أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ذياب مهدي محسن - كنت على وهم؛ ولكن هذا ما حدث...!















المزيد.....

كنت على وهم؛ ولكن هذا ما حدث...!


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 6758 - 2020 / 12 / 11 - 21:01
المحور: سيرة ذاتية
    


اخذت اجازة لمدة ثلاثة ايام، انه عاشوراء وفي النجف، 1973 وأنا في الفنون الجميلة المرحلة الثالثة.. وصلت النجف قبل الغروب، اليوم الثلاثاء، اليوم السابع من عاشوراء، نسميه يوم العباس.. النجف تتقد بمشاعلها واستعداداتها للذروة حتى يوم "الطبك، او الطباك" يوم العاشر من عاشوراء.. دخلت بيتنا في حي السعد، استقبلني اهلي والدي ووالدتي واخوتي واخواتي.. وبعدها دخلت الحمام استحميت، اكلت شيء من زاد ابو الفضل العباس حيث جيراننا قد طبخوا التمن والقيمة و وزعوه على الجيران والناس.. المهم لبست دشداشتي البيضاء وتحتها بجامة وتقلدت سيف بغمده الفضي وهو من ارث جدي، سيف ننعته مصنوع من حديد الجوهر" وكما يسمونه اهل النجف" على اساس مصنوع من حديد الآهين النقي.. المهم ويشماغ أحمر، ومحفظتي، وخرجت بعد المغرب.. نزلت الى النجف وكانت عبارة عن شعلة كبيرة مضيئة لا بل عبارة عن فوهة بركان من الأنارة والاضواء والضوضاء.. والناس نساء ورجال صبايا وشباب.. النجف في الثلاثة الاواخر من عشرة عاشوراء شيء اقرب الى حلم يتحقق ارضا بكل بهاء، كيف لا وهي النجف المدينة الاشكالية في العراق.. قضيت مع اصحابي تلك الليلة وحتى مطلع الفجر.. عدت للبيت، وجدت والدي بحالة صعبة ونفسيه مكتئبة ومتعصب ولكنه ممسك اعصابه وهو الحكيم، الرجل الهمام، العقل الذي يوزن الدنيا ولا توزنه.. ها بابا خير ان شاء الله!! ذيبان: بابا امس بالليل جاءت الشرطة ومعهم المختار و( داسوا) بيتنا!! فتشوه، آي بابا لويش؟؟ اسمع وليدي انا اعرفها فتنه من جيرانا ( فلانه، ست كاردينا ) ولقد اتهمتك بانك امس سرقت مصيوغاتها، وحاولت ان تعتدي عليها، ومن ثم هربت.. وهي اشتكت عليك بعدما، قالت: انه يشبهك ممن دخل عليها وكان ملثم.. جيرانا الأبعد كان عقيد شرطة في النجف، ويعرفنا جيد جدا، ان عائلتي واهلنا ونحن الابناء لا ومليون لا ان نعتدي على نملة، فكيف جيرانا لصيق جدارنا!؟ نعم كنت وكيح ومشاكس ولا اخاف احد او اهب من احد.. لكن بكل اخلاق وانسانية واحترام.. في منطقتي لا اسمح لنفسي حتى بنظرة لأحدهن، فكيف تتهمني باني دخلت عليها وغافلتها وسرقت منها المصيوغات الذهبيه وهربت!؟ والطامة الكبرى ان عقيد الشرطة الجار الابعد نوعما عن بيتنا، ايدها بالتهمة ونسبها لي.. بابا ولا يهمك انا هسه اروح لمركز الشرطة واسلم نفسي، وبعدها لكل شيء نتائجه.. اخي الكبير غسان اخذني بيده وكنت بحاجة للنوم، تعب وسهر الليل شديد.. وصلنا مركز شرطة حي السعد، كان بالقرب من قبر كميل، وتانكي الماء، على شارع الكوفة، نجف.. ( القدر، البخت، القسمة!؟) لا اعلم كان مفوض الشرطة صديق اخي غسان ويعرفنا جيدا فهو من اهل الديوانية ومن ابناء شيوخها، وعناوينهم ( التفات الخزعلي) ومابيننا وبين الخزاعل علاقة وطيدة وقويه.. رحب بنا واستفسر، ها غسان يامعود: اخوك هذا الخنافس الحلو، يسويها!! صدك جذب، كول غيرها؟؟ نعم يالتفات.. طيب تعالوا دخلنا في غرفته، ضابط المخفر كان رائد مصلاوي اسمه ( علي ججاوي) الدوام لم يبدء بعد حيث الساعة السابعة والنصف، والفصل صيف.. كتب محضر، ودون افادتي، بحيث لم اذكر شيء او معرفه او دراية بما حدث مطلقا.. على كل حال. ذيبان ادخل هنا في هذه غرفة النظارة، غسان اخذ هذا المحضر معك الشرطي للمحكمة حتى يؤشر عليه القاضي وترجع لي.. بقينا انا ومفوض التفات الخزعلي نتحدث، ونضحك ، ويسألني عن الحياة في الفنون الجميلة وكيف انا هناك شاب حلو وابن زناكين وملاكين وشيوخ.. بعدها رجع اخي والشرطي، فلقد اشار الحاكم ايقافي لمدة ثلاثة ايام على ذمة التحقيق.. قال التفات لا تهتم كل الامور يمي بس خل يأتي الرائد علي ججاوي والبقية تهون.. غسان روح جيبنا ريوك وسلملي على عمي والدك، وقل لهو: " ذيبان اليوم نطلعله جلد جديد، ابن غلآن صاير حرامي!؟" وهو يضحك.. وفي الاثناء دخل مدير المركز الرائد علي ججاوي. تحيات واستفسارات ومتابعات ومن ثم سأل هذا الخنفس الحلو شنو مفوض التفات؟؟ سيدي هذا امس اتهمته جيرانهم بأنه سرقها؟ ها هذا هو الحرامي؟، سيدي انت لو تعرف هذا أبن من ومن هو ابوه وعائلته لبدلت رأيك.. اسمع مفوض التفات: هو متهم وليس مدان، هل اجريت معه محضر؟ نعم سيدي وارسلته للقاضي واشار بتوقيفه لمدة ثلاثة ايام، على ذمة التحقيق ومن حقه ان يخرج بكفالة ضامنه، نعم سيدي.. طيب خليه بالنظارة.. دخل اخي غسان ومعه صينيه كبيرة فيها انواع من الأكل بيض مسلوق، قيمر، جبن، كباب بيت، قوري شاي، خبز تنور، حلاوة تمن، وخضرة متنوعة.. سيدي يمكن انت ما فاك ريكك؟ بسمله سيدي، قالها مفوض التفات.. شنو هذا ثواب؟ ضحك مفوض التفات : لا سيدي هذا من بيت هذا الحرامي وهو يضحك.. رد الرائد علي ججاوي: هذا الحرامي الخوش.. قبل الظهر اتصل معاون مدير شرطة بغداد كان أبن خالة أبي العميد عبد المهدي الأسدي.. واثناء الاتصال كان مدير شرطة النجف ايضا وصل بعدما اتصل به عمي العميد الطيار محمد حسن غلآم.. الموضوع ذيبان.. على كل حال، اخذ، ورد، واتفق الجميع ان اخرج بكفالة وهذا ما تم.. لكن مفوض التفات بعدما اتصل بأخي غسان وطلب منه ان يأتي، قال للرائد علي ججاوي: سيدي عليك ان تكتب ملاحظة، مشاهدتك التحقيقة، لكشف الدلالة على المتهم ذيبان.. طيب تم هذا الموضوع، انزع حذائك، جواريبك، ارفع قدميك، سيدي هذا رجليه ما شايفه الارض ولا كايسه الكاع!؟ اعرف مفوض التفات، اكحاب يريدن نيج! شافته حلو وجيرانها وما يتحرش بيها وهي تريد شاب ينيجها.. المهم ركبنا السيارة، ورحنا للبيت، طرق الباب عليها خرجت.. ست كرادينيا: هذا الحرامي هل تعرفيه؟ نعم هذا جيرانا وبغداد يدرس بالفنون.. نعم ولكن انت تقولين انه هو الذي اعتدى وسرقك! لا عقيد الشرطه جيرانا قال: يشبه ذيبان؟ هنا التفت الرائد علي ججاوي نحو التفات، واشار له بانهاء الموضوع، ثم رجعنا لمركز شرطة حي السعد.. التفات اقترح ان ابات اليوم في المخفر، ولمصلحتي ايضا، ولقد اتصل بوالدي تلفونيا واخبره بكل الاجراءات.. المهم تم تقديم طلب خروجي بكفالة، تمت الموافقه من القاضي باطلاق سراحي على ان احضر يوم الأحد لمركز الشرطة لاتمام التحقيق والوقوف امام القاضي.. ذهبت للبيت سبحت، واكلت شيء، واخذت كم ساعة نوم، وبعدها رحت الى مركز الشرطة للمبيت، اليوم الثامن من عاشوراء، والنجف، زهو، وهيبة، ونشوة، لكن حرمت منها من وراء هذه الفتنة.. الخميس صباحا، جاء الفطور، اكلنا والبقي للشرطة وخرجت.. التفات قال: ذيبان ارجع لي اذا تريد ان تذهب للولايه، لا مفوض التفات لا، اليوم ايضا ابات يمك في النظارة، عفيه بالنشمي.. ولك انت أبن غلآم هذي النجفيه أم العيورة تتهمك بالسرقة، وفوكاها هذا العقيد جيرانكم يؤيدها!؟ شوف ذيبان اذا ما تاخذ حيفك انت مو أبن ابوك!؟ضحكت وبقينا في مركز الشرطة، مفوض التفات مقيم فيه. ليلة الجمعة، كنا سهرانين، قال التفات ذيبان السبت الطبك، اريدك اتنفذ طلبي وانت تعرف يوم الاحد اوراقك مع افادة واوراق التحقيق بيدي، اذا ما تسوي الذي اريده اعرف نفسك انت مدان بالسرقة؟ التفات شنو إبالك؟ اريدك اطب عليها وتنيجها وجيب لباسها بيدك او اي علامة منها، وبعدها انا حلالها.. ها شتكول؟ عد عيناك، ولو ما تصح عند البو غلآم! اسكت ولا تحجي اتسويها يعني تسويها.. عند شارعنا والجيران الخبر ذيبان في السجن.. السبت ولا جريذي بحي السعد فجر الطباك الكل بالولاية، حتى اهلي، فقط والدي و والدتي، الساعة حوالي 12 ونصف ظهرا، دخلت بيتنا خلسة، كنت ارتدي بنطلون، وقميص، ولا ملابس داخليه على جسدي، هكذا متهيئ، والتفات قال اذهب وانا هنا في انتظارك، واريدك تثبتلي انك " أزلمه " عندنا تنور في زاوية الحديقة الخلفية، بجانب سياج حديقتها لجيراني صاحبة اتهامي بالسرقة، ست كاردينيا، اعتليت عليه، نزعت حذائي، ومن ثم انا في حديقتها.. وبهدوء وحذر شديد، رحت انظر لباب بيتها الخلفي كان مغلق، تحولت الى الباب الرئيس لمدخل البيت الثانية، والصدفة كانت غير مغلقة، الباب الرئيسية " باب الكراج" مغلقة وبالسرقي ايضا، حلو.. دخلت الكليدور، سمعتها تصلي، فرحت ولعب العقل عندي، مددت رأسي رايتها لابسه " آزار" عبائة ايرانية تستعمل عند بعض النجفيات للصلاة، وهكذا وسوس رد الاعتبار عندي، ووصية مفوض التفات ماتزال ترن باذاني، افعلها ونفذها فهذا خلاصك.. كانت ثلاثينية، معلمة، جميلة، ممشوقة القوام، قمحية، عيونها وسيعه نرجسية، تملك شفتين ملتهبتين دائما وهي تضع الحمرة الصارخة والمثيرة، نهديها كعابين وكأنهما رف من الممكن ان تضع عليهن كأس فلا يسقط هكذا هي حينما اشاهدها مصادفة احيانا وخاصة عندما اعود من بغداد والتقي مع اصدقائي في رأس شارعنا.. متوسطة الطول، شعرها حده لكتفيها، هي لا ترتدي ( اللكجه ) لاحقا سميت "الحجاب" عبائتها على نصف رأسها، وتنورة لحد ركبتيها ودلع وغنج وزهو وهي المعلمة، وهكذا كانت المعلمات مودليات وعلى الحداثة اغلبهن بهكذا تشكيلة.. واليوم يومك ياذيبان.. فتحت ازرت بنطلوني كان قضيبي يدب للانتصاب حيث كنت مركز على اني اليوم انيجها مهما صار وحدث.. انتظرتها حينما سجدت، تطيل في سجدتها، وبيدي سكينة فواكه اخذتها من صينية الأكل التي أتى بها أخي غسان في الفطور الصباحي، وما هي إلا لحظات كنت فوقها، والسكينة وضعت رأسها في خلف رقبتها، اسمعي :" لاتصيحين ولا تتكلمين، واقسم انها السكينة ادخلها في رقبتك لاخرجها من بلعومك، اسكتي وابقي متنحة، وكَصتك على التربة، افتهمتي لو ادخل السكينة الآن؟"