أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر فريد حسن - تحية لبديعة أبو زينة خليفة، مديرة مكتبة - ابن زيدون - العام بأم الفحم بمناسبة خروجها للتقاعد














المزيد.....

تحية لبديعة أبو زينة خليفة، مديرة مكتبة - ابن زيدون - العام بأم الفحم بمناسبة خروجها للتقاعد


شاكر فريد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 6650 - 2020 / 8 / 18 - 14:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحية لبديعة أبو زينة خليفة، مديرة مكتبة " ابن زيدون " العامة بأم الفحم بمناسبة خروجها للتقاعد
كتب : شاكر فريد حسن
كي يرتقي المرء لمصافٍ المتميزين يجب أن تتوفر ثلاثة صفات وهي، ضمير حي، وقلب محب، وإخلاص في العمل. وهذه الصفات جميعها توفرت في الأخت والصديقة بديعة أبو زينة خليفة، مديرة مكتبة " ابن زيدون " العامة بأم الفحم، وهو ما تستحقه عن هذه الحفاوة والعرفان بالجميل.
لقد أدت بديعة الأمانة على أحسن وجه، وحققت أجزاء من الرسالة الثقافية الحضارية، وسجلت بصمات تشهد عليها ما تحقق من انجازات ونشاطات وفعاليات في المكتبة، التي تحولت من مكتبة صغيرة في المدرسة الثانوية قبل اربعين عامًا إلى مكتبة عصرية متطورة يؤمها كل عشاق الكلمة وكل شغوف بالكتاب ومن يحب القراءة، أو الاكاديميين الذين يعدون الدراسات الجامعية.
واليوم فهي تودع المكتبة وتخرج إلى التقاعد بعد سنوات طويلة من العطاء والعمل الوظيفي، الذي تميز بالتضحية ونكران الذات في سبيل أداء الأمانة ونشر الثقافة والقيام بالرسالة كما يجب.
لقد عهدنا بالسيدة بديعة خليفة صدق القول وحب العمل والتواضع في التعامل، ما زادنا احترامًا وتقديرًا لشخصها ومعرفة بنقاء جوهرها ورفعة أخلاقها، ولمسنًا فيها الوعي والمعرفة والأصالة وإدراكها لدور الثقافة في بناء الإنسان وتطور المجتمع ومحاربة العنف.
إننا أذ نحيي الاخت بديعة أبو زينة خليفة بمناسبة تقاعدها، ونتمنى لها وافر الصحة والعافية، وسدد اللـه خطاها في مشاريعها الشخصية، ويعطيها ألف عافية. فقد كفت ووفت.



#شاكر_فريد_حسن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما المخرج للأزمة اللبنانية الراهنة ..؟!
- حُزنُ المدينةِ
- تطبيع على المكشوف
- آمال رابي شاعرة وكاتبة لها مستقبل
- لبنان إلى أين بعد انفجار المرفأ ..؟!
- ورحل الروائي والإعلامي الفلسطيني نافذ أبو حسنة
- في ذكراه .. محمود درويش القصيدة التي لا تنتهي
- هل من خلاص ..؟!
- سلامًا لبيروت
- في رثاء شاعر العودة هارون هاشم رشيد
- عناقيد حُبّ
- الفنون في المواجهة
- تموز وذكرى الأدباء والعظماء
- صدور عدد تموز من مجلة - الإصلاح -
- وجعُ الغيابِ
- فاضَ جُرحي
- أفِلَ النجمُ
- في عيد - الأسوار -
- 5 سنوات على رحيل الكاتب الناقد الاكاديمي د. حبيب بولس
- سامية فارس الخليلي ( أم سري ) .. وداعًا


المزيد.....




- من -تشورو- إلى العجة الإسبانية.. 10 أطباق لا تفوّت عند زيارة ...
- هل يفوق الضرر الناتج عن قانون ترامب -الضخم والجميل- الفوائد ...
- -قتال الإمام الحسين بـ70 رجل-.. ابنة صدام حسين تنشر فيديو لو ...
- كيف استخدم ملوك مصر القديمة الفن -أداة حكم- سياسية ودينية؟
- جلسة استذكارية للشاعر موفق محمد في مالمو
- القضاء البريطاني يرفض تعليق قرار حظر حركة العمل من أجل فلسطي ...
- قاضٍ أميركي يؤيّد ترحيل 8 مهاجرين من عدة جنسيات لجنوب السودا ...
- مستوطنون يقيمون بؤرة بالخليل ويعتدون على فلسطينيين برام الله ...
- إسرائيل تدرس رد حماس مساء قبل توجه نتنياهو إلى واشنطن
- نهاية حقبة.. القطار الملكي البريطاني يقترب من محطته الأخيرة ...


المزيد.....

- نقد الحركات الهوياتية / رحمان النوضة
- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر فريد حسن - تحية لبديعة أبو زينة خليفة، مديرة مكتبة - ابن زيدون - العام بأم الفحم بمناسبة خروجها للتقاعد