أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انغير بوبكر - الاستجواب الذي اجراه الاستاذ انغير بوبكر الباحث في العلاقات الدوليةمع موقع اضواء ميديا المغربي















المزيد.....

الاستجواب الذي اجراه الاستاذ انغير بوبكر الباحث في العلاقات الدوليةمع موقع اضواء ميديا المغربي


انغير بوبكر
كاتب وباحث مغربي مهتم بشؤون الديموقراطيةوحقوق الانسان


الحوار المتمدن-العدد: 6650 - 2020 / 8 / 18 - 21:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاستجواب الذي اجراه الاستاذ انغير بوبكر مع الموقع الالكتروني اضواء ميديا ويهم الاتفاق الاماراتي الاسرائيلي
- ماهي القراءة التي يمكن ان تعطيها للاتفاق الاماراتي الاسرائيلي ليوم الخميس الماضي ؟
في الحقيقة الاتفاق الاماراتي الاسرائيلي المتوقع توقيعه النهائي في واشنطن الشهر المقبل ليس مفاجئ بالنسبة لي لان تطور العلاقات الاسرائيلية في جانبها السري مع عدد من الدول الخليجية وتوافد عدد من القيادات الاسرائيلية الى ابوظبي وسياسة ولي العهد الامارتي منذ توليه زمام الامور فعليا في الامارات العربية المتحدة كلها مؤشرات سابقة تؤكد بان تطبيع العلاقات الاماراتية -الاسرائيلية مسالة وقت لا اقل ولا اكثر . كما ان تعاظم الخطر الايراني في المنطقة وتهديده لامن عدد من الدول الخليجية حفزت بشكل كبير عدد من الدول الى الاسراع بعقد شراكات وتحالفات ومعاهدات دفاع مشترك ضد التهديدات الايرانية وزيادة التوتر في المنطقة . الاتفاق في حد ذاته انتصار شخصي للرئيسين نتنياهو و ترامب اكثر لانهما يجتازان في المرحلة الراهنة ازمة شعبية غير مسبوقة وادارة ترامب كانت في امس الحاجة لمثل هذا الاتفاق لتقديمه كانجاز سياسي خارجي في ظل حملات انتخابية ساخنة و متوهجة في الولايات المتحدة الامريكية.
-ليس هناك لحد الان رد فعل رسمي مغربي حول الاتفاقية ،وايضا العديد من الدول العربية لم تقم برد فعل رسمي ، لماذا هذا الاحجام الرسمي العربي اتجاه حدث وصفته اكثر من جهة ب"التاريخي" ؟
الاتفاق الاسرائيلي الاماراتي قضية سيادية تهم البلدين الموقعين ولا تلزم غيرهما ، الاتفاق يهم العلاقات الثنائية بين بلدين مستقلين معترف بهما لدى الامم المتحدة فلماذا مطلوب من المغرب وغيره ان يتدخل ويعطي موقف هو في غنى عنه ،في نظري المتواضع احجام المغرب الرسمي عن اعطاء موقف هو نهج سليم في العلاقات الدولية لانه دليل توازن وحكمة ورزانة في التعامل مع قضايا حساسة ولديها تاثير كبير لدى الراي العام الوطني والاقليمي . فالمغرب منذ عهد المرحوم الحسن الثاني كان دائما مع الحوار والتقارب بين الاسرائيليين وجيرانهم وكان مع اقرار سلام شامل وعادل ومنصف وكان سباقا لتنظيم مفاوضات سرية وعلنية بين اسرائيل والفلسطينين والسوريين وهذه اللقاءات هي التي اثمرت انعقاد مؤتمر مدريد للسلام والذي اعطى انطلاق دينامية التفاوض الفلسطيني الاسرائيلي بدل الصراع العسكري الدموي الذي فشل فشلا ذريعا في اقرار حقوق الشعب الفلسطيني . المغرب في عهد جلالة الملك محمد السادس كان دائما مع جميع المبادرات السلمية التصالحية التي تعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة وفي نفس الوقت تعطي للمنطقة فرص السلام والتعايش والاحترام المتبادل في ظل احترام قرارات الشرعية الدولية والارض مقابل السلام ومقررات المبادرة العربية للسلام التي كان المغرب من اكثر البلدان التي دافعت عنها . جلالة الملك محمد السادس يترأس لجنة القدس ويرعى مصالح هذه المدينة المقدسة والعزيزة لدى المساميين والمسيحيين ويحرص على حقوق الفلسطينين و على ضرورة قيام دولتهم المستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة . الموقف المغربي واضح اذا في ضرورة انشاء دولة فلسطينية وينبذ كل اشكال الارهاب والتطرف و اللجوء للقوة العسكرية في حل القضايا الدولية .
