أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (233) جيل العولمة















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (233) جيل العولمة


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6684 - 2020 / 9 / 22 - 11:50
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (233)
جيل العولمة
-----------
مدخل
-----------
قد يبدو غريباً للبعض ان يكون موضوع كجيل العولمة هو من مواضيع ومباحث الاستخبارات , الا ان الواقع يقول ان العولمة التي تفشت في العقول وترسخت مع التطور الهائل للتكنلوجيا – لاسيما تكنلوجيا الاتصالات والتواصل الاجتماعي – هي بالنتيجة سلاح استخباري من طراز رفيع , ولهذا السلاح نتائج كارثية في السيطرة على مقدرات البلدان والشعوب الضعيفة لاسيما شعوب الدول النامية والمتخلفة والفتية , ومن هنا فالعولمة تحتاج الى ادوات قادرة على ان تمرر لها اهدافها , واهم تلك الادوات هي المجموعات الداخلية في البلد المستهدف والتي يتم بواسطتها احتلاله وتخريبه وتطويع ارادته لمصالح الاخرين , ومن هنا فان جيل العولمة هو من لب اهتمام الاجهزة الاستخبارية التي تواكب التطور .
-----------------
المصالح اولاً
-----------------
لقد اثبتت الاحداث ان حرب الافكار وتوسعها بين الشعوب كانت تحتاج دوماً الى تغليفها بسوليفانات ايديولوجية براقة تخفي في داخلها مصالح ضيقة بشعة , فالفكر الشيوعي مثلاً كان فكراً توسعياً في نظرته وسعى الاتحاد السوفيتي بعد ثورة اكتوبر الى تدريب كوادر من كل البلدان في العالم لنشر فكره وسط الشعوب وتأسيس احزاب شيوعية في بلدانهم تحت شعار محاربة الطبقية , ولكن حين اتت المصالح فإنَّ الاتحاد السوفيتي كان يدعم نظام صدام الوحشي , في وقت كان النظام يقوم بحملات تقتيل للشيوعين وتعذيبهم في اقبيته , فالاتحاد السوفيتي هنا لم يهتم سوى لمصالحه.
وكذا الامر مع المد القومي المتأثر بجمال عبد الناصر , وكيف كان الصراع بين العسكريين العراقيين على السلطة لصالح الانضواء تحت راية مصر الناصرية وكيف ساهمت الناصرية بضرب عبد الكريم قاسم والتدخل في حركة الشواف وماتبعته من ويلات ادت الى وصول البعثيين الى السلطة في معادلة غريبة يتم من خلالها دعم ناصري معادي لأمريكا وصديق للسوفيت لكنه في لعبة المصالح يدعم وصول حزب عميل لأمريكا بالضد من السوفيت , وهو امر كان محط ارتياح امريكي حذر اكدته وثائق امريكية , حيث كان الاميركيون مستعدون للعمل مع عبد الناصر لأنهم كانوا "يعتقدون انه سيعمل بكل الوسائل المتاحة لديه من أجل القيام بحركة مضادة للثورة في العراق" وانه سيكون مستعدا لقبول نظام قومي عراقي مستقل , بصورة مؤقتة على أقل تقدير, وهو ما اشار اليه دالاس في اجتماع لمجلس الامن القومي اثر تمرد الشواف في اذار 1959 المدعوم من مصر " يبدو اننا نواجه خيارا بين الشيوعية أو الناصرية وان الاخيرة تبدو أهون الشرين(انظر العلاقات العراقية الامريكية . بشير الوندي ) , وكذلك الامر مع التوجه الفارسي الشاهنشاهي الذي وفر الدعم للحركة الكردية تحت شعار الثورة والتحرر , ثم باعهم مقابل نصف شط العرب في اول اتفاق للشاه مع صدام , ومن هنا فإن اي مجتمع لايستمد قوته وافكاره من تأريخه وجذوره وقيمه سيكون من السهل ان يتأثر بفكر خارجي يبدو لامعاً ومنقذاً , الا ان الامر سرعان مايصل الى العمالة للاجنبي وتدمير للهوية الوطنية وتمزيق المجتمع.
