أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد رمضان الجبور - البناء الدرامي في رواية (عدوى الحب والموت) للروائي د. حسين العموش















المزيد.....

البناء الدرامي في رواية (عدوى الحب والموت) للروائي د. حسين العموش


محمد رمضان الجبور
(Mohammad Ramadan Aljboor)


الحوار المتمدن-العدد: 6646 - 2020 / 8 / 14 - 11:29
المحور: الادب والفن
    


البناء الدرامي في رواية (عدوى الحب والموت ) للروائي د. حسين العموش.
القاص والناقد / محمد رمضان الجبور
مدخل إلى الرواية :
من الروايات الصادرة حديثاً عن دار فضاءات للنشر والتوزيع ، تقع في مائتين وواحد وثلاثين صفحة من الحجم المتوسط ، قسم الروائي روايته إلى فصول وعناوين ، فجاءت في ثمانية عشر فصلا ’ وتحت عناوين توحي بما سيحدث في هذا الفصل وتشحن القارئ أو المتلقي بالتشويق كل ما أراد أن ينتهي من فصل من فصولها .
نستطيع أن نصف الرواية من الروايات التي تحدثت عن الوباء ، مثل رواية للفيلسوف الفرنسي البير كامو ، رواية (الحب في زمن الكوليرا) لماركيز ، رواية (العمى) للكاتب البرتغالي ساراماغو ، ومن الروايات العربية رواية (الوباء) للكاتب السوري هاني الراهب وغيرها من الروايات حتى صار من المكن إذا جاز لنا أن نقول عن هذه الروايات التي جعلت من الوباء الموضوع الرئيس روايات الأوبئة ، فما أكثر الأوبئة التي ضربت الكرة الأرضية وراح ضحيتها الملايين من البشر ، ورواية ( عدوى الحب والموت ) للروائي الدكتور حسين العموش ، من الروايات التي اتخذت الموضوع الرئيس لها ذلك الوباء (الكورونا) الذي ضرب الكرة الأرضية ،وما يُسجل للروائي د. حسين العموش أنه ألم بتفاصيل هذه الجائحة التي أصابت العالم ومنها الأردن بأسلوب سردي مقنع وجميل دون أن يؤثر على البناء الفني للعمل ، فلم يكن تتيع الأحداث وتدوينها بكل التفاصيل أحياناً يؤثر على أسلوب وسمة التشوق في كل أجزاء الرواية ، فقد قسم الروائي روايته إلى فصول وعناوين ، فجاءت تحت ثمانية عشر فصلاً ، وقد حمل كل فصلٍ من الفصول عنواناً يجذب المتلقي للمتابعة ويقوي من عرى الحبكة الروائية ، فالرواية تبدأ بقصة فتاة تدعى (سمر ) وهي الشخصية الرئيسية والمحورية في الرواية ، فكل الأحداث تدور حولها ، فهي مخطوبة لشاب فلسطيني(سامي) من (دير أستيا) ويعيش داخل الأراضي الفلسطينية ، وهي ليست مجرد خطيبة بل عاشقة إلى حد الجنون ، ويبرز شخص أخر في حياتها ، فهي طالبة في كلية الطب ، و(علي) هو الأستاذ أو الدكتور الذي يعلمها ، فقد رأت اهتمامه الزائد بها ، وقرأت في عيونه الحب الذي لا شك فيه مئات المرات ولكنها تُحب (سامي) ، ورغم كل المحاولات في طرد أحد الحبين من قلبها إلا أنها لم تستطع ، فأصبحت تعيش بقلبين ، أحدهما مع خطيبها الذكي البارع في كل شيء (سامي) والآخر مع أستاذها ودكتورها الذي لا يترك فرصة تمر دون أن يُعبر لها عن مقدار حبه لها حتى وصل الأمر به أن يلبسها القفازات قبل بدء الدرس العملي للتشريح ، وتستمر الأحداث في بناء فني درامي جميل جدا ومشوق ، فسامي يلاحظ اهتمام خطيبته سمر بأستاذها ودكتورها علي ، فتأكله الغيرة وتقتله ، ويحذر سمر بالابتعاد عن علي ، و تمر سمر في ضائقة مالية شديدة جداً ، فلا تجد إلا علياً يمد لها يد العون ، فيسلمها مغلف فيه مبلغ من المال ، الف دولار ، وأثناء انهماكها في أمور كثير تفقد من المبلغ مئة دولار ، وتتعرض لوعكة صحية تشتد كثيرا ، وعند فحصها يتبين أنها قد أصيبت بمرض الجائحة الجديدة (الكورونا) ، وتبين سبب العدوى تلك الدولات الملغومة بفيروس الوباء الجديد (الكورونا) ، وتستمر التحقيقات ، وتكشف التحقيقات المطولة تورط سامي في إرسال الدولارات الملغمة لقتل الدكتور علي ، ويصبح سامي مطلوباً ، وتستمر الأحداث .......
البناء الدرامي في رواية (عدوى الحب والموت )
مفهوم البناء الدرامي:
