أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - النوويون العمالقة يتقاتلون بالعصي والأحجار.. والمهلسون الاقزام بالقنابل وإطلاق النار!!















المزيد.....

النوويون العمالقة يتقاتلون بالعصي والأحجار.. والمهلسون الاقزام بالقنابل وإطلاق النار!!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6596 - 2020 / 6 / 18 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يبدو أن مقولة العالم الفيزيائي الشهير البرت آينشتاين قد تحققت بالفعل يوم قال "أنا لا أعرف ما هي الاسلحة التي سوف تكون في الحرب العالمية الثالثة، ولكن الحرب العالمية الرابعة ستكون بالعصي والحجارة !" .
وقد تستغرب جدا اذا ما علمت بأن الدولتين النوويتين الاكثر نفوسا في العالم (عدد نفوس الصين مليار و439 مليون نسمة عدا الصينيين خارجها )،( عدد نفوس الهند مليار و380مليون نسمة ) ، الدولتان الثالثة والرابعة على التوالي في قائمة أقوى الجيوش في العالم بحسب موقع "غلوبال فاير باور" حيث تمتلك الصين ( 290 قنبلة نووية ) وتحتل المركز الرابع بأقوى جيوش العالم تجهيزا وتسليحا وعدة وعددا، تليها الهند بـ( 100 رأس نووي ) وبذات المواصفات مع ميزانيتين عسكريتين سنويتين ضخمتين لكل منهما ،الصين والهند العضوان البارزان في النادي النووي العالمي والذي يضم 9 دول فقط حول العالم هي (اميركا ،روسيا ،الصين،بريطانيا ، فرنسا ، الهند ، الباكستان ، الكيان الصهيوني المسخ ،كوريا الشمالية ) هاتان الدولتان المرعبتان عسكريا ونوويا وبشريا واقتصاديا لم تتقاتلا فيما بينهما على الشريط الحدودي في حادث التوتر الأخير وهو الاول من نوعه بين البلدين منذ عقود بأي نوع من أنواع الاسلحة التقليدية ولا النووية مطلقا ..لالالا ..القتال الذي أسفر عن مقتل وإصابة 60 جنديا من البلدين الجارين وببساطة شديدة " كان بالعصي والحجارة والبوكسات والجلاليق فقط ...نعم هكذا كان القتال ، ولم تطلق فيه رصاصة واحدة !!" .
القتال بالعصي والاحجار وما ترتب عليه من توتر لم يتطور الى - خروج سياسي معفن يبرى بظفره القلم - لايمتلك غير كم مسلح مخربط خارج على القانون ليجلجل ويتوعد ويزبد ويرعد ويصرخ بأعلى صوته (سنمحو الصين / الهند ) من الخارطة الجغرافية والبشرية ردا على العدوان، كما حدث ويحدث عندنا مرارا وتكرارا في العراق حين يتوهم الصغار جدا من حدثاء الأسنان وسفهاء الأحلام والرويبضات والإمعات بأنهم قد صاروا كبارا على حين غفلة من الزمان وآت..لماذا ؟
لأن الاقوياء والاذكياء لاحاجة لهم لأن يضيعوا جهدهم ووقتهم ومالهم وأعمارهم ويضحوا بشعوبهم ومواردهم واقتصادهم وبلدانهم التي أفنت الاجيال فيها كابرا عن كابر الغالي والنفيس في بنائها وإعمارها وتحقيق قوتها وترسيخ مكانتها عالميا بين الدول وعلى الصعد كافة في حروب عبثية وبالاخص اذا ماكانت تلكم الحروب مع - الجيران ، وحق الجار على الجار - ولاسيما اذا ما كانت الدول القوية الاخرى الحاقدة على البلدين الجارين تتربص بهم الدوائر وتتحين الفرص لإضعافهما وتدميرهما لتتخلص منهما سوية بشتى الوسائل والطرق..فعندما يحكمك قادة دهاة ، عقلانيون ،واعون ، عسكريون حقيقيون وليسوا " دمج ولا همج " ،سياسيون محنكون حقا وليسوا - طك عطية -، وطنيون فعلا وليسوا أذنابا للاجانب وعلى أبناء جلدتهم أسود ، حيئنذ لن تذهب ببلدك مهما كانت الظروف كالحمقى ، كالمغفلين ، كالمجانين ، كالمتهورين ،لتحوله الى - لحم بعجين - يلاك بأفواه من يتربص بك شرا ولا يريد لك ولا لشعبك ولا لبلدك خيرا قط لتستنزف مواردك وقدراتك وخبراتك وكفاءاتك وطاقاتك كلها في حروب ضروس قد لاتكون متكافئة ولا نافعة ولامجدية البتة ، وبالاخص اذا ماكنت تلكم الحروب لاناقة لشعبك ووطنك فيها ولاجمل وكلها حروب بالوكالة لصالح دول أخرى تعمل - جنابك الكسيف جدا - أجيرا وذيلا وعبدا ذليلا عندها برغم كم العنتريات والوطنيات والفرارات والبوستات والتغريدات الهائلة !
