أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الحريري - الكاظمي رئيسا للسلطة العراقية ومفاوضات استراتيجية مرتقبة















المزيد.....

الكاظمي رئيسا للسلطة العراقية ومفاوضات استراتيجية مرتقبة


طلال الحريري
سياسي عراقي

(Tallal Alhariri)


الحوار المتمدن-العدد: 6571 - 2020 / 5 / 22 - 02:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الكاظمي رئيسا للسلطة العراقية في ظل رفض شعبي وتصعيد ايراني في العراق وارث كبير من تبعية القرار، ومفاوضات استراتيجية مرتقبة.
رئيس سلطة و أوضاع غير مستقرة ومواقف متناقضة!
في البداية من المهم ان نعرف قضية في غاية الاهمية وهذا ما جعلنا نقول ان الكاظمي رئيسا للسلطة ولم نقل رئيسا للوزراء او الحكومة العراقية كما هو معروف بالرؤية المؤسساتية لبنية اي دولة في العالم، في الحقيقة ومن هذا المنطلق بالرؤية ودراسة واقع الدولة العراقية اليوم فأن العراق غادر منذ وقت طويل مفهوم الدولة المؤسساتي على المستويات كافة( القرار، المؤسسات، الادارة، الشرعية، المشروعية، السيادة) ودخل العراق منذ فترة طويلة في (حالة اللادولة) وانتهت سلطة القرار الواحد وتحولت الى مجموعة ارادات متقاطعة تمثل الاحزاب الاسلامية والمليشيات كفواعل وادوات بيد الحرس الثوري الايراني وفيلق القدس وكل هذا يأتي في ظل فقدان النظام شرعيته السياسية ومشروعيته بمعيار الرضا والقبول الشعبيين منذ يناير 2011 ولغاية اندلاع ثورة اكتوبر المدنية الليبرالية في اكتوبر 2019 التي غيرت موازين القوى في العملية السياسية وحطمت استبداد قدسية الاحزاب والمليشيات المدعومة من ايران. هذه الحالة من المهم ان نُدركها ونهتم بها كمدخل حيوي لتحليل اي موقف او متغير سياسي في العراق خاصة في هذه المرحلة التي الحرجة التي تشهد ضبابية في المشهد العراقي ومغالطات كبيرة اكثر تعمدا في تشويه الحقائق والواقع وتلميع صورة الكاظمي وتدوير نفايات الفشل التي ساهمت في تدمير الدولة العراقية والحاقها بإيران سياسيا وعسكريا وثقافيا.
أن شخصية بسيطة وضعيفة مثل الكاظمي وأن افترضا انه سيقف بوجه المليشيات( وهذا ضرب من ضروب الخيال) لن يستطيع ان يواجه سلطة المليشيات المتغلغلة في الدولة العراقية ومسيطرة على البنى كافة الامنية والسياسية والثقافية التي تتحرك تحت ادارة وتوجيه مباشر من قبل جنرالات الحرس الثوري الايراني وفيلق القدس. وان تغييرات على مستوى وزراء وقيادات امنية لن يغير المعادلة الواقعية في ظل تغلغل وابتلاع ايراني للمؤسسات الامنية خاصة الداخلية والدفاع هاتين المؤسستين المهمتين استطاعة ايران ومن خلال منظمة بدر والاحزاب الاسلامية الاخرى ان تخترقها بأكثر من ثلاثين الف عنصر بين ضابط ومنتسب وموظف اداري جميعهم موالين لإيران والاغلبية كانوا مقاتلين في صفوف الجيش والحرس الثوري الايراني!