----------------------------
الطريق السهل الانيق
----------------------------
لقد فرضت العولمة والتوسع الهائل بالتواصل الاجتماعي على العالم شكلاً جديداً من العلاقات وتغيرت تبعاً لذلك الكثير من المفاهيم , بمافيها مفاهيم السيادة , وصار من نتيجة ذلك ان الدوائر الاستخبارية والاستعمارية قد وجدت ان طريقة الغزو العسكري لبلد ما وفرض الارادة العسكرية عليه هو امر مكلف من نواحي عدة لاسيما وان بالإمكان الوصول الى ذات النتائج دونما الحاجة الى الجيوش في الغالب الاعم , فبحكم تطور وسائل التواصل الاجتماعي والثورة التكنلوجية اصبح النفوذ اكبر واوسع , فقبل سبعة عشر عاماً لم يستطع جيش مكون من ١٤٠ الف جندي امريكي في العراق ان يحقق تأثيراً مجتمعياً على العراقيين , لكن وسائل التواصل خلقت جيلاً متأثراً بالعولمة يسخر ويحنق ويشتم كل من يتعرض ولو باللفظ للسفارة الامريكية حتى ظهر اصطلاح ابناء السفارة في اشارة لمن يدافعون عمّن اذلهم وعن قيم حضارته الغربية بمافيها المثلية , وصاروا يتعامون حتى عن صور انتهاك الحريات في امريكا في التظاهرات , ومن هنا اصبح الطريق السهل والانيق وراء اللابتوب يؤدي الغرض بأكثر من حفر الخنادق ورائحة البارود والدم في الجبهات.
وكانت تجارب الثورات الملونة في جمهوريات الاتحاد السوفيتي المنحل ولاحقاً ثورات الربيع العربي في اوائل العقد الحالي من القرن الحادي والعشرين , كانت كلها بمثابة بروفات اثبتت الامكانيات الهائلة لفرض الارادات وحققت نجاحات هائلة ليس في اسقاط رموز واحزاب حاكمة فحسب , بل وفي تحقيق اهداف وفرض تبعية كاملة عن بعد بمقدرات الشعوب , وانتجت تلك البروفات اجيال عريضة يتم تحريكها والتلاعب بوعيها واقناعها انها انما تثور من اجل الحرية والديموقراطية , فيما صحت الشعوب اثر كل ثوراتها الالكترونية انها اصبحت مكبلة , وانها كمن خرجت من حفرة لتقع في بئر عميق .
وقد بان تأثير العولمة الكبير في مجتمعاتنا وحتى على الاحزاب , فاقدم حزبين مدنيين في العراق (الحزب الشيوعي وحزب البعث) كلاهما تأثر بالعولمة بشكل كبير ولو تفحصت مواقفهما في التظاهرات الاخير لوجدت انه برغم ان بينهما ماصنع الحداد , الا ان كليهما بالضد من اي تحرش بالقواعد الامريكية الرأسمالية في العراق رغم ان احدهما ازيح على يد الامريكان , والآخر عدو فكري وفق ادبياته لكل ماهو رأسمالي , لتدرك القدرة الهائلة لبوتقة العولمة في صهر الافكار المتناحرة والخروج بمواقف جديدة مغايرة عن الادبيات المتعارف عليها.
------------------------------
العولمة تتخطى النخب
------------------------------
ان جيل العولمة هو القديم الجديد , لكن الفرق هو ان المثقف كان هو من يقع في الشباك , اما الان فإن وسائل التواصل ادت الى ان يقع الجاهل والمتخلف والأمي كلهم في ذات المصيدة , فيتأثر بكل ماهو خارج قيمه ويقلد الغرب , فيلبس مثلهم , ويجعل شعره مثلهم , ويتكلم مثلهم , وياكل مثلهم , ولايفرق هنا بمن يتأثر , فمن يتأثر بإيران لا يلبس ربطة العنق , وآخرون يتأثرون بالسلفية وبداعش والقاعدة فيطلق اللحى ويقصر جلبابه , حتى النازية والفاشية وجدت من يتأثر بها وسط الشباب العربي بشكل الشارب وطريقة الحركة .
فالدرس الاساسي الذي لابد من تسليط الضوء عليه هو ان هنالك نقلة كمية قد حصلت بنتيجة العولمة جعلت تأثيرها لايقتصر على النخب الثقافية والفكرية والاعلامية والسياسية , وانما تعدتها الى الفئة الاوسع في المجتمع , وهي فئة الشباب غير المتعلم والذي اثبت انه الاكثر تأثراً بكل ماهو غربي وغريب وبكل ماهو من خارج مجتمعه وخارج تقاليد وعادات وقيم المجتمع .
