أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - حجاج نايل - مجتمع الميم وإنكسار ألوان القزح















المزيد.....

مجتمع الميم وإنكسار ألوان القزح


حجاج نايل

الحوار المتمدن-العدد: 6601 - 2020 / 6 / 24 - 23:55
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


لم يكن انتحار الناشطة سارة حجازي، مثيرا للقلق ومجددا للتسأولات الحائرة حول الحريات الفردية وحرية العقيدة في مصر فقط ، بل كان موتها بهذه الطريقة القاسية فاتحة للتسأولات حول كل شي في حياتنا ، قضية التعايش والاختلاف ، قضايا التسامح والثقافة والتاريخ والسياسة والاوضاع المعيشية والاديان والاخر والمستقبل ، ليس في مصر فقط ، بل في حزمة جغرافية كبيرة ، وهي دول الحضارة الاسلامية ، وفق ما اطلق عليه صموئيل هنتجتون في كتابته ، أو دول العالم الثالث كما اطلق عليه الفرنسي ألفريد سوفيه وهذه الدول في الاخير ، تشهد سيطرة واكتساح لنمط ثقافي وحضاري يؤسس ويقف علي اقدام عرجاء ، لاستبعاد وتهميش ومعادة كل ما هو مختلف ، ولديه مشكلة كبيرة ومعقدة مع الاخر ، وبأي حال ليس هذا هو موضوع المقال فهذا سجال اخر ربما في وقت لاحق. زوايتي هنا هي مزيج من التأمل ومحاولة للفهم لأبعاد تلك الثقافة وعمقها وجذورها التاريخية والعقائدية ومدي صحة هذه الجذور في مقابل ما نعاصره ونعيشه اليوم من جبروت وتسلط حاكم وناظم لعقل وقلب وسلوك هذا النمط من الثقافة.
وفي ضوء ما سبق في قضية الاختلاف والتطابق عندما هبطت الاديان السماوية الي البشر لم يكن الهدف من نزولها هو تطابق جميع البشر والانصياع التام لهذه الاديان والالتزام بنواميسها وطقوسها وبتأمل المسالة قليلا وبعمق ومن منظور ميتافزيقي بحت نزول الاديان بشروطها وقواعدها الصارمة الهدف الاساسي منه هو الفرز علي قاعدة هذه النواميس والشروط والطقوس والمعتقدات وبميتافزيقية محترفة ان الخالق الذي هو صاحب هذه الاديان والرسل لم يتوسم او ينتظر او يأمل او يريد او يرغب في ان يمتثل جميع البشر لطاعته لانه اعلم واكثر معرفة ان ذلك مستحيل استحالة إلغاء الوجود الفزيائي للنار وجهنم وبئس المصير واستحالة هذا التطابق او التشابة الذي طالما اراده اصحاب هذه الاديان والثقافات وإلا ما كان هناك داعي لنزول هذه الرسالات علي الارض بما تنطوي عليه من حتمية الفرز من انسان الي اخر فلو كان القصد ان نكون جميعا متشابهين لما تضمنت هذه الرسالات منطق الخيارات والخيارات هنا تعكس الاهمية القصوي لتك الاختلافات بين البشر حتي فيما هو مقدس ومن وجهة النظر الفقهية وبإنكار الاختلاف والخروج عن الطقوس تنتفي بطبيعة الحال الغاية والهدف من هذه الاديان جميعا لأن الفرز والخياران المتاحان بين الجنة والنار وبين ماهو صالح وما هو طالح هو البعد الرئيس في حكمة هذه الاديان ومن ثم فالاختلاف والخروج عن القطيع وعدم الالتزام بهذه القواعد والشروط هي حكمة في متن ومضمون وجسد هذه الرسالات وغالبا هي علاقة السببية الاولي والقصد النهائي من نزولها علي البشر. وتظل قضية معالجة هذا الاختلاف مرهونة بالفهم البشري لهذه الرسالات ومدي ارتباط هذا الفهم البشري بمنظومة من المصالح الاقتصادية والسياسية والثقافية والعرقية والاجتماعية كما اكد علي ذلك الراحل الدكتور نصر حامد ابوزيد وتأويل هذه الاديان نسبي ومختلف ويترواح بين ابن تيمية وسيد قطب المتشددين من ناحية ومرورا بحسن الترابي الذي يؤيد إمامة المراة في الصلاة واحقية النساء في منصب رئاسة الجمهورية وانتهاءا بإمام مسجد نور الإصلاح في العاصمة الأميركية واشنطن الذي يؤيد المثلية الجنسية وهو بالفعل مثلي الجنس ولدية من الحجج والاسانيد الفقهية التي يعتقد انها تدعم موقفه ومن ثم فإن المساحات والمسافات الزمنية والمكانية بين هذه التأويلات لا تعطي للبعض او للكل الحق في الحكم علي سلوك وثقافة الاخر لأن هذا البعض او الكل هم ضمن بيادق هذه المنظومة ولا يملكون حق هذه المعالجة او التصدي لهذه الاختلافات وإلا بذك التوجه يوجههون الضربات تلو الضربات الي الله صاحب هذه المنظومة وسحب البساط من تحت قدميه وانتزاع صلاحياته في الحكم علي الصالح والطالح داخل منظومته التي قررها بنفسه سواء في في كتبه المقدسه او من خلال رسلة وانبيائة علي الارض . هذا بالاضافة الي انه قادر ويستطيع أن يوفر لنا نموذجا لهذا التطابق والصلاح بأن يجعل جميع البشر في طاعته لكنه لم يفعل ذلك بطول وعرض الوجود البشري علي الارض بل اكد في مجالات عدة علي اهمية وضرورة الاختلاف وعدم التوافق منذ اللحظة الاولي لخلقة في قصة الاخوين قابيل وهابيل ولم يقدم نموذجا للتعايش والتطابق بين الاخوين.