اما احجام الدول العربية الاخرى عن اعطاء موقف رسمي فاظن بان الدول التي تنتمي الى المحور الايراني الذي سمي محور " المقاومة والممانعة " اعطت مواقف واضحة منددة بالاتفاق الاماراتي الاسرائيلي ومن هذه الدول لبنان وسوريا اما الدول الاخرى فاظن انها بعضها تربطها علاقات مع اسرائيل سرا اوعلنا وبعضها ينتظر مخرجات الاتفاق الاسرائيلي -الاماراتي و نتائج الانتخابات الرئاسية الامريكية ليبدأ عملية تطبيع علنيا .
-هنا في المغرب كان بيان اصدرته مجموعةمن الهيئات السياسيةوالنقابية والحقوقية يدين الامارات ويؤكدعلى عدم التطبيع مع اسرائيل
مع احترامي لنضال القوى السياسية والحقوقية والسياسية ببلادنا من اجل الديموقراطية وحقوق الانسان وتقديري لتضحياتها الا انني اختلف معها في مواقفها في الكثير من القضايا الدولية ،ومنها موقفهم من الصراع الفلسطيني الاسرائيلي لذا ارى بان موقفهم من الاتفاق الاماراتي الاسرائيلي ينبع من نظرةقومية ودينية فاليسار المغربي يطغى عليه الجانب القومي في تعاطيه مع قضية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي لذلك نراه يطالب بمقاطعة اسرائيل ليس لانها بلد محتل و مغتصب للارض بل لان اسرائيل تحتل ارضا عربية ويعتبر القضية الفلسطينية قضية وطنية لان الفلسطينيين عرب لا اقل ولا اكثر ، ونرى بعض القوى اليسارية المغربية تسكت عن جرائم نظام الاسد في سوريا كما سكتت في ما مضى عن جرائم نظام صدام حسين في العراق . في وقت يسارع اليسار المغربي الى تطبيع علاقاته مع اسبانيا محتلة سبتةومليلية المغربيتين . لماذا لا يقاطع اليسار المغربي اسبانيا وهي تحتل سبتة ومليلية وبريطانيا وهي تحتل جبل طارق ؟ ولماذا لا يقاطع نظام الاسد لانه يقتل شعبه بالبراميل المتفجرة و يشن اكبر حملة تطهير اثنية في التاريخ المعاصر ؟ثم ما موقف اليسار المغربي من اليسار الفلسطيني المشارك في العملية السياسيةداخل اسرائيل ؟
اما القوى الدينية في المجتمع المغربي فموقفها من اسرائيل موقف مبني على الدين والعقيدة ولا اساس انساني له فهي تعارض اسرائيل بنفس معارضتها لمنظمة فتح والجبهة الشعبية والجبهة الديموقراطية الفلسطينية لانها قوى بالنسبة اليها علمانية وتعادي السلطة الوطنية الفلسطينية لانها في نظرها فرطت في كل فلسطين اي فلسطين من النهر الى البحر وترفض كل اتفاقيات السلام وتتبنى القوة والعنف كوسائل لتحرير فلسطين . التيارات السياسية الاسلامية المغربية تعارض الامارات بدعوى التطبيع لكنها تسقط في أحضان قطر وتركيا وهي قوى مطبعة ايضا بعضها سرا والاخر جهرا ولكن هذه الدول بماكيناتها الاعلامية تعرف اللعب على اوتار الشعبوية وتتفنن في دغدغة مشاعر الشعوب التواقة الى انتصارات ولوكانت وهمية .
