أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صبري الفرحان - الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الرابعة الكاظمي المدجن














المزيد.....

الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الرابعة الكاظمي المدجن


صبري الفرحان
(Sabri Hmaidy)


الحوار المتمدن-العدد: 6629 - 2020 / 7 / 27 - 10:23
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


الشعب العرقي شعب متمرد ثائر(1) قتل الملك قبل 62 عام ومازال الملك يحكم في دول الخليج والاردن والمغرب ، وعليه اضظرت بريطانيا وامريكا التي خلفتها ان تغير من خططها في مصر والعراق والجزائر وسوريا وبقية البلاد العربية التي قتلت الملك لانها شعوب واعية مع احترمنا للشعب العربي في الدول التي يحكم فيها الملك الى اليوم.
ولعل للعنجهية الامريكية انتصر الفريق المتفائل في مستقبل العراق وجاء بالكاظمي فالامريكان يختلفوا عن البريطانين اذ يمتاز البريطاني بهدوءه والنفس الطويل في طرح الخطط لذا عندما ناقش المهتمون بالشأن العراقي من الادارة السياسية البريطانيا 1920 انتصر الفريق الذي اعطى الشعب العراقي حرية اكثر اي الفريق الغير متفائل بتدجين الشعب العراقي بالسرعة التي ممكن اتباعها في الخليج او الاردن او المغرب فيسجل الدكتور علي الوردي في كتابه لمحاة اجتماعية من تاريخ العراق.
انتصار الفريق الذي يؤيد تاسيس حكومة عراقية اي حكم العراق بشكل غير مباشر بدلا من ادارة العراق من خلال المندوب السامي اي حكم العراق بشكل مباشر (2)
وان انتظرت امريكا 17 عام وبعدها بدات بخطة ازاحت الاسلامين تدريجيا عن سدة الحكم في العراق بينما حسمت الامر بعامين في
مصر (3)
ولكن جاءت بالكاظمي ليخطوا خطوات سريعة نحو امريكا وكان الشعب العراقي تم تدجينة الى امريكا وبات هو الملك يقرر وينفذ بتجاوز الدستور والسلطة التشريعية المتمثلة في البرلمان قطع رواتب رفحاء هجم على احد معاقل الحشد الشعبي قطع ذكر الامام علي عليه السلام من الاذان
ترى هل فعلا تم تدجين الشعب العراقي لصالح امريكا ليكون العراق السعودية او تركيا الثانية ويستمر تتويج الكاطمي ملكا على العراق لحين الانتخابات القادمة
ام هو جس نبض من قبل امريكا لقوة الشعب العراقي وبالتال تركل الكاظمي وتاتي ببديل اخر يكمل الخطة
الاجابه متروكة للقراء حتى لو قال احدهم وهذا الراي ما لايذهب اليه حمار حاشاكم وبانتظار
المستقبل يعطي النتائج
هههههههههههههههههههههههههههها مش
1- لعل هناك من يعترض على تكرار هذه الحقيقة في كتابتنا لانه يقرأ بطريقة كلاسيكية فالقرأت باتت انواع منها الصوري بمفومها الحديث الايجابي كما سنوضحها في مقال مستقل تحت عنوان المثقف وقراة النص
2- النقل بتصريف
3- للخطأ القاتل الذي ارتكبه الاخوان المسلمين لانهم تحالفوا مع التيار المتطرف السلفي وتخلت السعوديه تركيا عن دعمهم مما سهل على الامريكان تثوير الشعب المصري ضدهم
اما حزب الدعوة ضرب التيار المتطرف الصدري في معركة اسمها صولة الفرسان ودعم ايران للاسلاميين ككل في العراق لذا طال الوقت على امريكا سحب البساط من تحت ارجلهم او لعل امريكا ارتات ذلك طول مدة حكم الاسلاميين في العراق لمعادلات سياسية ما



#صبري_الفرحان (هاشتاغ)       Sabri_Hmaidy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاوكسجين ثلاثة ايام
- المطلوب 50 مليون متطوع للموت
- السجناء الاحرار
- الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الثالثة الكاظمي سيسي العراق
- ردا على البيان(1) الصادر باسم السجناء السياسيين في العراق قب ...
- الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الثانية الكاظمي البكر بنسخة ام ...
- الكاظمي وأداه الحكومي الحلقة الاولى الكاظمي عارف بنسخة امريك ...
- عادل يكتب تاريخة
- المثقف واستخدام المفردة الحلقة الثانية
- جذور وطن
- كيف تُعامل امريكا اليهود بعد جائحة كورونا
- المناضل الشيوعي الحلقة الخامسة
- رئاسة ترامب هل هو تاسيس الجمهورية الثانية في امريكا ويكون ال ...
- رئاسة ترامب هل هو تاسيس الجمهورية الثانية في امريكا ويكون ال ...
- رئاسة ترامب هل هو تاسيس الجمهورية الثانية في امريكا ويكون ال ...
- قصة نجاح
- المارد العراقي الى اين 2020 بين امريكا وايران
- تشرين 2019 والفعل العراقي
- العراق تظاهرات تشرين كيف نجني ثمرتها الحلقة الرابعة ثقافة ال ...
- العراق تظاهرات تشرين 2019كيف نجني ثمرتها الحلقة الاولى غياب ...


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صبري الفرحان - الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الرابعة الكاظمي المدجن