أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - بعض الطرق الوقائية والعلاجية الطبيعية للتعامل مع الأمراض الالتهابية















المزيد.....

بعض الطرق الوقائية والعلاجية الطبيعية للتعامل مع الأمراض الالتهابية


مصعب قاسم عزاوي
طبيب و كاتب

(Mousab Kassem Azzawi)


الحوار المتمدن-العدد: 6784 - 2021 / 1 / 10 - 14:43
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها الطبيب مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في المركز الثقافي في لندن.

من الأهمية بمكان معرفة أن ما نتناوله من أطعمة يمكن أن يؤدي إلى حدوث الالتهابات أو منعها؛ وبخاصة أن الالتهابات تُعد من بين الأسباب الرئيسية للإصابة بالكثير من الأمراض الشائعة. ومن الممكن تعريف الالتهاب على أنه رد فعل وقائي حيوي ضروري (وسيلة دفاعية ضرورية للكائن الحي ضد أي من المثيرات الخارجية كالبكتيريا والفيروسات أو مواد كيميائية أو حرق وغيرها). ومنْ ثَمَّ، فإن حدوث الالتهاب هو بمثابة طريقة لحماية أنفسنا إلى أن نصل إلى مرحلة الشفاء. لذلك نسعى في هذا المحاضرة إلى التعرف على بعض الأسباب الرئيسية للإصابة بالالتهابات المزمنة. بل والأهم من ذلك، سوف نتعلم كيف من الممكن أن نمنع حدوث الالتهابات من الأساس وذلك عن طريق التوصل إلى فهم جيد للأسباب الكامنة وراء حدوثها.
وهكذا يتضح لنا أن الالتهابات ما هي إلا استجابة الجسم بشكل طبيعي لبعض العوامل الخارجية التي تزعجه والتي منها على سبيل المثال: الإصابات والعدوى والإجهاد ، والمواد الغريبة (كالمواد الكيميائية وغيرها).
ومن الشائع في المجال الطبي استخدام اللاحقة “-itis”والتي تعني «التهاب»؛ ومن ذلك على سبيل المثال: التهاب البلعوم الحاد / Pharyngitis وهو عبارة عن التهاب يصيب البلعوم (وعادة ما يسبب احتقان الغدد اللمفاوية الموجودة في القسم الخلفي للفم أو اللوزتين). وجدير بالملاحظة أن العلامات الكلاسيكية المعتادة لحدوث الالتهاب تتمثل في حالة من التورم والاحمرار والألم وارتفاع في درجة حرارة الجسم؛ حيث يلجأ الجسم إلى الالتهاب كآلية دفاعية لصد ما يتعرض له من هجوم خارجي كالتعرض لأحد السموم أو غيره.
ومن أمثلة ذلك نجد أن الأمراض التي منها السرطان ومرض الزهايمر وأمراض القلب والأوعية الدموية تشمل حدوث التهابات كجزء أساسي من مراحل تطورها وكعلامة من علامات الإصابة بها .
لذلك فإن جسم الإنسان يتعامل مع الهواء الملوث والمركبات الكيميائية المُهيجة والتدخين السلبي أو غير المباشر والمبيدات الحشرية وغيرها على أنها مثيرات خارجية تهاجمه؛ لذلك، يلجأ الجسم إلى تشغيل الجهاز المناعي، على اعتبار تلك المثيرات جسيمات غريبة يتعيَّن على الجسم مواجهتها والرد عليها. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التهيج من الممكن أن يؤدي إلى الإصابة بالتهاب مزمن في الرئة بل قد يزيد من خطر احتمالية الإصابة بالسرطان.
وكذلك، يُعد الإصابة بقرحة المعدة من الأمثلة على الأمراض التي تحدث؛ حيث تؤدي العدوى المزمنة التي تسببها في الأساس بكتيريا تسمى الملوية البوابية (جرثومة المعدة) / Helicobacter Pyloriإلى الإصابة بقرحة المعدة؛ حيث يوجد هذا النوع من البكتيريا داخل المعدة وهو ما يؤدي إلى حدوث التهاب نشط في أنسجة المعدة كرد فعل لوجود هذه البكتريا وهذا يمكن أن يتسبب بدوره في نهاية الأمر في الإصابة بالقرحة، بل أنه من الممكن في بعض الأحيان أن ينتج عنه الإصابة بسرطان المعدة.
ومثال آخر على حدوث أنواع من الالتهاب؛ يمكن أن تتسبب أنواع التحسس أو الحساسية من بعض الأطعمة الإصابة بالالتهابات كاستجابة لهذه الحساسية كشكل من أشكال رد الفعل السريع من جسم الإنسان، بينما يستجيب الجهاز المناعي عن طريق إنتاج بروتين يطلق عليه «الكريين المناعي هـ» أو «الغلوبولين المناعي هـ» / Immunoglobulin E (IgE)؛ حيث أن حساسية الطعام تتبع في تطورها مسار يؤدي إلى حدوث نوع من أنواع الالتهابات المزمنة منخفضة الدرجة ويتضمن ذلك عامل مناعي يطلق عليه «الكريين المناعي ج» أو «الغلوبولين المناعي ج» / Immunoglobulin G (IgG).
في حين أنه من ناحية أخرى، تُعتبر السمنة من بين المسببات الشائعة الأخرى للإصابة بالالتهابات؛ وخاصة زيادة الوزن في خط الوسط ويقصد بها السمنة حول خط الوسط من جسم الإنسان؛ حيث أن وجود مثل هذه الخلايا الدهنية يُعد في حقيقة الأمر عضو يثير الالتهابات، كما أن هذه الخلايا تنتج السيتوكينات التي ترفع ضغط الدم وتؤدي إلى حدوث الالتهابات وتزيد من خطر الإصابة بمرض السكري .
وفي هذا السياق من المهم أن نعرف أنه حال معاناة الشخص من اضطرابات مزمنة في النوم أو حتى عدم النوم لعدد ساعات كافية لصحة الإنسان، فإن الجسم يلجأ إلى تشغيل النظام الدفاعي الخاص به وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث الالتهاب. بل أنه من الصحيح أن نقول أن الحرمان من النوم يُعد السبب الأساسي تقريباً وراء حدوث استجابة تفاعلية التهابية في الجسم كرد فعل.
وجدير بالذكر أن انقطاع النفس أو توقف التنفس في أثناء النوم / Apnoea على سبيل المثال يؤثر سلباً على أولئك الذين يشخرون ثم يتوقفون عن التنفس؛ بل أن هذا قد ينتج عنه أيضاً حدوث التهاب مزمن وزيادة الوزن.
أما عن الطعام الذي نتناوله، فمن المهم أن نشير إلى أن ما يأكله الشخص قد يؤدي إلى حدوث الالتهابات، إلا أن الحقيقة الأهم من ذلك، أنه من الممكن أن تعمل نوعية الطعام التي يتناولها الفرد على منع حدوث الالتهاب أو على أقل تقدير تحد من نطاق انتشاره.
يتمثل السبب الأول وراء حدوث الالتهاب في استخدام السكر المكرر الموجود على شكل: شراب الذرة والدكستروز (سكر العنب) والفركتوز (سكر الفواكه) وعسل القصب المكرر (الشراب الذهبي) والمالتوز (سكر الشعير) والسكروز (سكر القصب). لذلك، في حالة إذا ما كانت لديك أي أعراض لحدوث الالتهابات أو أي مشاكل صحية تؤدي إلى حدوث الالتهاب؛ ومن ذلك على سبيل المثال أمراض القلب وفقدان الذاكرة والتهاب المفاصل، ففي هذه الحالة من الضروري أن تحرص على محاولة التخلص تماماً من استهلاك السكر المكرر ضمن نظامك الغذائي.
كما يجدر الانتباه إلى خطورة الدهون المتحولة أو الدهون غير المشبعة والتي تُعتبر شكل معدل من الدهون يعمل على زيادة معدلات الكوليسترول الضار أو البروتين الشحمي منخفض الكثافة / LDL cholesterol في الجسم وتؤكسده، مما يؤدي إلى تكوّن الصفائح وترسيب للدهون في الشرايين هذا من جانب. بينما من الجانب الآخر يعمل تناول الدهون المتحولة إلى خفض معدل الكولسترول النافع معدلات البروتين الشحمي عالي الكثافة / HDL cholesterol في جسم الإنسان. وجدير بالذكر أن مثل هذا النوع من الدهون المتحولة يوجد في أنواع الطعام المقلي والوجبات الجاهزة السريعة والمنتجات المخبوزة المُعدة للأغراض التجارية، مع مراعاة أنه في العادة يُكتب على ملصقات هذه المنتجات أنها تحتوي على «زيت مهدرج جزئياً» / “partially .hydrogenated oil”
وعلاوة على ما سبق، يؤدي شرب حليب الأبقار أيضاً إلى حدوث الالتهاب؛ حيث في العادة يشتكي الأشخاص الذين يعانون من أنواع الحساسية الخفيفة من اللاكتوز من بعض الأعراض تتمثل في ألم في المعدة وإسهال وغازات وانتفاخ، كما من الممكن عند تناول الحليب البقري أيضاً أن يُشكل عند بعض الأشخاص أحد العوامل المسببة لحدوث بعض أنواع التهاب المفاصل والطفح الجلدي.
وبشكل خاص من المعروف أن اللحوم المعالجة (المقددة أو المجففة) وكذلك اللحوم التي خضعت لعمليات تصنيع ولا سيما اللحوم الحمراء تحتوي على مادة تسمى بروتين أو حمض (Neu5Gc´-or-N-Glycolylneuraminic acid)، وهذا المركب يراه جسم الإنسان على أنه مصدر للهجوم الخارجي، ومنْ ثَمَّ يبدأ الجسم في إنتاج الأجسام المضادة وهو ما يثير رد فعل واستجابة على شكل حدوث الالتهاب.
وبالإضافة إلى المسببات التي ذكرناها، نجد أن الاستهلاك المفرط لتناول الكحول الشائع بكثرة في الوقت الحاضر داخل العديد من المجتمعات والثقافات يرتبط على وجه الخصوص بتهيج أعضاء عديدة من الجهاز الهضمي وإصابتها بأنواع مختلفة من الالتهاب؛ ومن أمثلة ذلك، فإن حدوث سرطانات المريء والحنجرة يرتبط بشكل وثيق باستهلاك الكحول، بل أن شرب الكحول بكثرة له تأثير سلبي على الكبد أيضاً ومن الممكن أن يتسبب في حدوث تليف في الكبد أو الإصابة بالتهاب الكبد الناجم عن الكحول. وهذا الأمر يؤدي بدوره مع مرور الوقت إلى حدوث الالتهاب المزمن الناتج عن الكحول في الكبد الذي من الممكن أن يتحول إلى سرطان الخلايا الكبدية، أو ما هو معروف بسرطان الكبد.