الاختلاف والتشابة في التاريخ
اصحاب ودعاة الفضيلة الذين الذين قاموا بالهجوم الشرس علي سارة حجازي من خلال وسائط التواصل الاجتماعي بالسباب والاهانات او سواء الذين قاموا بوضعها في السجن وتعذيبها وتحطيمها نفسيا فعلوا ذلك توافقا مع ثقافتهم ومعتقداتهم التي تدفع البشر قهرا وجبرا وقتلا وتعذيبا لتبني ما يؤمنون به او بمعني ادق رغبتهم في ان يكون جميع البشر متشابهين لحد التطابق مع ثقافتهم هذه وهما في حقيقة الامر وجهين لعملة واحدة الواعظ والجلاد احدهم سلطة مطلقة والاخر الحقيقة المطلقة بينهما شبكة متداخلة وقواسم مشتركة سعيا للهيمنة والسيطرة علي المجتمعات والبشر وفقا للمفهوم الجرامشي الذي يؤكد علي ان الهيمنة الثقافية هي سيطرة الطبقة الحاكمة على المجتمع وصناعة الأيديولوجية السائدة وبمفهوم المخالفة لم يقدم لنا كل من الواعظ والجلاد نموذج واحد في تاريخ الانسانية سواء بالمفهوم الدروايني منذ ان كنا قرود او بالمفهوم الميتافزيقي منذ قابيل وهابيل ان تشابه فيه البشر وتطابقت ثقافتهم وافكارهم وسلوكهم الي حد الانسجام التام ايضا لم يقدموا لنا مشهدا واحدا علي هذه الحالة المزعومة بما في ذلك تراثهم الدموي الذي يعتزون ويفاخرون به ومن ثم فالاختلاف هو الحاضر وهو الحاكم والناظم لعلاقات البشر منذ بدء الخليقة بل الاكبر من ذلك كان الاختلاف حاضرا وفاعلا في ازمنة نزول الرسالات والاديان السماوية ذاتها وهي الازمنة والفترات المقدسة لدي دعاة الفضيلة واقره جميع الرسل والانبياء وفي حقبة الخلافة في الشرق ووذروة ومجد حكم الكنيسة في الغرب الاختلاف كان حاضرا وفاعلا في كل مراحل وحقب الحضارات الانسانية المختلفة اذن لماذا لا يؤمن دعاة الفضيلة بالاختلاف ولماذا لا يؤمنون بحق الاخر في نهج ثقافة وفكر وسلوك مختلف وما هو الضرر المباشر الذي يقع عليهم من فتاة تبلغ الثلاين من عمرها لا حول ولا قوة لها علي الاطلاق اللهم حريتها التي تمارسها علي جسدها وعقلها ايخشي ضباط الامن الوطني مثلا والقائمين علي العدالة في مصر والمجتمعات المماثلة ان تتقلد بناتهم واولادهم بما تؤمن به سارة حجازي ؟ هل هناك خشية من انتشار هذا النمط من الحريات حرية العقيدة وحرية الاختلاف ؟ هل لسارة حجازي وافكارها خطورة علي الامن القومي للبلاد ؟ وهل مثلا بعودة سارة حجازي الي فضيليتهم وثقافتهم وتاديبها وتعذيبها في السجون سوف تتخلي اثيوبيا عن تكملة بناء سد النهضة وهل سيخرج الاحتلال الاسرائيلي من فلسطين وهل سيختفي الفساد والعجز في الموازنة العامة والسرقات والقمع والفقر والجهل والامية والعوز والتسول والديون ؟ الم يخجل دعاة الفضيلة توزيع صكوك الرحمة والغفران علي يلقوا ربهم فتارة لا تجوز الرحمة والترحم علي الطبيبة المسيحية وتارة لا تجوز الرحمة والترحم علي سارة حجازي لماذا تعتقدون هذه الاهمية في ترحمكم علي المتوفين ومن اقنعكم انها ذات قيمة في حساب من لقي ربه ومن صور لكم انكم شفعاء للموتي لدي الله سبحانة وتعالي من ؟ لا اتصور ان لرحمتكم وترحمكم قيمة بالاساس فكلماتكم وداعوتكم مشكوك في صدقيتها وقبولها عند الله من منطلق القول المأثور من منكم بلا خطئية.
