أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - مرض السكري من النوع الثاني: بعض الأساليب الوقائية والعلاجية الطبيعية















المزيد.....

مرض السكري من النوع الثاني: بعض الأساليب الوقائية والعلاجية الطبيعية


مصعب قاسم عزاوي
طبيب و كاتب

(Mousab Kassem Azzawi)


الحوار المتمدن-العدد: 6779 - 2021 / 1 / 5 - 20:31
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في المركز الثقافي في لندن.

سنتناول في هذه المحاضرة مناقشة التفاعل بين السكر والكربوهيدرات من جانب، والتمثيل الغذائي والصحة من الجانب الآخر؛ حيث سيغطي النقاش مجموعة من الاضطرابات في عملية الأيض أو التمثيل الغذائي لدى مصابي مرض السكري، وذلك بداية من الحالات المبكرة للإصابة بالسكري ومقدمات ذلك وصولاً إلى حالات الإصابة بشكل تام بمرض السكري. ولكن، يجدر ملاحظة أننا لن نتناول بالنقاش حالات الإصابة بمرض السكري الذي يحدث في وقت مبكر من الحياة نتيجة لفشل البنكرياس، وهو الذي يُعرف على أنه النوع الأول من مرض السكري. ومنْ ثَمَّ، فنحن معنيون في هذا السياق بتناول هذا النوع من مرض السكري الذي ينجم عن طبيعة أسلوب الحياة الذي نعيشه؛ ويشمل ذلك نوعية الغذاء الذي نتناوله ومدى نشاط الشخص من الناحية البدنية وكذلك الطريقة التي يتعامل بها مع ما يتعرض له من ضغوط وتوتر. وهذا النوع الذي نحن بصدد مناقشته يُطلق عليه مرض السكري من النوع الثاني. كما أننا سنزيح الستار أيضاً لنكشف عن بعض الأدوات التي يمكن أن تساعدك على تجنب الإصابة بمرض السكري، بل ومن الممكن أن تؤدي إلى الشفاء منه والتخلص من أعراضه.
من الأهمية بمكان أن نعرف حقيقة أن مرض السكري يُعتبر واحد من بين عوامل الخطر الرئيسية التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض الكلى – وقد يصل الأمر إلى الحاجة إلى غسيل الكلى – علاوة على خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية؛ بل في واقع الأمر يمكن القول أن مرض السكري من الممكن أن يؤثر على كل عضو في جسم الإنسان وذلك من دون استثناء .
لذلك، فنحن بحاجة إلى التفكير بشأن تشخيص مرض السكري في ضوء اعتباره نتيجة نهائية لسلسلة أطول بكثير من الأعراض؛ حيث تبدأ هذه السلسلة بحالات مقاومة الأنسولين (مقاومة الأنسولين (IR) هي حالة فيزيولوجية حيث يصبح الهرمون الطبيعي أو الأنسولين أقل فاعلية من ناحية تخفيض مستوى السكر في الدم) وكذلك حدوث المتلازمة الاستقلابية (تعرف أيضاً بمتلازمة التمثيل الغذائي أو المتلازمة الأيضية) وذلك في مرحلة سابقة لظهور أعراض المرض على شكل ما هو معروف لحالات الإصابة بمرض السكري؛ وترجع أهمية دراسة هذه المراحل المبكرة إلى وجود بعض العلامات التي تشير إلى هذا المرض والتي يمكن معالجتها والانتباه لها وذلك حتى قبل أن تُظهر اختبارات الدم أن الشخص مصاب بمرض السكري.
ومنْ ثَمَّ، تُعد حالات مقاومة الأنسولين من بين أولى العلامات التي تشير إلى تعرضك لخطر الإصابة بمرض السكري؛ فالأنسولين عبارة عن هرمون ينتجه البنكرياس بشكل طبيعي في جسم الإنسان وهذا الهرمون مسؤول عن التحكم في نسبة السكر في الدم. وتعمل المُحفزات والتي من بينها هرمون الأنسولين أو حتى ممارسة التمارين الرياضية على نقل السكر في الدم إلى الخلايا حيث يمكن استخدامه لتوليد الطاقة اللازمة لجسم الإنسان.
وهكذا يتضح لنا أن حدوث حالات مقاومة الأنسولين تقترن بالوقت الذي لا تجري فيه عملية نقل السكر إلى خلايا الجسم بشكل صحيح؛ وهو ما يحدث في غالب الأمر بسبب حالة الإنهاك التي تصاب بها مُستقبلات الأنسولين الموجودة على سطح الخلايا المُتلقية وذلك نتيجة لحالة التحفيز المتكررة بل والتي قد تكون بدون توقف تقريباً؛ لذلك، تسير الأمور نحو حدوث مثل هذا السيناريو عندما يستهلك الشخص كمية من الكربوهيدرات والسكريات بقدر يتخطى ما يحتاجه الجسم في حقيقية الأمر. ومنْ ثَمَّ، تصاب مُستقبلات الأنسولين بحالة المقاومة للأنسولين، وهو ما يعني بدوره أنه يتعيَّن على البنكرياس أن يستمر في العمل أكثر فأكثر من أجل إنتاج المزيد من الأنسولين ليتخطى ما أصاب مُستقبلات الأنسولين من إرهاق شديد. إلا أنه في نهاية الأمر، لن يستطيع البنكرياس الاستمرار في القيام بذلك أو مواكبته على أية حال من الأحوال؛ بل ما يحدث أن البنكرياس يصاب هو نفسه بإجهاد كبير ويصبح غير قادر على إنتاج ما يكفي من الأنسولين؛ وعندئذ يكون ذلك الوقت الذي يكون فيه من الضروري أن يستخدم المصابون بمرض السكري حقن الأنسولين كعلاج لحالاتهم.