وها انذا أضحك من كل قلبي وأنا أتابع عن كثب التصريحات النارية بشأن ضرورة ملاحقة أسلحة اﻷ--------طفال البلاستيكية وتجارها برغم إقراري التام بخطورتها وعديد الإصابات المهلكة التي تتمخض عنها سنويا وباﻷ--------خص في اﻷ--------عياد والمناسبات اﻻ-------- أنني أتساءل كما في كل مرة ” إذا كانت هذه اﻷ--------لعاب الخطيرة محظورة على وفق القانون والكل يطالب بمنعها ، فيا ترى كيف تدخل الى البلاد إذا ، كيف تباع في الشورجة وجميلة على عينك ياتاجر ، كيف تعرض في المولات واﻷ--------سواق العامة ليبتاعها اﻵ--------باء بإلحاح من أبنائهم ممن يفضلونها على جميع اﻷ--------لعاب اﻷ--------خرى تقليدا للعراضات والنزاعات والدكات العشائرية العراقية التي تستخدم فيها مختلف أنواع اﻷ--------سلحة بضمنها اﻷ--------حاديات والثنائيات والرباعيات والراجمات والهاونات والقاذفات بل وحتى المسير - الدرون - من الطائرات ، علاوة على أفلام اﻷ--------كشن اﻷ--------جنبية واﻷ--------لعاب اﻷ--------لكترونية وفي مقدمتها البوب جي والفورتنايت ، فضلا عن النشرات الإخبارية التي يراق من جراء عنفها اللامتناهي وبراميلها المتفجرة وسياراتها المفخخة يوميا على جوانب التلفزيونات..الدم ؟ !”
ومابال أسلحة الكبارالحقيقية ، بل قل ترساناتها المكدسة وبعضها يفوق ترسانات الجيش والشرطة نوعية وعددا بإعتراف كبار قادة اﻷ--------جهزة اﻷ--------منية وضباطها وفي أكثر من تصريح متلفز ومؤتمر صحفي عقد لهذا الغرض ، أليست تلكم اﻷ--------سلحة التي تباع ويتم تناقلها بعتادها وقطع غيارها في أماكن معروفة حرية بالملاحقة أيضا أسوة بأسلحة ..الزعاطيط البلاستيكية .. أم أن شعار ” يد بيد ، لاسلاح باليد ” مجرد هواء في شبك شأنه في ذلك شأن – همبلات – مكافحة الفساد والاصلاح والنزاهة وإعادة البناء وإعمار المناطق المدمرة التي صدعوا رؤوسنا بها منذ عقد ونيف وحالنا معها حال من يسمع جعجعة تصم اﻵ--------ذان طوال النهار وﻻ-------- يرى طحينا يأكل منه وعياله خبزا في آخره ؟!
وأعجب أكثر حين يطالب عضو بارز أو نائب عن حزب ما بمنع تداول اﻷ--------سلحة البلاستيكية وملاحقة مستورديها ، ويتناسى عن قصد اﻷ--------جنحة المسلحة التابعة لحزبه زيادة على أفراد حمايته ومواكبه المدججة بالسلاح التي تذرع الشوارع وتروع اﻵ--------منين وتنغص عيشهم ليل نهار !
وهنا لايسعني إﻻ-------- أن أعيد ما سبق لي ذكره مرارا عن مديرة إحدى دور الايتام في العاصمة بغداد عام 2004 حين نهرت أحد ممثلي الجمعيات الخيرية بشدة بعد أن قدم بحسن نية للاطفال هدايا لإدخال السرور على قلوبهم كان من بينها – 6 مسدسات مائية بلاستيكية ملونة فقط – وقالت له بالحرف ” لقد ودعنا مرحلة تجييش الدولة وعسكرة المجتمع ونريد طي الماضي وقلب صفحة جديدة تتضمن تعليم الاطفال الحب والسلام حتى في لعبهم ! يومها أصيب الرجل الطيب بالخجل وتصبب عرقا وقال على إستحياء مطأطأ رأسه” كلامك صحيح 100% وأعدك في المرة المقبلة لن يكون بين الهدايا أية لعب تشجع على العنف ولو كانت مخصصة للمياه المعدنية ” .
