|
وبدأت معركة القسطنطينية ...
عمرو عبدالرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 6616 - 2020 / 7 / 12 - 16:59
المحور:
الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
= من شهر تقريبا؛ صدر بيان يهاجم "إردوغان" عن جهة (بتصدر فتاوي). - البيان؛ (جه يكحلها عماها) – كما يقولون في المثل الشهير!
= البيان رفض اعتبار "اردوغان" خليفة إسلامي، وفي نفس الوقت قال له : لا تقارن نفسك بالخليفة الصوفي العظيم محمد الفاتح !!!
= البيان عبر بصراحة عن خيبة العقل العربي المسلم الذي شرب الخدعة، وصدق إن الاستعمار التركي (خلافة عثمانية).
= و رداَ علي البيان الذي لا قيمة له : فإن معركة فتح القسطنطينية بقيادة الجيش الغربي / خير أجناد الأرض، وأخذ الثأر من المحتل العثماني علي جرائمه في مصر – قد بدأت ...
- يعني : القسطنطينية لم تُفتح بعد ؛ ولن يفتحها إلا خير أجناد الأرض ...
= حقيقة (1) : من يرضي لبلده أن يحتلها الارهابي التركي "سليم الأول" سيقبل أن يحتلها الإرهابي "إردوغان".
= والأغبي أن يقول قائل : أن "إردوغان" غير "محمد الفاتح"، وأن تركيا-التنظيم الدولي للإرهاب ليست امتدادا للخلافة العثمانية المزعومة، مع أنه جزء لا يتجزأ منها وامتداد طبيعي لها بكل إرهابها وإفسادها في الأرض والدين ...
= حتي العلم واحد لم يتغير بنفس الرمز الوثني " الهلال " الذي دسوه في مساجد التوحيد! وهو من رموز عبادة الشمس والقمر، وسبق للرومان اتخاذه شعارا لجيوشهم ولـ... "ديانا" آلهة القمر!
= حقيقة (2) : الرومان أحفاد الترك وأبناء عمهم وإخوانهم في استعمار مصر والعالم، وهم أجداد الاستعمار البريطاني الماسوني – "معلومة تاريخية".
= من يصدق أن الإرهابي محمد الثاني (فتح) القسطنطينية! ورحب بالإرهابي سليم وهو (يغتصب) مصر ولن يمانع لو فعلها أيضا "إردوغان"...
= مصر التي – قبل أن يدنسها العثمانلي، هي التي خلصت الشرق العربي والعالم من جحافل المغول ... والتي طهرت أرض العرب والتوحيد من دنس الصليبيين ...
- يعني لم تكن بلاد بلا دين لكي يأتي الوثني العثمانلي و(يفتحها) ...
= دليل آخر علي غباء القطعان المصدقين بالخلافة العثمانلية الوثنية، وثيقة مزيفة تدعى شراء المحتل محمد الفاتح لكنيسة آيا صوفيا من المسيحيين الأرثوذكس (بعد أن دنسها العثمانيون وذبحوا أهلها وكسروا صليبها) - الوثيقة ... مكتوبة باللغة العربية التى لم تكن يستخدمها العثمانيين أصلا!
• جنود الترك الأوغوز
= أخيراً ؛ وبعد الضربة الجوية المجهولة – الساحقة – لجنود العثمانلي بقاعدة الوطية، انكشفت معلومة خطيرة ؛ أن قوات الاحتلال التركي كانت علي وشك إعلان قاعدة الوطية مركز قيادة لقوات الترك الاستعمارية، وتغيير اسم القاعدة إلي :- - " تركي أوغوز ".
= السؤال : ما سر اختيار اسم قبيلة " الأوغوز " التركية – المنحدرة من امبراطورية الخزر الوثنية، الذين لما سقطت مملكتهم أمام الضربات العربية "الأموية" ثم الروسية، تفرقوا في الأرض (فهم من كل حدب ينسلون)، ومنهم من تأسلم أو تنصر أو تهود! - ومنهم بالمناسبة : أسرة ملكة بريطانيا الماسونية!!!
= بالمناسبة أيضا ؛ الترك الأوغوز وصفهم العرب بـ" الغُـــز " ووصفوا طباعهم الغادرة البربرية بالمثل الشهير : [ آخر خدمة الغُـز . علقة !]
= جد العثمانيين هو الخزري التركي المتأسلم ” آتـــمان ” الذي غير اسمه إلي ” عثـــمان ” وهو حفيد ” سلجوق بن دقاق ” - قائد قبيلة الأوغوز ومؤسِّس سلالة السَّلاجقة - وهو خزري اعتنق اليهودية هروبا من الضغوط العسكرية والسياسية من جيران امبراطورية الخزر – أحد أركان النظام العالمي القديم مع الفرس والروم !
