أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد منصور - وثيقة الاسرى الفلسطينيين.. تحليل وموقف وتوقعات















المزيد.....

وثيقة الاسرى الفلسطينيين.. تحليل وموقف وتوقعات


خالد منصور
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 1585 - 2006 / 6 / 18 - 11:08
المحور: القضية الفلسطينية
    


جمعية تنمية الشباب
وثيقة الأسرى
تحليل وموقف وتوقعات

الظروف التي دفعت لوضع وثيقة الأسرى..
• الشعب الفلسطيني يمر بأزمة..أزمة سياسية ( تفاقمت مع قدوم حماس واستلامها السلطة ) حيث إسرائيل تدعي عدم وجود شريك فلسطيني لتتفاوض معه.. وذلك كي تبرر وتمهد الطريق لتنفيذ خطتها الأحادية الجانب في الضفة.
• أزمة اقتصادية.. انقطاع الرواتب.. الحصار المالي الكامل على السلطة والشعب الفلسطيني.. تأتي الأزمة لتفاقم أزمة موجودة أصلا بفعل سياسة الإغلاق والحصار الإسرائيلية التي أدت الى ارتفاع صاروخي في البطالة وازدياد معدلات الفقر.. الأمر الذي يجعل التكافل الاجتماعي غير قادر على التخفيف من الأزمة الجديدة.
• غياب شبه كامل للقانون.. وحالة فوضى وفلتان عارمة.. واندلاع معارك اقتتال داخلي متفرقة-- من الممكن أن تنتقل وتمتد الى كافة المناطق.. ( سقوط مقولة حرمة الدم الفلسطيني ).
• حالة شلل في كل المؤسسات الرسمية-- المدنية والأمنية.. ( السلطة على حافة الانهيار ).
• انقسام عمودي في المؤسسات القيادية بين قطبي الصراع الرئيسيين.. وظهور السلطة منقسمة براسين-- يحمل كل منهما برنامجه الخاص ( الرئاسة ووراءها فتح.. والحكومة ووراءها حماس ).. واحتقان وتنافر بين طرفين على احتكاك يومي ومباشر في كل دائرة ووزارة وفي الشارع أيضا .. وخصوصا أن هناك خلفية تاريخية سيئة لعلاقات الطرفين ببعضهما البعض.. ( صراع على السلطة---- خلاف على البرنامج ).
• تعاظم المخاطر من تنفيذ اولمرت لخطته الأحادية الجانب مستغلا الانشغال الفلسطيني بالخلافات الداخلية والتأييد الأمريكي الكامل والصمت الأوروبي والتخاذل العربي.
• وأخيرا الدعوة لحوار وطني فلسطيني شامل للخروج من الأزمة .

نقاط قوة الوثيقة
• في مضامينها ( أي ما تحتويه من بنود لبرنامج سياسي ).. وهي البنود التي تتطابق الى حد كبير مع برنامج منظمة التحرير الفلسطينية.. التي التفت حولها الجماهير طوال عشرات السنين.. وخاضت وراءها معارك شرف كثيرة.
• أنها وثيقة صادرة عن الحركة الأسيرة.. بما يعنيه ذلك من بعد نضالي ثوري.. وآلام وتضحيات.. وتجرد من المصالح الذاتية الأنانية لمن وقعوها.
• الموقعين عليها رموز قيادية مناضلة، تحظى باحترام وسمعة كبيرة في الشارع الفلسطيني.
• بالمقارنة مع مبادرات أخرى كالتي قدمها حزب الشعب أو الجبهة الديمقراطية أو رجال الأعمال الفلسطينيين.. فان هذه الوثيقة تقف وراءها قوى أكثر واكبر.. وهي قوى رئيسية على الساحة الوطنية.