الرسالة بعد الاخيرة لسارة حجازي
الي اخوتي حاولت النجاة وفشلت سامحوني : الي اصدقائي التجربة قاسية وانا اضعف من ان اقاومها ، سامحوني
الي العالم كنت قاسيا الي حد عظيم لكني اسامح
الي العالم والنظام الحاكم في مصر ودعاة الفضيلة والتقوي لقد رحلت وانا لا ادري ما سر كل هذا العذاب الذي اذقتموني اياه وما الذي سببته لكم من اضرار وماهو نوع الاذي الذي تسببت فيه للاخرين وما هي قضيتي تحديدا دعوني اجتهد محاولة الحصول علي اجابات علها تخفف وحدتي في هذا القبر الكئيب وفي هذه الوحدة الموحشة وان كان العدم فلتستريح روحي في فضائه وان كان الله وحساب الملائكة فربما تسعفني تلك الاجابات ساعة الحساب وعليه فعلتم بي كل هذا لانني قررت ان إعمل عقلي واجتهد في مسألة الوجود والخلق والطبيعة من منا لم يمر بهذه المرحلة من منا لم يشكك في الوجود في مراحل عمرية مختلفة وبافتراض انني فعلت هذا فلقد فعلته بنفسي ولنفسي فقط لم اقم بالتبشير لقناعاتي وشكوكي المشروعة لانها كانت تخصني وحدي لم اجبر احدا علي ان يتبني خلاصاتي في التفكير ولم اقم بفرض ارائي علي اي منكم فعلت هذا وانا علي يقين ان الله لن يحاسب احد غيري علي ما وصلت اليه من انكار لوجوده لانه وببساطة اذا كان موجودا فهو من امدني بهذا العقل لكي افكر في وجوده اولا وظني إذا كان موجودا انه من الكبر والعلو والرحمة والحكمة بما قد يتيح لمخلوقاته هذه المساحة اذن من انتم بجانبه لكي تنكروا علي هذا الحق في إعمال عقلي وتتنزعون صلاحياته في الحكم علي البشر وحسابهم هل فعلتم هذا لانني اميل جنسيا وعاطفيا الي نفس نوعي وماهو شأنكم بهذه الجزئية وما صلتكم بجسدي فهو جسدي وانا امتلكه واتعاطي معه كما اشاء لطالما لم اجبر احدا او افرض علي احد هذه الميل فهو يخصني وحدي لك ان ترفضني كما تشاء ولك ان تختلف مع توجهاتي كما تشاء لكن ليس لديك الحق في إيذائي او تهميشي او استبعادي او سجني او تعذيبي او التحقير من شأني والتشهير بمعتقداتي فميولي ومعتقداتي الجنسية موجودة منذ فجر التاريخ فراعنة مصريون والحضارات اليونانية والرومانية القديمة وموجوده في قلب الحضارة العربية والاسلامية وتغني بها ابي نواس وغيرة من الشعراء وموجودة لدي سلاطين وملوك وخلفاء الدول الايوبية والفاطمية والمملوكية بل وايضا موجودة في التاريخ المعاصر والحديث واود ان اطمئنكم انها كانت ولازالت وستظل موجودة ولصيقة بكل الحضارات والتطور الانساني طالما كان للبشر حياة علي الارض بل هي موجودة لدي مملكة الحيوان ايضا بل الاكثر دهشة من ذلك وما لاتعرفوه ان هناك أئمة مساجد في امريكا وجنوب افريقيا وبريطانيا مثليون