أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صلاح الدين محسن - أصحاب العقول وأصحاب الحناجر , من يحسم الجدل بينهم ؟















المزيد.....

أصحاب العقول وأصحاب الحناجر , من يحسم الجدل بينهم ؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 6639 - 2020 / 8 / 7 - 04:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


من مدونتي - 30-7-2020
سألته : أيهما تفضل ؟ سماع مائة نكتة ؟ أم سماع مائة دليل - بل مئات الأدلّة - علي وجود شيءٍ ما ؟ أو سماع مائة دليل - بل مئات الأدلة - علي عدم وجود نفس الشيء .. !؟
قال : مائة دليل ؟؟!! ومئات الأدلة !؟ إما أن أفهم من خمسة أدلة .. وإما انني محدود الفهم . ولا داعي لتضييع وقتي في شيء لن أفهمه , لكونه فوق مستوي ذكائي .
و إما ان ذاك الشيء غير قابل للفهم .. لست مجنوناً ولا الوقت عندي هباء . لن أتابع سيلاً من الأدلّة علي وجود أو عدم وجود ذاك الشيء .. بل أفضل سماع مائة نكتة .. .. فالنكات المائة لن تكون ذاهبة في اتجاه واحد بل ستكون منها اجتماعية المغزي , انسانية , سياسية , فلسفية , عبثية .. أي فيها تنوع و سأخرج منها بشيء مفيد . والنكات فيها غالباً : فن وابداع وظرف وخفة ظل وابهار وترويح عن النفس .. بعكس أن أستمع لمائة دليل تثبت أو تنفي وجود شيءٍ واحد .. يا لها من أشياء سخيفة عن شيء سخيف ولا يمكن أن ينفع أو يضر .... الشيء الذي يحتاج لمائة ولمئات الأدلة لاثبات أو نفي وجوده , لا يمكن أن يكون مفيداً ..ولا هاماً .. ولا يمكن الوصول لنتيجة من وراء سوق تلك الأدلّة , فوجود ركام من الأدلة , لهو دليل علي خيبة وفشل كل الأدلة الكثيرة السابقة الزائدة عن خمسة أو عشرة ... هذا لعب , وربما هو صعلكة ثقافية ؟
قلت : تمهل يا سيدي تمهل ولا تندفع .. ألا يجوز إعتباره نوعاً من الترف الذهني ؟ فانتازيا ثقافية ؟ ... انها أشياء لها مُحبُوها والهواة , ومن يستمتعون بها .. كما هواة لعبة الشطرنج
وكما هواة مشاهدة الفن التشكيلي ..
وهواة الاستماع للموسيقي
وهواة مشاهدة مباريات كُرة القدم
وكما هواة ورق اللعب - الكوتشينة - الدومينو , الشطرنج ..
وهواة , وهواة ... الخ
قال ( علي مضض , وهو لا يبدو عليه الاقتناع ) : ربما ..
قلت : طيب اذا كان الموضوع باستخدام العقل والمنطق والعلم , وأنت رجل تميل للعقلانية والمنطقية والعلم .. فما وجه إعتراضك !؟
هو : وهل من العلم والمنطق والعقل , انه بعدما أثبت أو أنفي وجود شيءٍ بخمسة أو عشر أدلة .. أن أمضي في إكتشاف مائة ومئات الأدلة الأخري علي عدم وجود أو وجود نفس الشيء !؟ أم الصواب في أن أجنِّد وقتي وجهدي وقدراتي في موضوع شيءٍ جديدٍ آخر , يكون أكثر فائدة .. ؟
واستطرد يقول : ان نظريات الهندسة لا تحتمل مائة اثبات وبرهان .. قد توجد طريقتين للاثبات .. .. لكن مائة ! .. ومئات .. !؟
وواصل قوله : والمسائل الصعبة في الرياضيات لا تحتاج لمائة طريقة لحلها !؟؟
ومغارة علي بابا , قد يمكن للسحرة الوصول اليها بقليل من التعاويذ وفك الطلاسم ..
وأية لؤلؤة مكنونة في الأعماق المظلمة لأي من المحيطات .. يمكن الوصول اليها ..
أما ذاك الشيء الذي يحتاج لمائة ولمئات الأدلة لاثبات أو لنفي وجوده . وطوالها يتشاجر المختلفون ويتبادلون الاتهامات القبيحة , والأقوال الفظّة .. وقد يجري القتل أو تقوم الحروب بين دول !! وتُهشّم الآثار التاريخية أو تشوَّه .. ! وفي النهاية لا اقتناع سوي بالقهر في أغلب الحالات .. فهذا شيء خطر علي سلام وأمن الانسانية , ويجب تحريمه وتجريمه . كما تحريم أخبث المخدرات , وأفتك أسلحة الدمار الشامل ..

