أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - انا العاشق














المزيد.....

انا العاشق


عجيل جاسم عذافة

الحوار المتمدن-العدد: 6828 - 2021 / 3 / 1 - 00:46
المحور: الادب والفن
    


انا العاشق لاوطاني
وكلُّ العربِ اِخواني
هلا يا اهلي اهلينَ
نعيشُ الكلَّ اعوانِ
ونترك ما بنا صارتْ
خلافاتٌ من ازمانِ
فدينُ اللّهِ توحيدٌ
ودينُ العدلِ احسانِ
نُزيح الهمَّ عن شعبٍ
ونُسعِد كلَّ انسان
فان العمرَ مشوارٌ
ولا يرجع بِنا ثاني
تعالوا نجمع الكلمه
ولا يرتابُ ربّاني
اماني صارت الوحده
ولا يرضاها خوّانِ
سئمنا من سياساتٍ
واحزابٍ وسلطانِ
وكلٌّ يسبق الاخر
ليحضى ودَّ كم جان
تعالوا نزرع البيدا
ونجني فيها حَيوانِ
وناكُل من ايادِينا
ولا نحتاجُ منّانِ
يَدُ الّلهِ تُعافينا
وتبني فينا اركان
نعيشُ الدهرَ في سِلمٍ
فلا بؤسَ ولا جاني
فهمُّ الناس اسعادٌ
ونَصبح من ذوي شاني
لطيفٌ ان ترى الاخر
حوى دنياهُ فرحاني
فلا جَهمٌ ولا غلٍّ
طليقُ الوجهِ رياني
كفى... شهيدٌ كلَّ مُصباحٍ
وآخر في سجن باني
مدارس نُبدل السجنَ
ولا نحتاج سجّانِ
ولا نحتاجُ مهوالاً
يحيل الشرَّ بُركان
نعيش الحبَّ يا اخوه
ففي الاحقادِ خُذلانِ
اَلمْ عاشتْ ضمائِرُنا
وكم عانينا ازمانِ
مُريح ان تَرى الناسَ
يدٌ تصنعْ واخرى ظلَّ بُستاني
واطفالُُ هنا تلهوا
وقداحُُ بالوانِ
وانهار لها تدنوا



#عجيل_جاسم_عذافة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شؤون الخلق
- بغداد
- المال
- كمال الحرف
- الكباش
- ضياع العمر
- الذَنَب
- الحب القديم
- حكّم ضميرك
- صوت المطر
- ست البنات
- الإهداء
- الذئاب
- انكفاء
- طبيب القلوب
- التفاحة
- بعد العسر يسرا
- رمل العراق
- نسائم
- غراس الامل


المزيد.....




- صدور كتاب تكريمي لمحمد بن عيسى -رجل الدولة وأيقونة الثقافة- ...
- انطلاق مهرجان زاكورا السينمائي في المغرب
- كل ما تحتاج معرفته عن جوائز نوبل للعام 2025
- -سلام لغزة-.. الفنانون العرب يودّعون الحرب برسائل أمل وتضامن ...
- فيلسوف العبثية والفوضى يفوز بجائزة نوبل للآداب
- سلسلة أفلام المقاطعة.. حكاية المقاومة السلمية من الجزيرة 360 ...
- إيقاف نجم الفنون القتالية ماكغريغور 18 شهرا
- نار حرب غزة تصل صناعة السينما الفلسطينية والإسرائيلية
- المجري لازلو كراسنهوركاي يفوز بنوبل للآداب 2025
- آباء يأملون استبدال شاشات الأطفال بالكتب بمعرض الرياض للكتاب ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - انا العاشق