مضامين الوثيقة الرئيسية ( محتوياتها الأساسية )
1. تؤكد على أن الشعب الفلسطيني ما زال يعيش في مرحلة النضال التحرري الوطني.. وهذا يشير الى رفض الصراع الدائر على السلطة.. ودعوة الى حشد الجهود وتوجيهها ضد الاحتلال.
2. النصوص تتحدث على أن الوثيقة هي وثيقة الأسرى.. ويمكن أن تتحول الى وثيقة وفاق وطني-- إذا ما حملتها جميع القوى.. وتبنت ما بداخلها من نصوص-- كرزمة واحدة وكل لا يتجزأ.. هنا قد يظهر التباس في قول موقعي الوثيقة بضرورة أخذها ككل لا يتجزأ.. وقولهم أنها ممكن أن تشكل أساس لوثيقة وفاق وطني.. وحل الالتباس هو في فهم أن اعتبارها أساس يعني إمكانية البناء عليها أي إمكانية إضافة أمور أخرى إليها.. وليس في شطب أجزاء منها أو تعديلها بما يتعارض مع نصوصها.
3. تتحدث عن إقامة دولة فلسطينية في حدود عام 1967.. لكنها لم تتحدث صراحة عن الاعتراف بدولة إسرائيل.. إن هذا الطرح تقدم في اتجاه الواقعية السياسية.. وهو طرح فيما لو وافقت عليه حماس.. سيكون بمثابة تغير هائل في برنامج حماس ( مع العلم أن بعض قيادات حماس قد أعلن استعداد حماس للقبول بدولة على أراضي 1967 بشرط أن يكون الانسحاب كاملا ومقابل ذلك تكون حماس على استعداد للقبول بهدنة طويلة )
4. تتحدث عن منظمة التحرير الفلسطينية وتصفها بالممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.. ولا تشترط تغيير برنامجها السياسي كمقدمة لدخول الأطراف الفلسطينية الغير ممثلة بها كحماس والجهاد الإسلامي.. وفي نفس الوقت تطالب بإعادة بناء مؤسساتها على أسس ديمقراطية تسمح بدخول الأطراف الجديدة إليها.. وتعتمد لإصلاح المنظمة نفس الآلية التي توصل إليها حوار القاهرة.
5. تتحدث عن موقف جريء وهو حصر النضال والمقاومة في الأراضي المحتلة عام 1967.. وهي تلتقي بذلك مع المبادرة التي اطلقها حزب الشعب في العام 2003 .. عندما دعا الى تجنيب المدنيين من كلا الطرفين ويلات الحرب-- بضمانات دولية-- وحصر النضال في أراضي 1967 ضد الجنود والمستوطنين-- على اعتبار أن المستوطنين هم غزاة وليسو مدنيين.
6. تشدد على أهمية المقاومة الشعبية ضد الاحتلال وكافة إفرازاته.. وبذلك تقر أن للمقاومة أشكال أخرى غير الكفاح المسلح.. لا تقل أهمية عنه في بعض المراحل.. وان المرحلة النضالية الحالية بحاجة الى تصعيده ( أي تصعيد الكفاح الجماهيري ).
7. تدعوا الى بناء خطة تحرك فلسطينية تستند الى برنامج الإجماع الفلسطيني والشرعية العربية ( أي قرارات القمم العربية ) وقرارات الشرعية الدولية.. ومن المعروف أن جميع تلك القرارات وخصوصا الدولية.. هي في جوهرها تدعو الى حل على أساس دولتين لشعبين على ارض فلسطين التاريخية.. الأمر الذي لا يجعل لكلمة ( المنصفة ) المرافقة لتلك القرارات أي تأثير يناقض جوهر المسالة وهي دولتين لشعبين.. إن في ذلك إدراك لأهمية البعد العربي والبعد الدولي للقضية الفلسطينية.. وإقرار بضرورة اخذ هذين البعدين في الاعتبار عند صياغة برامجنا وعند ممارستنا لأشكال النضال.
8. تضع حلا لتنازع الصلاحيات بين مؤسستي الرئاسة والحكومة.. بالاحتكام الى القانون الأساس.. وهو ما دعا إليه حزب الشعب الفلسطيني وآخرين.. منذ بروز بوادر الصراع وتنازع الصلاحيات... إن هذا الحل يدل على أن موقعي الوثيقة يدركون تماما صعوبة تعايش رئيس للسلطة وحكومة يحمل كل منهما برنامجه الخاص.. والحل محاولة لجمع الطرفين بديلها الوصول الى حالة شلل تام.. ومن ثما الدعوة لانتخابات عامة جديدة-- للرئاسة والحكومة--.
9. تؤكد الوثيقة على أهمية عملية الإصلاح.. وتطالب بتعزيزها باعتبارها ضرورة وطنية.. والإصلاح هو إداري ومالي في السلطة وخارج السلطة.. والإصلاح المطلوب سيمس حركة فتح أكثر من غيرها-- كون الفساد الأكبر كان في مؤسسات السلطة التي كانت تقودها بشكل كامل حركة فتح.
10. تتحدث الوثيقة عن مخرج للحصار الدولي الجائر.. بتشكيل حكومة وحدة وطنية... مع أن هناك تطوير لهذه الفكرة يقوم على أساس أن يترأس الحكومة شخصية وطنية مستقلة تنال الإجماع.. لكن هذا يتطلب عدم قيام حماس باستخدام أغلبيتها النيابية للتحكم بتوجهات هذه الحكومة.
11. تقر الوثيقة بمسئولية منظمة التحرير عن الملف السياسي والتفاوضي.. الأمر الذي يعني إعطاء الرئيس أبو مازن الضوء الأخضر للتحرك السياسي.
12. تتحدث الوثيقة عن وجوب عرض أي اتفاق سياسي على الشعب الفلسطيني.. للاستفتاء عليه.. وهذا تطور آخر مهم للغاية.
13. تتحدث الوثيقة عن الثوابت الفلسطينية جمعاء.. ومن بينها حق العودة.. وتربطها بقرارات الشرعية الدولية ومن بينها قرار 194.. لكن يبدو أن ذكر قرار 194 لم يعد كافيا.. بل يجب إقرانه بتوضيح ان عودة اللاجئين هي الى الأراضي والديار التي هجروا منها.
14. تتحدث الوثيقة عن توحيد الأجنحة العسكرية للتنظيمات.. وهي خطوة تهدف لمنع فوضى السلاح وانتشار المظاهر المسلحة وتعدد السلطات.. وهنا لا بد من التذكير بتجربة الجبهة الوطنية الفلسطينية في العام 1974 .. عندما جرت محاولة لتوحيد الأجهزة العسكرية.. لكنها قتلت وهي جنينية ( وكان للشيوعيين آنذاك إسهام كبير في الدعوة إليها والانخراط بها-- ودفعوا لقاء ذلك ثمن كبير.
15. تتحدث الوثيقة عن دور جديد يمكن لقطاع غزة وجماهيره أن يلعبوه في عملية النضال الوطني من اجل كنس الاحتلال.. وهنا يمكن أن يكون جرى مبالغة في تصوير ما حدث لغزة بعد الانسحاب الإسرائيلي منها بأنه انتصار عظيم.. واعتبار أن غزة قد تحررت.. ويمكن لها أن تلعب دور فيتنام الشمالية في دعم الثورة في فيتنام الجنوبية.
16. تتحدث الوثيقة عن مطلب وطني وشعبي قديم بضرورة القيام بعملية إصلاح للأجهزة الأمنية الفلسطينية.