الكاظمي سيواجه المليشيات!!!
وعن مواجهة المليشيات والكذبة التي تم تسويقها على ان الكاظمي سيواجه المليشيات وينهي سلطتها على المدى المتوسط والبعيد يتجاهل الرأي العام العالمي والصحافة الغربية خاصة عن قصد ودون قصد مواقف في غاية الاهمية تمثل مدخلات لمعرفة ما يجري وفك معادلة الكاظمي ابرزها كيف كُلف الكاظمي بالوزارة في عملية سياسية توافقية اغلبية القرار تابعة لليمين الشيعي السياسي الممثل للحشد والمليشيات؟ كيف وافق زعيم مليشيا جيش المهدي على الكاظمي؟ وكيف صوت مجلس النواب على حكومته في حين ان اغلبية اعضاءه ينتمون للمحور الايراني( ممثلو المليشيات والاحزاب الاسلامية اليمينية)؟ والأهم من هذا كيف عُين الكاظمي رئيسا لجهاز المخابرات في اعمق مرحلة للتوسع الايراني(2014-2016) حيث كان سليماني القائد العام لمستعمرة العراق ان جاز الوصف؟! في تلك المرحلة التي شهدت اختطاف الدولة العراقية في ظل ارهاب تمدد داعش كانت معظم المناصب الامنية وخاصة الاجهزة الحساسة كالمخابرات والامن الوطني تخضع لتقييم قاسم سليماني ورؤية الحرس الثوري المعتمدة على معايير الولاء وتاريخ الخدمة ( التزكية بتاريخ عمالة مقبول)!
لقد زار الكاظمي هيئة الحشد الشعبي والتي تمثل منظومة المليشيات التابعة لإيران باستثناء بعض الفصائل المسلحة التابعة للعتبات الدينية والتي لا تتجاوز مساحتها وتأثيرها على خارطة الهيئة خمسة بالمئة التقى خلالها بشخصيات خطيرة كقيادة للهيئة ومنهم كبار الارهابيين امثال حسين فلاح اللامي الملقب بأبو زينب، وعبد الكريم الزيرجاوي الملقب بأبو فدك وكلاهما متهم بالإرهاب ويتحملان المسؤولية في جرائم الانتهاكات والابادة التي تعرض لها الثوار التنويريين والتي راح ضحيتها اكثر من سبعُ مئة قتيل واكثر من اثني عشر الف جريح خلال خمسة اشهر من الثورة... فكيف لرئيس سلطة يتوعد بمحاسبة من تسبب بهذه الابادة عند توليه المنصب يجلس مع المتهمين ويثني عليهم؟ وماذا عن فالح الفياض الملقب بالفاتح الذي فتح المنطقة الخضراء للمليشيات الارهابية وما حصل من اقتحام للسفارة الامريكية بالإضافة الى تورطه بالسجون السرية والقمع وعمليات القتل التي صاحبت الثورة السلمية. وهناك شيء في غاية الاهمية ايضا ولا يُخفى حتى على المواطن العراقي البسيط وهو ان في مقر هيئة الحشد قسم خاص لكبار جنرالات الحرس الثوري وفيلق القدس متواجدين به منذ عام 2015 ولغاية اليوم وهم قادة الحشد غير الظاهرين فهل تجاوز الكاظمي في زيارته هؤلاء القادة؟!
رفض شعبي وانجازات امنية!!!
لقد حدث شيء عظيم عند زيارة الكاظمي لهيئة الحشد الشعبي تمثل بالاستنكار الشعبي الواسع حيث تعرض الكاظمي لحملة كبرى قادها المجتمع المدني واليسار الليبرالي المُحرك للثورة السلمية اتهمه بالتواطؤ مع الارهابيين والقتلة والاستهانة بقيمة تضحيات الشباب المسالمين الذين راحوا ضحية للفاشية والقمع الصادر من وكالة المليشيات الايرانية(هيئة الحشد الشعبي) لكن المفارقة في مخرجات الزيارة ليس المدح والثناء على افعال المليشيات بل بالاستهانة بالكاظمي نفسه واستئناف عمليات القصف على المنطقة الخضراء بعد زيارته للهيئة وطلبه من قادة المليشيات التنسيق المشترك! كانت تلك رسالة لكل من يعتقد بأن الكاظمي هو الرجل المناسب لمواجهة مليشيات ايران وسياسة فرض الامر الواقع في ظل تصعيد ايراني متزايد في الداخل العراقي والمنطقة.
ان تعيين وزراء امنيين على رأس وزارتين تسيطر عليهما منظمة بدر منذ اكثر من عقد ونصف العقد امر يثير الاستغراب ليس من رؤية تغيير طبيعة الادارة بل من حيث الترويج لذلك على انه انجاز عظيم في حين ان المؤسسات الامنية اصبحت مستنقعات فساد وتبعية خالصة بيد الحرس الثوري باستثناء جهاز مكافحة الارهاب الذي حافظت عليه الولايات المتحدة الامريكية وعززت استقلاليته وقوته القتالية لكن ذلك اصبح محط شكوك بعد تعيين الكاظمي للفريق عبد الوهاب الساعدي الذي كان قريبا على نوري المالكي وليس له عداء او موقف سلبي تجاه مليشيات الحشد الشعبي!
الثورة اهدافها اعمق بكثير
ان المغالطة الكبرى هي ان تكون اسباب اندلاع الثورة العراقية في اكتوبر الماضي هي اقالة الفريق عبد الوهاب الساعدي وهذا شيء مؤسف للغاية خاصة عندما نقرأه في في سطور بعض كتاب الاعلام الغربي على مستوى الصحافة! ان الحقيقة المطلقة للحراك المدني تنفي اي صلة للساعدي باندلاع الثورة لعدة اسباب اهمها ان الثورة ليست جديدة وانما هي سلسلة لحركات وتظاهرات وانتفاضات مدنية حصلت في الجنوب والوسط الشيعي منذ عام 2011 ولغاية اليوم وكانت اهم احداثها تظاهرات وانتفاضات في عدة محافظات وصلت الى مراحل متقدمة منذ عام 2015 وحتى 2018، ثانيا ان الثورة يقودها جيل شبابي ليبرالي متنور يريد تغيير شامل نحو دولة ليبرالية ديمقراطية بعيدة عن سطوة الاسلام السياسي والايرانيين، ثالثا كان خطاب الثورة ومازال ( الشعب يريد تغيير النظام) وبالتالي تعتبر الثورة العراقية الاخيرة اعظم تحول فكري في تجارب الثورات الشرق اوسطية لأن من يحركها اليسار الليبرالي ومن ينفذ تعبئتها المجتمع المدني والاهم خطابها العلماني الديمقراطي المعتدل. كما ان اندلاعها في المناطق الشيعية جعل السلطة والمليشيات في موقف صعب للغاية حيث لا يمكن اتهامها بالإرهاب والبعث ولهذا السبب اُتِهمت الثورة بالدعم الامريكي لان مواقفها ايجابية تجاه الولايات المتحدة الامريكية ولأنها استطاعة احداث تحول فكري نحو العلمانية.
ان الثورة لم تنحسر في غالبية المحافظات الشيعية والعاصمة بل استقطبت كل القوى المدنية والليبرالية في المحافظات الاخرى وشارك بها شباب يافعين من مختلف المحافظات الغربية والشمالية وهناك عدد كبير من الشباب الكورد والسنة في ساحات الاعتصام كما ان الثورة ولأول مرة حققت مشاركة كبيرة للمكون المسيحي العراقي والمكونات الاخرى كالأيزيدية والصابئة وغيرهم، وحتى على مستوى اليهود العراقيين كان للثورة بعد متعاطف معهم وهذا سبب تعاطف يهود العراق مع الثورة لأنها ذات فكر علماني ليبرالي وطني لم يشهده تاريخ العراق في السابق. النقطة المهمة هنا هي ان الكاظمي لم يتم تأييده من قبل ساحات الثورة وتم رفضه مقدما وليس جديرا بالثقة ومن هذه المواقف والمتغيرات نستطيع رؤية التصعيد القادم للثورة خلال الصيف الحارق في عراق ملتهب نفسيا وسياسيا.

مواقف خطيرة بعد زيارة الكاظمي لهيئة الحشد!
مع تسلم الكاظمي السلطة تصاعدت احداث خطيرة للغاية في العراق اهمها تصاعد حالات العنف ضد المتظاهرين السلميين وزيادة معدلات الاختطاف اهمها حاثة رهيبة وقعت على يد قوات مكافحة الشغب وهي حادثة تعذيب ثلاثة نشطاء مدنيين من شباب ساحة التحرير واغتصابهم جنسيا والنيل من كرامتهم والغريب ان الحادثة قام بتصويرها الجناة وبثها على مواقع التوصل الاجتماعي ولم يتخذ الكاظمي اي تدابير قانونية لمحاسبة هذه القوة القمعية التي هي بالأصل عناصر من مليشيات موالية لإيران ومعروفة لكل العراقيين. كما تصاعد العنف ضد المثليين وقتلت المليشيات منذ 19 مايو ولغاية 21 مايو ستة منهم في ظل تحريض مباشر من قبل رجال دين وارهابيين وعلى رأسهم زعيم منظمة جيش المهدي مقتدى الصدر ومن المتوقع ان تزداد حالات العنف ضدهم الى اقصى حد في هذه المرحلة التي تشهد تفكك وانهيار تدريجي للنظام العراقي الذي تستحوذ عليه ايران. وعلى الصعيد الامني خرجت المليشيات بكل قواها في الشوارع لفرض الامر الواقع وتهيئة العراق لعمليات عسكرية ايرانية متوقعة تستهدف القواعد الامريكية وتمتد باتجاه الاراضي السورية واللبنانية في وهذا موقف تصعيدي خطير وفي ظل ثورة مدنية رافضة للوجود الايراني يقودها جيل شبابي مندفع بالعلمانية الامر الذي يجعل الموقف اكثر خطرا على سلامة المجتمع المدني الذي ما يزال يتعرض لانتهاكات خطيرة دون ادنى مسؤولية للحكومة التي متهمة بالتواطؤ والاشتراك بأجهزتها الامنية مع المليشيات.