علاوة على أن الإضافات الصناعية على المواد الغذائية والمُحليات المُصنعة (بدائل السكر) وكذلك المواد الحافظة التي تضاف إلى الأطعمة المختلفة والتي منها على سبيل المثال: غلوتامات أحادي الصوديوم أو ملح الصوديوم الأحادي لحمض الغلوتاميك (MSG) بالإضافة إلى نترات الصوديوم وسكريات الصوديوم ومادة الأسبرتام (مادة للتحلية) من شأن هذه المركبات وغيرها أن تثير الاستجابات لجسم الإنسان على شكل التسبب في حدوث الالتهاب؛ لذلك يُنصح بعدم شراء أي شيء مغلف داخل عبوة إلا بعدما تتمكن من قراءة الملصق الخاص به وتتأكد إلى حد ما بشأن عدم وجود أية مكونات غير آمنة في هذا المنتج.
ومما سبق يتضح لنا أنه من أجل منع الإصابة بالالتهاب، فقد تقتضي الحكمة والحرص أن تحاول بشكل دائم تناول الأطعمة بصورتها الكاملة ومن ذلك على سبيل المثال: الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة والأسماك والفاكهة والخضروات الطبيعية كما هي بصورتها الكاملة. ولا سيما، يُنصح باستخدام زيت الزيتون متى أمكن ذلك والاستعاضة به عن أنواع الزيت المستخرجة من الذرة.
وجدير بالذكر أن الإنسان عليه مراعاة شرب الماء النقي المُصفى، إلا أنه في نفس الوقت يجب عدم شرب الماء من الزجاجات البلاستيكية لأن ذلك يمثل ضرراً جسيماً على البيئة وعلى صحة الإنسان؛ حيث حال القيام بذلك، فستذوب كمية كبيرة من الجسيمات النانوية البلاستيكية من مادة الزجاجة البلاستيكية وبالتالي إلى مجرى الدم، ثم إلى أعضائك وكل ذلك عندما تشرب من زجاجة بلاستيكية. بل الأخطر من ذلك أن هذه الجسيمات النانوية البلاستيكية تُعد السبب الأساسي في الإصابة بالعديد من الأمراض، والتي تشمل على سبيل المثال: عدة أنواع من السرطان وأمراض الشريان التاجي ومرض الزهايمر / الخرف .
وتجدر الملاحظة أن هناك ثمة عناصر طبيعية من الممكن الاستعانة بها؛ فمثلاً الشاي الذي يُمثل المشروب الثاني بعد الماء الأكثر استهلاكاً على مستوى العالم، ولقد أوضحت الأبحاث التي أجريت على الشاي الأسود أنه يعمل على توسيع الأوعية الدموية في جسم الإنسان وهو أمر مفيد بالتأكيد. بالإضافة إلى أهمية الحرص على تناول البروكلي والكركم وفطر الشيتاكي وكذلك الشاي الأخضر وذلك لأنها من الممكن أن تعمل على حماية الإنسان من الإصابة بالسرطانات. كما أنها تعمل كمضادات للالتهابات ومنْ ثَمَّ يمكنها أن تقلل من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
بالإضافة إلى أن استخدام الأعشاب والتوابل بشكل صحيح ضمن النظام الغذائي للإنسان سيكون بمثابة مكونات فعالة وقوية تعمل كمضادة للالتهابات.
ومن ذلك على سبيل المثال عشب التولسي / Tulsi أو حبق رقيق الأزهار، ويطلق عليه أيضاً الريحان المقدس أو الحبق المقدس / Holy Basil، و هو عبارة عن نوع من الأعشاب الموجودة في شبه القارة الهندية و يعمل كمضاد أصلي خالص للالتهابات.
أما عن الكركم، فلقد أظهرت الدراسات البحثية أن من الممكن اعتباره من حيث فعاليته وجودته مثله مثل تأثير مادة الهيدروكورتيزون (الاسم المستخدم لهرمون الكورتيزول) والتي تستخدم لعلاج حالات الالتهاب، علاوة على أن الكركم يحتوي أيضاً على خصائص مضادة للسرطان .
كما أنه من المعروف أن الزنجبيل يُعد من التوابل التي لها فوائد كبيرة وفعالة كمضاد للالتهاب؛ ولا تتوقف فائدته عند هذا الحد، بل أن له فوائد أخرى تتمثل في المساعدة في علاج حالات الغثيان، وهذا ليس فقط فيما يتعلق بحالات الإصابة بالسرطان والعلاج الكيميائي، ولكن أيضاً لعلاج الغثيان المصاحب للحمل.
كما نجد أن الريحان يضرب لنا مثالاً آخراً على العناصر المساعدة الطبيعية؛ وجدير بالذكر أن الريحان يُعتبر مكون أساسي من مكونات النظام الغذائي المتبع في منطقة البحر الأبيض المتوسط ويعمل كمضاد للالتهابات وهو في ذلك مثله مثل الروزماري (تُعرف أيضاً بإكليل الجبل أو حصى البان).