قلت = لذا فالأدلة بالمئات .. علي عدم وجوده لأجل افهام الناس .. الذين لا تكفيهم عشرة أدلة ..
قال : هؤلاء الذين لا يفهمون من عشرة أدلة , لن يفهموا ولو من ألف دليل ولن يستمعوا ولا لعشرين دليل .. هؤلاء لا يبحثون عن اثباتات وأدلة .. فالتفكير يرهقهم ويزعجهم . انهم يسيرون بمفعول أي قانون يفرضه الحُكّام , وأي تشريع , وأي نظام اجتماعي أو صحي أو تعليمي , تسنّه السلطات .. به يسيرون .. وعقولهم مغمضة , يريدون من يقودهم , وهم يسيرون خلف من يمسك بالزمام .. أياً كان ..
( بعد عشرات السنين من الحُكم الاشتراكي في روسيا وباقي الدول التي كانت تتبعها , طوال تلك المدة كانت الدولة تقوم بالدعاية اللادينية , كما ينص الدستور .. طالب كثيرون فور سقوط النظام الاشتراكي , بفتح أبواب دُوُر العبودية - المسماة معابد - لكي يعبدوا .. ! ففتحت لهم وعادوا ليعبدوا !! .. ولو رجع النظام الاشتراكي السابق الي روسيا , مرة أخري , وأُغلِقت دور العبودية .. لامتثل القطيع لأوامر الحكام الرعاة الجدد , وتوقف أغلبهم عن ممارسة العبودية - العبادة - .. انهم حسب توجيهات الراعي ) ..

المفروض ان عصر الانترنت , الذي ساعد علي نشر كل الحقائق والخفايا التي كانت محجوبة عن الناس بفعل الحكام , أو بفعل كهنة المعتقدات .. فيه فرصة لكل انسان لديه عقل , يبحث ويحلل ويقارن ويفكر ويتدبر , وتتطور رؤاه وتفكيره ونظرته لكثير من الأمور و للحياة عامة ..
لكن المشكلة تنحصر في ان العقول - ككل شيء - هي درجات ومستويات , وأنواع وألوان وأشكال وأحجام !! .

وأصحاب العقول الشغّالة الراجحة .. تبحث وتسمع لكل شيء وتتغير وتتطور ..
وهؤلاء لا أراهم الغالبية , ولا حتي نسبة معقولة .. بل أقلية .. ولكنهم يصنعون تاريخ التقدم , والآخرون يوقفون المسيرة , ويعيدون الانسانية للوراء ..
والانترنت ليس مجتمعاً واحداً .. بل يكاد يكون جزراً شبه منعزلة .. لكل نوع من العقول ,, والطيور علي أشكالها وأنواعها تقع ..

