يزاحم عيوني و تتسع نحو الشاشة
اقترب نحوها ادور برأسي لادخلها ظناً مني اني سأكون بجسدي البيولوجي حاضرا هناك .
يصرخ الجميع : نريد مشاهدة الفيلم ابتعد عن الشاشة !!
تسحبني الأيادي و تبتعد الشاشه و يصرح ذو النظارات الطبية: ( نبطل نقول انا و انت نقول احنا )
لتظهر كلمة نبيلة عبيد فوق الشاشة بخلفيه صاخبة متمثله بشوارع أمريكا المزدحمه ذات الضوضاء العالية .

في نفس الوقت من عام 2002 كانت الاخبار  تتسرب شعبيا بين أفراد الطبقة المتوسطة و المهمشه  لبث معلومات حول حرب جديدة تقودها و تجهزها امريكا لغزو العراق بحجه وجود أسلحة الدمار الشامل و حماية المجتمع الأمريكي من هجمات مشابهه لأحداث 2001 .
و تهلهلت أسارير الجماعات الإسلامية الأصولية لتنظم صفوفها داخليا بقوة داخل بغداد و المحافظات الجنوبية بعد أن فقدت الامل بالسبات الذي فرضته عليها الحكومة  بعد فشل انتفاضة 1991 في اسقاط نظام صدام لذلك مرت فترة سبات حذر منتظرين الغيث بإسقاط النظام بقوة عسكرية باطشه حتى أن كانت قوة كافره غربية بمفهومهم فضرب الظالمين بالظالمين هو ما يسهل لهم الوصول للحكم و قيام حلم الدولة الشرعية الإسلامية بل يسهل لهم الوصول لصناعة القرار دون خسائر فادحة او تمويلات مالية من دول الجوار  .
و قد ساعد ضعف حكومة صدام في آواخر التسعينيات  بسبب الحصار الاقتصادي المستمر من النظام الدولي و لم تعد الحكومة تنظر إلى الأمور القومية العربية الا بالكلام و الشعارات بعدما انهمك الشعب بحثا عن مصادر القوت و الوقود و حليب الأطفال
و قام شعار  الغذاء و الدواء مقابل النفط .

استغلت الجماعات الإسلامية الأصولية الشباب المقهور اقتصاديا للانضمام في صفوفها سرا
و لأجل نصرة قضية الإسلام المتهالك على يد الحصار الاقتصادي  ظهرت فتاوى نهاية  التسعينيات أكثر تشددا و منعا للحريات العامه دون رقابة حكومية و بل ساهمت الحكومة بشكل غير مباشر بدعم الشرعية الدينية وقتها بعد أن أضفت شعار الدولة المتدينة بدلا من الدولة  القومية
و كما تم تبديل الدولة الإشتراكية سابقا بالدولة القومية
تم تبديل الأخيرة بشعارات الدولة المتدينة بطبعها
و قامت بتشجيع التعفف الديني و السماح بالأفكار الدينية ان تنتشر دون رقابه محدده بما يسمى الحملة الايمانية
و قد استغلت الجماعات الإسلامية  المنظمة النائمة وقتها هذا السياق في كسب تأييد عقائدي عاطفي  بين صفوف الشباب و الشابات و زاد الحجاب بين صفوف البنات تعبيرا على التعفف الديني بعد سقوط التنمية الاقتصادية في البلد .
الفقر و الجوع و القهر الحكومي المتمثل بالحصار الدولي جعل عقول الشباب تتجه نحو التعفف الديني و التحجب دليلا على القهر الاقتصادي والاجتماعي الواقع على العراق دوليا و داخليا .

استمرت لجنة الأمم المتحدة بالاستفسار عن أسلحة الدمار الشامل و استمرت الجماعات الأصولية بتنظم صفوفها لانها فرصه ذهبية لا تأتي عن طريقها لإسقاط النظام بل عن طريق مختصر يؤهلها للسلطة و كيف لا و هي تملك علاقة قوية مع الله عن طريق الروحانية الإسلامية التي يرضخ لها الشعب المتدين بطبعه كما تقول هذة الجماعات بأن الشعب متدين بفطرته للإسلام الأصولي القائم على تكوين دولة شريعة تحكم بالقرآن .
و من يعترض على دوله يحكمها قرار القرآن؟!!!
إذن قتله مبرر لأنه يعارض حكم الله حينما نصل للسلطة
و هذا ما حصل و يحصل الى الان منذ امتلاك الجماعات الإسلامية السلاح و القرآن لا يقف بوجهها شيء إلا و كان القتل مصيرة و حتى أن كان النقد للصالح العام و انقاذ الدين الإسلامي الذي تم تشويه سمعته على ايديهم
لذلك لا تزال هذة الجماعات  تقف أمام اي محاولة لتجديد الخطاب الديني و انقاذ روح الدين منهم و سلطة الكهنوت التي رفضها الإسلام بنفسه .