ارتبطت مفردة الدراما في البدايات بكل ما يتعلق بالمسرح ، ثم ظهرت مجموعة من الدراسات لكتّاب فرنسيين أمثال " أتيان سوريو " و " رولان بارت" تبحث في مفهوم الدراما في الأشكال الشعرية والسردية ، فلم يعد الفن المسرحي هو المحتكر الوحيد للدراما " فالدراما جنس من أجناس الفن الأدبي ، ارتبطت من حيث اللغة بالرواية والقصة ، واختلفت عنهما في تصوير الصراع وتجسيد الحدث وتكثيف العقدة "
"ويتكون البناء الدرامي في الرواية من عناصر عدة وهي : الحبكة ، والحدث الدرامي، وحركة الشخوص والزمن والمكان ، والمفارقة الدرامية ، والحوار واللغة "
فهناك مجموعة من العناصر التي يجب توفرها في النص الدرامي مثل الصراع الداخلي ، والشخصيات ووصفه بدقة ووصف تطورها والحركة ، والمكان والزمان وتطورهما ، التشويق ، عنصر المفاجأة ، الانفعالات ، وكل هذه العناصر توفرت في رواية د. حسين العموش ( عدوى الحب والموت ) ، وما ميز الرواية وجعل منها بناءً درامياً متكاملا ، تلك العناوين التي أفردها الروائي لكل فصل من الفصول ، حملت تلك العناوين التشويق والمفاجأة ، وحثت المتلقي أو القارئ على المتابعة بشغف . وسوف نقف على هذه العناصر لنرى كيف وظف الروائي هذه العناصر في روايته ( عدوى الحب والموت ) .
الحدث الدرامي :
الفضاء العام للرواية هو تلك الجائحة(الكورونا) التي ضربت العالم بكل عنف ، ومن هذا العالم الكبير بلد الروائي ( الأردن ) ، فقد حاول الروائي رصد تطور أحداث هذا الوباء بدقة شديدة جدا ، فلم يُغفل أدق التفاصيل عند حديثه عن الوباء ، فكان هذا الحدث الرئيس الواضح في الرواية ، رافقه حدث أخر رئيسي بنى الروائي عمله الأدبي الجميل عليه وهو قصة الحب التي عاشتها الشخصية الرئيسية في الرواية (سمر) . فالرواية منذ العتبة الأولى للنص ، أقصد العنوان الذي حمل في معناه الثنائية الضدية الحب – الموت ، يوحي للقارئ أو المتلقي بوجود أكثر من حدث رئيسي في العمل وهذه سمة من سمات البناء الدرامي ، فقد ركز الروائي على الحدث الدرامي الرئيسي – جائحة الكورونا – ولم ينس أن يترك المجال للمتلقي بمتابعة قصة الحب والعشق بين الخطيب سامي وخطيبته سمر ، وبين سمر وانجذاب قلبها إلى دكتورها وأستاذها علي" هل تعشق المرأة رجلين ؟ سؤال حيّرها وأحال روحها إلى شظايا مشتتة ، مريضة هي بهذا السؤال ، حرارتها مرتفعة حد الموت ، وضغط دمها يتجاوز حد اللهفة بقليل ، كيف لامرأة أن تخلد إلى النوم وفي روحها قلبان ، وفي قلبها روحان لرجلين ، باعدت بينهما الجغرافيا وقربت بينهما روح واحدة "
وتتوالى أحداث الرواية ، وتظل عناوين الفصول تشد القارئ والمتلقي للمتابعة فعنوان الفصل الثالث ( تهديد بالقتل ) يمهد لظهور أحداث درامية جديدة ، فسامي يشعر بميل خطيبته للدكتور علي ، وخوفاً عليها ، ولما يحمله قلبه من عشق وحب لها يهدد الدكتور علي بالقتل . وتتوالى الأحداث بأسلوب درامي رائع وسلس ، وفيه الكثير من التشويق ، بالإضافة إلى تأزم العقدة عمودياً ، وتصاعد الأحداث عمودياً ، الدولارات الملغومة ، إصابة سمر بالوباء ، تهديد سامي لسمر وعائلتها ، البحث عن الإرهابي سامي ، تنكر سامي بزي عامل وطن ، استدراج سامي لإقامة حفل زواج صوري بعد اكتشاف سمر انها حامل ....أحداث درامية فيها الكثير من التشويق .
حركة المكان والزمان والشخصيات :
المكان :
للمكان أهمية وخصوصية في رواية ( عدوى الحب والموت) ، فقد تعددت الأماكن في الرواية تبعاً لتطور الأحداث ، فالمكان الأكثر ظهوراً في الرواية بلد الروائي (الأردن) ومنطقة سكن الشخصية الرئيسية في الرواية (سمر) فهي تسكن في منطقة الرابية ، والشخصية الرئيسية الثانية ، شخصية (سامي ) فهو يسكن في فلسطين في قرية (دير أستيا) ، بالإضافة للأماكن الثانوية الأخرى ، المستشفى ، والمنطقة التي رحلت إليها سمر وأهلها (عين الباشا ) ، فقد حرص الروائي د. حسين العموش في الرواية على وصف وإظهار الحركة المكانية للحدث الدرامي لخدمة العمل الروائي ، ها هو يصف قرية ديرأستيا :