لقد كان الانتشار سابقاً يتم في اوساط الطبقة المثقفة , وقد يصبح تأثيره محدوداً , اما الآن في ظل العولمة ووسائل التواصل ينتح جيلا في الطبقة الفقيرة التي تشعر بالظلم والفقر وفقدان العدالة اكثر , لذا نلاحظ انتشار الظاهرة في الاحياء الفقيرة , الشعور الطويلة وقصات غريبة , الملابس الغريبة , الافكار الغريبة , الرقص الهستيري , الاساليب الغريبة , كثرة الجريمة , المخدرات , الفساد , المثلية , ضرب التقاليد , ونبذ القيم الحميدة , مهاجمة الدين , التمرد , حتى يصبح المجتمع كالسفنج الناشف يمتص اي شيء , ويصاب شبابه بالعوار .
فمما لاشك فيه ان العولمة تضرب – اول ماتضرب – الروابط والاواصر المجتمعية المتمثلة بالقيم والعادات والتقاليد والموروثات والروابط الاسرية , بحيث تفكك كل مايربط الانسان المتأثر بها , ثم تعيد ربطه بقيم جديدة اولها التحرر بلاحدود من كل شيء بحجة الانطلاق الى فضاء ارحب واوسع من مجتمعه .
فالغزو الفكري يستهدف بالاساس البنية الثقافية للبلد المستهدف ويسعى القائمون على ذلك النوع من الغزو الى تسفيه المعتقدات والانماط الثقافية للمجتمع وتقديم انماط براقة المظهر كبديل عنها , ويتم ذلك على كافة المستويات الابداعية والفكرية والعقائدية وكافة الاشكال التعبيرية كالفن والموسيقى والطقوس والاعلام والتأليف , بل وحتى في الاذواق والعلاقات الاسرية .
وحين يتعرض الشاب البسيط لمثل هذا التأثير الهائل نتيجة احاطته في كل دقيقة من حياته بتقنيات التواصل اللامحدودة والمزيفة وبكافة اشكالها من اعلام ومؤثرات بصرية وفنون واخلاقيات وقيم جديدة , حينها سيفقد بوصلته وارادته ويصبح وسيلة هدم بيد من يسيطر على تلك الوسائل (انظر كتابنا الذئاب المنفردة بجزئيه), فتبرز فئة داخل المجتمع يصح ان نطلق عليها فئة مجتمع العولمة , وهي فئة تجدها في كل دولة بدون استثثناء , ولها خصوصيات وصفات تتجذر, يوم بعد آخر , وتكاد تحمل مميزات تميزها عن غيرها من فئات مجتمعها , ومن الانصاف اليوم ان نقول ان من نتائج التخلف في البلدان النامية واثر استعمار شعوبها والدعاية الغربية خلال عقود , ومن خلال القمع و الظلم والدكتاتورية والفساد من الحكام , فإننا نرى ان الكثير من مجتمعاتنا يتأثر بالخارج , وينبهر بالمظاهر , ويقلد الاخر , ويتحول الى مجند بالإلهام , فرغم ان التجنيد بالإلهام مختص بالذئاب المنفردة (انظر مبحث 166 التجنيد بالإلهام ) الا انه , نوع من الغزو الثقافي وهو مايحدث لدينا الآن من نسف للقيم وتركيب قيم جديدة منها .
فالشخص المتأثر وقليل الثقافة مغيّب لا يشاهد امريكا والغرب ولا ينتقدهم ويعتبرهم قبلة العالم ويرى كل شيء في بلدة خطأ , لأن عقله يبنى من قبل وسائل العولمة الى عقل يشكو ويتذمر من كل ماهو في بلاده , وحين يذهب الى اوروبا ويشاهد ان اجازة السوق تكلفه ٣ الاف دولار , يقول حقهم !!, ويذهب الى امريكا فيشاهد ان الامريكي يرزح تحت الضرائب , ولكي يحصل على جواز فإنّه يوكل محامي وتكلفة بحوالي ٣٠٠٠ دولار , فيقول حقهم !!, ويقف في الصف يخاف من الشرطة ويضعوه في مخيم لاجئين ويمتدحهم .
اما في بلده فيشكو ويتمرد ويعاند , فهو ينشر صور عن الغربيين وكيف يضعون الاوساخ في اكياس القمامة , وفي بلده يرميها في الشارع , واخيرا يصاب بالازدواجية فيعطي الحق للشرطة الامريكية بالعنف ولا يعطيها لشرطة بلده , في شعور عارم بالنقص والدونية .