جنسيا ولهم اجتهادتهم البحثية المعمقة في ان الاديان السماوية لم تحرم او تمنع المثلية الجنسية القضية ياسادة انتم لا تقراؤن ولا تتابعون ما يحدث وما حدث في تاريخ الانسانية وفي ذات الوقت انا كنت علي استعداد ان ادفع حياتي ثمنا في كل وقت للدفاع عن ارئكم ومعتقداتكم طالما كانت سلمية ونزيهة وتقر حقوق الاخرين بالمثل في ان يعبروا عن ذاوتهم ومعتقداتهم لكنكم لم تفعلون وكان خياركم هو سن السكاكين وذبح كل ماهو مختلف معكم دون حتي السماح له بالدفاع عن نفسه.
وفي هذا السياق والحديث لازال للناشطة سارة حجازي اذكركم لعل الذكري تنفع المؤمنين بانكم عنصريون وجاحدون وتعج مجتماعاتكم بالمثلية الجنسية وبالمثليين الذين يخشون البوح خوفا ورعبا من فضيلتكم وتشير جميع الاحصائايات والدراسات الميدانية بأن المجتمعات العربية والاسلامية تشهد اعدادا من المثليين المختبئين تقارب تلك الاعداد العلنية او المجاهرة بمثليتها في الغرب الكافر لكنكم تضعون رأسكم في الرمال ولا تواجههون الحقيقة واذكركم ايضا بمدي التناقضات التي تعيشيون معها في حالة انفصام مروعة فلديكم نسبا مئوية غير قليلة من زنا المحارم والاعتداء علي الاطفال ونسبا مئوية غير قليلة من الاغتصاب الغير معلن او المبلغ عنه ايضا وتحتلون المراكز الاولي عالميا في التحرش الجنسي في الشوارع وأماكن العمل بل اذكركم بما يحدث في مصر في الاعياد والمناسبات عندما يهاجم جحافل المغتصبين البرئيات في شوارع المحروسة وفي محافظات وقري كثيرة ولم يهزكم هذا المشهد ومشاهد اخري اكثر فداحة لم يهزكم كم الكذب والنفاق والسرقة والنهب والبلطجة والاهمال والرشاوي والقهر والقتل سواء باسم الدين او دفاعا عن النظام السياسي الحاكم لم يهزكم ذبح البهائيين في منازلهم والشيعة علي الطرقات ولم يهزكم تهجير الاقباط من قراهم ومنازلهم وخطف بناتهم القصر والاعتداء عليهم باسم فضيلتكم وايمانكم المتوحش ولم يهزكم تعرية سيدة قبطية سبعينية في شوارع المنيا عقابا لها للتستر علي اولادها المختبئين من الذبح والقتل ولم يهزكم نهب ثروات الوطن والتفريط في اراضيه وجزره وبيع مؤسسات الدولة مؤسسة تلو الاخري ولم يهزكم خطف الاطفال من الشوارع وبيع اعضائهم لمافيا الاعضاء البشرية ولم يهزكم التعذيب والموت في اقسام الشرطة والجوع والفقر وممارسة الدعارة من اجل القوت ولم يهزكم موت شاب عشريني في السجون دون جرم او حتي مخالفة سير وشاب ثلاثيني في قسم الشرطة فضيلتكم وايمانكم وجهادكم يهزه فقط ساق عاري لامراة او فتاه مثلية جاهرت بمن تكون وهي لا تدري ان مجتمعات ودول باكملها بدلا من ان تواجه اسرائيل والارهاب والراسمالية العالمية المتوحشة والفقر والديون قررت ان تجمع كل قواها لنحري في الطريق العام بلا ذنب وبلا جريره
كندا 18 يونيو 2020-06-18
الناشطة سارة حجازي
من القبر – من العدم – من المنطقة الوسطي بين الجنة والنار



