أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات ( 222) اسلحة الدمار والاستخبارات















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات ( 222) اسلحة الدمار والاستخبارات


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6563 - 2020 / 5 / 14 - 20:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات ( 222)

اسلحة الدمار والاستخبارات

بشير الوندي
-------------
مدخل
-------------
ان من اهم الواجبات الاستخبارية هو معرفة القدرات العسكرية والتسليحية للدول التي تهدد البلاد , استكمالاً للواجب المقابل في الحفاظ على اسرارها العسكرية , ونتيجة للتطورات التسليحية للدول وانتقالها من الاسلحة التهديفية محدودة التأثير , كالبنادق والمدافع , الى الاسلحة ذات الدمار الواسع والشامل والذي لايمكن ان يفرز فرد او مجموعة عن اخرى , صار من متطلبات جمع المعلومات الاستخبارية ان يدقق الاستخباريون في ( اسلحة الدمار الشامل بكافة انواعه - النووي - الكيميائي - البايولوجي) وان تكون جاهزة بخلاصات عن حقيقية التهديد , ومقترحات لصناع القرار .
---------------------------
الابتعاد عن النقطوية
---------------------------
سلاح الدمار الشامل هو سلاح بإمكانه قتل أعداد هائلة من الناس والحيوانات والنباتات , ويشمل المصطلح أنواع عديدة من الأسلحة من بينها النووية و البيولوجية والكيمائية والاشعاعية والاسلحة الموجية (الموجات الكهرومغناطيسية ).
جرى اول استخدام لاصطلاح سلاح الدمار الشامل في الضربة الوحشية التي قام بها الحكم الدكتاتوري الاسباني لغابات جرنيكا شمال اسبانيا عام 1937 نكاية بشعب الباسك المطالب لحقوقه والذي يعتبر تلك الغابات مقدسة , ووقتها استلهم الفنان العالمي بيكاسو لوحة جرنيكا التي تزين الان جدار الامم المتحدة , حيث استلهمها من مأساة تلك الضربة الوحشية (من المفارقات ان بيكاسو حين رسم اللوحة زار معرضه في باريس احد الجنرالات الاسبان وعبر عن اعجابه باللوحة قائلاً لبيكاسو : لوحتك جميلة , فاجابه بيكاسو: انها لوحتك , انت والجنرالات من فعلوها , اما انا فقد رسمتها فقط !!!!) , وتكرر تداول الاصطلاح في الضربة النووية الامريكية لهيروشيما وناكازاكي في الحرب العالمية الثانية.
مع تطورات الحرب وتزايد اعداد الجيوش , سعت الدول للتسابق المحموم فيما بينها على سلاح اسرع وافتك واقوى واكثر تاثيراً وارخص تكلفة , وضمن برامج التوازن في القوة وبناء القوة , جرى انفاق ميزانيات ضخمة لسباق تسلح استراتيجي منذ الحرب العالمية الاولى , ولم يعد مهماً لتلك الدول التيقن من نقطوية الاسلحة التي تنتجها , وانما المهم فيها قدرتها على الابادة .
ومع تطور تلك الاسلحة كان لابد من تجريبها , فكانت الحرب العالمية الثانية وماتلتها من حروب ومعارك بالنيابة كالحرب الكورية وحرب افغانستان فرصة ذهبية للاختبارات , فجرى تجريب قنابل النابالم الحارقة والاسلحة الكيميائية , فيما كانت حرب الخليج عام 1991 فرصة لاستخدام الاسلحة الاشعاعية , وساعد في انتشار فوضى اسلحة الدمار الشامل هو سقوط الاتحاد السوفيتي وتهريب التكنلوجيا على يد مهربين وتجار سلاح.
الا ان المفارقة هنا ان البلد الوحيد الذي استخدم الاسلحة المحرمة تلك ضد شعبه كان في استخدام صدام للسلاح الكيميائي في حلبجة وفي الاهوار ابان الانتفاضة الشعبانية , عدا عن تعدد استخداماته في حربه مع ايران كما في الفاو , فيما كانت لدى النظام تجارب متقدمة في الاسلحة البايولوجية الجرثومية كالانثراكس وكان له خزين كبير منها لكنه لم تتح له الفرصة لاستخدامه.