--------------------------------------
التحصين والعوامل المساعدة
--------------------------------------
ومما لاشك فيه ان المجتمعات تتفاوت في مدى تأثرها بأدوات العولمة وشراكها , فالثروة والقوة العسكرية والقوة العقائدية او الفكرية العابرة واللغة والثقافة والإبهار التكنولوجي كلها عوامل مساعدة في التأثير واختراق المجتمعات الاجنبية , ومن جانب آخر فإن هنالك عوامل ذاتية لدى المجتمع المستهدف كالفقر والمرض والجهل والاضطهاد الديني والقومي وغياب العدالة وضعف التشريعات مما يساعد على ابتلاع طعم التأثير الخارجي (انظر مبحث ١٤٥ عوامل اختراق المجتمعات) و(مبحث ١٤٧ الغزو الثقافي ) الذي ياتي من الدول المتسيدة غالباً , وفي ذات الوقت فإنَّ التماسك الاجتماعي وتطور التربية و التعليم ونشر الثقافة والعدالة الاجتماعية .نيل الحقوق السياسية وتكافؤ الفرص والمحاربة الجادة للفساد تعطي قوة لأي مجتمع في ان لاتنزلق منه فئات تضر ببلدانها تحت يافطات براقة .
------------
خلاصة
------------
ان دخول اية فكرة الى المجتمع هو امر طبيعي , فلايوجد مجتمع يستطيع ان يغلق ابوابه امام تلاقح الافكار في العالم , لكن التطوع من حاملي فكرة ما لفرضها على مجتمعهم بمساندة جهات اجنبية , فالمشكلة ليست في تبني الفكر , بل في محاولة فرضه على الواقع , لذا فإن جيل العولمة يعمل كأداة لتنفيذ مشاريع الدول الكبرى , وهذا هو الخلل الاستخباري الخطير .
فتقبل الثقافات الاخرى بقشورها خطير جداً, وبسبب وسائل التواصل بدأت تتسارع الأفكار والتأثيرات وتصل الى الطبقات الجاهلة والمراهقين وتنتج تعلقاً كبيراً بالقشور وبالظواهر السيئة كالاباحية واللادينية , وظواهر الايمو والهيبز والمثلية والجوكرية والتشدق بالعمالة واللاإنتماء وغير ذلك .
ان الجهد الفكري الثقافي المعولم وانتاجه الموجه وتأثيره على الشعوب هو منتج استخباري كتعبير عن نمط متطور للغزو الناعم من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والتكنلوجيا التي لها تاثير قاتل وخطير على المجتمعات , ومن ثم فهو من صلب العمل الاستخباري الذي يتوجب عليه رصده والتنبيه له , فإن كان الغزو العسكري غزو قسري يستهدف ارض العدو اولاً ثم يتبع ذلك كسر ارادة الشعب الواقع تحت الاحتلال مع استمالة حفنة من العملاء المحليين , فإن الغزو الفكري هو غزو طوعي ناعم يستهدف احتلال عقول المجتمعات ويسيطر من خلال ذلك على مقدرات البلدان كتحصيل حاصل , ويمتاز بانه يستميل مع مرور الزمن قلوب المجتمعات وعقولها بشكل واسع من خلال انماط لطيفة ومشوقة ومغلفة بالدعوات البراقة , ويمتاز بانه قادر على ان يمسك بتلابيب الشعوب دون اراقة الدماء ودون الحاجة الى جنازير الدبابات , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (232) تحليل المجتمع
- مباحث في الاستخبارات ( 231) التحليل الاستخباري للبيئة
- مباحث في الاستخبارات ( 230) تقنيات G5 للاتصالات
- مباحث في الاستخبارات (229) الاستخبارات وانتاج الخوف
- مباحث في الاستخبارات (228) الاستخبارات وانتهاكات حقوق الانسا ...
- مباحث في الاستخبارات (227) المدرسة الفرنسية للاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 226) الادارة الاستخبارية للصراعات
- مباحث في الاستخبارات (225) المدرسة الاستخبارية الصينية
- مباحث في الاستخبارات ( 224) صناعة الحدث
- مباحث في الاستخبارات (223) الاستخبارات وتغيير الانظمة
- مباحث في الاستخبارات ( 222) اسلحة الدمار والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 221) ادارة المصالح
- مباحث في الاستخبارات ( 220) الاستخباريون المتقاعدون
- مباحث في الاستخبارات ( 219) الانذار والاستجابة (كورونا نموذج ...
- مباحث في الاستخبارات (218) رجل الاستخبارات والضغط النفسي
- مباحث في الاستخبارات (217) الاستخبارات والتعصب
- مباحث في الاستخبارات ( 216) الاستخبارات والأمن السياسي
- مباحث في الاستخبارات ( 215) الاستخبارات والاضطرابات
- مباحث في الاستخبارات ( 214 ) الطابور السادس
- مباحث في الاستخبارات ( 213) التقرير الاستخباري


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (233) جيل العولمة