" ديرأستيا القرية التي تتوسط كفل حارس وحار وزيتا وجماعين وقيرة بني حسان وجينصافوت وعزون الشمالية وهي التي أحاطت بها كما تحيط الفلسطينية بزنارها المطرز ، وتقع على جبل "الذيب" وتبعد عن مدينة سلفيت سبعة كيلو مترات "
فهو يصف المكان بدقة ويجعله محسوساً وهذا من سمات البناء الدرامي في العمل .
حركة الزمن :
الزمن في الرواية متسلسل متتابع بسبب طبيعة العمل ، فالرواية تتحدث عن وباء يتطور كل لحظة والروائي قد التزم في الزمن مع هذا التطور ، حتى أنه بذكر أسماء مجموعة من الشخصيات الحقيقية التي شاركت في بث الأخبار عن هذا الوباء ، وزير الصحة د. سعد جابر
والناطق الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة ، ورئيس الوزراء عمر الرزاز ، فالروائي العموش يسير مع الأحداث وتطورها الزمني بشكل عمودي ، فهو بذلك يحقق ويؤكد على البناء الدرامي لعمله الأدبي الجميل والذي يجذب المتلقي للمتابعة .
حركة الشخصيات :
برزت في الرواية مجموعة من الشخصيات فبالإضافة لشخصيات الرئيسية ، سمر وسامي ، هناك شخصيات أخرى وظفها الروائي لخدمة العمل ، منها شخصية د. علي ، وشخصية د. عبد الهادي الذي كان يساعد سامي في نشر وتفشي فيروس الوباء داخل حدود الكيان الصهيوني ، ومنها شخصية والد ووالدة سمر ، فقد استعان الروائي بهذه الشخصيات رغم اختلاف صفاتها ودورها في الرواية ، ولكن جميع الشخصيات في العمل كانت تكمّل بعضها البعض ، وتظهر بحركة درامية مقنعة للمتلقي ، وكان لكل شخصية من الشخصيات الدور الذي يناسبها في تطور الحبكة الدرامية ، فشخصية الدكتور علي من الشخصيات النامية والمتحركة في الرواية لتناسب تطور الحدث الدرامي في الرواية ، وشخصية والد ووالدة سمر رغم ظهورهم في مشاهد قليلة إلا أنهما أغنيا الرواية بأحداث درامية ، ساهمت في تطور الحبكة وتأزمها وشخصية والدة سامي " أم الشهداء" أضفت على الرواية روح الأم المضحية من أجل الوطن .
المفارقة الدرامية :
تكاد تكون من أهم العناصر في البناء الدرامي ، فقد استطاع الروائي في أكثر من موضع في الرواية بالاستعانة بالمفارقة الدرامية ، مما زاد في عنصر الأثارة والتشويق لدى المتلقي ، وزاد من حدة الصراع داخل الرواية ، فالشخصية الرئيسية (سمر) تعيش قصة حب مع شخصين ، أيهما سوف يفوز بقلبها ومن سوف تتزوج ، سمر تصاب بالوباء وتعيش حياة العزلة ، كثير من المفارقات الدرامية أسهمت في جمال هذا العمل الأدبي الرائع بحق .
اللغة والسرد :
ثقافة الروائي وتمكنه جعلته يقترب كثيرا من نفسية المتلقي ، فرغم استخدام الروائي للغة الشعرية ، التي تكثر فيها الصور الشعرية والبيانية ، من استعارة وتشبيه وغيرها من المحسنات ، إلا أنها قريبة جدا من المتلقي وتحث المتلقي على المتابعة ، وقد تخلل العمل أنواع من السرد ، فاستخدم الروائي ضمير المتكلم ، والحوار أحياناً ، والمنولوج الداخلي ، فقد تنوعت أساليب السرد الروائي لتخدم العمل .
" لا تعلم ، كل ما تعرفه أنها تعيش الآن نشوة الحب الذي انتظرته ، فجاءها يمشي على قدميه ، متهيئاً في صورة علي"
خاتمة :
يظل هذا العمل الأدبي ، من الأعمال الرائعة والمهمة في الحديث عن جائحة (الكورونا) التي أصابت العالم بالذعر الشديد ، فقد استطاع الروائي بمهارة عالية جدا من توثيق الكثير من الأحداث التي رافقت ظهور هذا الوباء ، وقد ركز الروائي على الأحداث التي صاحبت الوباء في الأردن ، وتتبعها بدقة متناهية ، حتى يُخيل للمتلقي أنه يُقلّب صفحات كتاب قرأه قبل ذلك ، وهذا سهم في صالح العمل ، فقد أبدع الروائي في نسج الأحداث ، ولعل أكثر ما يميز هذه الرواية هو التهام المتلقي لصفحات هذه الرواية ، لوضوح عنصر التشويق في كل أجزائها ، بالإضافة للغة الروائي التي تُعد من العناصر الجاذبة للمتابعة . وما ميّز هذه الرواية عن غيرها ، أن الروائي د. حسين العموش قد استطاع بحسه الروائي أن يسجل ما رافق هذه الجائحة (الكورونا) من أحداث داخل الأردن ، فوصف الوضع الذي عاشته الأردن بكل التفاصيل .