في نظري المتواضع ارى ان القوى السياسية المغربية بكل اطيافها مدعوة للانكباب على تاطير المواطنين والمواطنات وتسليحهم بالفكر النقدي التحرري الذي يؤمن بالراي والراي الاخر سواء في القضايا الوطنية اوالدولية ،اما اعادة انتاج نفس الخطابات القومية والايدولوجية التي لم تحرر ارضا ولم تقم ديموقراطية ولم تسقطا استبدادا فهي تدخل في اطار ما سماه احد المفكرين السعوديين العرب ظاهرة صوتية .
-قبل 26 سنةكانت هناك اول اتفاقية لبلدعربي مع اسرائيل ،الامر هنا يتعلق باتفاقيةكامب ديفيدلحظتها شكلت الاتفاقية التي جمعت مصر واسرائيل برعاية امريكية صدمة كبيرةفي الشارع العربي السياسي والشعبي وصلتالى حدمقاطعة مصر وسحب عضويتها من جامعةالدول العربية لكن سرعان ما عادت الاوضاع الى مجاريها وعادت مصر الى حظيرة الجامعةالعربية ... واستمرت علاقاتها مع اسرائيل ان سار السيناريوعلى نفس الشاكلة ،هل تخبو الصدمة الحالية مع مرور الزمن ؟
شخصيا لا يبدولي ان الاتفاق الاماراتي- الاسرائيلي شكل صدمة ما لاي احد لان الراي العام الشرق الاوسطي والافريقي والدولي تغير كثيرا مع الثورة الاعلامية وثورة الوسائط الاجتماعية التي اصبحت تؤطر وتؤثر اكثر من الاذاعات والتلفزات والجرائد، الراي العام " العربي " بات مقتنع بان اسرائيل امر واقع وان ازالتها من الوجود لم يعد امرا ممكننا في ظل الترهل العربي والتشتت والوهن الذي اصبح يدب في صفوف ما كان يسمى يوما ما المصير العربي المشترك . الشعوب باتت اذكى من ان تستبغى بخطابات التحرير والتنمية والانتصارات الوهمية على اعداء وهميين والشعوب ترى امامها قيادات فلسطينية واخرى "ثورية " تكدس الاموال وتنعم في متاع الدنيا في اقاصي الدنيا . الصدمة الكبرى التي هي ان ترى فقراء ومضطهدين ومعذبين في الارض بلغة فرانزفانون يلتحقون بالتنظيمات الجهادية ويؤمنون بفكر خرافي ويقومون بالتضحية بارواحهم ومستقبلهم ويتم تجنيدهم طرف قيادات سياسية في اليمين واليسار تستغل ماسيهم للتفاوض على مناصب وامتيازات شخصية . يكفي ان نطلع على ارصدة القيادات الفلسطينية من مختلف الفصائل في مختلف الابناك الدولية لتعرف ما ذا اقصد ؟.
بعد الاتفاق الاماراتي الاسرائيلي سيخفت صوت بعض التنظيمات السياسية اليسارية رويدا رويدا وهي تنظيمات ضعيفة بيروقراطية في معظمها لا تمثل شيئا مذكورا والتنظيمات الاسلامية التي ستستغل الحدث لمبايعتها لقطر وتركيا واستغلال مشاعر الراي العام الداخلي الذي مايزال يثق في خطابات الاسلاميين ويثق في مظلومياتهم المزعومة. لكن يكفي الامارات العربية المتحدةوالدول الخليجية الاخرى ان تحرك ماكينتها الاعلامية وتغذق بالاموال على النخب والاحزاب والصحف ليتغير الراي العام راسا على عقب .