، لم تتنفس بكلمة كانت مرعوبة، متفاجئة، متصركعه، لا تعرف مايحدث الآن.. مددت يدي اليسرى، رفعت عبائتها، والغريبة، انها كانت تلبس فقط تحت عبائة الصلاة، اتكها القصير ولباسها الداخلي.. انزلته عن وركها المفلوق من وضعيتها حين السجود، وانزلت لباسها لتحت فخذيها، كانت في صمت واسمع دقات قلبها المتسارعة وارتعاشها، وجسدها كله حرارة وتعرق.. انه الموت الذي فاجئها.. بصوت خافت همستها فكي ازروك، ندستها برأس السكينة، باعدت مابين فخذيها، اخذت بكفي الايسر من لعابي ووضعته على دبرها، كان احمر رماني، ومهبلها امامي متورد يكسوه شعر عانتها الغير محلوق، وبضره كبير وضخم، مسدت زرف وركها باصبعي، اهتزت ورجفت، اصابتها قشعرية حينما اوجلته في دبرها.. كان قضيبي بكامل انتصابه، سحبت اصبعي من زرفها، وادخلت قضيبي فيها ودفعته بقوة فراح منزلق داخلها، سمعتها تشهق، وتأوهت، ومن ثم زفرت بقوة، واخذت تبكي، وتنشج بصمت.. وانا ارهز بقوة وعنف واحسسها بالسكينة انها على رقبتها.. بعد دقائق كنت قد قذفت فيها، بدبرها، وانا في حالة من التعب والهاث، لم اسحبه من زرفها لقضيبي، واحسست انها اخذت تضغط عليه وتعصره بردفيها، وكأنها استلذت!.. بعدها سحبت قضيبي ومسحته بعبائة الصلاة، وخرطت لباسها من رجليها، وقلت لها اياك ترفعين راسك الآن ابقي ساجدة على التربة، وإلا مصيرك الفضيحة والشهيرة.. تنفست وزفرت.. بس فدوه ارحولك، الآن خلصت نجتني، بس الستر، الستر، واقسمت انها لا تبقى في هذا البيت بعد شهر واحد.. بس منك ومن الله اريدك تسترني.. لم اكلمها، بآي كلمة او حرف.. انسليت بهدوء، ومن الباب الخلفي خرجت، والى زاوية الجدار قفزت إلى حديقتنا، لبست حذائي، ولباسها بيدي وضعته في جيبي، وعدلت شكلي وبهدوء خرجت متوجه الى مركز الشرطة الساعة تجاوزت الواحدة والنصف تقريبا.. اخي غسان وصينية وجبة الغداء كالمعتاد.. ثلاثة وجبات للتفات وشرطة المركز، موجود انا ام عند اهلي.. نظر لي بزهو، حيث رأني محمر ومنتصر ومبتسم واشير له على جيبي.. وقف وبصوته الجهوري: هلا والف هلا.. أبن غلآم، وتلاث انعم، هيبة الديوان ورفعة الراس.. اخي غسان متعجبا ومستفسرا، ها التفات شنو الفلم!؟ دروح بابه ولك هذا ذيبان الخنفوس سواها وعبر الشط .. ادار وجهه اخي غسان عليَّ " شنو ذيبان؟؟" اخرجت اللباس من جيب البنطلون كان اسود برلون، صاح التفات هلا برافع الراية السوده.. وبيده أخذ زوده، وعليهم.. ضحكنا، واخي غسان يتكلم مع التفات، خويه يابن عمي الخزعلي التفات، هذا ذيبان بس انطيه الضوء الأخضر.. هذا ذيب ابو سرحان.. المهم تم اطلاق سراحي لعدم ثبوت الادلة، بعدما ترافعنا امام القاضي، يوم الأحد، وتنازلت صاحبة التهمة، الست كاردينيا، وتم الصلح معها، والاعتذار وخرجنا بسلام غانمين...



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طويرة الجنة ولقاء قبل الدوام ...
- صوفيا - صوفي - والجندي الاحتياط ذياب
- قمر ... ودخول السنة في النجف ...
- ناردين بعد منتصف الليل ...
- نتاشا وذكريات في ناظم المشخاب
- تارا وليلة حمراء في البيتونة
- من المهن النجفية خياطة النساء
- من ملحمة الشلامچه معركة نهر جاسم للدريهمية وابوسفيان
- ذيبان فوق نخلة ديرية خلاسية
- شريعة نهر أبو چفوف وشهرزاد
- مضيف وليلة صيف وست قمر
- ذياب أبو سفيان ويهتم وهسهسات روحية
- وتلك الأيام وضحه وذيبان وچل البوه ..
- نسائم ذكرى بعطر الشيح والبابنگ والگيصوم
- نفحات جندي منزوع السلاح ... ذياب أبو سفيان النجفي
- شگره آيَةٌ في الجمال ( تسواهن )
- معرض تشكيلي في كالري الفنان المغترب حيدر عباس عبادي
- وقامة قيامة العراق فهللويا هللويا :......
- حين رقصت مع إيليا بفرحة العلم العراقي
- هلا بالعمه ( وجيهة ) بيرغ أحمر فراتيه


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ذياب مهدي محسن - كنت على وهم؛ ولكن هذا ما حدث...!