أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أسامة هوادف - حوار مع الكاتب وروائي مولود بن زادي















المزيد.....

حوار مع الكاتب وروائي مولود بن زادي


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 6693 - 2020 / 10 / 2 - 10:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


الكاتب وروائي مولود بن زادي في حديث ل الوسيط المغاربي

الناقد الأكاديمي أخفق في أداء رسالته
المشهد الأدبي في الجزائر يميزه الصراعات بين مختلف الاتجاهات.

يعد الكاتب مولود بن زادي قلما ناطقا يسيل إبداعا فهو إنسان راقي ومثقف بمعنى الكلمة صنع لنفسه أسم لامعا في مجال الرواية الهادفة وهذا بفضل أسلوبه الراقي ،أرتبط أسمه بأدب المهجر وبدفاع عن اللغة العربية وله مؤلف تحت عنوان " معجم الزاد للمترادفات والمتجانسات العربية" كما صدر له روايات عدد من روايات منها رواية "رياح القدر" ورواية "ما وراء الأفق الأزرق" ورواية "أنجلينا فتاة من النمسا" في هذا الحوار الحصري الجريدة الوسيط المغاربي يجيبنا ضيفنا على العديد من الأسئلة.

حاوره : أسامة هوادف


س1: من هو مولود بن زادي؟
ج1: مولود بن زادي كاتب ومترجم وباحث في اللغة والأدب، عضو في رابطة الأدباء العرب، وعضو سابق في اتحاد الكتاب الجزائريين. تخرج من معهد الترجمة في الجزائر سنة 1991 ثم رحل إلى المملكة المتحدة حيث يقيم ويشتغل في الترجمة في العاصمة لندن.

س2: حدثنا عن تورطك الأول في الكتابة متى وكيف كان عناقك للأدب؟
ج 2: بدأ اهتمامي بالأدب وأنا صغير. كنت شغوفا بالقراءة، أصرف جل وقتي في غرفتي، محاطا بالكتب والمعاجم، محلقا في أجواء الأدب والمعارف. مع مر الزمن أخذت أشعر بنزعة جارفة إلى الكتابة. بدأت بكتابة المقالات والقصص القصيرة، وكم كانت فرحتي كبيرة وأنا أشاهد بعض تلك الكتابات في صحف جزائرية. كان آخرها قصة قصيرة بعنوان "عروس القاعة" كتبتها وأنا طالب في معهد الترجمة وصدرت في جريدة (المساء)، قبيل رحيلي عن الجزائر.

س3: ما تأثير هجرتك إلى بريطانيا في كتاباتك؟
ج3:أنا أحيا في بريطانيا منذ أكثر من عشرين سنة، وما أعرفه عن الجزر ونظام الحياة فيها وقوانينها يفوق بكثير ما أعرفه عن الجزائر. أعيش وأعمل في بريطانيا. وكثيرا ما أفكر بالإنجليزية، لغة بريطانيا. فحتى أكون صادقا وعادلا أقول إنّ بريطانيا هي وطني الأول.
وإني مدين لهذا الوطن.. فبريطانيا كانت لي مدرسة اكتشفت فيها وبين أهلها وكل الأجناس البشرية المقيمة فيها أسمى معاني الإنسانية.. وفي بريطانيا تعلمت الإصغاء إلى الآخرين واحترام آراء الآخرين ومعتقداتهم وأنماط حياتهم.. بريطانيا أيضا غيرت طريقة تفكيري ونظرتي إلى الحياة، فلا عجب أفكاري ومواقفي التي تجسدها كتاباتي تختلف عن أفكار ومواقف زملائي المحليين. ما أكتبه يعكس البيئة التي أحيا فيها (المهجر) وهو مختلف عن الأدب المحلي.. أنا أيضا مدين للمهجر (المتمثل في بريطانيا) لأنه يقدر جهودي ويعترف بوجودي، فها هي اليوم أقوالي واقتباساتي باللغة الإنجليزية تتردد في مواقع وصحف بريطانية وعالمية في وقت لم ألق فيه غير الجفاء والتهميش من الأوطان الأصلية التي تهيمن عليها قلة من الكتاب القدامى لا يقبلون أحدا بجوارهم وفيها يزداد الشهير شهرة ويزداد المهمش تهميشا ولا أسمع فيها كلمة شكر وعرفان من أحد. لقد تغير مفهوم (الأوطان) في نظري للأبد.. فالوطن الحقيقي هو ذلك الذي يوفر لك سبل الحياة الكريمة ويحسن معاملتك ويعينك على بناء ذاتك، وليس مطلقا ذلك الذي يهملك ويسيء معاملتك ويحطم معنوياتك.