**** الوثيقة تتفق الى حد بعيد مع برنامج منظمة التحرير الفلسطينية... رغم أنها تمس حركة فتح ببعض القضايا... مثل الدعوة الى تعميق عملية الإصلاح.. وتطالب بالاحتكام الى القانون الأساس عند تنازع الصلاحيات.. وتطالب باحترام الخيار الديمقراطي للشعب.. واحترام نتائج العملية الديمقراطية.. وتدعوا الى وقف فوضى السلاح والفلتان الأمني.

**** الوثيقة تتعارض أو تختلف مع حركة حماس في قضايا جوهرية-- تطالب حماس بتعديلها-- ( الأمر الذي ينسف جوهر الوثيقة ).. والقضايا هي:--
• الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني.. حيث تريد حماس تغيير برنامج المنظمة ( نسفه ) وإحلال ثوابتها محله .. على أن يتم ذلك قبل دخولها في المنظمة.. والاعتراف بها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني.
• الاعتراف بقرارات الشرعية الدولية والشرعية العربية.. حيث تدرك حماس جيدا أن هذه القرارات تتضمن الاعتراف بدولة إسرائيل .. في الوقت الذي ما زالت به حماس تتمسك بموقفها الداعي الى تدمير دولة إسرائيل.
• موضوع قصر النضال على الأراضي المحتلة عام 1967.. حيث أن حماس الداعية لتدمير دولة إسرائيل ما زالت تصر على الحق بممارسة النضال المسلح في جميع ارض فلسطين التاريخية.. بما يتضمنه ذلك من قتل المدنيين ومن عمليات استشهادية.

نقاط ارتكاز حماس في طلب تعديل الوثيقة
• تقول حماس أن المبادرة خرجت من سجن هداريم.. وهي لا تمثل جميع الأسرى في جميع السجون.
• تقول حماس أن قياداتها الموجودة في السجن.. والتي وقعت على الوثيقة.. لم توقع عليها لتكون موضع الاستفتاء.
• تقول حماس أن من وقعوا على الوثيقة قدموها لتكون أساسا للحوار الوطني.. أي أنها بالضرورة قابلة للتعديل.

أهمية الوثيقة
في حالة إقرارها:
• توحد الخطاب السياسي الفلسطيني.. أمام شعبنا.. وأمام العالم.
• تدحض الادعاء الإسرائيلي بان لا وجود لشريك فلسطيني يمكن الدخول معه في مفاوضات سياسية.
• تجنب شعبنا ويلات الاقتتال الداخلي
• تسهم في فك الحصار عن شعبنا.
• تؤسس لبداية عملية إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير
• تمهد الطريق للشروع في عملية الإصلاح لمجمل النظام السياسي الفلسطيني.