-------------------
سباق محموم
-------------------
لقد ادت النتائج المروعة للاسلحة الفتاكة الى تسابق محموم للتسلح في هذا المجال وسعي كل البلدان الكبرى الى الاستحواذ باية طريقة على تلك الاسلحة من اجل تحقيق التفوق العسكري والردع والابتزاز السياسي , اخذت الدول الكبرى تنتج اسلحة الدمار الشامل وحتى تبيع تكنلوجيا الى الدول الاخرى وخاصه في حقبة الصراع للمعسكريين الشرقي والغربي والحرب الباردة التي كانت تدفع الاطراف لصناعه اخطر الاسلحة الفتاكه , حتى صنع البشر ما يدمر الكرة الارضيه عدة مرات .
وكان لابد من التجسس للحصول على تلك الاسلحة , ومن امثلة ذلك سرقة السوفيت لاسرار القنبلة الذرية من امريكا , فقد تسربت معلومات موسعة عن تصميم القنبلة الذرية إلى السوفييت من قلب "مشروع منهاتن" السري للغاية , ولم يكن هنالك أكثر من حفنة من الرجال في امريكا كلها يعرفون ما الذي يعنيه "مشروع منهاتن" , وأحد هؤلاء الرجال كان العالم الفيزيائي ثيودور هول ، فما لم يكن يعلمه المسؤولون الأمريكيون هو أنه كان عضوا سرياً في تنظيم طلابي ماركسي بجامعة هارفارد وتم تجنيده كجاسوس للسوفيت لمهمة سرقة ابحاث القنبلة الذرية واقناعه انه بذلك يوازن الردع مما يجعل استخدام القنبلة من قبل اي طرف محالاً ، وفي عام 1944، قام هول، بمعاونة رفيق حجرته ، بإرسال ما يُعتبر أول تسريبات لأسرار نووية - وهي عبارة عن معلومات محدثة عن صناعة القنبلة البلوتونية , الامر الذي ادى لاحقاً بقيام السوفيت بتجريب القنبلة في عام 1949 , ولكن قبل ذلك بثلاثة اعوام , اي في عام 1946، تمكّنت الاستخبارات الامريكية من فك شفرات اتصالات سرية في الاتحاد السوفييتي , وكشفت برقيات تم فك شفراتها عن وجود تجسس سوفييتي في مشروع مانهاتن , وعند البحث اكتشفوا أن ثيودور هول قد تلقى اتصالا من روسياً عام 1944 , وتمت مراقبته واعتقاله عام 1950 اثناء عمله حيث داهمه رجال مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) , ومع ذلك ، لم يتمكنوا من انتزاع اعتراف منه , وعلى الرغم من وجود برقيات موسكو كدليل إدانة له ، إلا أن السلطات الأمريكية امتنعت عن استخدامها في المحكمة ، لما سيترتب على ذلك من إعلان أنها لديها القدرة على فك شفرات رسائل السوفييت , وفي النهاية ، أفلت ثيودور هول بفعلته ، وبعد نصف قرن اعترف ثيودور هول بعمله الجاسوسي في بيان نشرته صحيفة نيويورك تايمز عام 1997، قبل وفاته بعامين متأثرا بسرطان الكلى.
------------------
سلاح رخيص
------------------
لقد ادت مفاضلات عدة اهمها رخص التكلفة وسرعة الانتاج وعدم تدمير البنية التحتية للبلد المراد احتلاله , كلها ادت الى تفضيل الكثير من الدول للسلاح البايولوجي الجرثومي والذي لاتقارن امكاناته ورخصه بصناعة الاسلحة النووية والهيدروجينية والنيترونية وغيرها .
ان استخدام الاسلحة البيولوجية قديمة قدم التاريخ، ويعتقد أن أول استخدام لذلك السلاح كان على يد القائد اليونانى سولون عام 600 ق.م حيث استخدم جذور نبات هيليوروس فى تلويث مياه النهر الذى يستخدمه أعداؤه للشرب وهو ما أدى إلى إصابتهم وهزيمتهم , وانتشر منذ القدم سلاح تسميم الجيوش لينابيع المياه والآبار والعيون والطعام فى وجه جيوش العدو ، وإلقاء الجثث المتعفنة للجنود القتلى والمصابين بالأوبئة فى معسكرات أعدائهم وغيرها من انواع الابادة الجماعية البايولوجية ، كان اليونانيون والرومان والفرس والروم يلجأون اليها.
فى العصور الوسطى سمم الإمبراطور فريدريك بربروسا خزانات مياه الشرب في مدينة تورتونا الإيطالية للاستيلاء عليها ، وخلال الحروب الصليبية قامت الجيوش الصليبية بإلقاء جثث الجنود الموتى داخل معسكرات الجيوش المصرية والشامية فى محاولة منهم لنشر الأمراض الفتاكة والأوبئة مثل الطاعون والجدرى والكوليرا بين صفوف الجنود، وهو ذات مااستخدمه المغول .
وفي المعارك مع الهنود الحمر والاستعمار البريطاني امر قائد القوات الإنجليزية فى المستعمرات الأمريكية جيفري ايمهرست قادته بإرسال ملابس وأغطية مجلوبة من مستشفى العزل الصحى للمصابين بالجدرى كهدايا إلى رؤساء القبائل من السكان الأصليين كبادرة حسن نية , فكانت النتيجة أن انتشر ذلك المرض بينهم وفتك بعشرات الآلاف منهم، وخلال الحرب الأهلية الأميركية قام جنود الجيشين الشماليين والجنوبيين بتلويث الأنهار والآبار بإلقاء جثث الخنازير والماشية النافقة فيها.
وفى خضم الصراع الدولي ، اهتم القادة العسكريون بشكل متزايد بالأسلحة الكيميائية والبيولوجية باعتبارهما سلاحين فتاكين غير تقليديين ، فأسست بريطانيا عام 1940 أول مراكزها البحثية للأسلحة البيولوجية وانتجت أول قنابلها البيولوجية المعبأة بجرثومة الجمرة الخبيثة «أحد أنواع الأنثراكس الثلاثة» ، وألقتها تجريبيا فى جزيرة جرينارد الأسكتلندية النائية، وكان من نتيجة ذلك إغلاق تلك الجزيرة نهائيا أمام البشر، حتى اليوم.
وشهد عام 1942 تأسيس أول مكتب لبحوث الحرب البيولوجية فى وزارة الدفاع الأمريكية , وفى منتصف الخمسينيات استخدمت القوات اليابانية أسرى الحرب لديها كحقل تجارب بحقنهم بجراثيم التيفوس، أو إعطائهم مواد غذائية أو مياه ملوثة بميكروب الكوليرا، كذلك تواردت أنباء عن قيام القوات اليابانية بنشر ميكروب الكوليرا فى آبار المياه فى مناطق الصراع الصينية .
وخلال الحرب الكورية ايد تقرير اللجنة العلمية الدولية للامم المتحدة استخدام الامريكان لاسلحة جرثومية ضد الصين وكوريا , وتكرر الامر من قبل الامريكان باستخدام الاسلحة الجرثومية ضد الفيتناميين وضد كوبا , كما تكرر استخدام السلاح الكيميائي والجرثومي من قبل القوات الغازية لافغانستان في ثمانينات القرن الماضي.
ولم يحل بروتوكول جنيف عام 1925 او مسودة بريطانيا عام 1975 والذي وقعت عليه الكثير من دول العالم , دون اللجوء إلى الأسلحة البكتريولوجية فى الحروب .
وفى العقدين الاوليين من القرن الحادى والعشرين عانت الإنسانية من أزمات وبائية بيولوجية مريعة منها فيروس السارس عام 2002، إنفلونزا الطيور عام 2003، إنفلونزا الخنازير عام 2009، وباء أيبولا عام 2013، فيروس كورونا عام 2020، مما يعيد الى الواجهة خطورة المختبرات الجرثومية والتي تعتبر من الاسرار الخطيرة .