بوش و توني بلير و رامسفيلد و جو بايدن و كونداليزا رايز و كوفي انان و بول بريمر  وجوة صفراء لا يشغلها شاغل سوى النفط و انقاذ الاقتصاد الامريكي
و لا يشغلها انتشار الجماعات المتطرفة المسلحة التي جاءت بسببها لاجتثاث حكومة صدام باعتبارة مهدد السلام و ملك الارهاب في حين انكشف القاع مع قدوم القوات الأمريكية التي تعاونت مع الجماعات الإسلامية لصياغة مسوده السلطة السياسية و سمحت لهم بحكم الدستور 2005 بتكوين مليشيات دينية مسلحة و اعتبار الدين الإسلامي اساس التشريع القانوني للدوله و تهميش اللغة العربية باعتبارها لغة هامشية على الرغم يتحدث بها 88% من سكان العراق أمام اللغة الكردية التي تم وضعها مع المساواة بجانب اللغة العربية و هذا يفسر من يحدد لغة الدولة بغض النظر إلى الكثافة السكانية !!!
في حين تم إبعاد اللغة التركمانية عن اللغات الرسمية العامه و تم إدراجها تحت بند رسميه فقط في مناطق تواجدها السكاني و لم يشملها قرار اللغة الكردية رغم التركمان ثالث أكبر قومية داخل العراق !!!!؟
و أبعاد العراق عن مصيرة العربي و فصل قضاياه عن العرب بحجه الكونفدرالية الأمريكية .
و من سياسة دحر الارهاب و أسلحة الدمار الشامل إلى سياسية التطبيع بالبرلمان مع قادة المليشيات الدينية
و الانتقال من معارك ( سلطة  الكتل سياسية و طرق توزيعها داخل البرلمان ) إلى معارك ( فعلية داخل ازقة الشوارع)  بين الشباب المؤدلج المتحمس لقيام دولة الإسلام حسب مذهبه الخاص .
و بين سنه و شيعة يتوسط الإمام بلير  !!!!
حينما رأت الجماعات المسلحة الإسلامية على مذهب أهل السنة والجماعة الحكم على طريقها و باحكامها الشرعية
عارضت الجماعات المسلحة الإسلامية من مذهب الشيعه و ارادت ان يكون الحكم إسلاميا شيعيا يخضع لأوامر المذهب
و حدثت الفتنة الطائفية لأجل  السلطة كل معركة تحدث داخل البرلمان بين قادة  المليشيات الدينية
تحدث مثيلها على أزقة الشوارع بين الاتباع !!!!
و الطبقة المتوسطة تتألم من جراء ذلك و تحصد الشر و القتل .
تدرك الأسر النبيهة المثقفة و الواعية خطر الصراع الجغرافي بين طوائف الطبقات المتوسطة و علاقته باستمرار الحكم الارضي السياسي
و كيف الربط بين ضحايا العنف و القتل من جهة و نجاح الصفقات التجارية الرابحة لقوى السياسة من جهة مقابله اخرى.
الا انها ضعيفة أمام المواجهة فهي لا تملك سلاح لتدافع عن نفسها أمام المد العاتي الجارف للحضارة الانسانية و لا تستطيع المشاركة في عمليات النهب و القتل و التقطيع الجسدي للمخالفين
تنزوي خلف ستائر الغرف و تغلق الأبواب عليها و لا تخرج الا عند الضرورة القسوة كطلب العلاج او شراء الطعام
و رغم ذلك تستمر المداهمات الليلية لزرع القلق و إثبات قوة المجاميع المسلحة أمام أنظار العزل ممن لا يشاركون في الصراع .
و هكذا تنسى الأسرة قوتها الخارجية و تكبت صراعها النفسي ليتحول إلى صراع داخلي بين أفرادها
يعكسون الضغط القادم عليهم من الخارج ليفجروه داخليا على بيئتهم الأسرية فيتصارعون على الطعام و الزواج و الحب و غيرها من الأمور الخاصة التي لا تلقي صداها خارج أسوار البيوت و تصمت عند عبور حافة الباب الحديدي.
ينشغلون بالصراع الاسري لتعويض النقص الحاصل في قوتهم التي عجزت ان تمسك السلاح و تقتل العصابات المسلحة ليتحول إلى صراع حول امور تافهة لا تخص او تضر الحكم السياسي بشيء .
و تغرق المدن بالتنمية الإدارية الكاذبة بالحواجز الكونكريتية و النفايات العائمة بمياه الصرف الصحي
و هذا رزق الحشرات و القوارض بأنواعها
كأن الضرر للإنسان يتحول إلى سعادة بالغه لأحدى الحيوانات التعيسة سابقاً لوجوده و تحكمه في موارد الإنتاج الحيواني و الزراعي .