#حجاج_نايل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتيفا الاخوان المسلمين بين مؤامرة ترامب وشفافية النظم المست ...
- العدالة في مصر الصعود الي الهاوية (3 ) دين ابوهم أسمه اية ؟؟ ...
- ميتافيزيقا المسوحات واعتذار واجب للزغبي وابوهلالة بين التشاء ...
- فيما وراء النظرية السياسية
- صفقة القرن قمة جبل الجليد
- 25 يناير المتاهة والحصاد المر اسئلة التاريخ
- العدالة في مصر الصعود الي الهاوية (2) السجن السياسي في مصر ب ...
- الازمة الليبية والتدخل التركي رؤية عبثية مغايرة
- الاريغورومحنة الهوية الهروب من جرائم الذات الي الاخر
- العدالة في مصر الصعود الي الهاوية (1 )
- حراك الشعوب وهن النخبة واوهام الرأس من يقود من ؟؟؟؟
- من السجن الي المنفي ياقلبي لا تحزن صكوك الغفران والمعارضة ال ...


المزيد.....




- واشنطن تطالب بالتحقيق في إعدام إسرائيل مدنيين اثنين بغزة
- 60 مليون دولار إغاثة أميركية طارئة بعد انهيار جسر بالتيمور
- آلاف يتظاهرون في عدة محافظات بالأردن تضامنا مع غزة
- شيكاغو تخطط لنقل المهاجرين إلى ملاجئ أخرى وإعادة فتح مباني ا ...
- طاجيكستان.. اعتقال 9 مشبوهين في قضية هجوم -كروكوس- الإرهابي ...
- الأمم المتحدة تطالب بإيصال المساعدات برّاً لأكثر من مليون شخ ...
- -الأونروا- تعلن عن استشهاد 13750 طفلا في العدوان الصهيوني عل ...
- اليابان تعلن اعتزامها استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئي ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 1.1 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام ا ...
- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - حجاج نايل - مجتمع الميم وإنكسار ألوان القزح