حميد حران السعيدي
الحوار المتمدن-العدد: 6600 - 2020 / 6 / 23 - 23:25
المحور:
كتابات ساخرة
تصورتها ضجه مفتعله ضد الرجل فذهبت لصفحته وقرأت ماكتب ... كان قيء قذر تترفع عنه الجهله فكيف بمسؤول رفيع في وزارة الثقافه وقامه شعريه عراقيه ان ينزل الى هذا الدرك ... زرت صفحة أحد لأصدقاء فعرفت انه كان من مداحي صدام ولا أدري كيف حقق هذه الأنتقاله الكبرى من هذا الحال الى حال الطائفي المتمترس خلف دريئتها والمشبع بأدرانها حد التخمه ... عرفت انه طائفي وليس شيعي كمايدعي فتذكرت قول الرسول الكريم (شراركم في الجاهليه شراركم في لإسلام) ... ومن مناقب القاصد في جاهليته قصيدة مدح اليكم بعض أيياتها.
مددت كفك كانت وحدها وطن ... تجمع الأهل فيها وهي تحتفل
حتى بزغت على الأرجاء فارتبكت... ستارة الليل حارت كيف تنسدل
صدام ياسيد النهرين خذ بدم ... ترنو لنصرته الأرواح والمقل
وقد قيل قديما(إن لم تستحي فافعل ماتشاء) .
لا تهكير ولا تشفير مقاصدك كانت مقصوده ياقاصد وهناك سابقة لهذه المواقف
#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