----------------------------
كورونا والاستخبارات
-----------------------------
مما لاشك فيه ان التطور والانتشار للاسلحة الفتاكة , وآخرها فيروس كورونا , يطرح العديد من التساؤلات والاعباء على الدوائر الاستخبارية في العالم , وهو امر سيستفحل مع انتهاء الازمة العالمية الحالية بإذن الله , فالعالم لم ينتظر طويلا لتنتشر فيه اتهامات متبادلة بين الامريكان والصينيين حول الفايروس ومدى تورط جهة ما في نشره عمداً او نتيجة خطأ مختبري شبيه بازمة تشرنوبل , لاسيما وان تاريخ الدول الكبرى مع الحروب الجرثومية والبايولوجية هو تاريخ غير مشرف كما بينا , فالتجارب السابقة للاستخدام المتعمد للفيروسات والجراثيم القاتلة , وانعدام اخلاقيات الرأسمالية التي كشرت عن انيابها في الازمة الاخيرة .
الا ان المؤشر الخطير الذي ينتج عن الانتشار الاخير للاتهامات وللفيروس في قلب العالم المتقدم تكنلوجياً واستخبارياً هو ان هنالك خلل استخباري خطير جعل دول العالم المتقدم عاجزة عن ان تؤيد او تدحض اي من نظريات انتشار الفيروس .
فالاستخبارات الدولية تعلم ان كل من بلدانها فيها مختبرات وتجارب بايولوجية سرية للغاية , وكلها تسعى للحفاظ على سريتها وعلى سرقة ابحاث منافسيها , والكل صامت في هذه المرحلة عن مصير تلك المختبرات واين الخلل وماهية ادوارها في هذه المأساة العالمية التي اطاحت بهيكلية سياسية لدول متقدمة تهافتت شعوبها على مراكز التسوق فيما عجزت الحكومات من اقتصاديات عملاقة عن توفير اجهزة اوكسجين بل وحتى عن لفات كلينكس للحمامات , واذا بدول كبرى تبدو مشلولة امام شعوبها في ظل ازمة اقتصادية طاحنة بدت فيها دول نامية واخرى متخلفة وقلقة ودول دكتاتورية , كلها بدت اكثر تماسكاً في الصراع مع الازمة , فهل ان ماحدث هو صراع استخباري خفي , ام انه خلل في تأمين بمختبر بايولوجي في مكان ما في العالم , واين هي انذارات الاجهزة الاستخبارية من الازمة في دول لم يصل لها الوباء الا بعد شهرين من بروزه في الصين وايران , وحين هجم على تلك الدول مؤخراً بدت مندهشة مما حصل وكأن حكوماتها واستخباراتها لاتقرأ الصحف!ّ!!!.
------------
خلاصة
-------------
من واجبات اجهزة الاستخبارية توقع المخاطر والتنبيه لها , الا ان معركة العالم مع كورونا اثبت ان اجهزة الانذار الاستخبارية في الكثير من دول العالم المتقدم كانت معطلة وتخفي رووسها كطيور النعام , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات ( 221) ادارة المصالح
- مباحث في الاستخبارات ( 220) الاستخباريون المتقاعدون
- مباحث في الاستخبارات ( 219) الانذار والاستجابة (كورونا نموذج ...
- مباحث في الاستخبارات (218) رجل الاستخبارات والضغط النفسي
- مباحث في الاستخبارات (217) الاستخبارات والتعصب
- مباحث في الاستخبارات ( 216) الاستخبارات والأمن السياسي
- مباحث في الاستخبارات ( 215) الاستخبارات والاضطرابات
- مباحث في الاستخبارات ( 214 ) الطابور السادس
- مباحث في الاستخبارات ( 213) التقرير الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات (212) المعلومات الاعلامية
- مباحث في الاستخبارات (211) الفرضيات
- مباحث في الاستخبارات (210) المعلومات الاعتراضية
- مباحث في الاستخبارات (209) المدرسة الاستخبارية الالمانية
- مباحث في الاستخبارات ( 208) الاستعداد
- مباحث في الاستخبارات (207) المعلومات النقطوية
- مباحث في الاستخبارات (206) المعلومات الدورية
- مباحث في الاستخبارات ( 205) المعلومات الكميّة
- مباحث في الاستخبارات (204) المعلومات الوصفية
- مباحث في الاستخبارات (203) فريق العمل
- مباحث في الاستخبارات ( 202) المعلومات الهامة ( الاستراتيجية ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات ( 222) اسلحة الدمار والاستخبارات