س 4: صف لنا كيف ينتج التلاقح والتثاقف مع الآخر ثقافة مختلفة
ج 4:من أجمل الأشياء التي اكتشفتها في بريطانيا التنوع الثقافي لا سيما في عاصمة المملكة المتحدة، لندن، التي يقطنها أكثر من 8 ملايين نسمة من أصول عرقية مختلفة. في لندن يلتقي الإنجليزي والأسكتلندي والإيرلندي والصيني والهندي والعربي والإفريقي. وفي لندن تلتقي كل الديانات فنرى فيها الكنائس والمساجد والمعابد ولا أحد يبالي بما يفعله الآخر. وفي لندن يلتقي المسيحي واليهودي والمسلم والهندوسي ومن لا يؤمن بشيء، والجميع يحيا في انسجام ووئام وفي سلام، ولا هم يحزنون. وهذا ما لا نشاهده في مجتمعاتنا! فنحن بالتأكيد نتأثر بهذا التنوع الثقافي ونزكيه. نلتقي معا في مكان العمل والسوق والشارع ومحطة القطارات وموقف الأوتوبيسات وفي كل مكان ونتعاون ولا نشعر بأي عقدة تجاه الآخر. نتعلم معا مبادئ الإنسانية والانفتاح والاحترام المتبادل. ونتعلَّم معا أن اختلاف العرق واللون والدين واللغة شيء طبيعي وعادي ولا يهم. ونتعلم أيضا أن الجنس البشري واحد وعالمنا واحد ومصيرنا مشترك وأنّ انتماءنا الإنساني أولى من كل الانتماءات الأخرى التي غرستها فينا أوطاننا من قبل. وإني أدعو المجتمعات العربية إلى تأمل بريطانيا، فهي حتما من أفضل نماذج التسامح والتعايش في العالم.

س 5 : حدثنا عن روايتك الصادرة حديثا تحت عنوان "أنجلينا فتاة من النمسا"
ج 5: "أنجلينا فتاة من النمسا" رواية سيرية مقتبسة من قصة واقعية، تتألف من 336 صفحة، تدور أحداثها في كل من بريطانيا والنمسا وجزر كناري، وتلعب أدوارها شخصيات من لحم ودم، من جنسيات مختلفة وثقافات متنوعة. في ميدان ليستر سكوير في قلب لندن، يتعرَّف البطل (شفيق) من أصول عربية، مقيم في بريطانيا، على فتاة من النمسا اسمها (أنجلينا)، وفي نشوة الحب واللذة والهناء، يتمنى شفيق لو كان في وسعه أن يجمد تلك اللحظات الممتعة ليعيشها للأبد. فأين سيمضي في هذا المشوار؟ وماذا ينتظره في منعطف الطريق؟ هذا ما يكتشفه القارئ عبر صفحات هذه الرواية التي كتبتها وأنا أفكر بلغتين مختلفتين.. العربية تارة والإنجليزية تارة أخرى. وقد تضمنت الرواية أقوالا لي باللغة الإنجليزية التي أفكر بها كثيرا.
الرواية مقتبسة من قصة حقيقية وهي جزء من أدب السيرة والبوح. كتبتها بعد سنوات طويلة من التردد، نتيجة اعتراض أفراد مقربين على نشرها لما تحمله من تفاصيل شخصية.
الرواية تصور جانبا من الحرب الأهلية الجزائرية (1991 إلى 2002) التي تابعها البطل من خلال شاشات التلفزيون البريطانية وشهادات اللاجئين الذين كانوا يتوافدون على بريطانيا فرارا من العنف والموت، وأيضا من خلال شهادة والدته التي زارته في لندن.
الرواية تصور جانبا من التناقضات بين الشرق والغرب بناء على تجارب شخصية عاشها الكاتب. وقد أرادها الكاتب أن تكون منصة لضرب الخرافات والتخلف والتشدد في الشرق، وهو ما يجسده على سبيل المثال اقتباس:
"عَجِبْتُ مِنْ قَوْمٍ يَسْتَجْدُونَ اللّهَ الأمْطَار،
في أوْطَانٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَار،
وتُحِيطُ بِهَا المُحِيطَاتُ والبِحَار."