– “آتـــمان” كلمة باللغة السنسكريتية تعني (النفس الكلية) – التي تمثل الوسيط بين الخالق والمخلوق في الفلسفة الهندوسية والمجوسية والباطنية حسب (نظرية الفيض).
= إذن ؛ الخزر المتأسلمون ظاهريا هم السلاجقة أجداد العثمانيين، وحافظوا علي طقوسهم الوثنية عبر الطرق الباطنية كالبكتاشية والنقشبندية والمولوية والأكبرية، و . و.
= مصر – لم تكن بلد لا دين لها – لكي يأتي المحتل التركي الغاشم ويزعم "فتحها" ويعيث في أرضها إرهابا، وفي دينها إفسادا.
- مصر أول دولة موحدة بالإله الواحد في التاريخ وقد فتحها القائد / عمرو ابن العاص، بعهد أمير المؤمنين / عمر ابن الخطاب – رضي الله عنهما – وحررها من الاستعمار الروماني الجائر.
• فتح مصر تم بخير جنود العرب ...
= كانت مصر – وليست العثمانلي – التي أنقذت بلاد الشرق العربي وانتصرت علي المغول والصليبيين بجيوش المصريين - خير أجناد الأرض - بقيادة الفاتح العظيم / الناصر صلاح الدين ، ثم البطل / سيف الدين قطز.
= موقعة " إبلســـتين " سنة 1277 بقلب الأناضول، انتصرت فيها جيوش مصر بقيادة الفاتح / الظاهر بيبرس – علي تحالف ( المغول والسلاجقة ) - أجداد العثمانيين ... - وهي أكبر شهادة قاطعة بأن المغول والسلاجقة والعثمانيين ؛ أغلبهم من الترك الوثنيين – المتأسلمين - لتحقيق أطماعهم الخبيثة تحت ستار الدين ...
= العثمانيون حاربونا وتحالفوا علينا مع إخوانهم المستعمرين (فرنسيين وبريطانيين وصهاينة). - وسلمونا وكل بلاد العرب للاحتلال الصليبي - ( تسليم أهالي ) ...
= تماما كما فعل الفاطميون "الفرس" من قبلهم – حتي خلصنا منهم؛ الناصر صلاح الدين، فحقق النصر علي الصليبيين.
= "عثمانيون" اليوم امتداد لـ"عثمانيين" الأمس، بنفس جرائم الحرب الوحشية ضد الدين والإنسانية؛ = كمذبحة القسطنطينية التي راح ضحيتها آلاف المسيحيين الأرثوذوكس وهم أهل كتاب. = ومذبحة القاهرة التي ارتكبها الإرهابي "سليم الأول" بعد أن دنس وجنوده الأزهر الشريف وأحرق مساجد الله "ابن طولون"، و"شيخو"، ودمروا ضريح السيدة نفسية – رضي الله عنها – ودنسوا قبرها.
• فتح القسطنطينية متي وكيف ومن؟
= خدع العثمانيون، الأمة العربية والإسلامية والعالم، أكبر خدعة تاريخية، لما ادعوا أنهم فتحوا القسطنطينية!، والحقيقة أنهم كذابين علي الأمة وعلي رسولها ﷺ---.
= الكذبة الكبري روجها مشايخ الاستعمار أحفاد ابن عربي والرومي والقونوي، الخاضعين لأولياء نعمتهم الترك السلاجقة والعثمانيين، ليضمنوا غسيل عقول الأمة جيلا بعد جيل... - تماما كمشايخ جماعة الخوان المتأسلمين الجدد، سيد قطب والبنا والقرضاوي!
= الحقيقة : أن فتح القسطنطينية لم يحدث أصلا، لأنها من علامات الساعة الكبري، بالتزامن مع ظهور المسيخ الدجال والملاحم الحربية آخر الزمان... - ويكون فتحها بأيدي العرب لا التركمان.
= الحديث النبوي أشاد بـ"الجيش" الذي يفتحها، وهي "إشادة" لا تنطبق طبعا علي جيش (الانكشارية علي الطريقة البكتاشية) المكون من أبناء الأسري المسيحيين بعد إجبارهم علي الإسلام والعمل كمرتزقة في جيش السلاطين العثمانيين! - ولا تنطبق علي الإرهابي التركي محمد الفاتح – الذي لم يفتح شيئاً!
= الترك أعداء لمصر والعرب علي مر العصور، بدءا من الاحتلال الحيثي للشام والعراق، مرورا بالاحتلال السلجوقي والعثماني بعد هدم آخر دولة عربية "العباسيين".