في حين أنه من ناحية أخرى، من المهم ملاحظة أن الإصابة بحالة مقاومة الأنسولين ما هي إلا جزء من أجزاء متلازمة أكبر تسمى متلازمة التمثيل الغذائي أو المتلازمة الأيضية؛ وتشمل هذه المتلازمة أربعة مكونات تتمثل فيما يلي: مقاومة الأنسولين وارتفاع ضغط الدم ومعدلات غير طبيعية لاختبارات صورة الكوليسترول الكاملة لدى الإنسان (ويعني ذلك انخفاض معدلات البروتين الشحمي عالي الكثافة (الكوليسترول النافع) / HDL cholesterol من ناحية وارتفاع الدهون الثلاثية بالجسم من الناحية الأخرى) علاوة على المكون الرابع وهو حدوث سمنة البطن (تراكم الدهون في منطقة البطن).
وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد ما يقرب من ربع إجمالي عدد البالغين على مستوى العالم المتقدم يعانون من السمنة أو من زيادة الوزن على أقل تقدير. ومنْ ثَمَّ، يمكن أن نلاحظ أن هذا العامل تحديداً يُعد الدافع الأساسي للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني .
لذلك، من الأهمية بمكان أن يركز الأشخاص الذين هم في مراحل مبكرة على طريق الإصابة بمرض السكري على خمسة عناصر أساسية تتمثل في الآتي: الحرص على التغذية السليمة وممارسة النشاط البدني والاستجابة الجيدة للتعرض للتوتر والقلق واتباع أنماط النوم السليمة وتجنب السموم البيئية.
حيث تجدر ملاحظة أن الغالبية لا يدركون أن قلة النوم من الممكن أن تؤدي إلى حدوث حالات مقاومة الأنسولين بالجسم؛ فقلة النوم شكل من أشكال الضغط على وظائف جسم الإنسان، كما أن التعرض للضغط والتوتر من شأنه أيضاً أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات السكر في الدم ويزيد من حالة مقاومة الأنسولين. كما أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين لا ينامون إلا لمدة خمس ساعات أو أقل كل ليلة يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري عن غيرهم ممن ينعمون بنوم كافٍ.
كما أن التغذية تُعتبر العامل الجوهري الذي بإمكانه أن يغير من مسار سلسلة الإصابة بمرض السكري؛ حيث يقوم الجسم بهضم ما يستهلكه الإنسان من السكر والكربوهيدرات بمعدلات مختلفة، ويطلق على هذا المعدل للهضم مؤشر نسبة السكر في الدم. وثمة علاقة تتمثل في الآتي؛ كلما ارتفع معدل المؤشر الجلايسيمي (نسبة السكر في الدم)، كلما زادت السرعة التي يحول بها الجسم الطعام إلى سكر.
هناك طريقة أخرى لقياس تحويل الطعام إلى سكر يطلق عليها الحِمل الجلايسيمي / (GL) Glycemic Load (هو مصطلح جديد نسبياً يتبع مصطلح المؤشر الجلايسيمي ويستخدم معه لإعطاء صورة أوضح عن تأثير استهلاك النشويات على ارتفاع نسبة السكر في الدم). لذلك فهذه الطريقة تُعد طريقة تحقق تقييم أكثر دقة لتأثير الطعام على نسبة السكر في الدم، والذي يؤثر بدوره في واقع الأمر على مستويات الأنسولين بجسم الإنسان.
حيث نجد أن أنواع الأطعمة التي تؤدي إلى زيادة الحمل الجلايسيمي بما هو أكثر من 20، فإن ذلك يعني أنها نسبة عالية. بينما أنواع الطعام التي ينخفض الحمل الجلايسيمي لها عن 10، فهي من الأنواع المنخفضة. ومما سبق يتضح لنا أن الأطعمة ذات المؤشر والحمل الجلايسيمي المنخفض لمعدلات نسبة السكر في الدم تُعتبر أفضل أنواع الطعام الذي يمكننا جميعاً أن نتناوله بشكل عام، في حين أنه بشكل خاص مهم بالنسبة لمن يعانون من زيادة الوزن أو أعراض المراحل المبكرة للإصابة بمرض السكري والمقدمات التي تشير إلى احتمالية الإصابة به أو المصابين بالفعل بمرض السكري.
لذلك، كقاعدة عامة يجب ألا نأكل أنواع الطعام التي تؤدي إلى زيادة في مستوى الأنسولين في الجسم؛ وتتمثل هذه الأنواع من الطعام بشكل أساسي في كافة الأطعمة المصنوعة من السكر المكرر أو التي تحتوي عليه في مكوناتها.
تؤدي الألياف القابلة للذوبان دوراً جوهرياً في التقليل من معدلات الكوليسترول وسكر الدم عند الإنسان؛ وهذه الألياف القابلة للذوبان تتوافر في الشوفان والنخالة (الردة أو قشور بعد الحبوب بعد نخلها) والفول والعدس وترجع أهميتها إلى قدرتها على تقليل سرعة امتصاص السكر في الجهاز الهضمي .