الصراع القائم على موارد البيئة صراع لا يدركه أصحاب الطبقة المتوسطة و ان ادركوه لا يتحملوا مسؤولية قانونية حياله
يتركوه للحكم السياسي الذي لا يدركه ايضا لأنه الحكم  الاقل  شأنا بين الأمم و غير قادر على الخوض في امور خارج حدود المنطقة الدولية المرسومه له و يدور بفلكها .
الكل يدور حول امتلاك  موارد البيئة صراع عنيف بين الأمم قبل اكتشاف النفط و بعده
لا يؤثر على هذا الصراع سوى الضعف العسكري و تغيير النظام الطبقي الأبوي الديني
تشجع جميع النظم السياسية المعاصرة قوة الخضوع للأعلى
الأعلى المتمثل بحلقة تدور من  الزوج إلى حاكم النظام إلى الالة
حلقة أبوية تحكم البيئة و تطوقها على الخضوع
و هل تخضع البيئة للأعلى
مثلما خضع البشر ؟!!!
الموارد تتبدد لتخزن عند القوى الكبرى المسيطرة و لا شيء للامم الناشئة سوى فتات الخبز و القهر
عندما يخضع الإنسان يخضع كل شيء يده عليه
كأن الخضوع صفة بشرية تتأثر بها الكائنات الأخرى .

البيئة بدورها تخضع لا لكنها لا تؤثر في الخضوع الواقع عليها
تنهمر كأنها تقول كفى جشعا يا بني الإنسان
لكنه اصم يستنزفها بقوته و جبروته الغبي
إلى آخر قطرة لتبقى الأرض بؤرة جفاف و موت
في حين تنتعش ارض أخرى بالثمار  و الاستثمار لا تبعد عن الأولى سوى مسافة قريبة
و تطوق الأرض المثمرة المنعشة بسور قوى محكم يمنع المتطفلين من الفقراء العامة الذين اصبحوا أغلبية بائسة من الاقتراب او التصوير حتى !!!!!!
لا يدرك الإنسان مصائب قراراته الفردية الا عندما تنتهي مرارة الأرض بلفظ مدخراتها 
حينها يتحول الاستثمار نحو البشر  لتعويض النقص الحاصل في البيئة
إذ لم يختفي البشر عندما تنهار البيئة
لأننا محكومين بها و دونها لا شيء سوى الانقراض .

و كما أن هناك صراعات و مواجهات بين الطبقات و بين الدول فأن البيئة ترد بطريقتها الغاضبة لتعويض النقص الحاصل  و فجأة يرى الإنسان صغر حجمه أمام الكائنات الأخرى حينما يفر هربا من غضب الطبيعة  .
لا يستوعب الإنسان أنه سينقرض و تبقى الأرض كما هي من دونه
لأنه المتحكم في كل شيء فلا يضع ذلك الانقراض في الحسبان متناسيا بأنه كائن حي يرتبط بالمجاميع الحية بقرابه المصير المحتوم .
لكن النسيان و الجبروت يفكك النوايا المطلقة اليقينية في حياة البشر يمدهم بشعور السلطة و القوة .
و شعور السلطة بنكهة القوة شعور لا يوصف وحدها الالهه ادركته من قبل لكن على درجه عالية
اما القله من البشر عند شعورهم بهذة النكهه يحسبون  بانهم كسروا الحاجز الغامض بين الالهة و البشر 
يحسبون بأنهم حاله وسطى ذات درجه عالية فوق البشر الآخرين و ذات درجه اقل قليلا من الالهه العليا
و السعادة تغمرهم أكثر عندما يدركوا بأن سلطتهم و قوتهم يتم إدراكها مباشرة من قبل البشر الآخرين على عكس الالهه التي تخفي نفسها من الفعل لكنه يعزى لها بشكل ضمير مستتر  غامض بعد وقوع الحادثة
اما هم فلا على العكس تماما
فهم يتركوا انطباعا لدى العامه بأنهم السبب أثناء وقوع الحادثة و قبلها ايضا بمسكة قلم جاف او إشارة اصبع
او حتى بأيماءه رمش
فهم يتجسدون على  غيرهم و أمامه و يتحكمون به و هذا ما لا تقدر ان تفعله الالهه فإنها لا تتجسد بشيء سوى بالكلمات على الورق القديم  .