• الترك والحبش والفرس
= (الترك والفرس والحبش) لا ذكر لهم في الحديث الشريف؛ إلا باعتبارهم أعداء للعرب – كما يلي؛ -{ لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك ...} -{ دعوا الحبشة ما ودعوكم وأتركوا الترك ما تركوكم } -{ لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا خوزا وكرمان من الأعاجم ...} -{... وَلَنْ يَسْتَحِلَّ الْبَيْتَ إِلَّا أَهْلُهُ، فَإِذَا اسْتَحَلُّوهُ فَلَا يُسْأَلُ عَنْ هَلَكَةِ الْعَرَبِ، ثُمَّ تَأْتِي الْحَبَشَةُ فَيُخَرِّبُونَهُ خَرَابًا لَا يَعْمُرُ بَعْدَهُ أَبَدًا }
= خوزا وكرمان هي مدن أصفهان وخراسان التي يخرج منها المسيخ الدجال ومعه 70 ألفا من الصهاينة ... - وهي نفس المدينة التي يخرج منها المهدي المزعوم عند طرق وفرق الباطنية، بعد اختفائه في سرداب بالعراق من ألف سنة حسب أكاذيبهم الأفيونية الخارجة عن الدين.
= أثبت الحديث النبوي أن فتح القسطنطينية، يتم آخر الزمان دون قتال بل بالتكبير والتهليل. = والمرجح أن تكون المدينة بلا دفاعات عسكرية، بعد هزيمة الترك أمام جيوش النصر. = نظرة لحال العرب اليوم، تكشف بوضوح أنه لم يبقي فيهم دولة إلا مصر، ولا جيش إلا خير أجناد الأرض، وليس في العرب قادر علي خوض المعارك الكبري إلا مصر وجيشها " الجيش الغربي ".
• الفرق بين الفتح و الإرهاب
= الجرائم التي ارتكبها العثمانيون في القسطنطينية، تثبت خروجها عن شروط "الفتح الشرعي"، وهي :
1. إعلام أهل البلد بالدعوة لدين الله 2. منحهم المهلة الشرعية : 3 أيام للسماح بالدعوة لدين الله. 3. تخييرهم بين دخول البلد في حدود الامبراطورية الإسلامية مع دفع الجزية مقابل الدفاع عنهم في الحروب، وإما إعلان الحرب. = الحرب الشرعية لا تكون إلا ضد محاربين، مع تأمين المدنيين الرجال غير المقاتلين والشيوخ والنساء والأطفال، وتحريم الإساءة لديانة أهل البلد، واحترام دور عبادتهم.
• نماذج الفتوحات الشرعية
= أولا :- لما فتح عمر ابن الخطاب – أمير المؤمنين – بيت المقدس، أعطي الأمان لأهلها، واحترم دينها ولم يكسر صليبا ولا هدم كنيسة ولم يحارب إلا من حاربه. - ولازالت "العهدة العمرية" تعد نموذجا دينيا وتاريخيا، علي التسامح والتعايش الحضاري بين أهل الرسالات السماوية جميعا.
= ثانيا :- لما فتح القائد / قتيبة ابن مسلم، مدينة " سمرقند "، لم يتبع شروط الفتح الشرعي ولم يمهل أهلها مدة اتخاذ القرار، ولما دخل بعض أهلها في الإسلام علموا أن ما جري لم يكن فتحا وإنما "احتلال". = فبعثوا رسالة إلي أمير المؤمنين / عمر ابن عبدالعزيز – يشكون مخالفة قائده المسلم لأوامر الإسلام. = فأمر "الأمير" بانسحاب جيوشه من المدينة فورا، وأن لا يدخلوها إلا بشروط الفتح الشرعي.
- هكذا يكون الإسلام . هكذا يكون الفتح ...
= وليس كما فعل جنود العثمانيين لما هدموا كنائس القسطنطينية وذبحوا نساءها وأطفالها وأبادوا شعب بيزنطة المسيحي الأُرْثـُوذُكْسي – بزعم الفتوحات الإسلامية وهي منهم براء.
--- كاتدرائية القسطنطينية ؛ 500 سنة من الاحتلال العثماني ...
كاتدرائية القسطنطينية البطريركية المسيحية الأرثوذكسية والرومانية الكاثوليكية
[باليونانيَّة القديمة: Ἁ---γ---ί---α--- Σ---ο---φ---ί---α---]
[باللاتينيَّة: Sancta Sapientia]
[بالانجليزية:Sancta Sophia ]
= بعد سقوط القسطنطينية على يد الترك الوثنيين العثمانيين سنة 1453، تم تحويلها إلى مسجد (مسجد ضرار خارج عن الإسلام).
