وصدقت توقعاتنا - عن تركيا

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 6599 - 2020 / 6 / 22 - 15:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الآن .. تركيا لها قاعدة عسكرية في قطر .. ( منذ أن بدأت قطر تعادي السعودية ودول الخليج , وقطر تمول منظمة حماس الارهابية عبر حكومة اسرائيل , وتمول الارهابيين في ليبيا , وتركيا حليفة لقطر )

وتركيا توغلت في جزء من أرض العراق وتحتله

و تركيا توغلت واحتلت جزءاً من أراضي سوريا

تركيا حاولت محاصرة مصر من ناحية السودان - في عهد البشير - اذ قد اشترت - أو أجرت - جزيرة سودانية قريبة من حدود مصر - في عهد " عمرالبشير" ( كانت قاعدة عثمانلية قديماً ) وتم الغاء التعاقد معها بعد خلع الطاغية .

تركيا تدعم حماس المنظمة الاخوانية الارهابية التي تُسرِّب الدواعش الي سيناء ليقتلوا أبناء مصر , ويحاولوا فصل سيناء لاقامة دولة داعشية بها .

تركيا اليوم في ليبيا , بميلشيات من الدواعش .. وتهدد أمن مصر وباقي دول المنطقة- ويتحالف معها ويساعدها من تونس , الارهابي الاخواني " الغنوشي " .

--- وهذا ما حذرنا منه منذ 13 عام مضي - بمقالين في سنة 2007 - . بعنوان " تركيا الاسلامية .. خطر عثمانلي أطل بقرونه " 1 , 2 :

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=112306

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=112441&r=0

========

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل