أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2















المزيد.....

المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 3 - 11:40
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 ب 2
مقدمة مشتركة بين الباب الأول والثاني _ الحاضر طبيعته وماهيته
1
اليوغا والبوذية تشبهان الجزيرة وقطر ( صورة تقارب الواقع ) .
لولا اليوغا ، لتحولت البوذية إلى عقيدة دوغمائية ، مثل اليهودية والمسيحية والإسلام .
لولا البوذية ، لتحولت اليوغا إلى طقس اجتماعي مجهول المصادر مثل الصوم والصلاة والتأمل .
يمكن مع بعض الجرأة ، وربما الطيش ، إضافة الكثير من الثنائيات الشهيرة ...
الاشتراكية واليسار أو الليبرالية والرأسمالية .
الديمقراطية ، والاشتراكية أكثر ، تحولت إلى قميص عثمان يستحضره الجميع على عجل فقط عند اللزوم .
لنتذكر أن الاشتراكية كانت الحامل الرئيسي لشعارات النازية والفاشية .
2
الحاضر حقيقة يصعب فهمها ، والسبب لأنه مباشر بطبيعته ، ولكن ليس مستحيلا .
الحاضر مرحلة ثانية ، ويجسد الحلقة المشتركة بين مختلف أشكال الحضور .
الحياة تبدأ من الماضي ، وتصل إلى الحاضر في المرحلة الثانية .
الزمن يبدأ من المستقبل ، ويصل إلى الحاضر في المرحلة الثانية .
لا يمكن البداية من الحاضر .
البداية من المستقبل صحيحة ومناسبة ، مع أنها تنطوي على مفارقة .
البداية من الماضي متعذرة ، مغالطة زمنية ، وعادة مشتركة وخاطئة .
3
الحاضر مصدر الجديد ، لا الماضي ولا المستقبل .
( هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء ) .
الجديد أو الطفرة فكرة ، وخبرة ، يتعذر فهمها قبل تصحيح التصور التقليدي للواقع ، وللزمن خاصة .
الجديد في الحياة مصدره الماضي ، وهذه ظاهرة أيضا وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ( ومثالها المتكرر والمبتذل الولادة : ظهور الجديد من القديم بصورة مباشرة ) .
الجديد في الحياة يتوافق مع قانون السبب والنتيجة ، إلى درجة التطابق .
الجديد في الزمن مصدره المستقبل ، وهذه ظاهرة يمكن إدراكها بشكل غير مباشر ، وهي تتوافق مع جميع الملاحظات بدون استثناء .
الجديد في الزمن ، يحدث وفق قانون الصدفة والنتيجة .
لا نعرف مصدر المستقبل ( الزمني ) ، ولا يمكن أن نعرف ذلك . بالمثل لا يمكن معرفة مصدر الصدفة ( ناقشت قضية السبب والصدفة بشكل تفصيلي وموسع في الكتاب الأول ) .
4
المرة الأولى صدفة ( احتمال ) .
المرة الثانية عادة ( تكرار ) .
المرة الثالثة إدمان ( حاجة انفعالية ) .
المرة الرابعة مزدوجة بطبيعتها ( تشكيل ذاكرة جديدة إيجابية تتوافق مع الواقع الموضوعي ، أو ذاكرة سلبية وتكرار ) .
5
عدم كفاية البديل الثالث ( المعيار الثلاثي ) ظاهرة ، ملموسة في مختلف مجالات العالم الحالي ومثله البديل الرابع أيضا .
مثال تطبيقي المعيار العشري ، ( يسار _ يمين ) أو ( 1 _ 10 ) ....
بدلالة الأرقام تكون عملية المعايرة والقياس واضحة وسهلة وبسيطة ودقيقة بالتزامن .
بينما يحدث العكس بدلالة اللغة والكلمات ...
يسار ، يمين ، وسط ( الثلاثي )
بعد إضافة يسار الوسط ، ويمن الوسط ،
أيضا الحياد الإيجابي والسلبي
أيضا يسار اجتماعي ويسار سياسي ، أيضا يمين اجتماعي ويمين سياسي .
لا تتوقف المشكلة عند كيفية التصنيف ، بل بالدقة والوضوح والجدوى أيضا .
6
الحاضر أصغر من أصغر شيء ، وأكبر من اكبر شيء بنفس الوقت .
الحاضر بدلالة الحركة التعاقبية للوقت ( والزمن ) يجسد أصغر من أصغر شيء بالفعل ، فترة أو لحظة لا متناهية في الصغر ، ويمكن اهماله ( وهو موقف نيوتن من الحاضر ) .
