أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح عويسات - فلق الصبح وقصص اخرى














المزيد.....

فلق الصبح وقصص اخرى


صلاح عويسات

الحوار المتمدن-العدد: 6628 - 2020 / 7 / 26 - 11:59
المحور: الادب والفن
    


فلق الصبح وقصص أخرى
معارض
اقترح الملك إعدامه، قال الوزير ننفيه أفضل، قال المفتي : أحضروه بسرعة لألقنه الشّهادتين - ضحك الجميع من حماس المفتي- هو يشكل خطرا عليهم ،لكنهم يعلمون أنه أشرف منهم جميعا.
بوار
ضرب بيده على صدره واعدا الجمهور الملتف حوله بالتّحرير، حين خلا بشياطينه توسَّل اليهم ألاّ يؤاخذوه على كلماته النّارية المنبعثة من لسانه فقط.
شيخ السلطان
راوده الطّاغية عن دينه، قدّ قميص شهواته من قبل- رأى برهان علمه يحذّره سوء العاقبة - ألقى بضميره في جبّ مصالحه، وشراه بثمن بخس دراهم معدودة، وكان فيه من الزّاهدين.
فلق الصّبح
ظاهرة مقلقة...كلّ أهالي الشّهداء يرونهم في الرؤيا يهرشون أجسادهم... لجنة سرّيّة من الخبراء أفادت بعد البحث والتّقصّي أن هناك كائنات تمتصّ دماءهم الطّاهرة.
آخر زمن
زار الملك المدينة، استقبله علية القوم، وعلى رأسهم ذلك السّبعينيّ المتصابي الذي يطارد الحسناوات،وفقير ينكر فقره ويبدو كديك مزبلة،ضرب الملك على صدره، وعدهم وعودا خياليّة لم ينفّذ أيّا منها، التقطت لهم صورة كبيرة للذّكرى، نظر إليها إمام المسجد، ابتسم... ثم صلّى على النّبيّ.



#صلاح_عويسات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ناخب وقصص أخرى
- ثكلى وقصص أخرى
- قهر وقصص أخرى
- هاتف وقصص أخرى
- أمومة وقصص أخرى
- لفافة وقصص أخرى
- شرف وأقاصيص أخرى
- قارون-أقصوصة
- قصص قصيرة جدا-4-
- ظاهر وباطن-أقصوصة
- اعتذار-أقصوصة
- قصص قصيرة جدا-3-
- عودة الشّهيد-أقصوة
- عمى-اقصوصة
- قصص قصيرة جدا-2-
- قصص قصيرة جدا
- صندوق الذكريات
- أربع أقاصيص
- ومضات
- جليد-قصة قصيرة جدا


المزيد.....




- من حارات جدة إلى قمم الأعمال.. رحلة محمد يوسف ناغي في -شاي ب ...
- أم كلثوم بتقنية الهولوغرام في مهرجان موازين بمشاركة نجوم الغ ...
- انطلاق احتفالية شوشا عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2024
- أمسية -الارتحال والوداع في الشعر العربي- بمعرض الدوحة للكتاب ...
- “استمتع بمشاهدة كل جديد وحصري” تردد قناة روتانا سينما الجديد ...
- “بطوط هيطير العقول” نزل دلوقتي تردد قناة بطوط الجديد 2024 لم ...
- نائب وزير الثقافة اليمني: إيران الظهر والسند والحاضن لكل حرك ...
- -من أم إلى أم-للمغربية هند برادي رواية عن الأمومة والعالم ال ...
- الناقد رامي أبو شهاب: الخطاب الغربي متواطئ في إنتاج المحرقة ...
- جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2023-2024 “صناعي وتجاري وصناع ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح عويسات - فلق الصبح وقصص اخرى