كما تحتوي الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر على نسبة قليلة من المؤشر والحمل الجلايسيمي المنخفض لنسبة السكر في الدم؛ وبالأخص نذكر منها الخضروات الصليبية (الخضروات من الفصيلة الكرنبية) والتي منها على سبيل المثال: القرنبيط والبروكلي والملفوف (الكرنب) وهي تعد خيارات جيدة للغاية لتحقيق هذا الغرض. علاوة على أنه يوجد بعض الخيارات الأخرى مثل تناول البيض والأسماك التي من الممكن تناولها شريطة أن يكون ذلك باعتدال. وكذلك يمكن تناول اللحوم الخالية من الدهون ومن أمثلتها أنواع الدجاج والديك الرومي والتي لن تؤدي إلى حدوث ارتفاع نسبة الأنسولين في الجسم.
أما عن أنواع الفاكهة، فمن الممكن أن تختار الفاكهة التي تمتاز بمؤشر جلايسيمي منخفض والتي منها على سبيل المثال: التفاح والخوخ والكمثرى والبرقوق والتوت والبرتقال والجريب فروت. في حين أنه من الناحية الأخرى، يجب مراعاة أن بعض الفاكهة الأخرى والتي منها: التمر والموز والعنب والزبيب تحتوي على نسبة عالية من السكر.
وتُعتبر المكسرات ومن أمثلتها الجوز واللوز وجبات خفيفة جيدة، إلا أنه من الضروري أن تحرص على أخذ ما يعادل 15 جراماً فقط من المكسرات متى تناولتها في أي وقت من الأوقات وذلك لما تحتوي عليه من سعرات حرارية عالية.
ومن أمثلة الوجبات الخفيفة التي تجدي نفعاً أيضاً لمثل هذه الحالات، من الممكن تناول أعواد الكرفس والجزر الصغير؛ حيث يمتاز الجزر بأنه يحتوى على حمل جلايسيمي منخفض من ناحية وعلى وجود نسبة عالية من الألياف به من الناحية الأخرى؛ لذلك، فهو يساعد على امتصاص السكر ببطء ويخفض نسبة السكر في الدم.
في حين تجدر الإشارة إلى أن وجبة الجرانولا (وهي عبارة عن طعام يتناول في الإفطار أو كوجبة خفيفة ويتكون من حبوب الشوفان المسحوقة والمكسرات والعسل، وهي عامة مطبوخة حتى تصير مقرمشة ومحمصة وذهبية اللون وأحياناً يضاف إليها المكسرات أو الفواكه المجففة وغيرها لتعزيز الطعم والفائدة) تُعتبر من الوجبات العالية بشكل لا يصدق من ناحية المؤشر الجلايسيمي لنسبة السكر في الدم. لذلك، من الأفضل الاستعاضة عن تناول الجرانولا بحبوب غنية بالألياف أو بعصير البروتين أو بالعجة المصنوعة من بياض البيض أو ببعض الشوفان الكامل المُقطّع.
ومما سبق يتضح لنا، أنه إذا ما كان الشخص يحاول خفض معدلات السكر في الدم، فأن هذا يعني أنه يحتاج إلى إيجاد بدائل صحية يستعيض بها عن تناول البسكوت والكعك والحلوى والآيس كريم. وبالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يشرب الصودا أو عصير الفاكهة أو الكحول. بل أنه أيضاً سيتعيَّن عليه أن يتوصل إلى بعض البدائل لكل طعام لونه أبيض؛ ومن أمثلة ذلك الباجل / البايغل (حلقة من الخبز أو الفطائر ترش بالسكر وغيره) أو الخبز أو الكعك المُعد من دقيق الأرز أو البطاطس .
وجدير بالذكر أن التوابل والإضافات والنكهات من الممكن استخدامها بطريقة إبداعية تساعد مريض السكري؛ ومن ذلك على سبيل المثال: تسطيع إضافة القرفة - حيث أثبتت الدراسات أنها تساعد على التقليل من نسبة السكر في الدم – وكذلك إضافة القليل من الجوز إلى وجبة الشوفان الكامل المقطّع في الإفطار. ومثال آخر، يمكن أن تستبدل احتساء القهوة مع الكريمة صباحاً بأن تبدأ يومك بشرب فنجان من الشاي الأخضر العضوي.
ومن العناصر الغذائية الأخرى التي تساعد بشكل كبير على خفض نسبة السكر في الدم يتصدر الثوم والبصل مركزاً متقدماً، لذلك من الضروري مراعاة أن يكونا ضمن ما تركز عليه بشكل عام عند تناول الخضروات ذات الأوراق الخضراء مصحوبة بكميات خفيفة من زيت الزيتون والكركم؛ حيث أن الكركم له أيضاً تأثير صحي كمضاد للالتهابات .
يمكن استخدام نبات الحلبة كأحد أنواع الأعشاب التي تعمل على تقليل نسبة السكر في الدم، علاوة على أنه من ناحية أخرى توجد ثمة خصائص في الخل أصبح من المؤكد أنها تخفض أيضاً من نسبة السكر في الدم.
وبالإضافة إلى كل ما تقدم، من المهم أن يخصص الشخص وقتاً من أجل ممارسة الرياضة؛ حيث أن ممارسة الرياضة تعمل على بناء العضلات وتقلل من الإصابة بحالة مقاومة الأنسولين وذلك عن طريق زيادة المرونة بالنسبة لخلايا العضلات وتقليل ضغط الدم وتحسين الكوليسترول كما تعزز من شعورك بالسعادة والتمتع بالعافية.
وفي هذا السياق، تستطيع الاستعانة بجهاز عداد الخطى، وهو عبارة عن جهاز صغير يحسب عدد الخطوات أو المسافة التي يقطعها الشخص أثناء المشي، وحدد لنفسك هدف أن تمشي ما يصل إلى 10000 خطوة كل يوم.
بل توجد فائدة من أهم الفوائد الإضافية لممارسة التمارين الرياضية والتي تتمثل في أنها تساعد على النوم بشكل أفضل؛ وتتضح أهمية ذلك في أن النوم بشكل سليم وكافٍ يُعد خط الدفاع الأول ضد الإصابة بمرض السكري.