اما الصراعات العسكرية تحركها ايضا دوافع الجشع على موارد البيئة و ما تحتويه لأجل تزويد الرفاهية لشعوب القوى العظمى التي تمسك زمام الأمور بين الدول
و كما الصراع الأسري يدور حول الطبقية و السلطة كذلك الصراع الدولي يدور حول الطبقية و السلطة
تتناحر الدول فيما بينها لأجل المتعة
نعم متعة السلطة و الدم و الفراغ الإبداعي .
متع اكتشفها الإنسان  منذ بداية وجودة لا غنى عنها في كل زمان .
صراعات السياسة العالمية جميعا رغم شرها  ذات أهداف محدده و ثابته .
اما صراعات الطبقة المتوسطة لا لشيء محدد مجرد دفاع عن  أشياء قديمة مقدسة تتكون من حجارة و تل من التراب تسفك بسببه الدماء و تتغير  الديموغرافيه 
الصراع ليس بيئي لأجل الموارد و الرفاهية بل لأجل القدسية الوهميه داخل عقولهم فقط
و يستخدمها النظام الحاكم لينتصر و يستمر بالوجود .

من يتناحر لأجل قدسيه لا يمكنه الإنتاج
من يقتل بأسم التقديس لا يمكنه صنع الطعام من يديه بل يستهلك و يبقى يستهلك إلى أن تندثر البيئة .
الطبقة المهمشة تزرع و تصنع و تنتج و يأتي النظام الحاكم ليعطي منتوجهم للاستهلاك داخل الطبقة المتوسطة
اما النظام الحاكم فاستهلاكه يفوق التصور أنه استهلاك دولي من الخارج من دماء الشعب يستهلك الأموال و الموارد البيئية لبيعها للخارج
و كما يعامل النظام المحلي الطبقة المتوسطة ليجعلها تستهلك فتات محدد من إنتاج طبقة منتجه مهمشه
كذلك بالمثل يعامل  النظام الدولي الطبقي ( الحاكم فوق الأمم الاستهلاكية ) الدول الناشئة الواقعة تحت سيطرته يأخذ مواردها البيئية البشرية و يلقي عليها الفتات الاستهلاكي المحدد اضافه الى حماية للنظام الحاكم إذ تعرض لخطر الزوال من قبل الشعب فأن النظام الدولي المستفيد يعترض و يعطي النظام المحلي الضوء الأخضر لحرق و قتل الطبقات الشعبية الثائرة من أجل حقوقها البيئية .
القوي في دولة النظام المحلي يكون ضعيف أو مهمش أمام النظام الدولي القوي
فمن تقع على راسة العبودية  من قوى عليا يتخلص منها باستعباد من هم تحت سيطرته من الأدنى منه
حينها يوازن استعبادة باستعباد غيرة .

و هذا ما فعلته الجماعات الإسلامية الحاكمة إلى الان و يدفع ثمنه الشعب الأعزل دون تمثيل معبر عن أحواله .



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قيمة الدم و البيوت ؟
- و هل يمتلئ الخيال ؟!!!
- سهد التهجير /14
- سهد التهجير /13
- بغداد ام بيروت ..... الهم واحد
- سهد التهجير /12
- سهد التهجير /11
- سهد التهجير / 10
- سهد التهجير /9
- العنصرية و العقلانية في فلسفة هيغل / 3
- العنصرية و العقلانية في فلسفة هيغل / 2
- العنصرية و العقلانية في فلسفة هيغل / 1
- سهد التهجير /8
- سهد التهجير /7
- سهد التهجير /6
- سهد التهجير /5
- سهد التهجير /4
- أغلق الباب بقوة !!!!
- التجرد من الحواس
- سهد التهجير /3


المزيد.....




- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - الاستشراق السياسي و الطبقة المتوسطة و المهمشة / 1 !!! 1