وما هي الا ايام قلائل حتى عدت بصحبته وبمعيته ألعاب وهدايا جديدة ﻻ--------سلاح فيها البتة واذا برتل من الهمرات الاميركية يقف أمام الدار ، واذا بجنود الاحتلال يتجولون بعدتهم وعتادهم في الدار ، واذا بالاطفال يلعبون بخوذ الجنود الاميركان ويتحسسون اسلحتهم المتدلية وسط فرح المديرة الغامر بتلك الزيارة الميمونة التي تبشر بغد مشرق كله سلام وحب ووئام بعيدا عن العسكرة والطرطرة والفشخرة والسرسرة كما زعمت في لقائنا الاول معها ومنذ ذلك الحين وانا أستذكر هذا الموقف العجيب كلما سمعت بكدس عتاد أو مخزن سلاح تابع لفصيل مسلح يتفجر وسط اﻷ--------حياء السكنية مخلفا عشرات الضحايا بين شهيد وجريح ، كلما تناهى الى سمعي عملية تسليب على الطرق الخارجية بالإكراه بحق ركاب وسائقي العجلات والشاحنات والناقلات ، بسطو مسلح في وضح النهار على مكتب للصيرفة أو أحد دور المواطنين على يد مجهولين قبل أن يلوذوا بالفرار الى جهة مجهولة ، بتهديد مديري ومعاوني مدارس من قبل ذوي بعض الطلبة الكسالى ﻷ--------ن -ابنهم الافندي – رسب في المرحلة الابتدائية ،كلما تناقلت وسائل الاعلام أنباء إعتداء على الطواقم الطبية او مقتل طبيب علي يد مسلحين مجهولين كما حدث مع الدكتور محمد الخفاجي طبيب التخدير في مدينة الامام الحسين الطبية الذي اختطف وقتل في الشعلة ، كلما ضجت النشرات الاخبارية بمقتل مثقف عراقي كما حدث مع الروائي علاء مشذوب بـ 13 رصاصة في كربلاء ، كلما هوجمت قرى آمنة من قبل مسلحين وقتل عدد من ابنائها بدم بارد ﻷ--------ثارة الفتن وتأجيج الضغائن وإحداث التغيير الديمغرافي كما حدث في قريتي ” المحولة وابو خنازير” التابعتين لناحية ” ابو صيدا” في ديالى، كلما اطلقت الاف العيارت النارية في اﻷ--------فراح واﻷ--------تراج والليالي الملاح وفوز أحد منتخباتنا بكرة القدم – عثرة بدفرة – ببطولة ما وإن كانت غير معترف بها دوليا واقليميا على أضعف فريق كرة قدم بالعالم !
وألفت الى أن اسلحة الاطفال البلاستيكية خطيرة جدا وقد أصابت أكثر من 50 طفلا بسبب (الصجم) المستخدم فيها على وفق احصائية وزارة الصحة خلال العيد الماضي ناهيك عن الحروق التي أحدثتها الالعاب والمفرقعات النارية ، وأن البرلمان سبق له أن شرع قانونا يحظر الألعاب المحرضة على العنف بكافة أشكالها، ويتضمن القانون الذي أقره مجلس الوزراء عقوبة تصل الى 3 سنين سجن بحق المخالفين ، وغرامات مالية تقدر بـ 10 ملايين دينار بحق المستوردين لها، إﻻ-------- أنه - خلي بالك زين - ظل كملفات الادانة بحق حيتان الفساد مجرد حبر على ورق وباﻷ--------خص حين يفر هؤلاء بجنسياتهم الثانية الى دول – التجنيس – باﻷ--------موال التي نهبوها من الخزينة العامة أثناء توليهم المناصب الرفيعة بالجنسية العراقية على إثر فوزهم ولو تزويرا بالاصابع البنفسجية ..هذه الاصابع التي نجحت نجاحا باهرا بإيصال جل ولا اقول كل ، سقط المتاع الى السلطة ..هذه الاصابع التي تتحمل وزر كل فاسد تولى مسؤولية في العراق يوما ما بعد 2003 ..هذا الاصابع التي سرقتنا قبل ان يسرقنا الفاسدون الصاعدون من جرائها ..لماذا ؟ لأنها اصابع يضحك عليها كل من هب ودب ويجعلها تتعنصر وتتمحور وتتحفتر قبيل الانتخابات فتذهب كالمنومين مغناطيسيا لتنتخب مشاهير السراق وكبار الفسدة والمفسدين في الارض لأنهم من طوائفهم ، قومياتهم ، دياناتهم ، محافظاتهم ، مذاهبهم !