بالتزامن _ الحاضر بدلالة الحركة التزامنية يجسد أكبر من أكبر شيء ، ويشمل الوجود كله ( وهو موقف اينشتاين ) . ناقشت هذه الفكرة في نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .
7
مشكلة العقل في الأشياء التي نرغب بها ولا نستطيع الحصول عليها ، والعكس أيضا في الأشياء التي نكرهها ولا نستطيع الابتعاد عنها . وتمثل قمة جبل الجليد فقط .
8
تغيير الماضي ليس عملية سهلة بالطبع ، لكنها اسهل من تعلم لغة جديدة .
1 _ تغيير الماضي يبدأ من الغد .
2 _ بعد تغيير الغد ، يتغير العالم معه .
3 _ يتغير عقلك ، بشكل لاواعي ولا شعوري ، بعد تغيير الغد .
4 _ يصير ماضيك الشخصي ( الحقيقي ) مصدر رضا وتقدير ذاتي مناسب وحقيقي .
عملية الإقلاع عن ادمان مثال تطبيقي على تغيير الماضي بالفعل .
....
ملحق 1
هل قرأت نظرية التطور لداروين ؟
لدى الجميع موقف ثابت وواضح من نظرية داروين ، رفض أو اعتناق .
يوجد موقف ثالث " اللاأعرف " المفضلة ، والمزدوجة بطبيعتها .
....
ما هو مصدر الحاضر ( الجديد ، أو الموجود ، أو المباشر... ) ؟!
1 _ المرة الأولى مغامرة ، ثقة أو طيش .
2 _ المرة الثانية هواية ، تتكرر بالصدفة .
3 _ المرة الثالثة وظيفة وتكرار ، سأم مزمن .
4 _ المرة الرابعة إبداع أو إدمان .
( هذه الصيغة لا تتناقض مع الصيغة السابقة ، بالرغم من الاختلاف الواضح بينهما ، سوف أناقشها في نصوص قادمة ، وربما أفشل في التوصل إلى حل منطقي ....وقد ننجح ) .
ملحق 2
لماذا تفشل العلاقات الإنسانية بصورة عامة ، وبلا استثناء تقريبا ؟!
مثاب تطبيقي المقابلة النفسية ( في التحليل النفسي ) خلال مراحلها المتعاقبة :
1 _ المقاومة 2 _ التحويل 3 _ المعرفة الجديدة 4 _ المسؤولية ...
في المرحلة التمهيدية ، سواء على التلفون أو بالمراسلة أو عبر المقابلة المباشرة ، خلال جلسة التعارف تحدد القوانين والحدود الثابتة ( العتبة والسقف ) .
مثال نموذجي : المريض _ة يشعل سيجارة ، ...
ماذا على الطبيب _ة أن يفعل ؟!
إذا قبل نزوة المريض _ة ، يقوم بمخاطرة كبرى ، يتعذر تحديد العلاقة بعدها .
واذا ألزم المريض _ه بعدم التدخين ، تفشل العلاقة .
بكلمات أخرى ، تفشل المقابلة النفسية إذا تحولت إلى ثنائيات : ( أستاذ _ تلميذ ) أو ( رئيس _ مرؤوس ) أو العكس .
يزعم بعض الأطباء والمعالجون ، في التحليل النفسي وغيره ، أنهم ينجحون بالتوصل إلى صيغة جديدة ( البديل الثالث الإيجابي ) ...ربما !
القيادة بالجدارة ، أو بالقدوة ، أو بالثقة ...موجودة في مختلف المفاصل الاجتماعية .
سوف أناقش لاحقا ، الوضع المعاكس من المقابلة النفسية : العلاقة بين المحقق والمتهم .
لكن لست مؤهلا لمناقشتها ، بموضوعية وحياد ، حتى اليوم ...
متشوق لمناقشتها بالفعل ، وأعمل تحضيرات منذ سنوات .... لا أعرف متى .
ملحق 3
مشكلة الحاضر : طبيعته وماهيته
الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل .
....
مشكلة الزمن ، والحاضر خاصة ، لغوية أولا وفكرية ثانيا ، وتجريبية ثالثا .
المشكلة اللغوية تتمثل بأن كلمة ( أو مصطلح ) حاضر ( أو ماض ، أو مستقبل ) تشير إلى عدة اتجاهات ومعاني بالتزامن ، وهي تختلف إلى درجة التناقض أحيانا .