*****

لمطالعة النص الأصلي لملخص المحاضرة باللغة الإنجليزية يمكن مراجعة الرابط التالي على موقع الحوار المتمدن:

https://m.ahewar.org/enindex.asp?u=Mousab%20Kassem%20Azzawi



#مصعب_قاسم_عزاوي (هاشتاغ)       Mousab_Kassem_Azzawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحولات اللغة و التزامات المثقف
- أسباب وأعراض سرطان الأمعاء
- تنويعات المقام الاستبدادي
- بعض الطرق الطبيعية لتحسين نسب الكوليسترول والدهون الثلاثية ف ...
- لقاحات كوفيد 19 وفيروس كورونا: تحليل علمي مخلص ورأي طبي صدوق
- أسباب وأعراض سرطان عنق الرحم
- المعدة بيت الداء والعقل رأس الدواء
- جلجلة الصحفي الحقِّ
- أسباب وأعراض سرطان المبيض
- مداخل طبيعية لعلاج الاكتئاب
- هل من صحفي مستقل؟
- أسباب وأعراض سرطان الثدي عند المرأة
- كيف يؤثر الضغط النفسي والتوتر على صحتك العقلية والجسدية؟
- غرامشي وشرعنة الوعي الزائف
- اضطرابات التواصل الجسدي النفسي عند الأطفال
- مفاعيل الدعاية السوداء في عصر العولمة
- خارطة طريق أولية لاتباع نظام غذائي صحي
- سيرورة التطور والنضج العقلي عند الأطفال - أسس الرعاية التربو ...
- محنة العملية التعليمية في العالم العربي
- الاستنساخ البيولوجي لبني البشر


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - مرض السكري من النوع الثاني: بعض الأساليب الوقائية والعلاجية الطبيعية