وأختم وبصريح العبارة بأن ﻻ-------- أمن ولا آمان ..ﻻ--------سلم ولاسلام ..ﻻ--------مصالحة وﻻ--------وفاق وطني ..ﻻ--------دولة مؤسسات وإستثمارات ومصانع وشركات بوجود السلاح المنفلت في اليد العابثة وﻻ--------بد من مصادرة كل أنواع السلاح خارج إطار الدولة جبرا لا إختيارا في حملة وطنية كبرى شاملة لامحاباة فيها ولاتهاون إطلاقا ، وعلى السياسيين وقادة الكتل واﻷ--------حزاب وتجار الحروب الكف عن – قشمرة – الجماهير بغد مشرق – بالمشمش – وبعضهم يقود جماعات وأجنحة مسلحة خارج إطار الشرعية ﻻ-------- رقيب عليها ولاحسيب لها ، بعضها اغلقت مقارها الوهمية في حملات سابقة وبعضها مازال يمارس عمله بحرية تامة ، وبخلاف ذلك فإن ما قاله الكاتب المصري الساخر جلال عامر، ينطبق علينا حرفيا ( نحن الشعب الوحيد الى يستخدم المخ فى السندوتشات) وأضيف ( واللسان في مؤتمرات الضحك على الذقون والاستخفاف بالعقول ووووالباجة !!) وحقا ما قاله المثل " علك المخبل ..ترس حلكه "، اذ شتان ما بين الكبار كالصين والهند يوم يمتلكون سلاحا ليتقاتلوا فيما بينهم بالعصي والاحجار بعيدا عنه ويسعوا سريعا وقبل تطور الاوضاع الى التفاهم والدبلوماسية والحوار ، وبين الاقزام حين يتسلمون سلاحا فقتالهم حينئذ يكون على - مطي - بالهاوانات والكاتيوشات والرمانات والراجمات والقاذفات وبإطلاق النار . اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- #رجعوهم لديارهم رجعوهم ..بمعاناتهم لا أستطيع التنفس ICantBre ...
- المختطفون ..المفقودون ..المغيبون..المختفون قسرا #وينهم ؟!
- #لون بشرتك ليس مهما ..أرني لون قلبك أقل لك من أنت !
- بلارتوش مع -الدكتوراحمد خيري العمري-
- ولاية بطيخ الضحك قراطية -الاشترا رأسمالية- !
- حوار بال-جلفي-بعشوائيات الوطن الأعجوبة مع -بيبي-الحبوبة !
- مالذي ..تغير؟!
- حوار مع اليتيم الذي صار مهندسا ورائدا لأدب وثقافة الأطفال في ...
- وداعا صديقي صاحب الحنجرة الذهبية !
- انها سيناريوهات وأمنيات ومحاكاة سيمبسون ..لا تنبؤاته !
- رواتب الموظفين خط أحمر وإليكم المقترحات لضمان توزيع المرتبات ...
- بعض تحليلات البسطاء تتفوق على تحليلات إعلاميي الكيوت !
- لماذا تكره شعوب الأرض .أميركا !
- مبدعون من بلادي ...بكل صراحة عن الاستشراق والبرامج الاذاعية ...
- صديقي اليائس من الحياة ..قبل أن تنتحر لطفا !!
- حسم مسألة طال النقاش فيها لننهي الجدل وبعض الدجل المصاحب لها ...
- رحم الله ضرير الفجر الذي فاق -المبصرين -إبصارا وبصيرة!
- - فلسفة المااااع - جانب من المأساة على ألسنة الحيوانات !
- حكاية متقاعد .. بين مكرمة الكاظمي ولصوص الكيات!!
- حكاية كتاب …أذهلني !!


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - النوويون العمالقة يتقاتلون بالعصي والأحجار.. والمهلسون الاقزام بالقنابل وإطلاق النار!!