-هناك علاقات تربط بين قطر واسرائيل وان كانت غير رسمية (غير ديبلوماسية) وتركيا ...الاول يوسم بالبلد العربي المسلم والثاني بدولة يقود حكومتها حزب اسلامي وتربطها علاقات ديبلوماسية مع اسرائيل وعلاقات تجاريةمهمة ومع ذلك صدر عنها منها ما يفسر انه مزايدة على الامارات بعد تطبيع علاقاتها مع اسرائيل . كيف تنظر الى هذه الصورة ؟
تركيا تريد ان تلعب دور البطولة في المنطقة مستغلة انهيار النظام الاقليمي "العربي" والانهيارات المديدة بالشرق الاوسط نتيجة التدخلات الروسية والايرانية والامريكية في المنطقة ،تركيا تريد ان تنفرد بالعالم الاسلامي مستغلة الانحسار السعودي والمشاكل الداخلية المصرية وهما بلدان قويان تاريخيا بحكم الجغرافيا والتاريخ والموارد المالية والعلاقات الدولية ، تركيا تريد تنصيب حكومات وانظمة تابعة لها في المنطقة لذلك تراها تحشر انفها في الداخل التونسي و الليبي والجزائري .. و اصبح حزب العدالة والتنمية التركي شبيه الى حد كبير بالتنظيم الدولي للااخوان المسلمين لكن في نفس الوقت قيمة المبادلات التجارية والعسكرية التركية مع اسرائيل اقوى واضخم ثلاث مرات مقارنة بنظيرتها مع البلدان "العربية " تركيا تقيم علاقات استراتيجية مع تل ابيب وهناك تمثيل ديبلوماسي في اعلى المستويات وعلاقات دفاع مشترك مع الولايات المتحدة الحليف الرئيسي لاسرائيل وتقيم علاقات قوية مع تنظيمات الاخوان المسلمين في العالم وهم من اشد اعداء اسرائيل والولايات المتحدة على الاقل ظاهريا هذا التناقض يمكن تفسيره بشكل بسيط على الشكل التالي تركيا تستغل قوى الاسلام السياسي في العالم الاسلامي من اجل تقوية علاقاتها وتطوير وضعها التفاوضي في المنطقة مع الولايات المتحدة واسرائيل لا اقل ولا اكثر فالنظام التركي يبحث عن مصالحه الوطنية فقط فلا يهمها استقرار وسيادة الدول لذلك تراها تتدخل في سوريا و العراق يوميا ولا تكترث بالامن القومي ولا بتنمية المنطقة بل تبحث عن صفقات مربحة مثل التي عقدتها مع حكومة السراج الليبية.
اما قطر فعلاقاتها مع اسرائيل لم تعد سرا ولكن قطر بفعل الدور المنوط بها في المنطقة في اطار توزيع الادوار فهي تحاول لعب دور اللاعب الاقليمي الوازن و تستثمر اعلاميا في ذلك لكنها في جميع الحالات تبقى دولة ذات علاقات جد وطيدة مع الولايات المتحدة الامريكية الراعي الرسمي لاسرائيل فكل الدول التي تربطها علاقات مع الولايات المتحدة الامريكية فهي حليفة اسرائيل سواء اعلنوا عن ذلك او اخفوه عن شعوبهم .
-الا ترى بان القضية الفلسطينية لا زالت تبدو كانها استثمار سياسي بالنسبة للبعض ؟اما ان تلك المواقف صادرة فعلا عن مواقف ثابتة ومؤسسة ؟
القضية الفلسطينية هي قضية شعب صودرت حقوقه وشرد بين دول عديدة وعانى الويلات وكثيرا من الماسي والآهات لكن قوى سياسية كثيرة داخل فلسطين وخارجها يمينا ويسارا استثمرت معاناته و ماسيه من اجل مكاسب سياسية دون ان تعطي للفلسطينين ايةحلول وبدائل ولا ان تساهم في رفع الضرر عنهم. الفلسطينويون محتاجون لراي عام غربي يناصرهم في المحافل الدولية ومنظمات سياسية فلسطينية مستقلة في قرارها ولا تكون العوبة للشرق او الغرب . فالاقتتال الفلسطيني الداخلي و صراعات القيادات الفلسطينية وروائح الفساد التي تفوح في عدد من الملفات في فلسطين كلها اسباب جعلت المواطن المتعاطف مع القضية الفلسطينية يستكين و يدب اليه الشك و اللايقين.