فان تصادف لعقلٍ مقفول .. أن دخل جزيرة بالانترنت , لعقول مفتوحة .. فسوف يشتبك معهم بالحوار , وقد لا يستطيع أحد منهم اقناعه , وربما ينتهي الأمر بأن يمطرهم بشتائم وسباب واتهامات .. وقد يتبادلوا معه مثلما فعل .. ويتم حظره .. والعكس أيضاً صحيح ..
( كتاباتي سهلة وبسيطة .. - في نيابة أمن الدولة , أثناء التحقيقي معي عن مؤلفاتي , عاد المحقق لتمعن كلمات أحد سطور كتابِ لي , وهز رأسه . ثم قال لي " أسلوبك أي حد يفهمه " .. لكن منذ عام فقط , أحد المحسوبين علي جنس الآدميين , ترك كل مقالاتي ال 1200 مقال , المكتوبة بأسلوب أي حد يفهمه , واختار مقالاً منشور أول عام 2009 , منذ 11 سنة , ووجه لي ولأمي شتائماً سوقية بذيئة .. في تعليق 1 بالفيسبوك http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=160126 )) .

من نماذج العقول الشبيهة بالثقوب السوداء في الفضاء الخارجي .. توجد أسماء معروفة للتنويريين وقُرّاء موقع الحوار المتمدن .. وهم في مناوشات مع التنويريين .. وما أفلح أي من الطرفين في تحويل أفكار الطرف الآخر ولا لقيد أنملة !! منذ سنوات ! .. والحال كما هو .. تلك العقول الشبيهة بالثقوب السوداء , هي مجرد نماذج , وهم يمثلون قطيعاً كبيراً , ولا يحتاجون لتنويريين لانارة عقولهم . بل يحتاجوا لرعاة سياسيين وعِصِّ ( جمع : " عصا " ) من قوانين تُسن ّ فيسيروا كما القطعان , بأدب وبنظام وبطاعة وامتثال ..

نحن الكُتّاب العلمانيين التنويريين . نفرح بكل قاريء ساهمت كتاباتنا في تحويل مجري أفكاره تجاه العلم والعقلانية .. لكن علينا ألا نتصور أن مشوار التحوّل والتغيير قد اقتربت نهايته .. فالغالبية من الشعوب المتخلفة عقولهم صلدة فيها آبار عميقة من احتياطي الظلام .. بمكننا أن نعلق آمالاً علي من تتفتح عقولهم .. دون مبالغة .

اذ توجد مجموعات بالانترنت ,, مجموعة الصلاة والسلام علي خير الأنام , وفي المقابل , مجموعات لاحصاء ونشر المخازي والبلاوي والجرائم التي اقترفها خير الأنام .. !
فالي حد ما , كل مجموعة متشابهة الأعضاء , لها جزيرتها بالانترنت . أشبه بنوادي فئوية مختلفة . نادي التجاريين , نادي المحامين , نادي القضاة , نادي الحرفيين , نادي المهندسين ..

و أعضاء كل نادي .. يفهم بعضهم البعض , ويأنسون لبعضهم , ويشعرون بالغربة اذا دخلوا نادياً مغايراً ..
يكاد يكون الحال كذلك بمجموعات الانترنت .. !
صحيح ان الأمور المهنية تحتاج لتجانس الأعضاء في نواديها ..
لكن المشكلة في انه توجد أمور تتعلق بالهوية , وعموم المواطنة , وعموم الوطن .. وقضايا المجتمع الدولي ومشاكله العاجلة الحساسة .. وفلسفة الحياة والوجود وما بعد الحياة .. وعند مناقشتها تجد نفس التضارب والتعارض والتنافر .. بسبب اختلاف العقول .. التي تختلف قناعاتها , لاختلاف قدراتها علي الفهم السليم وتفاوت قدراتها علي التفكير الصائب و المراجعة وحسن الاختيار واتخاذ القرار ..
هنا الكارثة .. :
فها هم بشر يدعون لاحياء خلافة عقائدية روّعت الكثير من الشعوب ونهشت لحومها وشربت من دمائها !
وها هم اناس يتمنون عودة نظام ملكي سقط بجدارة منذ 68 عاماً .
وها هم آدميون يدعون لاقامة شريعة رعوية همجية مضي عليها 14 قرن من الزمان .
وها هم أغلب شعوب الكرة الأرضية يحتفلون كل عام ليس بميلاد " إديسون " الذي أنار العالم بمصباحه الكهربائي .... بل يحتفلون بميلاد رجل قال ( قال ) منذ 2000 - مجرد كلام - انه هو نورالعالم .. - بينما " إديسون " هو نور العالم فعلاً لا
والسيدة أُم إديسون , هي " أم النور " و بحق ...
وها هم مثقفون يدعون لاقامة نظام سياسي اقتصادي سقط في كافة دول الشرق والغرب التي جربته لعشرات السنين ولا تتمني تلك الشعوب العودة الي ذاك النظام . ! ومثقفون بدول من الدرجة الثالثة يتمنون ويحلمون بتطبيق ذاك النظام الذي سقط ولفظته شعوب أرقي , بعدما جربته ! ..