في حالة عدم التمكن من الاتفاق الشامل عليها
• سيستمر الانقسام.. ويتصاعد التوتر الداخلي.. وتتفاقم الصدامات المسلحة بين الأطراف الرئيسية المتصارعة.
• سيتواصل الحصار الدولي والعقاب الجماعي ضد شعبنا.. وستتفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
• سيتكرس الانقسام العمودي في المؤسسات القيادية الفلسطينية.. وتزداد حالة الاستقطاب الثنائي على الساحة الفلسطينية.
• مرة أخرى سيعاني الشعب الفلسطيني من نشوء تعددية في مراكز القرار.. بعضها في الداخل وبعضها في الخارج.

آلية كسب تأييد الجمهور للوثيقة
• بإيصالها مباشرة إلى الجمهور.. بتوزيع نسخ منها.. وإجراء نقاش حول بنودها من خلال ورش عمل وندوات مفتوحة..
• بحملها كوثيقة وطنية.. بعيدا عن موقفي حركتي فتح وحماس منها.
• بإجراء نقاش على نصوصها.. ومحاكمتها بمدى قربها أو بعدها من الأهداف الوطنية الواقعية.
• بالعمل على بناء قناعان بنصوصها.. بناء على إطلاع الجمهور المباشر عليها.. بعيدا عن مواقف وتفسيرات الأطراف المختلفة لها.

لماذا على جمعية تنمية الشباب حمل الوثيقة وتسويقها
• لأننا كأفراد نعتبر أنفسنا نشطاء وطنيين واجتماعيين وعلينا واجب تجاه شعبنا وهو ما يميزنا عن عامة الناس.
• لأننا ننتمي إلى تجمعات لها أهداف ورؤى ورسائل وطنية.
• لأننا نؤمن بحاجة مجتمعنا لدور ريادي تقوم به التجمعات والاتحادات الشعبية والمؤسسات الأهلية.. هذا إلى جانب دور القوى السياسية.. في صيانة المشروع الوطني التحرري الفلسطيني.
• لأننا نشعر بالحاجة الماسة للتحرك المنظم.. لمواجهة الأخطار المحدقة بشعبنا وبقضيته.
• لأننا نعتقد أن الوثيقة يمكن لها أن تشكل برنامجا موحدا للطاقات الوطنية والاجتماعية.
• لأننا ندرك أهمية توحيد الخطاب السياسي الفلسطيني.. أمام الشعب.. وأمام المجتمع الدولي.

توقعات
ستحظى الوثيقة بتأييد أغلبية كبيرة من الشعب الفلسطيني.. إذا ما نجح مسوقوها بعرضها كبرنامج وطني.. ودفعوا الجمهور لمحاكمتها كأهداف.. بعيدا عن موقف كلا من حركتي فتح وحماس... لكن الأغلبية ستتراجع لتصبح أغلبية بسيطة فقط .. في حالة جرى النظر إليها من زاوية وقوف أي من طرفي الصراع الرئيسيين خلفها.. وأكثر شيء سيضر بالوثيقة ( عند إخضاعها لاستفتاء ) هو جعل خيارات الجمهور تتحدد ب --- فتح أو حماس...

إعداد - خالد منصور
جمعية تنمية الشباب
14/6/2006



#خالد_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار الحقيقي لم يبدأ.. وفتيل الانفجار لم ينزع
- هتافات لمسيرة بمناسبة بدء الحوار الوطني الفلسطيني
- كلمة في مهرجان مخيم الفارعة بالذكرى ال 58 للنكبة
- هنيئا لاولمرت بيوم الأرض
- اللعنة على السياسة
- استحداث وزارة لشئون اللاجئين في فلسطين خطوة بالاتجاه الصحيح
- سعدات والشوبكي ورفاقهما ضحايا التواطؤ الدولي والصمت العربي و ...
- الخلاف مع حماس لا يبرر لأحد الانضمام لركب المنادين بإلزامها ...
- حزب الشعب الفلسطيني - والتحدي الصعب
- من موقع المعارضة يمكن لحزب الشعب الفلسطيني النجاح في ترميم ب ...
- استثناء حماس لحزب الشعب من مشاورات تشكيل الحكومة
- العمل الاهلي ....والحصاد المر
- العمل الاهلي في فلسطين.. والحصاد المر
- قلوبهم معك وسيوفهم مع معاوية
- المدعي العام الفلسطيني .. ومعركة الفئران
- شكوى واعتراض على قائمة فتح
- حول مرض شارون
- المجلس التشريعي الفلسطيني.. له القليل وعليه الكثير
- موقف الكونغرس الامريكي يتسم بالوقاحة- ويعتبر تدخلا سافرا بال ...
- كلمة في حفل تابين المناضل الشيوعي الفلسطيني سامي الغضبان - ا ...


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد منصور - وثيقة الاسرى الفلسطينيين.. تحليل وموقف وتوقعات