اميركا في العراق والكاظمي يكسب الوقت للمليشيات
من المهم ان تُدرك الادارة الامريكية ركيزتين اساسيتين قبل بدء اي مفاوضات استراتيجية مع حكومة الكاظمي والتي من المقرر ان تبدأ في حزيران المقبل، الاولى الرفض الشعبي لحكومة الكاظمي وتقييم المطالب الشعبية التي تريد بقاء القوات الامريكية لحماية العراقيين من السطوة الايرانية وضمان تحول سياسي في العراق يُنصف رؤية الثورة الليبرالية، الثانية ان تُدرك ادارة الرئيس ترمب نوايا من يقف وراء الكاظمي من مليشيات واحزاب اسلامية وشخصيات ايرانية تريد كسب الوقت من خلال المفاوضات لتحقيق غايتين الاولى ضمان استمرار الاوضاع الراهنة بما يحقق مصالح الوجود الايراني، والاخرى تحقيق الانسحاب الامريكي بوسائل حكومية شرعية ليس من اجل الوصول الى انسحاب كامل بل للضغط على الادارة الامريكية ومساومتها على تطبيع حالة المليشيات الارهابية وعدم التعرض لها وهذه غاية خطيرة تهدد وجود الثورة والشعب العراقي وتزعزع استقرار المنطقة والمصالح الامريكية. من المهم ان تجعل الادارة الامريكية قضية وجود المليشيات الايرانية مسألة خارج التفاوض وتجعلها معيار لمعرفة نوايا الكاظمي وقدرته على التعامل مع ملفات استراتيجية تخدم الرؤيتين العراقية والامريكية، ومن غير العقلانية ان تسمح الادارة الامريكية للكاظمي ان يطلب تمديد اخر للوقت سينعكس لصالح ايران لان حالة التصدي للمليشيات لها تجربة في الدولة العراقية ونجحت سابقا في ظل دعم امريكي مباشر( القضاء على مليشيا جيش المهدي في عهد المالكي بوقت قياسي وفي ظروف امنية اصعب من ظروف العراق الراهنة) وكانت تجربة جيدة لولا ان المالكي لم يسلم العراق بعد عام 2011 الى ايران وحصل ما حصل من كوارث كبرى.
هذه المواقف والمتغيرات مهمة الى درجة نستطيع من خلالها وضع رؤية حول مستقبل العراق خاصة ان الثورة ماتزال مستمرة وتسير باتجاه التصعيد في ظل انهيارات سياسية واقتصادية ورفض شعبي لسياسات ايران ووجودها في العراق، ومن جهة اخرى ضرورة تقييم اهمية التعاطي مع الموقف الشعبي العراقي وتوظيفه في المفاوضات الاستراتيجية القادمة لأنه يمثل مدخلا حيويا لإخلاء العراق من الوجود الايراني وترسيخ رؤية السلام والاستقرار اللذين يمثلان اهم اهداف الثورة.



#طلال_الحريري (هاشتاغ)       Tallal_Alhariri#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب عسكرية متوقعة بين دولتين نوويتين!!!
- ازمة النفط: انخفاض سعر الخام أم انخفاض سعر العقود؟
- النفط ومعطيات لم تروى!
- مئة عام من الوجود! اميركا في العراق منذ عام 1919
- لمحة عن ثورات المستقبل!
- مستقبل الدين في عالم ما بعد الوباء
- اأزمة إقتصادية أم تحول تقني؟ حقيقة الأزمة الإقتصادية المُقبل ...
- الأغلبية والنظام البرلماني( ديموقراطية الأسلاميين)!!!
- النظام العالمي الجديد( الإقتصاد والفردية التقنية)
- فاعل شيعي أم إيراني؟
- #كورونا_بإختصار
- معضلة التكليف واللاحل وغياب الرؤية السياسية
- أزمة التكليف والمتغيرات الجيوسياسية
- رسالة من التاريخ الى جيل الثورة الواعي
- أحفاد جوبارو ودورة التاريخ في التبعية لإيران!!!
- قوى سُنية تتاجر بالموت والقمع!
- يهود العراق في خطاب ثورة اكتوبر
- مختارات من ادب الثورة( مفردات خطاب جيل)
- المثلية في العراق وازدواج معايير العلمانية في خطاب الوعي!!!
- الفاشية السنية والفاشية الشيعية


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الحريري - الكاظمي رئيسا للسلطة العراقية ومفاوضات استراتيجية مرتقبة