= تم تدنيس المبنى ونهبه واستعباد المسيحيين اللاجئين بالكنيسة، وقتل المسنين والعجزة والجرحى، أمّا الباقون (الذكور والمراهقين والصبية) فقد قُيِّدوا بالسلاسل وتم بيعهم كعبيد.
= سمح الإرهابي محمد الفاتح للمرتزقة الترك وحاشيتهم لمدة ثلاثة أيام ؛ باستباحة أعراض المدنيين ودمائهم، وسلب ونهب المدينة.
= بمجرد مرور ثلاثة أيام، استولي السلطان علي محتويات المدينة المتبقية لنفسه.
= شكلّت الكنيسة ملاذاً آمناً وملجأً لكثير من أولئك الذين لم يتمكنوا من المساهمة في الدفاع عن المدينة، من بينهم النساء والأطفال والمسنين والمرضى والجرحى.
= أصبح اللاجئين بالكنيسة غنائم حرب وتم توزيعهم بين الإرهابيين العثمانيين وإكراههم علي الإسلام ثم تحويلهم إلي مرتزقة في جيش "الانكشارية" علي الطريقة البكتاشية – أحد أشهر الطرق الصوفية العثمانية كالأكبرية والمولوية والخلوتية.
= في يوليو عام 2020 تم تحويلها إلي مسجد بالمخالفة لكل النصوص الدينية الشرعية الإسلامية. = وهكذا لا زالت القسطنطينية ترضخ تحت الاحتلال العثماني
--- المصادر : الأحاديث النبوية الشريفة – الصحيحة عن البخاري ومسلم وأحمد وأبوداوود. أكبر المؤرخين أمثال - {عبدالرحمن الجبرتي} - {ابن أياس}.
حفظ الله مصر . نصر الله جيوش مصر وقائدها
#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القسطنطينية لم تُفتح بعد ؛ ولن يفتحها إلا خير أجناد الأرض ..
...
-
اللواء حسام سويلم : رسائل الرئيس تحمل إنذار مزدوج للأحباش وا
...
-
فتنة أبو لهب يشعلها دعاة إبليس علي أبواب جهنم ...
-
شفرة حضارة الثلاثين ألف عام بين أركان الأوكتاجون ؛ هرم مصر ا
...
-
رسالة إلي رئيس جمهورية مصر العربية ...
-
كيف قلبت مصر مائدة الكورونا في وجه النظام العالمي الجديد ...
-
كورونا يوحد الحضارات العالمية بقيادة مصر والصين وإيطاليا ضد
...
-
ما بعد كورونا ؛ هكذا ينتصر خير أجناد الأرض علي جنود الدجال .
...
-
كيف خطف الفرس [ آل البيت ] من العرب ...
-
برلمان 2010 إذا تكرر في 2020 : لا يمثل رؤية مصر الكبري ...
-
بعد أكاذيب ناسا النازية؛ حملة بريطانية كاذبة عن الأطباق الطا
...
-
جمود الخطاب الديني يهدد أمن مصر القومي ؛ ملاحظات علي مناظرة
...
-
ماذا جري ليلة 25 يناير ...؟
-
مصر قادرة ولا تخشي جيوش العالم ؛ لكن الخوف الحقيقي من هؤلاء
...
-
سر خاتم سليماني ...
-
قاسم سليماني ، نجوي قاسم ؛ ألعاب مخابراتية إيرانية - أميركية
...
-
رسالة النصر لمصر في حرب الوجود ...
-
حيتان ضخمة تهرب من المحيط للبحر الأبيض هروبا من موجات هارب H
...
-
هنا ليبيا من القاهرة؛ الجبهة الغربية تحت السيطرة بالحائط الج
...
-
انقذوا الأسرة المصرية من دعاوي التمييز العنصري ...
المزيد.....
-
مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
-
من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين
...
-
بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
-
بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي..
...
-
داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين
...
-
الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب
...
-
استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
-
لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
-
روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
-
-حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا
...
المزيد.....
-
علاقة السيد - التابع مع الغرب
/ مازن كم الماز
-
روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي
/ فاروق الصيّاحي
-
بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح
/ محمد علي مقلد
-
حرب التحرير في البانيا
/ محمد شيخو
-
التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء
/ خالد الكزولي
-
عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر
/ أحمد القصير
-
الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي
/ معز الراجحي
-
البلشفية وقضايا الثورة الصينية
/ ستالين
المزيد.....
|