س 6: بمن تأثرت في بداياتك الأدبية محليا و عالميا؟
ج 6: تأثرت أكثر بأدباء المهجر. كان عصرا مختلفا وأدبا مختلفا ميزته التلقائية في الكتابة بعيدا عن التجميل واللف والدوران. لشد ما تمنيت لو أني نشأت في ذلك العصر.. عصر "الأدب الإنساني" حيث كان الأديب يكتب لأجل الإنسانية وليس لأجل تحقيق مصالح شخصية وحصد جوائز أدبية كما يحصل في عصرنا هذا الذي أصر على دعوته "عصر أدب الجوائز". لم أرَ في حياتي أرقى من ميخائيل نعيمة الذي أفنى حياته في الدعوة إلى المحبة بين البشر – كل البشر!.. ولم أر أروع من أمين الريحاني الذي أفنى عمره منتقدا التعصب الديني، داعيا إلى التساهل والتقارب والتفاعل بين الثقافات ومد جسور الوفاق بين الحضارات!

س 7: كيف ترى مستقبل اللغة العربية في العالم؟
ج 7: كثير من الذين تناولوا موضوع اللغة العربية لم يكونوا لغويين. فما يردده هؤلاء مجرد تخمينات ووجهات نظر لا تستحق الكثير من الاهتمام، كأن يبدي ممرض رأيه في عمل طبيب مختص في جراحة القلب، فذلك ليس من اختصاصه، مثل ذلك الذي حكم على العربية بالزوال على أساس أن "اللغة التي لا يتكلمها أهلها محكوم عليها بالموت"، وهو بذلك لا يدري أنّ العربية الفصحى بقيت على قيد الحياة قرونا طويلة في وقت كانت فيه الشعوب العربية تتحدث لهجات وليس الفصحى! مثال آخر بسيط (اللغة المانكسية) التي تبقى حية في جزيرة (مان) البريطانية مع أن أهلها يتحدثون الإنجليزية! ففي تصوري ستبقى اللغة العربية إلى جانب اللهجات العربية الكثيرة، وسيتشبث بها العربي حتى إذا لم يتقنها، بكل بساطة لأنها تقرن بالقرآن الكريم وهي أيضا لغة العبادة الوحيدة في الإسلام. أقول هذا ليس دفاعا عن العربية وإنما لأكون واقعيا.
لكن، في تصوري الشخصي، العالم في حاجة إلى لغة واحدة مشتركة يتواصل بها كل البشر. وهذه اللغة لن تكون غير لغة القوى العظمى المعروفة في العالم، الإنجليزية.
شخصيا أدعو المجتمعات العربية إلى الاهتمام بهذه اللغة التي ستقرب هذه الشعوب أكثر من بقية الأمم في العالم.

س8 : ما هو الدور الذي يمكن أن يؤديه الأدب المهجري في دفاع عن قضايا الوطن العربي؟
ج 8: في تصوري، في عصرنا (عصر الانترنت ومنابر التواصل الاجتماعي والهاتف الذكي) في وسع الكاتب المحلي أن يخوض في قضايا الوطن العربي والدفاع عنها ولا أشك لحظة في قدرته على إيصال رسالته إلى كل العالم وبكل لغات العالم وليس ذلك بالأمر العسير. والأديب المحلي ملم بما يجري في الأوطان التي يحيا فيها وأهل مكة أدرى بشعابها، فهو بكل تأكيد أولى بالقيام بهذا الواجب. وأفضل ما يمكننا فعله هو السعي لإيصال رسالة المحبة والتساهل إلى الجماهير العربية ونشر قيم الإنسانية في أوطاننا الأصلية ومد جسور التقارب والتفاعل بين الثقافات والحضارات. في تصوري، نحن في موقف أفضل من المحليين للقيام بذلك لأننا عشنا في البيئتين مختلفتين ونحن مطلعون على ثقافات متعددة. لكن لا يمكننا القيام بهذا الدور دون اعتراف الهيئات الثقافية ودعمها المعنوي.

س9: هل تعتقد أن أعمالك الروائية قوبلت بما تستحق نقديا؟
ج 9:الناقد الأكاديمي في هذا العصر أخفق في أداء رسالته. فبدلا من الاستقلال عن الروائي، نراه خاضعا له. الناقد الأكاديمي جعل من نفسه خادما لفئة قليلة من الأقلام المكرسة، وفيا لها، حاميا لمصالحها. هل رأيت يوما ناقدا أكاديميا أبرز عيوبا لأحد في دراسته النقدية؟! اقرأ أي دراسة نقدية ولن ترى فيها غير المدح والإطراء. النتيجة؟ دراسات نقدية تعتمد على المجاملة لا يكتشف من خلالها الروائي عيوبه! ومن لا يدرك عيوبه ونقاط ضعفه لن يعرف التحرر منها! وفي الوقت الذي يتهافت هؤلاء النقاد على أعمال فئة قليلة من الكتاب، تبقى أعمالنا في الخفاء محرومة من الدراسات النقدية وهو ما يخلق سوء توازن وعدم تكافؤ الفرص ويحرمنا من فرصة البروز والمساهمة في رفع رسالة المحبة والإنسانية والسلام.