#محمد_رمضان_الجبور (هاشتاغ)       Mohammad_Ramadan_Aljboor#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توظيف التراث في رواية (قرد من مراكش) للروائي مصطفى القرنة
- صور المرأة في الأمثال الشعبية في كتاب ( هم البنات للممات ) ل ...
- توظيف وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة ...ورواية (بيرغامو) ل ...
- إطلالة على كتاب ( قرية العبيدية ) للأستاذ / أحمد محمد علي خل ...
- الشخصيات والجانب السياسي في رواية ( الشيطان يخرج من أزمير ) ...
- صورة اليهودي والجانب السياسي في رواية (الشيطان يخرج من أزمير ...
- عتبات النص في رواية ( خُلق إنساناً) شيزوفرينيا للروائية / عن ...
- الواقع والخيال في رواية (هاربون من كورونا)
- شعبيات
- مدخل إلى رواية فئران لاغوس
- محمد المشايخ و معجم القاصين والروائيين الأردنيين
- انحناء
- صورة المرأة في رواية ( وغادرتني) للروائية سلافة فتحي الاسعد
- الاستيطان اليهودي في فلسطين / ضياع الأرض وتقويض الحلم الفلسط ...
- ظلال الرمز في قصص محمد رمضان الجبور
- قراءة في مجموعة (مسافات) للقاص والاديب سمير الشريف
- وصول
- البعد الاجتماعي والنفسي في رواية (شيء من الحب) للروائي/موسى ...
- بناء الشخصية والبعد التاريخي في رواية( الشيطان يخرج من أزمير ...
- الأبعاد الاجتماعية والنفسية والرومانسية في رواية (خيمة مشرعة ...


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد رمضان الجبور - البناء الدرامي في رواية (عدوى الحب والموت) للروائي د. حسين العموش