أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هانى شاكر - من غلابة الجنوب إلى طائر الشمال














المزيد.....

من غلابة الجنوب إلى طائر الشمال


هانى شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 6775 - 2020 / 12 / 30 - 03:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نسعد بمقالات الأستاذ محمد عبد المجيد ، طائر الشمال ، عضو اتحاد الصحفيين النرويجيين ....

يكتب مقالاته القوية الرصينة ، متحديا الظلام و الديكتاتورية و القهر و الإستبداد و القتل خارج القانون وداخل السجون لأبطال الحرية ... فنطمأن ان آخر النفق نور و ان الحرية و العدل ، و إن تاخروا قرونا ، فلهم الغلبة يوما قريبَ

و لا يسمح طائر الشمال لغِربان الجنوب بالتعليق على مقالاته ... و له مطلق الحق و الحرية فى ذلك

و مقاله الأخير (( هل صحيح أن هناك كفارًا و.. مؤمنين؟ )) به من الخطورة ما يتطلب الرد ... لأننا بصدد تهديد ارواح الناس و دمار الأمم

فالتكفير وارد صراحة ، جهارا نهارا بالقرآن الكريم

(( لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ .... ))
(( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ ... ))

وآحاديث التكفير لو جمعتها فى قفف .. فسوف تشل المرور فى أوسلو ... و سيراها طائر الشمال فى غدوات تحليقه على المدينة الجميلة

اما عن تصريحات التكفير فى افواه شيوخنا الصناديد ... فبنعة ربك فحدث

فالشيخ الغزالى اردى فرج فودة قتيلا ... و الشيخ عبد الله رشدى مش ( هايركح ) حتى يُقتل او يُصلب او يُقطع مجدى يعقوب من خلاف ... و ينشر سيلفى بعضلاته مع جموع الكفرة يصطلون بالنار

التكفير حاضر ... بشع ... و مميت

ثمراته المرة منشوره فى الصومال و اليمن و سوريا و باريس و العراق و نيجيريا و أفغانستان ... جثث متراصة ، رؤوس مقطوعة ، جماجم محروقة ، و اكباد منزوعة

الأزهر يُكفر ، القرضاوى يُكفر ، طالبان يُكفر ، النُصرة يُكفر ، كل افاق زنيم بلا نبوغ او ضمير يُكفر

حماك الله يا طائر الشمال

و كان فى عوننا نحن غربان و كلاب الجنوب

...



#هانى_شاكر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياه بعد ترامب
- كليوباترا اسرائيلية
- التفجير هو الحل
- هكذا تكلم زرادشت
- صديقتى الالمانية
- سوف احيا - 2
- سوف احيا
- الكورونا و الفلوس
- العته ليس حكراً على حكامنا
- تعداد مصر يصل إلى 100 مليون
- محلاها عيشة السفاح
- لما ترامب اتجنن
- كلمات عتاب عن مقارنات الإسلام والمسيحية! رسالة للرفيق طائر ا ...
- ابونا مكاري و لاهوتا الحرية و العبودية
- ترامب : الموجة الواسعة و حَجَر الارتباك
- القائد الاعلى للجنيهات المشلحة
- أحنا كتير ... و ببلاش ... و معندناش سُكر
- كان فيه زمان تلاجة
- سلم لى على شلنوف
- كله إلا الكفيل


المزيد.....




- ميتا تعلن استثمار مئات المليارات في تطوير الذكاء الاصطناعي ا ...
- مستوطنون يضرمون النار بعشرات المركبات وقوات الاحتلال تقتحم م ...
- أول تعليق روسي على إعلان ترامب بيع أسلحة لأوكرانيا
- تحليل لـCNN: لماذا تشعر أوكرانيا بالأمل والإحباط معا تجاه إع ...
- إيران تضع -خطا أحمر- للمشاركة في المحادثات النووية مع أمريكا ...
- الجيش اللبناني يضبط أحد أضخم معامل الكبتاغون على حدوده مع سو ...
- مقتل 48 مدنيا بهجوم لقوات الدعم السريع وسط السودان ونزوح آلا ...
- المحكمة العليا تمنح ترامب الضوء الأخضر لتفكيك وزارة التعليم ...
- هآرتس: تصاعد معدلات الانتحار في صفوف الجنود الإسرائيليين
- البرلمان الجزائري يناقش تعديلات قانون مكافحة تبييض الأموال و ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هانى شاكر - من غلابة الجنوب إلى طائر الشمال