الاحزاب اليسارية واليمينية المساندة لحقوق الشعب الفلسطيني مطالبة باعطاء النموذج في تنظيماتها الداخلية و في برامجها و في نزاهة اعضائها فلا يمكن ان تدافع عن حقوق شعب وانت تتشبث بالقيادة الحزبية او النقابية حتى الممات و تصادر حقوق المعارضين و تفرخ الاحزاب والتنظيمات لانعدام الحوار الداخلي فالديموقراطية الحزبية والسياسية ضرورة لبناء الدولة والمجتمع . فمن البلاهة والغباء ان تدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني و انت تسحق شعبك و تصادر عيشه الكريم هذا حال عدد من الاحزاب السياسيية العربية التي وصلت الى كراسي الحكم في عددمن الدول العربية . فبدل ان يقوموا باصلاح بلدانهم و توسيع المشاركة السياسية فيها يلومون اسرائيل ويتذرعون باسرائيل لتبرير الاستبداد و البقاء في الحكم في وقت تعيش فيه اسرائيل حدمعقول من التناوب الديموقراطي وهامش ملحوظ من المشاركة السياسية . حرروا انفسكم وذويكم قبل ان تحرروا الشعب الفلسطيني .

انغير بوبكر

• باحث في العلاقات الدولية وحقوق الانسان
• دبلوم السلك العالي للمدرسة الوطنية للادارة بالرباط
• دبلوم المعهد الدولي لحقوق الانسان بستراسبورغ
• دبلوم المدرسة المواطنة للدراسات السياسية



#انغير_بوبكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى لا يصير البرلمان المغربي حكرا على الاعيان واصحاب المال
- الحركة الامازيغية المغربية من التأثير السياسي الى المشاركة ا ...
- كيف استطاع الملك محمد السادس تقوية التأثير المغربي بافريقيا؟
- ميشيل كولون : الصحفي الذي ناهض الحروب الامبريالية
- ايدوي بلينيل : رائد التحقيقات الصحفية المتميزة
- بيير فيرمورين المؤرخ المتخصص في التاريخ المغاربي وفي نقد الا ...
- جان زيغلر : المناضل الاممي الذي امن بالانسانية والعدالة الاج ...
- هل يستطيع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الاستجابة لمطالب ا ...
- الدكتور صادق جلال العظم: الفيلسوف والمفكر السوري الذي امن با ...
- العالم والمؤرخ الجزائري محمد اركون : مؤسس علم الاسلاميات الت ...
- الدكتور برهان غليون المثقف العضوي السوري الذي حلم بثورة لم ت ...
- الشعب اللبناني ينتفض ضد الطائفية والفساد.
- الدكتور فالح عبد الجبار :عالم الاجتماع السياسي العراقي الذي ...
- من دروس الخيانة الامريكية والغربية للاكراد ؟
- لماذا يعتبر العثماني وحزبه من اكبر الرابحين في التعديل الحكو ...
- من اجل جبهة حداثية تقودها المؤسسة الملكية بالمغرب .
- في سبيل اعداد نموذج تنموي مغربي جديد
- الشعب المصري أمام امتحان التغيير
- الاقتصاد الافريقي يصنع التاريخ من جديد
- الحراك الجزائري خطوة اولى نحو تحرر الشعب الجزائري


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انغير بوبكر - الاستجواب الذي اجراه الاستاذ انغير بوبكر الباحث في العلاقات الدوليةمع موقع اضواء ميديا المغربي