فمن يحسم الأمور لصالحه - وللصالح العام , حسب تقديره هو وحسب فهمه للصالح العام - ؟؟
لعل الجواب هو : من يستطيع امتلاك مقاليد الأمور و أدوات الحكم بوطنه .. بطريقة أو بأخري . هو الذي يستطيع ارساء قناعاته , وتقنين وتشريع فكره ورؤاه - اياً كان نوعها - ..
ومن هنا يدور السباق .. ليس السباق وحسب حول تقديم أدلة علي صلاحية نظام سياسي سابق وفساد نظام حالي , أدلة علي ضرورة بقاء نظام حالي هو الأكثر فساداً..
ولا السباق حول تقديم أدلّة علي وجود - أو عدم وجود - صاحب ومهيمن للكون .. ..
ولا السباق حول تقديم إثباتات علي صحة - أو اثباتات علي عدم صحة - نظرية حول أصل الوجود ...
كلا ليس أي من هذه السباقات النظرية .. هو الذي سيُكتب لأصحابه الفوز .. فأهمية الدور النظري مهما كانت , هي محدودة ,, و يبقي مجرد أقوال ..
ولكن السباق - الصامت أو المعلن , للمؤهلين لخوضه من مختلف الاتجاهات : للوصول لسدة الحكم , وإمتلاك أدوات السلطة - سواء بشكل مباشر أو غير مباشر - ..
هو مفتاح تحقيق ارادة أي تيار أو إتجاه ثقافي , سياسي , عقائدي ..
هذا هو السباق الفيصل والحاسم ..
فطوبي لمن يسبق ..
====
طائرة الدرون - بدون طيار .. ذاتية القيادة - كل الصناعات والوسائل تتطور . لكن توجد عقول غير قابلة للتطور . عقول فاسدة جينياً .
https://salah48freedom.blogspot.com/2020/08/blog-post_50.html
==========



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حضارة كمت - المصرية
- من مدونتي - الثأر عند الشعوب
- لماذا يكرهون الشعب !؟ لماذا يحاربونه !؟ 2 - 2
- لماذا يكرهون الشعب ؟ لماذا يحاربونه ؟؟
- مصحف - كوفيد 19 - . سورة الجائحة
- تبوير تبوير و.. تنوير - 3
- وصدقت توقعاتنا - عن تركيا
- وصح ما توقعناه عن الكورونا - 2
- من الضفة الغربية والجولان و سيناء , حتي : سبتة ومليلة
- من مدونتي - رحلتي من الايمان الي العلمانية واللادينية
- من مدونتي - نجع الخبلان
- من مدونتي - صحاري مصر .. سيناء وغيرها
- حوار حول ماو تسي تونغ
- لماذا الأطباء والممرضات وحدهم هم الفدائيون في حرب الكورونا ! ...
- تجربة لوقف الكورونا - ستفيد في كل الحالات
- من مدونتي - النيل ما جاشي !!؟
- الفسادلي باشا - 2
- من مدونتي : الفسادلي باشا - 1
- من مدونتي - طاجيكستان تطارد ريا وسكينة
- مستقبلك مع الجيناتك - ج 2


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صلاح الدين محسن - أصحاب العقول وأصحاب الحناجر , من يحسم الجدل بينهم ؟