أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البوزيدي - حنين














المزيد.....

حنين


محمد البوزيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1608 - 2006 / 7 / 11 - 09:35
المحور: الادب والفن
    


في الوطن العربي
بعيدا عن عنجهية غرب ماكر
بعيدا عن عذابات الجيل الصاعد والقادم إلى المجهول
بعيدا عن شاشات تغسل أدمغتنا كل يوم بكل شيء…
بعيدا عن ضجيج الأبهة الفارغة
بعيدا عن صناعة الأصنام المقيتة داخل مجتمعاتنا
بعيدا عن نجومية لا تنتج سوى الكذب على الذقون غير المحلقة
بعيدا عن آلام نكتوي بها ،ولا تنتهي ولا يبدو أنها وشيكة على التوقف
بعيدا عن عقد اجتماعية لا علاقة لها بالعقد الاجتماعي المشهور
أحن ……………
أحن إلى وطن يبتسم فيه الأطفال
أحن إلى صفاء بين القلوب يدمر صراعا تاريخيا وحقدا على مر القرون
أحن إلى تلفاز لا أرى فيه دماء تسفك كل يوم …
أحن إلى أخوة معلقة بين العرب إلى ما لانهاية
أحن إلى وطن أحس فيه بمواطنتي الجميلة بدون منة من أحد
أحن إلى عالم خال من السلاح ومن الآلام
أحن إلى كلمة عذبة تفتح ركاما من الآمال المحققة
أحن إلى زمن أرفع فيه رأسي افتخارا بذاتي …..
أحن إلى تنمية ضاعت وسط السراب ومخططات الأوراق الملونة
أحن إلى حقوق تاهت وسط سراب الأولويات .
أحن إلى مستقبل زاهر نهزم فيه أعداء وحدتنا الترابية
أحن إلى فلسطين كاملة وعراق آمن ووطن عربي واحد
حن إلى بيئة سليمة من التلوث والحقد والدمار
أحن إلى مساواة بين مواطنين من شعب واحد
أحن إلى ………………
أحن إلى ………………..



#محمد_البوزيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتراب الغربة 13/15
- اغتراب الغربة 12/15
- ساعات في السجن
- اغتراب الغربة 11/15
- اغتراب الغربة 10/15
- اغتراب الغربة 9/15
- حوار صحفي مع الفاعل الجمعوي محمد بلمو
- اغتراب الغربة 8/15
- الهجرة إلى............... 2* هوامش من دفاتر الأحزان
- اغتراب الغربة 7/15
- هوامش من دفاتر الأحزان
- حوار مع المبدع المغربي أحمد الكبيري
- اغتراب الغربة 6/15
- قراءة في رواية المبدع المصري -بورتريه لجسد محترق-2/2
- تيهان
- قراءة في رواية المبدع المصري -بورتريه لجسد محترق-1/2
- 4/15اغتراب الغربة
- اغتراب الغربة
- في ذكرى النكبة
- اغتراب الغربة 2/15


المزيد.....




- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...
- متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر قناة Tr ...
- تطوير -النبي دانيال-.. قبلة حياة لمجمع الأديان ومحراب الثقاف ...
- مشهد خطف الأنظار.. قطة تتبختر على المسرح خلال عرض أوركسترا ف ...
- موشحة بالخراب.. بؤرة الموصل الثقافية تحتضر
- ليست للقطط فقط.. لقطات طريفة ومضحكة من مسابقة التصوير الكومي ...
- تَابع مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة المؤسس عثمان الجزء ...
- مصر.. إحالة 5 من مطربي المهرجانات الشعبية للمحاكمة
- بوتين: روسيا تحمل الثقافة الأوروبية التقليدية
- مصادر تفنّد للجزيرة الرواية الإسرائيلية لتبرير مجزرة النصيرا ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البوزيدي - حنين