كورونا يوحد الحضارات العالمية بقيادة مصر والصين وإيطاليا ضد - نخبة الدمار الشامل - – (مترجم للإنجليزية) ...

عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6531 - 2020 / 4 / 7 - 15:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

أثبتت الأيام الأخيرة أن قوي العالم المتحضر لا بديل أمامها سوي الاتحاد يدا بيد، قادة وشعوباً ودولاً، في مواجهة أخطر تحديات العصر وفي مقدمتها؛ أسلحة الدمار الشامل التي تهدد البشرية وآخرها وباء كورونا الذي صنع في معامل النظام العالمي الجديد و"نخبته المتوحشة" التي تنتمي لعصور الظلام وتدبر لفرض هيمنتها ونموذجها اللا إنساني علي الأرض.
يأتي هذا من منطلق المسئولية السياسية والدولية والإنسانية، لقادة دول مثل مصر والصين وإيطاليا وغيرها في الخطوط الأمامية لجبهة المواجهة ضد العدوان الفيروسي الآثم علي الشعوب جميعا دون استثناء لشعب بعينه.
وقد سبقت مصر بالمبادرة والدور الرائد في جهود التعاون المشترك في المجال الطبي والعلاجي بداية بالصين ثم إيطاليا ودول أخري صديقة بالقارة الأفريقية، من منطلق إدراك كامل ووعي رفيع المستوي بالتاريخ الحضاري المشترك الذي يجمع بين هذه الشعوب.
بدأت الجهود المصرية بالإعلان أن علاج الملاريا المصنع محلياً، قادر علي معالجة المصابين بفيروس كورونا "كوفيد 19".
جاء ذلك بالتزامن مع قيام القيادة السياسية المصرية بأول اختراق لجدار الصمت والخوف، عبر الزيارة التي قامت بها الكوماندوز الدكتورة / هالة زايد – وزير الصحة – إلي الصين، لتقديم الدعم العلمي والطبي للشعب الصديق.
وهو ما أكده الدكتور مجدى بدران، استشارى المناعة، أن هناك 10 مستشفيات فى ووهان الصينية تعالج مرضى فيروس كورونا بعلاج الملاريا المصرى.
وقبل أيام أعلنت دولة فرنسا أن (لديهم دواء لعلاج الملاريا قادر علي معالجة المرضي بفيروس كورونا).
بالتزامن مع ثان زيارة تقوم بها وزيرة الصحة المصرية إلي الخارج، وهذه المرة إلي دولة إيطاليا، لتقديم الدعم الطبي والعلمي للشعب الصديق.
وقد لقيت الجهود المصرية وزيارات الوزيرة الدولية، ترحيبا رسميا وشعبيا رفيع المستوي.
جدير بالذكر أن خبراء وتقارير قد كشفت الأسباب الحقيقية وراء قصف العالم بفيروس كورونا المخلق صناعيا في معالم أجهزة استخبارات مشبوهة، مشيرة إلي أن الفيروس يمتلك نفس التركيب الجيني لفيروسات مماثلة ظهرت فجأة وتحولت إلي "أوبئة عالمية" مثل ( سارس & إيبولا & أنفلوانزا الطيور والخنازير )... وغيرها!
الهدف من بث هذه الأوبئة عالميا، استهداف استقرار الأنظمة الدولية وتدمير اقتصادات الدول العامة والخاصة، لمصلحة أجندات سرية ومشبوهة وعائلات كبري وشركات عابرة للقارات والسيادات ، تهدف لمحاولة الهيمنة علي اقتصاد العالم، وضرب استقرار المجتمع الدولي، سياسيا وصحيا وأمنيا.

تحيا مصر
تحيا مصر
تحيا مصر

حفظ الله مصر

✪ *--------------------------------^^^--------------------------------* ✪

Corona unites world civilizations led by Egypt, China and Italy against the "elite of mass destruction" ...

The last days have proven that the forces of the civilized world have no alternative but to unite hand in hand, leaders, peoples and states, in the face of the most serious challenges of this Era, foremost of which are weapons of mass destruction that threaten humanity and the most recent of which is the Coronian epidemic that was made in the labs of the new world order and its "brutal elite" that belong For ages of darkness and plotting to impose its hegemony and inhumane model on Earth.

This comes from the standpoint of political, international and humanitarian responsibility for the leaders of Free World countries such as Egypt "Misr", China, Italy, and others on the front lines of the confrontation front against the sinful viral aggression against all peoples without exception.

Egypt has preceded the initiative and the leading role in the efforts of joint cooperation in the medical and therapeutic field, starting with China and then Italy and other friendly countries on the African continent, based on a full awareness and high level awareness of the common civilized history that brings together these peoples.

Egyptian efforts began with the announcement that treating locally-produced malaria is capable of treating those infected with the "Covid 19" virus.

This came in conjunction with the Egyptian political leadership making the first breach of the wall of silence and fear, through the visit of commando Dr. Hala Zayed - Minister of Health - to China, to provide scientific and medical support to the friendly people.

This was confirmed by Dr. Magdi Badran, immunology consultant, that there are 10 hospitals in Wuhan, China, that treat coronavirus patients with Egyptian malaria.

A few days ago, the State of France announced that "they have a drug to treat malaria, which is capable of treating patients with the Coronavirus."

In conjunction with the second visit of the Egyptian Minister of Health abroad, this time to the country of Italy, to provide medical and scientific support to the friendly people.

The Egyptian efforts and the visits of the International Minister were highly welcomed, formally and popularly welcomed.
It is worth noting that experts and reports have revealed the true reasons behind the world s bombing of the artificially created Corona virus in the parameters of suspicious intelligence services, noting that the virus has the same genetic makeup as similar viruses that suddenly appeared and turned into "global epidemics" such as (SARS & Ebola & bird flu and pigs) ... and others!

The aim of spreading these epidemics globally, is to target the stability of international systems and the destruction of the economies of public and private countries, in the interest of secret and suspicious agendas, major families, transcontinental companies and sovereigns, aiming to try to dominate the world economy, and to strike at the stability of the international community, politically, healthly and security.

#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل