أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميان عبدي - لم يحدث














المزيد.....

لم يحدث


ميان عبدي

الحوار المتمدن-العدد: 6664 - 2020 / 9 / 1 - 12:59
المحور: الادب والفن
    


لم يحدث للحب ان أوصلني الى الخطيئة قبلك
ولا أدرك متى ستبقى خطيئتي الأولى
ما اعرفه إنك البداية وإنني انتهي فيك
فانت من اعطى لعمري عمراً
ربما لا تصدق او تقول ربما تتوهمين في الحب
إن كان هذا الحب خطأ، اريد ان اتمادى فيه
فقط ليس لدي شيء من المراوغة
لم اكن جاهزة للحب
ولم آتيك متنكرة في شخصية ما
احيانا اود ان اقول كلاماً كنت تنتظره
او اقول لاشيء !!
هل ستحبني ؟!!
الحب ودود جدا يتأقلم مع كل الظروف
أكد لي الحب ان عشقك هو البحر
وحدث انك بكيت له
هل يحدث ان يبكي البحر ايضا؟!!
لا تختفي !!
فاعواصف الحب لا توذي احداً
سيتركك الحب جثة على شاطئ الزهول
وينسحب سرا مع الدمعة القادمة
وينسحب البحر بوعي الخزلان
لتواصل الرقص حافيا
بشراسة وجع يجعلك كسمك خارج توا من سطوة البحر
فقط اخرج سيجارة واشعلها
بانك جاهز للحب
انني قرأتك جيدا وقراتك دائما
واعرف عنك مايكفي لإدهاشك
انا ذاكرة لك
واتذكر عنك مانسيت
لكن في الحياة من انت ؟!!
ربما بيني وبينك مدينة مشتركة وخيبات مشتركة
ووحدك لم يكن مشتركا بيننا.



#ميان_عبدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وليكن ...
- الحنين
- انتظار الصباح
- من رحم الذكريات ولدتُ طفلة أسيرة للحزن
- عفرين عيناي
- أنت بداية الحب
- ذكريات الف عام
- خطوة
- الاشتياق
- أمي
- القهوة المره ؟
- لنا لقاء
- عتاب
- بين الحظة والحظة ؟
- الوسيم


المزيد.....




- -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ...
- اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار
- يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ...
- -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ...
- رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ...
- عجائب القمر.. فيلم علمي مدهش وممتع من الجزيرة الوثائقية
- كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟
- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميان عبدي - لم يحدث