*****
لمطالعة النص الأصلي لملخص المحاضرة باللغة الإنجليزية يمكن مراجعة الرابط التالي على موقع الحوار المتمدن:

https://m.ahewar.org/enindex.asp?u=Mousab%20Kassem%20Azzawi



#مصعب_قاسم_عزاوي (هاشتاغ)       Mousab_Kassem_Azzawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محو الذاكرة التاريخية
- أسباب وأعراض سرطان الرحم
- حركية التاريخ وانعطافات الربيع العربي
- مرض السكري من النوع الثاني: بعض الأساليب الوقائية والعلاجية ...
- تحولات اللغة و التزامات المثقف
- أسباب وأعراض سرطان الأمعاء
- تنويعات المقام الاستبدادي
- بعض الطرق الطبيعية لتحسين نسب الكوليسترول والدهون الثلاثية ف ...
- لقاحات كوفيد 19 وفيروس كورونا: تحليل علمي مخلص ورأي طبي صدوق
- أسباب وأعراض سرطان عنق الرحم
- المعدة بيت الداء والعقل رأس الدواء
- جلجلة الصحفي الحقِّ
- أسباب وأعراض سرطان المبيض
- مداخل طبيعية لعلاج الاكتئاب
- هل من صحفي مستقل؟
- أسباب وأعراض سرطان الثدي عند المرأة
- كيف يؤثر الضغط النفسي والتوتر على صحتك العقلية والجسدية؟
- غرامشي وشرعنة الوعي الزائف
- اضطرابات التواصل الجسدي النفسي عند الأطفال
- مفاعيل الدعاية السوداء في عصر العولمة


المزيد.....




- الدبلوماسية الأمريكية هالة هاريت توضح لـCNN دوافعها للاستقال ...
- الصحة السعودية تصدر بيانا بشأن آخر مستجدات واقعة التسمم في ا ...
- وثائقي مرتقب يدفع كيفين سبيسي للظهور ونفي -اعتداءات جنسية مز ...
- القوات الإسرائيلية تقتل فلسطينيا وتهدم منزلا في بلدة دير الغ ...
- الاتحاد الأوربي يدين -بشدة- اعتداء مستوطنين على قافلة أردنية ...
- -كلما طال الانتظار كبرت وصمة العار-.. الملكة رانيا تستذكر نص ...
- فوتشيتش يصف شي جين بينغ بالشريك الأفضل لصربيا
- لماذا تستعجل قيادة الجيش السوداني تحديد مرحلة ما بعد الحرب؟ ...
- شهيد في عملية مستمرة للاحتلال ضد مقاومين بطولكرم
- سحبت الميكروفون من يدها.. جامعة أميركية تفتح تحقيقا بعد مواج ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - بعض الطرق الوقائية والعلاجية الطبيعية للتعامل مع الأمراض الالتهابية