س 10: الرواية في الجزائر وبلدان المغرب العربي ،كيف تراها؟
ج 10:المشهد الأدبي في الجزائر بالتحديد يميزه الصراعات بين مختلف الاتجاهات، وهو ما لا نراه مطلقا في المجتمع البريطاني.
المثير للانتباه أيضا وقوع الكاتب الجزائري المكرس في فخ النرجسية وبقائه حبيساً في قفص ضيق بناه بيديه وتشبث به ورفض الخروج منه. نراه يتعالى على الأقلام المبتدئة ويأبى التواصل معها والتعاون معها وهو ما تعكسه منابر التواصل الاجتماعي. بل نراه يعترض على وجودها إلى جانبه. ونراه أيضا يسابق الزمن لنشر رواية كل سنة يشارك بها في معرض الكتاب ويجتهد لبيعها بالتوقيع، والمشاركة بها في مسابقات الجوائز. ونراه يكرر نفسه في هذه الأعمال المستعجلة وهو لا يدري. وكلما فاز بجائزة تعالى. وكلما فشل، انهال على لجان الجوائز شتما واتهاما كما لو لم يوجد أديب آخر غيره في الوطن العربي الشاسع جديرا بالفوز! الأنانية والهيمنة من الأسباب التي حملتني على اتخاذ قرار الانسحاب من المشهد الأدبي الجزائري للأبد، لأنشط كقلم حر. لا يمكنني العمل في مشهد أدبي البقاء فيه للأقوى أو الأقدم.

س11: كيف تكتب؟ وماهي طقوس الكتابة لديك ؟ هلا حدثتنا عن ذلك؟
ج 11:عادة ما أكتب في ساعة متأخرة من الليل. لكن في بعض الأوقات ينزل علي الإلهام وأنا أمارس الرياضة في إحدى حدائق لندن فأضطر إلى التوقف مؤقتا لتسجيل الأفكار حتى لا تضيع مني. وعندما أكتب (لا سيما المقالات) أسعى للتحرر من الخلفيات والأفكار السابقة، وأتوخى الموضوعية، وأستخدم العقل والمنطق والتحليل معتمدا على مراجع متعددة مستفيدا من إتقاني اللغة الانجليزية الغنية بالمصادر.

س12: كلمة ختامية للقارئ؟
ج 12:تعلمت الكثير في المجتمع البريطاني متعدد الأجناس والألوان والديانات والثقافات وأشعر أني استطيع أن أفيد الجماهير العربية بأفكار وتجارب جديدة متعددة.. وأشعر أني قادر على مواصلة رسالة أدباء المهجر والمساهمة في نشر المحبة والإنسانية والتقارب والتسامح بين الحضارات. وكل ما أحتاجه هو الإعلام ومساندة الهيئات الثقافية.
.



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاع عن فلسطين قدرنا
- حوار مع الكاتب يحي خضراوي
- حوار مع المصور الفوتوغرافي بودهان عبد الغفور
- حور مع باحث في علم المخطوطات صلاح الدين بن نعوم
- فلسطين قضيتي
- حوار مع الكاتبة سمية ساعي صاحبة كتاب -بومدينوفوبيا-
- حوار مع مدرب طيران الشراعي فريد شريف
- المفكر أسامة عكنان يشرح الماذا يجب أن نصوت ب لا ضد الدستور ا ...
- كلمات حول محاولة جريدة الوطن الخبارجية تشويه صورة القائد الب ...
- حوار مع المفكر العربي أسامة عكنان حول القضية الفلسطينية
- ألقاب مولودية الجزائر
- سؤال مهم جدا لكل ثوري جزائري من أغلبية الشعبية
- رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في مواجهة الكيان الموازي
- مطالبة بتسمية ملعب دويرة الجديد باسم مؤسس العميد عبد الرحمان ...
- الكيان الموازي في الجزائر
- العقلية الألمانية وعقلية الجزائرية
- عودة جماجم أبطالنا في ذكرى أستقلال الجزائر
- تسقط لجنة العرابة
- لماذا نعارض الزواف؟
- أخر بلاغ عسكري ألماني في الحرب العالمية الثانية


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أسامة هوادف - حوار مع الكاتب وروائي مولود بن زادي