كلمة الحاضر تعني الوجود ، أيضا تعني الحياة في أحد مظاهرها ، أيضا تعني الزمن في المرحلة الثانية بعد المستقبل وقبل الماضي . وهذه ظاهرة يمكن استنتاجها وتعميمها بلا استثناء ( بعد فهم مفارقة الحاضر أو الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ) .
الحاضر مستويات متعددة ( أو عناصر أو عوامل أو مكونات ... ) مختلفة ، ومتنوعة ، من الواقع الموضوعي .
الحاضر بدلالة الوجود نقيض الغائب ( بدلالة الوجود أيضا ) .
الحاضر بدلالة الحياة مرحلة ثانية أيضا ، لكن بعكس الزمن قبل المستقبل وبعد الماضي . وهذه ظاهرة مباشرة للحواس ولا تحتاج إلى برهان .
....
الماضي خلفنا بكل مستوياته ، وأنواعه .
حدث سابقا ، وهو يبتعد عن الحاضر ( في الماضي الأبعد ، ثم الأبعد ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، سرعة الحركة التعاقبية للزمن ( الوقت ) .
المستقبل أمامنا بكل مستوياته ، وأنواعه أيضا .
المستقبل بطبيعته ، إمكانية ، واحد الاحتمالات المتعددة والمتنوعة . وهو يقترب من الحاضر ( بشكل ثابت ودائم ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
....
الماضي يتضمن الأمس ( 24 ساعة الأقرب من جهة الوراء ) ، بالإضافة إلى الماضي المجهول ( قبل الفرد ، وقبل الانسان ، وقبل الحياة نفسها ) .
المستقبل يتضمن الغد ( 24 ساعة الأقرب من جهة الأمام ) ، بالإضافة إلى القادم المجهول وخاصة الجانب الزمني .
يأتي المستقبل إلى الحاضر وفق قوانين الاحتمالات أو الصدفة والنتيجة ، عبر الزمن وبطريقة ( أو طرق ) لا تزال مجهولة بشكل حقيقي .
وهذه ظاهرة غير مباشرة ، لكن يمكن ملاحظتها بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن .
يأتي الماضي إلى الحاضر وفق قانون السبب والنتيجة ، عبر الحياة وبواسطتها ، بطرق عديدة ومتنوعة وما تزال الحياة غير معروفة المصدر والغاية إلى اليوم .
وهذه ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء .
هذه الأفكار ناقشتها بشكل تفصيلي في الكتاب الأول ( النظرية ) .
....
مثال 2 على المشكلة اللغوية : هناك البعيد مقابل هنا القريب .
هناك تدل على الماضي أو على المستقبل ( هذه مشكلة لغوية أولا ، وتحتاج إلى حل ثقافي وعلى مستوى الدول العربية ) .
هنا أيضا مشوشة وغامضة بطبيعتها ، لكن بصيغة أخرى ( جدلية الداخل والخارج ) .
حتى اليوم يشار إلى الحاضر بصيغة : الآن _ هنا .
ويحدث تواطئ لاشعوري وغير واع بالطبع ، على إدعاء الفهم .
وتبقى المشكلة الأوضح ، والأكثر تعقيدا ثقافية " فكرية " ، وعلى مستوى العالم والعلم وليس في العربية وحدها .
حركة الزمن بديهية . لا يختلف اثنان على عبارة " مرور الزمن " .
مع أنها تتضمن مشكلة كبرى ، ماهية الزمن ؟!
هل للزمن وجود حقيقي ( موضوعي ومحدد ) ، أم أنه مجرد تركيب عقلي مثل اللغة ...
السؤال الذي صار مبتذلا : هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟
والذي أجاب عليه اينشتاين ( وفرويد أيضا لكن بطريقته ) بجرأة يحسد عليها .
وجر العالم والعلم خلفه إلى اليوم .
لو كان الزمن محدودا ، لما وجدت مشكلة من الأساس .
....
ملحق 4
هل للزمن وجود موضوعي ويمكن تحديده ؟
أم انه مجرد تركيب عقلي مثل اللغة !



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 الباب الأول مع فصوله
- المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 3
- المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 2
- المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 1
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الجزء الأول مع أبوابه الثلاثة
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 3 مع فصوله
- الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 3
- الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 2
- الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 1
- الكتاب الخامس _ الباب 3
- الكتاب الخامس _ الباب 1 و 2
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 3
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 2
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 1
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الثاني
- الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الأول مع فصوله
- الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 3
- الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 2
- الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 1
- الزمن بين الفلسفة والعلم 3


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2